Website e-mail · Inst. Dr. Inaam Hashim, University of Baghdad, Iraq (قارعلا ،دادغب...

Volume 2 Issue 2 (April 2017) 1

International Journal of Scientific and Educational Research (IJSER)

المجلة الدولية للدراسات العلمية والتربوية

ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

International Journal of Scientific &

Educational Research (IJSER)


Monthly peer reviewed journal

Published in the United

States of America




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Volume (2) Issue (2)

March

2017

International Standard Serial Number

ISSN: 2475-3238

Website

www.ijser.us

e-mail

[email protected]

[email protected]

http://www.ijser.us/

mailto:[email protected]





ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

All rights reserved. No part of this publication may be

reproduced, distributed, or transmitted in any form or by any

means, including photocopying, recording, or other electronic or

mechanical methods, without the prior written permission of the

, except in the case of brief quotations embodied in publisher

critical reviews and certain other noncommercial uses permitted

by copyright law. For permission requests, write to the

.publisher




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

International Journal of Scientific & Educational Research (IJSER)

دولية للدراسات العلمية والرتبويةاجمللة ال

Media Review Editor

Abolqasim Mohammed Ali, Mustansiriya University, Iraq

Reviewers

Dr. Abbas Lutfi Hussein, Al-Mustansiriya University, Iraq (د. عباس لطفي حسني، اجلامعة املستنصرية، العراق) Prof. Dr. Abdelkader Sellami, University of Telmsan, Algeria (أ.د. عبد القادر سالمي، جامعة تلمسانن اجلزائر)

Dr. Ali Al Balushi, Sultan Qaboos University, Oman (د. علي البلوشي، جامعة السلطان قابوس، عمان) Dr. Ali Khalaf Hussein, University of Diyala, Iraq ( اقد. علي خلف حسني، جامعة دايىل، العر )

Dr. Ameur Ridha, Centre Universtaire, Algeria (د. عامر رضا، اجلامعة املركزية، اجلزائر) Dr. Azhar Noori Fejer, University of Baghdad, Iraq (د. أزهار نوري فجر، جامعة بغداد، العراق)

Lec. Dilnoza Furkatovna Khasi, University of Wyoming, USA ( فنا، جامعة وايومنغ، الوالايت املتحدةدلنوزا فوركاتو )

Asst. Inst. Fatimah Al-Asadi, University of Wyoming, USA (م.م. فاطمة األسدي، جامعة وايومنغ، الوالايت املتحدة) Dr. Firas Salah Al-Attabi, Al-Mustansiriya University, Iraq (د. فراس العتايب، اجلامعة املستنصرية، العراق)

Inst. Ghaniya Bohoia, Baji Mukhtar University, Algeria (م. غنية بوحوية، جامعة ابجي خمتار، اجلزائر) Dr. Hanaa Mahmood, Iraqia University, Iraq (د. هناء حممود، اجلامعة العراقية، العراق) Dr. Idrees Karim, Sulaimani University, Iraq ( نية، العراقد. إدريس كرمي، جامعة السليما )

Inst. Dr. Inaam Hashim, University of Baghdad, Iraq (م.د. إنعام هاشم، جامعة بغداد، العراق) Dr. Jamal Al Salmi, Sultan Qaboos University, Iraq (د. مجال الساملي، جامعة السلطان قابوس، العراق) Dr. Nadia Majeed Hussein, Middle University, Iraq ( اندية جميد حسني، اجلامعة الوسطى، العراقد. )

Inst. Zainab Hashim, University of Baghdad, Iraq (م. زينب هاشم، جامعة بغداد، العراق)

Editorial Office

[email protected] [email protected]

205 S. 30th Str. Apt# D38 Laramie, WY 82070

USA

1186 County Road Listerville, MO 63654

USA






ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Table of Contents

عند العلمي اللغوي السماع"كتاب يف قراءة - (م1927-2017) الرمحن عبد صاحل احلاج عند البحث أصول -1الفصاحة ومفهوم العرب "-………………………………………………………………………………….. 6

Authors: Prof. Dr. Abdelkader Sellami

PhD Candidate Mohammed Zaidi

2- Rhetoric and style: What we lack to guide our students

writing………………………………………………………………………………………………….27

Authors: PhD Candidate Fatimah Al-Asadi

Dr. Inaam Hashim

أمنوذجا للورق أي دبل شركة - االنتاج زايدة يف العامة العالقات دور -3 -…….…………………………………49

Authors: Sazgar Hamamin Kareem

اللساين املصطلح إشكالية " -4 "……………………………………………………………………………114

Authors: Inst. Zainab Hashim




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

(م2017-1927) الرمحن عبد صاحل احلاج عند البحث أصول

-"الفصاحة ومفهوم العرب عند العلمي اللغوي السماع"كتاب يف قراءة -

أ.د. عبد القادر سالمي

طالب الدكتوراه محمد زايدي

مقدمةأدى التطور الكبري الذي شهدته العلوم التجريبية إىل التعويل على مناهجها

واستدراج العلوم اإلنسانية لالحتكام إىل دقتها وفاعليتها فكان أن سادت فكرة تبن حماضرات يف اللسانيات »ة بعدما ظهر كتاب الدراسة العلمية لكل اللغات البشري

(.1910للساين الشهري فرديناند دي سوسري)ت «العامة

Article

Received: March, 2017.

Accepted: April, 2017.

Published: April, 2017.

Section 1, 3. Arabic, Linguistics

Prof. Dr. Abdelkader Sellami

Department of Arabic Language & Literature

College of Languages

University of Telmsan

Algeria

Ph.D Candidate Mohammed Zaidi

Department of Arabic Language & Literature

College of Languages

University of Telmsan

Algeria




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

يف حقل اللسانيات أسهم إىل حد كبري إن هذا املنعرج الذي أحدثه دي سوسري يف ظهور وجهات نظر خمتلفة على مستوى الساحة اللغوية العربية، وولد نزعة جتديدية

ضرورة االستفادة من املناهج اللسانية احلديثة يف قراءة الرتاث اللغوي العريب تلح على وإعادة صياغته.

بدأت مع ابن مضاء يف اتريخ النحو العريب وابلرغم من أن هذه احملاوالت إال أنا أخذت مناح كثرية تبلورت يف « الرد على النحاة»(يف كتابه ـه592)تقرطيبال

حو العريب واملناهج اللغوية نفى أن يكون هناك أي تقارب بني الن فريق؛ ثالثة اجتاهاتعترب املنتج اللغوي منهما ال تتوافق مع اآلخر، وفريق االغربية احلديثة ألن طبيعة كل

القدمي ال يعدو أن يكون اجتهادات ظهرت يف عصرها ومل تعد هلا فعاليتها يف احلاضر، يف املوروث النحوي ما ينبض ابحلياة ويتسم بصبغة علمية رأىفقد الفريق األخريأما

وكثريا من املوضوعية ابملقارنة مع املناهج اللسانية احلديثة.

؛لون االجتاه األخري اللساين اجلزائري عبد الرمحن احلاج صاحلومن بني الذين ميث "، منها على نيات العامة والعربيةاللساجمال "ابلعديد من األحباث يف هذا العلم قام فقد

«عند العرب ومفهوم الفصاحة العلمي السماع اللغوي»كتابه: سبيل املثال ال احلصر




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

فقد حاول يف هذا الكتاب م يف طبعة أوىل.2007جلزائر ابموفم للنشر، الصادر عن ويستجلي ،أن حيدد املفهوم الدقيق ملصطلح الفصاحة لدى النحاة واللغويني القدامى

ني يف هذا اجملال مدى أصالة ويثبت للمهتم ،يف السماع اللغوي العريب اجلانب العلمي إىل قراءة بناودفع ناوهو األمر الذي شد انتباه حوي العلمي لدى العربالتفكري الن

.يهاجلوانب املهمة فبعض حماولة الوقوف على إىل املطاف بناالكتاب لينتهي

ىل ذلك فإن املتصفح هلذا الكتاب سيجد نفسه أمام ردود جاءت ابإلضافة إ متخضت يف اتريخ الدرس اللغوي العريب القدمي منه واحلديث، واليت راء بعض اآل ملناقشة

أحكام جمحفة اجتاه هذا املوروث، وأهم شيء يستوقف العقل عند عنها مصادرات و الذي صيغت به هذه األفكار وسريورة تعرضه هلذه املواقف هو األسلوب العلمي املقنع

الكتاب على منهج متكامل مزج فيه الرجل بني املنهج الوصفي والتحليلي واإلحصائي .غوي اليت أوصى هبا يف مؤلفاتهضف إىل ذلك تبنيه ألصول البحث الل أواألركيولوجي.

ملنجزات دافعا حثيثا للكالم عن منجز من بني ا ينالقد شكلت هذه العناصر لد اللغوية الثمينة اليت تطرق فيها الربوفيسور احلاج صاحل لقضية لغوية أصيلة يف اتريخ

عن من دفاع صريح هذا الكتاب وجدان يف أنفسنا ميال ملا جاء يفالنحو العريب، حيث




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

تربيري بل على أساس إبيستيمي ئيالرتاث النحوي العريب ليس من منطلق دوغما س فيه التفكري النحوي العريب ما جاءت به اللسانيات احلديثة.موضوعي الم

لسماع اللغوي عند العرب ا»ومبا أن البحث هو عبارة عن حماولة لقراءة كتاب: ،إعطاء حملة موجزة عن حياة الرجل العلمية فيهحاولت فقد،«ومفهوم الفصاحة

مث قمت بعد ذلك بتوضيح بعض ،واإلشارة إىل أعماله يف امليدان اللغوي واللساينللباحث عند تعامله مع الرواية يف الرتاث اللغوي وأيضا عند معاجلته الالزمةاإلجراءات

للجانب املفهومي والداليل للمصطلحات النحوية واللغوية لدى القدماء. وقد تناول حلاج صاحل.املدخل يف آخر خطواته مفهوم األصالة يف النحو العريب كما رآها ا

اللغوية صاحل احلاج مكانة

على أن العامل السويسري فارديناند دي سوسري قد ثنييتفق مجيع العلماء والباح إذ شكلت أفكاره فاصال حامسا يف اتريخ »أحدث منعرجا هاما يف اتريخ العلوم اللغوية




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

العامة واليت لسانيات الن ذلك يف حماضراته يف، ويكم 1«البحث اللساين الغريب احلديث م(.1913نشرها تالمذته بعد موته )

ويرى البعض أن املنهج الذي نجه دي سوسري يف دراسة اللغة ال خيتص فقط هبذا احلقل من العلوم، وإنا هو منهج يقوم على إجراءات علمية وموضوعية ميكن

للمناهج القدمية اليت عنيت ابجلانب استثمارها يف مجيع ميادين العلوم اإلنسانية خالفا التارخيي هلذه العلوم، فأغلب الدراسات اللغوية حىت ناية القرن التاسع عشر كانت تعتمد املنهج الفيلولوجي يف دراسة اللغة، ومل حتقق أي تقدم من أجل الكشف عن

املنهج الوصفي مث ظهرت يف أورواب بوادر»نظام يقوم برصد وحتليل الظواهر اللغوية. الذي أرسى أساسه دي سوسري، ويعود إليه الفضل يف بيان هذا املنهج وإظهار منافعه

2«يف الدرس اللغوي

ساين يعم أورواب، وخيط طريقه حنو أمريكا وبعض الدول مث ما فتئ الدرس الل على مستوى احتضنت جمموعة من العلماء لفت انتباههم هذا التغري اجلذرياليت العربية

، 2004 1الدرس اللساين العريب احلديث دراسة يف النشاط اللساين العريب، ايرتاك للنشر والتوزيع، القاهرة، مصر،طنشأة .اهلامشي بكوش ،فاطمة - 1 .12ص:

.10ص: ،1ط ،لغوي بني الرتاث وعلم اللغة احلديث،دار الشؤون الثقافية العامة، أفاق عربية بغدادمنهج البحث ال.زويني،عل – 2




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

البحث اللغوي من خالل االطالع والتعرف على الوافد بفضل االحتكاك والتواصل مع ومل يعدم العامل العريب »الدراسة يف اجلامعات األوروبية والغربية بصفة عامة، أثناءخر اآل

يف خمتلف العصور من يدعو إىل التجديد يف منهج الدراسات اللغوية، ولعل أول حماولة (الظاهري املذهب ـه592)تقرطيبهلا خطرها يف هذا الباب هي حماولة ابن مضاء ال

دون احلاجة إىل التقدير الذي دعا إىل اعتبار ما هو مستعمل فحسب من صيغ اللغةوالتعليل، وقد كثرت هذه احملاوالت يف العصر احلديث، حىت إن بعض هذه احملاوالت

3«.حمافظة على القدمي وغرية عليه أال وهي األزهر جاءت من أكثر اهليئات الثقافية

إن الدعوة إىل التجديد وإعادة النظر يف الرتاث وجدت رواجا كبريا بني علماء اليوم من هوقد أاتح لنا العصر الذي نعيش» اللغة العرب ألن احلاضر يفرض نفسه

بية القدماء، فهل نقف وقفة املتفرج علوم اللغة وطرق تدريسها ما مل يتح مثله لعلماء العر على هذه العلوم قانعني مبا يف الرتاث اللغوي من معارف وعلوم حنفظها وجنرتها ونرددها،

عارف وعلوم تعيد له سريته أم نشارك ونتفاعل حىت نبث احلياة يف هذا الرتاث مب .4«؟األوىل

، املقدمة .1990مناهج البحث يف اللغة، ، مكتبة األجنلو املصرية، القاهرة .حسان ،ينظر: متام 3-

.06، ص: 2014، دار املعرفة اجلامعية، ةمقدمة لدراسة علم اللغ.خليل،حلمي 4-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

فهناك من دعا إىل حتول هذه النزعة التجديدية اتذت عدة أشكال، بيد أن جذري ال يكون للمنهج القدمي فيه أدىن حضور، وهناك من رأى أبن الرتاث اللغوي ال دخل له يف هذه املستجدات وال ميكن أن نقحم هذه املناهج املبتدعة يف تراثنا ألن

ند النحاة وية أو التحويلية عيطبيعته أتىب ذلك، وال ميكن أن جند شيئا مما جاءت به البنإن هذا املنهج الوصفي يف دراسة النحو العريب جيرد :»القدامى، يقول حامت السامرائي

النحو القدمي، فيما أشار هؤالء الباحثون من التعليل الذي هو أثر من آاثر املنطق الذي كان يف رأيهم إفسادا للدرس اللغوي، وأصحاب هذا املنهج الوصفي جعلوا املنطق الذي أفسد النحو على زعمهم يواننيا ولكنهم مل يكونوا واثقني من األمر، ومل يستطيعوا أن

.5«يثبتوا هذا الذي بدا هلم

ويف املقابل جند طائفة أخرى رأت يف املناهج الغربية احلديثة سبيال إىل إعادة قراءة ض العلماء والنحاة الرتاث اللغوي العريب، وإعادة تشكيل نظام حتليله، وجند ذلك عند بع

للغة العربية مبناها ومعناها" اان حيث أشاد يف كتابه املشهور "ام حس ومن أبرز هؤالء مت والغاية »إىل أمهية املنهج اللغوي احلديث يف الكشف عن أسرار اللغة العربية، يقول:

.10، ص: 1995-1بريوت، ط-لنحو العريب يف مواجهة العصر ، دار اجليلا .السامرئي،إبراهيم 5 -




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

غوي جديدا كاشفا على الرتاث الل ضوء اليت أسعى وراءها يف هذا البحث أن ألقي العريب كله منبعثا من املنهج الوصفي يف دراسة اللغة، وهذا التطبيق اجلديد للنظرة الوصفية يف هذا الكتاب )مبا ينبغي يل من التواضع( أجرأ حماولة شاملة إلعادة ترتيب األفكار اللغوية جتري بعد سيبويه وعبد القاهر، أقول أجرأ حماولة ألين أعرف أنا كذلك

اثر، ولو أن مجهور الدارسني أعطى آأخطر حماولة ألنن ال أعلم ما يرتتب عليها من وال هذا الكتاب ما يسعى أليه من إاثرة االهتمام، فإنه ينبغي أن يبدأ عهدا جديدا يف فهم

.6«العربية الفصحى مبناها ومعناها

غوية انطالقا من لقد استطاع متام حسان يف كتابه هذا أن ميس مجيع اجلوانب الل الصوت وصوال إىل الرتكيب، وهو مالحظ يف إعادة تقسيمه للكالم إىل سبعة أقسام خالفا للتقسيم الثالثي املشهور ابإلضافة إىل عدم اعتداده بنظرية العامل فقد خالف

ماس بني الفكر النحوي النحاة السابقني يف أشياء كثرية، إال أنه مل يقف على خطوط الت والنظرايت اللسانية ه إىل بداية القرن الرابع اهلجري(لعريب )الفرتة املمتدة من سيبويا

.10، ص: 1994املغرب، ط-الدار البيضاء-للغة العربية مبناها ومعناها، دار الثقافة.احسان،متام 6-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

احلديثة وهو شيء يتطلب الغوص يف املوروث اللغوي العريب، وال خيفى على أحد من الدارسني الكم اهلائل الذي حتويه اخلزانة العربية.

لغة العربية إىل املستوى املطلوب أييت ذلك يف سبيل التجديد وحماولة النهوض ابل من العودة إىل القدمي و تفعيل ما ميكن تفعيله، و نبذ كل نظرة سلبية تنظر إىل تراثنا العريب بعني االحتقار واليأس، و لعمري كم من الدارسني و الباحثني من مهه الوحيد

من الدراسة دون فهمه و فحصه وإعطائه الزمن الكايف التأفف و التنكر للماضيبعض العلماء الذين اتصفوا ابملوضوعية واحليادية فرأوا يف اخلليل كما هو حال والبحث

وسيبويه نوذجا يصلح لدراسة اللغة دراسة علمية، بل يفوق يف بعض اجلوانب ما وصلت ي احتوته مؤلفاهتم من أسس علمية ومنهجية يف تفكريهم اللغو الم إليه اللسانيات الغربية

والنحوي.

روا ويعد عبد الرمحن احلاج صاحل من أكرب اللغويني واللسانيني العرب الذين أتث الطالعه الواسع على الرتاث راجع ذلكو هبذا التفكري واستطاعوا أن ينفضوا عنه الغبار،

أبعمال إملامهضف إىل ذلك أاللغوي العريب و تعمقه فيما كتبه اللغويون والنحاة األوائل، العلماء الغربيني ونظرايهتم مما مكنه من اكتشاف عناصر األصالة يف الفكر اللغوي العريب




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

هــ(180)ت وسيبويه هــ(175)ت وخصوصا عند النحاة األوائل من أمثال اخلليل هــ( وابن جن377)ت هــ( وأيب علي الفـارسي215األوسـط)ت واألخـفش

هـ(، وغريهم.392)ت

م، درس يف مصر وبوردو 1927محن احلاج صاحل مبدينة وهران سنة عبد الر ولد وحتصل على التربيز يف ابريس و على دكتوراه الدولة يف اللسانيات من جامعة وابريس

1962م إىل سنة 1961السربون. كان أستاذا جبامعة الرابط ابململكة املغربية من سنة اللسانية والصوتية التابع جلامعة اجلزائر، مث مديرا م، وبعد ذلك صار مديرا ملعهد العلوم

ملركز البحوث العلمية لرتقية اللغة العربية، قبل أن يعينه الرئيس "عبد العزيز بوتفليقة" م، وهو عضو يف اجملامع العربية اآلتية: 2000ع اجلزائري للغة العربية سنة رئيسا للمجم

ا على مشروع"الذخرية العربية"هدفه إجناز دمشق وبغداد وعمان والقاهرة، ويشرف حاليبنك آيل للغة الفصحى، خيدم كل العلوم و الفنون، ينطلق من الرتاث اللغوي العريب األصيل، ويواكب العصر بكل تطوراته. وهو صاحب نظرية لسانية عربية وهي"النظرية

رات علمية دولية اخلليلية احلديثة". له العديد من البحوث العلمية قدم معظمها يف مؤمتم إىل أايمنا هذه، مجعت وطبعت يف ثالثة جملدات: اثنان منها 1964متتد من سنة

بعنوان"حبوث ودراسات يف اللسانيات العربية جبزأين، والثالث بعنوان: حبوث يف علوم




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ماع اللغوي العلمي عند العرب و مفهوم اللسان، إضافة إىل كتاب آخر بعنوان "الس 7.الفصاحة"

الكتاب يف أصول من

لقد أحل الدكتور عبد الرمحن احلاج صاحل على ضرورة التحري واألخذ بعدة أصول مهمة يف البحث من أجل جتنب اخلطأ و الزلل الذي يصل يف بعض األحيان إىل حد

هذه األصول مبادئ عامة يف كل عد االفرتاء أثناء ممارسة البحث اللغوي، وميكن وال شك أن هذه األصول ليست وليدة اليوم، وإذا ،تعلقة ابلعلوم اإلنسانيةاألحباث امل

واية وابلسند)احلديث الشريف، اللغة ( خاصة تتبعنا وسائل النقد سواء املتعلق منها ابلر قبل بداية القرن الرابع اهلجري، فسنجد أن معظم العلماء شددوا يف الرواية والسماع ومل

حترج يف تبيني الصحيح من الزائف والصادق من الكاذب.يكن هلم أدىن

ز عليه احلاج صاحل ما يلي :ومن مجلة ما رك

لة كلية اآلداب و العلوم اإلنسانية و "،جميف ترقية استعمال اللغة العربيةاألستاذ عبد الرمحن احلاج صاحل و جهوده العلمية ، "بوشحدان ،ينظر : الشريف 7- .20م ، ص: 2010،جوان 7العدد-جامعة حممد خيضر بسكرة-االجتماعية




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

8ما يرتبط ابلرواية -1

ال بد من الرجوع إىل ما قاله القائل نفسه أي إىل نص قوله واالمتناع من -أ ذلك فال بد من االكتفاء مبا روي عنه وهو األساس يف نظره، وإن مل يكن بد من

الرجوع إىل ما رواه أصحابه عنه. ضرورة االعتداد يف التصديق ملا يروى من األحداث ومن األقوال أبن يكون -ب

بشرط أن تتلف و ة طرقمن أكثر من وجه، مبعىن أن تتعدد رواية اخلرب من عد أو خالف أقوال واايت املتشاهبة خالف فيها مجيع الر األسانيد وال يعتد برواية راو

ومآثر القائل. املوثوق منها وهو الذي أمجع ضرورة االنتقاء واالصطفاء للمصادر وتري -ج

العلماء على توثيقه والتفريق بني املصادر العلمية وغريها من الكتب اليت وضعت للتسلية وتكثر فيها امللح والنوادر واألساطري واخلرافات.

فيها وحذروا منها ملا جاء م العلماء يف مؤل صادر اليت تكل عدم الرجوع إىل امل -د فيها من األابطيل.

وليس يف استطاعة وال شك أن هذه األصول املتعلقة ابلرواية قد عمل هبا احملدثون ثني ودقة نقوهلم واهتمامهم البالغ بصحة اخلرب، ومن هنا أحد أن ينكر مدى تثبت احملد

وعلم هذه األصول وفقا ملا ذهب إليه صانع احلاج صاحل قد بىننستطيع القول أبن

.10، ص: 2007السماع اللغوي العلمي عند العرب و مفهوم الفصاحة، موفم للنشر، اجلزائر اج صاحل.احلعبد الرمحن 8-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ال »(: ـه643احلديث أي على أسس متينة، ويشهد على ذلك قول ابن الصالح )توم يف جملس تقبل رواية من عرف ابلتساهل يف مساع احلديث أو إمساعه كمن ال يباىل ابلن

هذا من عرف بقبول التلقني السماع أو كمن حيدث ال من أصل مقابل صحيح.ومن ن أكثر الشواذ واملناكري يف حديثه...وال تقبل رواية من يف احلديث، وال تقبل رواية م

عرف بكثرة السهو يف رواايته إذا مل حيدث من أصل صحيح. وكل هذا خيرم الثقة ابلراوي .9«وضبطه

رشيق القريواين ة أمثلة لتوضيح ذلك، جاء يف العمدة البنأن أنيت بعد ولنا لقد حسن هذا املولد حىت مهمت أن آمر »(: ـه154بن العالء)ت ويب عمر ألمنسواب

يعن بذلك شعر جرير »مث بني ابن رشيق معىن كالم أيب عمرو بقوله« صبياننا بروايته والفرزدق فجعله مولدا ابإلضافة إىل شعر اجلاهلية واملخضرمني وكان ال يعد شعرا إال

( وابن ـه216ان للمتقدمني....هذا مذهب أيب عمرو وأصحابه كاألصمعي)تما كواحد منهم يذهب يف أهل عصره هذا املذهب ويقدم كل أعن أن هـ(231)تاألعرايب

من قبلهم وليس ذلك إال حلاجتهم يف الشعر إىل الشاهد وقلة ثقتهم مبا أييت به

معرفة أنواع احلديث ، حقق نصوصه وخرج أحاديثه وعلق عليه عبد اللطيف اهلميم وماهر ايسني الفحل، .عثمان بن عبد الرمحن الشهرزوري ،ابن الصالح 9- .239-238، ص:2002-1لبنان، ط-دار الكتب العلمية، بريوت




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ة يف كثري ثثو برتاجم سنجد مثل هذه القصة معنا كتب األدب وال، فإذا تتب 10«املولودون( فقد ـه255منها، واملصدر الذي تنتهي إليه هذه الرواية هو أبو عثمان اجلاحظ)ت

جلست إىل أيب عمرو بن »ه قال: جاء يف كتابه "البيان والتبيني" زعما عن األصمعي أن ن هذا احملدث العالء عشر حجج ما مسعته حيتج ببيت إسالمي... وقال مرة: لقد حس

11.«مر فتياننا بروايتهآحىت مهمت أن

إن هذا الكالم جعل املعاصرين من األدابء واللغويني حيكمون على رواة اللغة يف ذلك العصر أبنم كانوا جيتنبون رواية احملدث من الشعر، وحيرصون على القدمي منه

احلاج صاحل فكره اللغوي يف عليها فقط، وابلعودة إىل األصول السابقة اليت بىنالبحث)خاصة األصول :أ،ب،ج( يتضح لنا مدى ضعف هذه الرواية ابلرغم من تلقفها

يف الكتب القدمية »مولد «من طرف أغلب العلماء، ويدل على ذلك عدم وجود كلمة و هذه الكلمةهـ( 215)ت وجماز القرآن وحىت معاين القرآن لألخفش ككتاب سيبويه

إال بعد القرن الثالث مبعىن احملدث أي الصادر من غري الفصيح ومل تطلق أبدا مل تظهر

م، 1981 5لبنان، ط-ق حمي الدين عبد احلميد، دار اجليل بريوتالعمدة يف حماسن الشعر، وآدابه، ونقده، حتقي.القريواين أبو علي احلسن بن رشيق 10-01/ 90-91.

.01/321، 1998- 7القاهرة، ط-البيان والتبيني، حتقيق عبد السالم هارون، مكتبة اخلاجني .أبو عثمان عمرو بن حبر ،اجلاحظ 11-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

يف ذلك الوقت على شعر اإلسالميني ذاته فقد حصل تليط ظاهر يف كتاب األغاينبني اإلسالمي وبني هـ(384للمرزابين)ت ( واملوشحـه356أليب الفرج األصفهاين )ت

.12املولد هبذا املعىن

لماء الدين و احلديث يشددون يف قبول الرواية فاللغة اليت نزل هبا وإذا كان ع القرآن هي األخرى حتتاج إىل إجراءات و آليات للنظر يف تلكم األخبار والرواايت

ألجل متحيص الغث من السمني.

وما نراه من احملدثني الذين ساروا على إثر املستشرقني يف اعتماد مثل هذه الكتب احلديث ووصفوه ابجملون حه علماء وجر صاحبه قداملصادر ككتاب األغاين الذي انت و

كتب مؤلفوجدير ابملراجعة والنقد، واألمر نفسه ابلنسبة إىل ما يرويه 13واالستهتارنكريف هم بشكل كبري أسالطبقات املتأخرون دون نقد ومتحيص، كل ذلك

إدخال امل

.13-12حة ، ص:السماع اللغوي العلمي عند العرب ومفهوم الفصا. اج صاحلاحلعبد الرمحن 12-

:ينظر« كان أبو الفرج األصفهاين أكذب الناس»حدثن أبو عبد هللا احلسني بن أمحد قال مسعت أاب حممد احلسني بن احلسني النوخبيت يقول: 13-رديها، حتقيق بشار عواد معروف، اتريخ مدينة السالم وأخبار حمدثيها وذكر قطانا العلماء من غري أهلها ووا.أبو بكر أمحد بن علي اخلطيب ،البغدادي

.،ص:2001-1بريوت، ط-دار الغرب اإلسالمي




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

لألسف يف كثري من األحيان تبىن عليها رؤى وأحكام، تؤدي من األخبار والرواايت، و .14بشكل وثيق املعلومات إىل االختالف وعدم أتسيس

اج صاحل أدلة أخرى منطقية وموضوعية واترخيية، يفند هبا صدق هذا احلويضيف منها ما رواه األصمعي نفسه عن أيب عمرو و الكالم الذي روي عن أيب عمرو بن العالء

.15العالء يف إنشاده لشعر اإلسالميني كالفرزدق ورؤبة بن عجاج بن

ما هو مالحظ يف الفقرة السابقة هو اعتماد عبد الرمحن احلاج صاحل للمنهج اإلحصائي الذي يعد من بني املناهج اليت تقوم عليها الدراسة العلمية واملوضوعية، فلم

إنا أسسها صاحبها على الدقة تكن أحكامه جمرد أقوال أطلقت على عواهنها .نفسه والتمحيص ومراجعة الكثري من الكتب واملصادر يف السياق

ومن هنا ينبهنا على ضرورة االحتياط عند الرجوع إىل كتب الطبقات ألنا غالبا ما تتضمن الطريف الذي تشتهيه النفوس ولو على حساب احلقيقة، والبد من العودة

.16 /01 2007حبوث ودراسات يف اللسانيات العربية، موفم للنشر، اجلزائر .اج صاحلاحل عبد الرمحن 14-

.106ص: ،1996-2بريوت، ط-خليل إبراهيم عطية، دار صادرحتقيق أبو حامت السجستاين ، فعلت و أفعلت، 15-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ول األقدم حىت ولو تواىل نقل اخلرب يف املصادر املتتالية التأليف، ومن إىل املصدر األ لدى مؤلفي الطبقات وغريها من الكتب. 16الواجب كذلك مراعاة العدالة والضبط

17مقصدية النص -2 الوصول إىل فهم صحيح ألي نص من النصوص يتطلب:

قدمي شروح املتأخرين هلذا إيراد النص األصلي لصاحبه، وعدم االكتفاء بت -هـــ النص ومن املهم تقدمي شروح وتفسريات التالميذ إن وجدت، ومن شأن ذلك أن

يضبط مدلول املصطلح.التمسك مببدأ التصفح الكامل، أي بقراءة مجيع النصوص اليت تضمنت –و

الشيء املنشود يف البحث، وال ميكن فهم لفظ من خالل سياق أو نص واحد للمؤلف.

االعتماد على القراءة التحليلية واالستنباطية بعد القيام بعملية التصفح، حىت –ز للباحث سرب األلفاظ والوصول ال إىل املعاين الوضعية بل إىل املقصود من يتسىن

الكلمة حبيث يراعى السياق يف رسم املعىن املقصود. فبمجموع السياقات يتم

-عاقال -ابلغا -أن يكون مسلما-أمجع مجاهري أئمة احلديث والفقه على أنه يشرتط فيمن حيتج بروايته أن يكون عدال ضابطا ملا يرويه. وتفصيله: 16-كان حيدث ابملعىن وإن -ضابطا لكتابه إن حدث من كتابه -حافظا إن حدث من حفظه -متيقضا غري مغفل -ساملا من أسباب الفسق وخوارم املروءة

.212معرفة أنواع احلديث، ص: .عثمان بن عبد الرمحن الشهرزوري ،ابن الصالح :نظرياشرتط فيه مع ذلك أن يكون عاملا مبا حييل املعىن وهللا أعلم. .18-17-16السماع اللغوي العلمي عند العرب ومفهوم الفصاحة، ص: . اج صاحل احلعبد الرمحن 17-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ملقصود، وأتيت هذه الطريقة يف التحليل ابملقارنة القياسية الوصول إىل حتديد املعىن ا الداللية.

رصد تغري رؤية العلماء بعامل الزمن يف قضية من القضااي اللغوية والنحوية أو -ح مفهوم من املفاهيم والذي يؤدي بدوره إىل تغري مدلول املصطلح.

ية احلديثة، إذ ال يليق التسليم النظر اجلدي والدقيق يف النظرايت اللسان -ط راء وافرتاضات، وخاصة إذا كانت هذه آالكامل هلا، والبد أن تعامل كمجرد

انطالقا من لغة أوروبية ومن هنا جيدر ابلباحث أن مييز بينها وبني مؤسسة النظرايت ها املفاهيم القدمية، ألننا يف األخري ال نستطيع إسقاطها على هذه األخرية وجعل

أصال للمفاهيم العربية القدمية.إبمكان هذه األصول )ه ، و، ز، ح، ط( أن تفضي مبجموعها إىل ما يسميه مبعىن أن الباحث ال ميكنه االعتماد على اج صاحل بطريقة املقارنة القياسية الدالليةاحل

ما، أن يضع يده على مقصود املؤلف يف نص –ابلرجوع إىل املعاجم –حسه اللغوي فاملعاجم ال تتسع إىل معاين املستخدمني للغة معينة ولو يف زمن حمدد، فإذا تعداها الزمن وأصبحت يف حكم املاضي فتحتاج إىل دراسة معاين الكلم يف كل حتول ميس املعىن،

وابلتايل يضطر الباحث للعودة إىل النصوص وقراءهتا بتؤدة متبعا طرائق حتليلية داللية.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ساين ى احلاج صاحل أبن هذه الطريقة تبىن على مفهوم االستغراق ابملعىن الل وير مجيع ما ميكن أن حييط بوحدة لغوية يف اخلطاب، أو كل ما حتمله استفراغاحلديث )

مشل)مسوه: قسمة املواقع(، أمن سياق لفظي ذي داللة(وهو عند العرب أوضح وأبني و ، معينةوضوعي الذي هو مراد املتكلم عند استعماله ملفردة نا نريد الوصول إىل املعىن املألن

من خالل التناسب احلاصل بني جمموع ذلكايت )البالغي(، ويكون وليس إىل املعىن الذ . 18السياقات احمليطة ابملفردة، ومن خالل مدلول املفردة يف حد ذاته

ي هدفه الوصول هذه الطريقة بنيت على أساس منطق ومن هنا نستطيع القول أبن إىل إثبات معاين املصطلحات املستعملة يف الرتاث العريب عرب العصور، وستتضح هذه

الفكرة بشكل جيد عند الكالم على الفصاحة.

العريب النحو أصالة

النحو العريب وعراقته من القضااي اليت ركز عليها احلاج صاحل عبد الرمحن أصالة يقتها ال تقابل احلداثة واملعاصرة وإنا تقابل التقليد أاي كانت وهو يرى أن األصالة يف حق

جهة التقليد، سواء من العرب القدامى أو من العلماء الغربيني، ألن األصالة ال تقابلها

. 18-17، ص: هرجع نفسامل 18-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ن إنا أتيت يف حقيقة األمر كمقابل للتقليد ياحلداثة أو املعاصرة كما يرى بعض املعاصر قلد امل

ألن ،العرب القدامى أو العلماء الغربيون حتذى به سواء كان العلماء أاي كان امل

التسليم و االنقياد ملا يقوله اآلخر دون متحيص وتدقيق هو املذموم وإليه مرد كثري من القليل من العلماء والباحثني املعاصرين. األخطاء واملغالطات اليت مل يسلم منها إال

.19بتدع الذي مل يسبق إليهوابلتايل فإن األصيل هو امل

يز بني ما هو من إبداع العرب مي لقد شدد عبد الرمحن احلاج صاحل على ضرورة الت ( ولكي نيز بني هذين اليواننيةوبني ما اقتبسوه من احلضارات األخرى )خاصة الفلسفة

ضافة إ لنا يتسىن ال بد لنا من التصفح العميق لكل النصوص الرتاثية اللغوية السابقة حىتإىل ذلك حتديد مدلول املصطلحات اليت استعملها العرب لكي نرصد االختالف

حاة العرب القدماء وغريهم من املوجود يف املعىن املقصود عند استعماله من طرف الن األعاجم .

اخلامتة

أوصى عبد الرمحن احلاج صاحل جبملة من األصول تتعلق مبنهجية البحث يف علوم ان املعلومة ظضرورة الرجوع إىل موقد جتسد ذلك يف اللغة والعلوم اإلنسانية بصفة عامة

.11 /01حبوث ودراسات يف اللسانيات العربية، .صاحل اجاحلعبد الرمحن 19-




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

إيراد النص األصلي لصاحبه و حني اقتباسها مهما كانت طبيعتها)مقولة، قصة، رأي(ومالبساته هسياق بعيدا عنوتفسريه ئهاجتزاودون دون االكتفاء بشروح املتأخرين

عند العرب العلمي السماع اللغوي»كتابه: ، وهو ما تتبدى جليا يففيةالتارخيية والثقا يف أهبى صوره. «ومفهوم الفصاحة




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Rhetoric and style: What we lack to guide our students writing

PhD Candidate Fatimah Al-Asadi

Dr. Inaam Hashim

Keywords: Rhetoric, style, stylistics, writing, EFL, context.

Abstract

Most of English educators, at one time or another, came across words that stirred them enough to

want to make that love of language their life’s work. This love for words might not gain its

uppermost goal of introducing students to style stems because of the misunderstanding of the term

(style) and its place within rhetorical education. This study addresses this misunderstanding by

describing style as a component of rhetoric followed by certain suggestions to employ its

characteristics to teach writing for undergraduate students who are majoring in English.

Article




Section 1 & 2. Linguistics, Literature

PhD Candidate Fatimah Al-Asadi

University of Wyoming

USA

Dr. Inaam Hashim

University of Baghdad

Baghdad/Iraq




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Introduction

Writing at university level is a great problem for both students and instructors

especially in an educational environment where assessment is regarded as one of the

areas that needs more attention. This problem relies behind the fact that all

instructions aims at passing tests and final exams without any concern of the

linguistic skills (one of which is writing) that should be rooted inside students and

that should be help him/her to deal with real life situations in the best way (Al-Asadi,

2016). This problem is of two folds. Considering instructors, their main focus is

stuffing their students’ minds with technical terms and writing formats without

focusing on the actual process of writing. Thus, students in their turn are left mid-

way with those definitions not knowing how to process writing naturally. It is very

important to think of writing as a lively natural process that helps one to express

himself/herself rather than an artificial way of collecting and presenting information.

Here comes the necessity of unfolding style as a component of rhetoric which can

be thought of in three interrelated ways: One, as choice. Student writers make

stylistic choices - which word to use; which syntactical structure to create; how to

develop paragraphs - that create and convey meaning. In this way, style helps student




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

writers develop what the Roman educator Quintilian calls facilitas, or fullness of

expression, to assist writerly decisions in various rhetorical situations. Two, a type

of presence, the sense that the author’s voice(s) are being constructed or heard in the

text, that s/he is saying something to someone. This understanding is informed by

Quintilian, as well as the Roman Cicero’s linking of wisdom with eloquence. By

using different styles and stylistic components, students play around with voice(s)

and construct multiple voices. Finally, style is also an invitation to understanding.

By choosing a style that is appropriate to the rhetorical situation - the audience; the

purpose; the subject - writers allow their readers to join them in the revelation of

ideas. This study investigates the relationship between rhetoric and style and discuss

the best way of utilizing this connection to improve college students’ writing skills.

The study tries to answer the following research questions:

1- What is the relationship of rhetoric and style?

2- How can teachers improve students’ writing skills based on this relationship?

Stylistics — the Study of Rhetorical Style

Style is one of the five canons of classical rhetoric. It has disappeared from

the current composition pedagogy which focuses on the social contexts of writing at




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

the expense of the stylistic features of text themselves. The teaching of style has

suffered as a result of this focus. The potential for stylistics to advance second

language (foreign language in the context of my study) learning is underdeveloped

(Bellard-Thomson, 2010, 2011; Carter, 2007, 2010; Edmondson, 1997; Fialho,

Miall, & Zyngier, 2012; Fogal, 2015; Hall, 2007; Paran, 2008; Verdonk, 2002;

Zyngier & Fialho, 2010). This lack of understanding has been triggered by the focus

of stylistics-based research which has focused on how best to raise students’

awareness of language use (Carter & Nash, 1990) in literary texts rather than

focusing on stylistics as a tool for mediating students’ English language proficiency

(Clark & Zyngier, 2003). Paran (2008) explained this problem for the future of

stylistics in second language (and thus foreign language) by saying: “If stylistics

wishes to capture an important place in [L2] language learning it will have to address

the issues which language teachers and learners are preoccupied with, and will have

to demonstrate the usefulness of the approach to language teaching” (p.487) that has

as its end goal, mediating L2 development. This call to examine the efficacy of

stylistics for mediating L2 development was addressed by many studies (Al-Jarf,

2007; Allen, 2009; Badran, 2012; Davies, 1998; Fogal, 2010; Lin, 2010; Paesani,

2006; Plummer & Busse, 2006; Saugera, 2011; Timucin, 2001; Warner, 2012;




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Zerkowitz, 2012), however; those studies lack empirical data and corresponding firm

evidence to validate stylistics’ effectiveness in English learning contexts and

academic writing classrooms which indicates the need for research to validate the

effectiveness of stylistics for mediating students’ English language development.

Some researchers investigated authorial voice development in English

language writing contexts but in a separate way from stylistics (Ramanathan &

Kaplan, 1996; Zhao, 2010) and high-stakes writing contexts (Jeffrey, 2009; Zhao,

2010, 2013). The presence of authorial voice as a criterion in instructional and

assessment materials in writing contexts suggests that most English learners

attempting to succeed in English-medium universities will be required to produce

representations of voice in their writing, in one form or another. Following

Vygotsky’s theory, understanding how learners construct an authorial voice requires

two ways of study: macrolevel and microlevel. several studies dealt with macrolevel

concerns. However, microlevel understandings of voice construction are still needed

to complement present macrolevel findings.

Saying that, it is best to think of Stylistics in contrast to reader-response

approaches to literary studies because such understanding will help interpret literary




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

with a specific focus on English composition (Belcher & Hirvela, 2000; Crain, 1993;

Gajdusek & van Dommelen, 1993; Hirvela, 2001, 2004; Vandrick, 2003) while

learners are engaged in personal response tasks (Hirvela, 2004; Vandrick, 2003).

These response tasks are predicated by macrolevel discourse structures such as

theme, character, symbolism, or plot (Gajduske & van Dommelen, 1993; Vandrick,

2003) and serve learners as they provide textual support for their initial reactions to

a text (Harding, 2014). In contrast, stylistics substitutes these macrolevel discourse

structures for analyses of microlevel structures such as lexis, semantics, or syntax

(Bellard-Thomson, 2011; Verdonk, 2013). Then, stylistics requires that language

learners analyze texts to uncover how language use generates meaning. This

analyzing process goes beyond what Hirvela (2004) described as direct models of

reading for writing and thus helps differentiate stylistics from other approaches to

literary-text analysis that foreground the reader rather than the language.

Stylistics and EFL students’ Performance

Paesani (2006), Timucin (2001), and Plummer and Busse (2006) highlighted

varying degrees of learner L2 improvement as a result of stylistics-based classroom

interventions. In a university French foreign language (FFL) context, Allen (2009)




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

examined learners’ self-evaluations of their writing portfolios. He reported that a

multiple-literacies approach to FFL instruction engaged learners that they gained

experience in using language and developing their “writerly voices”. He concluded

that this multiple-literacies teaching approach facilitated exploring relationships

between French literature and French language, resulting in improved foreign

language writing proficiency.

Paesani (2006) conducted a study focusing on a writing portfolio project in an

advanced grammar and stylistics course in a university FFL course. The project

involved 24 students who commented on the writing progress of their portfolios and

on the writing portfolio project. The participants selected four pieces of writing for

the instructor to score. Paesani concluded that these learners’ foreign language

proficiency skills advanced. In a study conducted by Plummer and Busse (2006), 50

EFL learners’ responses were examined concerning three different stylistics-based

treatments in two German universities. They concluded too that learner writing

proficiency improved.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Authorial voice development through stylistics

Authorial voice is the representation of self through lexical, syntactic, and

rhetorical choices. There is no particular theory of EFL language writing (Cumming,

2010, 2013a; Grabe, 2001) to investigate the construct of authorial voice, but

Cumming (2013a) argues that the absence of such theory is a result of “too many

contradictory purposes, situations, and conceptual issues that it would have to serve”

(p. 1). The absence of this theory does not preclude the utilization of a conceptual

framework for understanding and explaining authorial voice (Cumming, 2010; Silva

& Matsuda, 2010).

The Rhetorical Triangle: Subject, Audience, Speaker’s Persona

Aristotle believed that speakers could observe how communication happens

from the world around them, and thus they can use that understanding to develop

sound and convincing arguments. In order to do that, speakers need to look at three

elements represented by what we now call the rhetorical triangle:




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

When a rhetor, or writer/speaker, begins to consider how to compose a speech

he/she must take into account three elements: the subject, the audience, and the

speaker.

These three elements are connected and interdependent. Considering the

subject means that the writer/speaker evaluates what he or she knows already and

needs to know, investigates perspectives, and determines kinds of evidence or proofs

that seem most useful. So, EFL students need to learn how to conduct research in a

certain subject and how to support claims with appropriate evidence. Thus, it is the

subject point of the triangle that students are most aware of and feel most confident




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

about. But, Aristotle’s triangle shows, knowing a subject is only one facet of

composing.

Considering the audience means speculating about the reader’s expectations,

knowledge, and disposition with regard to the subject writers explore. When students

respond to an assignment, they have the advantage of knowing part of what their

audience expects from them because it is often spelled outin phrases like: “Five to

seven pages”, “Use two outside sources”, etc. Those instructions suggest to the

student the reader – the instructor – expects. In other means, they point out directly

the rhetoric of the assignment can be a good way to develop students’ rhetorical

understanding. But how can we – as instructors – make sure that students can

imagine their readers and communicate with them when there is no assignment?

As far as the speaker point of the triangle is concerned, writers use who they

are, what they know and feel, and what they’ve seen and done to find their attitudes

toward a subject and their understanding of a reader. Authorial voice decides about

formal and informal language, the use of narrative or quotations, and the tone of

familiarity or objectivity. The creation of this voice Aristotle called the persona,

which is the character the speaker creates as he or she writes.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Context and Purpose

Two other elements of the rhetorical situation should be added to Aristotle’s

triangle: the context in which writing or speaking occurs and the purpose that

underlies many of the writer’s decisions. Some teachers add circles around the

triangle to show the importance of these two elements to rhetorical understanding.

The context and rhetorical analysis can lead to understand the underlying

choices of the writers. We can’t know for sure what writers mean but we have

rhetoric to help us interpret. Words and language choices carry writers’ intentions,

but they can be miscommunicated. Investigating how readers perceive intentions




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

exposes where and how communication happens or is lost. Rhetoric is the way to

connect intentions with responses. Students get lots of practice making those

intentions clear, which implies the need to train them to develop the ability to utilize

rhetoric as an on-going skill.

Practical Implications

Stylistics, Rhetoric, and Students’ Writing

There should be a clear cut between the technical definition of stylistics and

its meaning within university contexts. Instructors should consider stylistics as a tool

to encourage students to approach texts as if they were always already writers, and

through such encouragement; because this way of dealing with stylistics will lead

students to transfer their thoughts about how others use words into a habit of mind

that affects their own writing. In other words, students are asked to engage with texts

like these to contemplate how or why a particular writer might accomplish a

particular kind of work in a particular way. In this way, students will be pushed

readers to imagine themselves as making meaning from another’s words and making

sense of how writers can and do manipulate their words. This way of engaging

students will construct the first basic step in moving them to the next step of writing




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

independently. Since I have an experience teaching English in an Iraqi university, I

have to admit that both steps are not followed when teaching students. The first step

is supposed to take place but in reality students memorize short explanations and

interpretations of poems and commentaries of plays, novels, and short stories

without developing their writing and thinking skills. There is no way of thinking

about applying the next step – which is creative writing – in such an environment.

Rhetoric is about relationships, and different cultures define and value

different relationships. Examining the rhetorical practices of a culture which is

different from that of students can provide them with a clearer understanding of the

culture they are studying and can make them more aware of their own rhetorical

value system. This is not an easy thing to do, especially if the instructor is not used

to think himself/herself in that way. This way of utilizing rhetoric to develop

students’ abilities to think and write in the target language requires the examination

of a variety of discourse strategies in actual cultural contexts. To examine

paragraphs, for example, written by non-native speakers – which is never to be done

in an institution like the University of Baghdad which relies on classical British

literary works which are written in Middle English! Only by at-tempting to examine

and analyze these relationships can we begin to perceive the real differences between




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

rhetorical systems and reach out to the reality of building unique styles for our

students.

Since I mentioned the University of Baghdad as an example I have to highlight

the opposite case of the use of rhetoric in western universities. Western rhetorical

values are profoundly affected by the fact that they are post-Romantic Westerners in

teaching and writing. They simply value originality and individuality, what they call

the "Authentic Voice". Unlike the example I mentioned, westerners encourage self-

expression and stylistic innovation. They promote persuasive discourse following

Aristotle's dictum, "State your case and prove it" expecting inductive and deductive

conclusions in what is called "logical" argument. They prefer Pound's dictum "Make

it new" and insist that students use their own words in their own unique ways. In

simple words, they expect rhetoric to help students achieve control and to be a force

for change. EFL students’ writing will never acquire or add anything to students’

characters unless all, or some, of these points will be addressed in their classrooms.

Implications for Instructors

Based on the problems encountered by EFL college students in writing there

should be a great interest on what is called contrastive rhetoric which explains these




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

problems and explains them. The first thing that students need to know about rhetoric

is that it is everywhere: in conversation, in movies, in advertisements and books, in

body language, and in art. Rhetoric is employed consciously or unconsciously, but

becoming aware of how it works can transform speaking, reading, and writing,

making one more successful communicator.

Aristotle’s triangle should be taken into consideration by all teachers of

English because it can be very effective in helping students envision the rhetorical

situation. Following this triangle, rhetorical elements can be derived from lived

experience. It means that speakers know how to communicate because they speak

and listen, study, and converse in the world. Teachers can develop exercises to ask

students to comment on rhetorical situations in action, such as the an advertisement,

the cover or title of a book, a conversation between two certain characters, which in

turn lead to the reinforcement of observation and experience as crucial skills for

helping students transfer skills to their writing and interpreting of literary and other

texts.

To sum up, students need to know about style and rhetoric what they know

already about the way they interact with others and with the world. Teaching the




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

connections between the words students know and the world outside it can challenge

and engage them in powerful ways as they find out how much they can use what

they know of the available means of persuasion to learn more.

Bibliography

Al-Asadi, F. (2016). Monitoring assessments toward the development of

transformative learning for Iraqi college students. International Journal of

Social Sciences & Educational Studies, 2(4), 4-11.

Bellard-Thomson, C. (2010). How students learn stylistics: Constructing an

empirical study. Language and Literature, 19(1), 35-57.

Bellard-Thomson, C. (2011). Joining the stylistics discourse community: Corpus

evidence for the learning processes involved in acquiring skills for stylistics

analysis. In L. Jeffries & D. McIntyre (Eds.), Teaching stylistics (pp.51-68).

London: Palgrave Macmillan.

Carter, R. (2007). Foreword. In G. Watson & S. Zyngier (Eds.), Literature and

stylistics for language learners (pp. vii-xi). Hampshire, UK: Palgrave

Macmillan.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Carter, R. (2010). Issues in pedagogical stylistics: A coda. Language and Literature,

19(1), 115-122.

Carter, R. (2010). Methodologies for stylistic analysis: Practices and pedagogies. In

D. McIntyre & B. Busse (Eds.), Language and style: In honour of Mick Short

(pp. 55- 68). New York: Palgrave Macmillan.

Clark, U. & Zyngier, S. (2003). Towards a pedagogical stylistics. Language and

Literature. 12(4), 339-351.

Crain, J. C. (1993). Comment on “Two views on the use of literature in

composition.” College English, 55, 678-679.

Cumming, A. (2010). Theories, frameworks, and heuristics: Some reflections on

inquiry and second language writing. In T. Silva & P. K. Matsuda (Eds.),

Practicing theory in second language writing (pp. 19-47). West Lafayette, IN:

Parlor.

Cumming, A. (2013a). Writing development in second language acquisition. In C.

A. Chapelle (Ed.), The encyclopedia of applied linguistics. Oxford, UK:

Wiley- Blackwell.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Davies D (1998) Metadiscourse and the evasive narrator: A process-based approach

to teaching Ishiguro's The Remains of the Day. Reading in a Foreign

Language, 12(1). 271-280.

Edmondson, W. (1997). The role of literature in foreign language learning and

teaching: Some valid assumptions and invalid arguments. AILA Review, 12,

42-55.

Fialho, O., Miall, & Zyngier, S. (2012). Experiencing or interpreting literature:

wording instructions. In S. Csabi, L. Week, & J. Zerkowitz (Eds.),

Pedagogical stylistics: Current trends in language, literature and ELT (pp. 58-

74). London: Continuum.

Fogal, G. G. (2015). Pedagogical stylistics in multiple foreign language and second

language contexts: A synthesis of empirical research. Language and

Literature, 24(1), 54-72.

Fogal, G. G. (2010). EFL literature studies: Student feedback on teaching

methodology. Asian EFL Journal, 12(4), 114-129.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Gajdusek, L., & van Dommelen, D. (1993). Literature and critical thinking in the

composition classroom. In J. Carson & I. Leki (Eds.), Reading in the

Composition Classroom: Second Language Perspectives (pp. 197-215).

Boston, MA: Heinle & Heinle.

Grabe, W. (2001). Notes toward a theory in second language writing. In T. Silva &

P. K. Matsuda (Eds.), On second language writing (pp. 39-57). Mahwah, NJ:

Lawrence Erlbaum.

Hall, G. (2007). Stylistics in second language contexts: A critical perspective. In G.

Watson & S. Zyngier (Eds.), Literature and stylistics for language learners

(pp. 3-14). Hampshire, UK: Palgrave Macmillan.

Harding, J. R. (2014). Reader response criticism and stylistics. In M. Burke (Ed.),

The Routledge handbook of stylistics (pp.68-84). New York: Routledge.

Hirvela, A. (2001). Connecting reading and writing through literature. In D. Belcher

& A. Hirvela (Eds.), Linking literacies: Perspectives on L2 reading-writing

connections (pp. 109-134). Ann Arbor, MI: University of Michigan Press.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Hirvela, A. (2004). Connecting reading & writing in second language writing

instruction. Ann Arbor, MI: University of Michigan Press.

Paesani, K. (2006). ‘Exercices de style’: Developing multiple competencies through

a writing portfolio. Foreign Language Annals, 39(4), 618-639.

Paran, A. (2008). The role of literature in instructed foreign language learning and

teaching: An evidence-based survey. Language Teaching, 41(4), 465-496.

Plummer, P. & Busse, B. (2006). E-learning and Language and Style in Mainz and

Münster. Language and Literature, 15(3), 257-276.

Ramanathan, V., & Kaplan, R. B. (1996). Audience and voice in current L1

composition texts: Some implications for ESL student writers. Journal of

Second Language Writing, 5(1), 21-34.

Saugera, V. (2011). Scriptwriting as a tool for learning stylistic variation. Foreign

Language Annals, 44(1), 137-152.

Silva, T., & Matsuda, P. K. (Eds.). (2010). Practicing theory in second language

writing. West Lafayette, IN: Parlor Press.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Timucin, M. (2001). Gaining insights into alternative teaching approaches employed

in an EFL literature class. CAUCE, Revista de Filología y su Didáctica, 24,

269-293.

Vandrick, S. (2003). Literature in the teaching of second language composition. In

B. Kroll (ed.), Exploring the dynamics of second language writing (pp.263-

283). Cambridge, UK: Cambridge University Press.

Verdonk, P. (2002). Stylistics. Oxford: Oxford University Press.

Verdonk, P. (2013). The stylistics of poetry: Context, cognition, discourse, history.

London: Bloomsbury.

Warner, C. (2012). Literary pragmatics in the advanced foreign language literature

classroom: The case of Young Werther. In M. Burke, S. Csábi, L. Week & J.

Zerkowitz (Eds.), Pedagogical stylistics: Current trends in language, literature

and ELT (pp.142-157). London: Continuum.

Zerkowitz, J. (2012). Stylistics for language teachers. In M. Burke, S. Csábi, L.

Week & J. Zerkowitz (Eds.), Pedagogical stylistics: Current trends in

language, literature and ELT (pp.193-209). London: Continuum.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Zhao, C. G. (2010). The role of voice in high-stakes second language writing

assessment: Teaching literature through language (Unpublished doctoral

dissertation). New York University, New York, NY.

Zhao, C. G. (2013). Measuring authorial voice strength in L2 argumentative writing:

The development and validation of an analytic rubric. Language Testing,

30(2), 201-230.

Zyngier, S., & Fialho, O. (2010). Pedagogical stylistics, literary awareness

and empowerment: a critical perspective. Language and Literature, 19(1), 13-33.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

-أمنوذجا للورق أي دبل شركة - االنتاج زايدة يف العامة لعالقاتا دور

Sazgar Hamamin Kareem

Section 12. Public Relations

Article

Received: February, 2017.

Accepted: March, 2017.


Lecturer and Researcher

Sazgar Hamamin Kareem,

Lecturer of Public Relations

University of Sulaymania- School of

Humanities, Media Departments

Iraq-Sulaymania

امللخص يعيش ان ميكن ال اجتماعي كائن بطبعه فاالنسان االنسان بوجود ولدت اجتماعية ظاهرة( PR)العامة العالقات متثل

اىل البشر ميل دون الصغرية االجتماعية الوحدات وتكوين االتصال وسائل ويستحدث يفكر ان يتمكن مل فهو االخرين عن مبعزل" مستقال" اداراي" اطارا اليوم اصبحت حىت واحلضاري املدين النمو اىل تبعا ومنت تطورت العالقات هذه ان اال.االخرين مع العالقات

العالقات اصبحت اشكاهلا مبختلف االنتاج مؤسسات وتطور احلياة وسائل تعقد ومع. وأعراف قواعد ضوئها يف تبىن وفلسفة وفن يف للعمل جتاهنيا انتج مما. وكميا نوعيا االنتاج زايدة مع بغايتها ترتبط مهمة مبادىء وحيمل الواجبات موصف اداري جهاز العامة

او ابلزابئن الثاين احملور يرتبط. الداخلي ابالجتاه عليه يطلق وهذا وعمال موظفني من االنتاج عوامل أبجتاه االول العامة، العالقات على احلايل البحث ركز. اخلارج حنو االجتاه عليه يطلق والذي العامة العالقات هدف هو ثقتهم وكسب معهم والنجاح املستهلكني

انتاج يف املختصة أي دبل شركة يف واملتمثلة كردستان يف ممثلية يوجد اليت االنتاجية املؤسسات احدى يف العاملني أي الداخل حمور .العمل حنو العاملني دافعية واتئر ورفع االنتاج زايدة يف العامة العالقات جهاز دور على التعرف لغرض الورق،

البحوث هذه ملثل االقليم وحاجة وامهيتها املشكلة تقدمي مت اذ البحث مبنهجية االول فصلال اختص فصول مخسة من البحث أتلف املصطلحات الهم تعريف. واقع على يتعرف بل اثر يقيس ال نوعي وصفي حبث ابعتباره واسئلته البحث الهداف استعراض مث

ذلك من استخلص وما السابقة والدراسات النظري االطار الثاين الفصل ضم. ايضا الفصل هذا يف استعراضها مت البحث وحدود االجراءات وصف من" ابتداء اجراءاته جبميع التطبيقي اجلانب مع موعد هناك كان الثالث الفصل يف. البحث خدمت جوانب من

البياانت مجع أداة مث. الشركة يف العاملني جمموع من% 62 بلغت واليت منه العينة استخالص وطرق اجملتمع مث تبنيها ومربرات الفصل ضم. البياانت حتليل يف املستخدمة االحصائية الوسائل مث وثباهتا، صدقها فحص ووسائل بناءها وطريقة ابالستبانة واملتمثلة

عينة لدى عام شعور وجود ابلعام اظهرت واليت. السابقة الدراسات مع واملناقشة ابلتفسري مقرتنة للنتائج" حتليليا عرضا الرابع . واملقرتحات والتوصيات االستنتاجات مشل اخري بفصل البحث اختتم. الشركة يف االجيايب العامة العالقات بدور ثالبح




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

الفصل االول: منهجية البحث

مشكلة البحث-والأ

يشهد عامل اليوم ثورة معرفية اقرتنت بتكنولوجيا حديثة نقلت العامل نقلة نوعية ان وغريت من طبيعة التعامل اليومي بل حيث قصرت املسافات بني الشعوب والبلد

اللحظي مع الزمن ، فقربت املسافات بني البلدان مبختلف مؤسساهتا حىت اصبح العامل قرية صغرية وكتااب مفتوحا ، اذ تغريت عادات الناس وحاجاهتا واصبح االنسان اكثر

طور املثري طموحا للبحث عن الرخاء واجلودة يف شىت اجملاالت.ورغم أجيابيات هذا التأال انه محل معه العديد من التحدايت على املستو املعاشي للفرد واالجتماعي واملعريف وحىت النفسي الذايت. حىت اصبح االنسان اليوم حبيس املعلومة وأسري اجهزة نقلها ،

االجراءات وصف من" ابتداء اجراءاته جبميع التطبيقي اجلانب مع موعد هناك كان الثالث الفصل يف. البحث خدمت جوانب من البياانت مجع أداة مث. الشركة يف العاملني جمموع من% 62 بلغت واليت منه لعينةا استخالص وطرق اجملتمع مث تبنيها ومربرات الفصل ضم. البياانت حتليل يف املستخدمة االحصائية الوسائل مث وثباهتا، صدقها فحص ووسائل بناءها وطريقة ابالستبانة واملتمثلة

عينة لدى عام شعور وجود ابلعام اظهرت واليت. السابقة دراساتال مع واملناقشة ابلتفسري مقرتنة للنتائج" حتليليا عرضا الرابع . واملقرتحات والتوصيات االستنتاجات مشل اخري بفصل البحث اختتم. الشركة يف االجيايب العامة العالقات بدور البحث




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

وصار االعالم والدعاية جزء اساسي يف احلياة اليومية النسان العصر االلكرتوين ملؤسسات االقتصادية الرتباطها ابحلياة املعيشية لالنسان االكثر أتثريا احلايل.وكانت ا

واتثرا من ابقي القطاعات .هلذا كانت هي االكثر حاجة لوسيلة ترفع واتئر عمل منتسبيها من انحية وحتافظ على جودة منتوجها وكسب زابئن من انحية اخرى.

لسفات االدارة احلديثة ،وهي العالقات العامة وليدة املدنية احلديثة وهي احدى فنشاط ميارس يف االدارات احلكومية واخلاصة على حد سواء ملا تؤديه من خدمة نظمية

يف العالقات العامة فن، ويراها اخرون 2014ال غىن الي مؤسسة عنها.يرى أبو بكر ( على انا 540: 1977( ، وتراها) درويش وتكال 2012على انا علم) حمي الدين

فن معا، او انا ضرب من الدعاية او االعالن او االعالم . كما يراها البعض على علم و انا نشاط اجتماعي يعىن بشؤون العاملني داخل املؤسسة او على انا نوع من الفعاليات

متثل العالقات العامة هلا اتصال ابجلمهور املستفيد من املؤسسة او املتعامل معها. اذا األهداف والغاايت وعلى رأسها الربط بني املنشآت مع بعضها نشاط اتصايل متعدد

البعض أو بني املنشأة وعمالئها أو بني املنشأة وجمتمعها احمللي الذي تعيش فيه، وقد متتد هذه العالقة للعاملني داخل املنشأة نفسها مبختلف مستوايهتا، وهي هتدف اىل




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ا كمؤسسة تدم هذا اجملتمع وحتافظ على توثيق الصلة ابجملتمع إببراز الصورة املشرقة هل (.8: 2017)املشهداين مصاحله

تعرف مجعية العالقات العامة األمريكية العالقات العامة على أنا نشاط أو صناعة أو احتاد أو مهنة أو حكومة تسعى اىل تدعيم عالقات سليمة منتجة بينها وبني

ء املستفيدين من نشاط املؤسسة أو فئة من اجلمهور، وقد يكون هذا اجلمهور العمال(. تساهم العالقات العامة 2007املوظفني أنفسهم أو الشرحية املنافسة ابجملتمع)لقصري

يف تكييف مسرية املؤسسة حسب الظروف احمليطة هبا واملساعدة يف شرح سياساهتا يف لوكيات اجملتمع. أن يف أي جمال تعمل فيه العالقات العامة فهي حتاول أن جتسد س

( ،ويف 2001التميز ملظمتها ففي اجملال الصناعي هتتم ابلدعاية بكفاءة املنتج )اجلبوري (، و يف اجملال 2008اجملال التجاري تسهم يف إقناع اجلمهور جبودة ما تقدمه)حممد

احلكومي يكون الرضا الوظيفي الذايت وقناعة اجلمهور ورضاه عن املؤسسة احلكومية هداف العالقات العامة يف الدوائر احلكومية، وحىت يف اجملال السياسي هدفا مهما من أ

ميكن للعالقات العامة العمل على تنمية الشعور الوطن والقمومي للجماهري وحمارية االشاعات والدعاايت املغرضة، كذلك نقد األخطاء والسلبيات وتقدمي النصائح




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ا جيعل العالقات العامة وسيلة مساعدة يف للمسؤولني واملسامهة يف التعبئة اجلماهريية؛ مم (.2010العمل السياسي ) ابو زيد

تعيش كردستان اليوم مرحلة حياة جديدة تتمثل ابنفتاحها االقتصادي احمللي -واالقليمي والعاملي الذي مسح الستثمار متعدد لرؤوس االموال الوطنية يف مشاريع متعددة

ت من الشركات واملؤسسات االقتصادية اخلاصة ، وهلذا استحدثت او انتقلت العشرااىل حمافظات كردستان حتاول ان تنمو وتتطور بشكل متصاعد. اال ان هذا النو والنجاح ال ميكن ان يرى النور والتطور ما مل يرتبط بنظام من العالقات العامة اليت تساهم برفع

وارها وفاعليتها اضافة وترية استيعاب العاملني داخل تلك الشركات او املؤسسات ألداىل زايدة دافعيتها حنو العمل. كذلك التعرف على درجة قبول سوق كردستان ومجاهريه الدوار تلك الشركات . وهنا يطرح سؤال مهم حيتاج اىل حبث وتقصي وهو " هل استطاعت العالقات العامة يف ممثلية شركات يف كردستان او مؤسساهتا ان تلعب دورا

فاعلية االنتاج وتعريف اجلمهور املستفيد بذلك االنتاج وكفاءته؟ وهذه مهما يف رفع هي املشكلة الرئيسية هلذا البحث.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

تتلخص مشكلة البحث يف التعرف على دور العالقات العامة يف حتفيز الطاقة الكامنة -لدى العاملني فيها وقدرهتا يف تشجيعهم واستثمار طاقتهم واجياد الطرق والوسائل

سبة واملشجعة يف التحفيز وخلق جو من التناسب والتناغم بني العامل واملؤسسة اليت املنا يعمل فيها وجعلها بيئة مناسبة من االتصال والتواصل.

امهية البحث واحلاجة اليه -اثنيا

تكمن امهية هذا البحث يف قدرته على الكشف والتعرف على ماأييت:

العامة يف واحدة من الشركات العاملية يف الدور الواقعي الذي تقوم به العالقات-1 كردستان على املستوى الداخلي واخلارجي.

انواع النشاطات اليت تقوم هبا العالقات العامة يف تلك الشركات واي من هذه -2 النشاطات اكثر اتثريا يف نشاط االنتاجي للشركة.

لية االنتاجيةالربط بني الفعاليات اليت تقوم هبا العالقات العامة والعم-3

التأثري بني كفاءة العالقات العامة يف الشركة ودرجة احساس العاملني يف الشركة -4 ابلوالء والدافعية حنو العمل من اجل زايدة االنتاج.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

واحد من اهم اسباب هذه الدراسة هو سعيها لقياس اتثري العالقات العامة يف -5 لعراق كما يراها العاملون يف الشركة.العملية االنتاجية يف شركة مهمة يف كردستان ا

تكمن امهية البحث يف انه يتناول سياق اداري من العمل جديد على مستوى -6العراق وعلى اقليم كردستان خصوصا وهو يقرتن ابالحساس الشديد بعملية اجلودة

الشاملة وتعبئة البشر حنو احلرص على االنتاجية.

له فاعلية و دور العالقات العامة على الكشف ترتكز امهية هذا البحث يف تناو -7جودة برامج و فعاليات العالقات العامة علي انتاجية الشركة دبل أي يف اربع احملافظات اإلقليم الكوردستان، و حيلل هذا البياانت اليت أنخذه من خالل عملية امليدانية البحث،

و كان أساسا إلجراء البحوث االخرى.

ية البحث يف ان العالقات العامة هلا دور مهم يف التحفيز واستنهاض ترتكز امه -8الطاقة الكامنة لدى عناصر املنظمة. ومن خالهلا ميكن اجياد بيئة مناسبة للعاملني وخلق جو من التواصل واالتصال بني االدارة واجلمهور الداخلي وزايدة االنتاجية للمؤسسة

التحفيز وهتتم العالقات العامة يف حل مشاكل من خالل اليد العاملة فيها من خالل (.2008العمال بزايدة طاقة عملهم. )برميو




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

اهداف البحث -اثلثا

يهدف البحث اىل التوصل اىل مااييت:

التعرف على واقع عمل العالقات العامة يف شركة دبل أي من وجهة نظر العاملني -1 يف الشركة.

تقوم هبا العالقات العامة يف الشركة ودرجة الكشف عن نوع وكم الربامج اليت -2 احساس العاملني هبا.

قياس اثر برامج العالقات العامة يف رفع واتئر االنتاج كميا ونوعيا من وجهة نظر -3 العاملني يف الشركة .

اسئلة البحث-رابعا

ميكن التعبري عن االهداف انفة الذكر ابالسئلة االتية:

لداخلية واخلارجية اليت تقوم هبا العالقات العامة يف شركة ما هي اوجه النشاطات ا-1 دبل أي اليت مقر الرئيسية ففي ابنكوك ؟




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

كيف ميكن التعرف على اثر تلك االنشطة على عملييت التحفيز الداخلي واالنتاج -2 من وجهة نظر العاملني ابلشركة؟

دافعية العاملني هل تساهم نشاطات العالقات العامة بصورة ملموسة بعملييت رفع-3 وزايدة الطلب على املنتج يف شركة دبل أي العاملة بكردستان؟

تعريف املفاهيم الرئيسية للبحث -خامسا

سنستعرض هنا فقط التعاريف اليت تبنتها الباحثة يف حبثها تبعا اىل اهداف البحث اتركني مناقشة مستفيضة هلذه املفاهيم يف فصل االطار النظري، وكما أييت:

العالقات العامة:هي وظيفة ادارية تبىن على وفق اسس حمددة وفلسفة هتدف اىل -1رفع كفاءة اداء العاملني بتا وزايدة وعيهم حباجاهتا وحتدايهتا، كذلك امتالكها لفن

التعامل مع زابئنها مبا يرفع من مستوى فاعليتها وجودة املنتج فيها.

اج الورق على وفق مواصفات عاملية أي: هي شركة خاصة تقوم أبنت شركة دبل -2يقع يف وسط منطقة وسط املدينة ،ومتتلك جهاز خاص للعالقات العامة له نظام حمدد

يف ابنكوك وغريها من املدن الكربى يف مجيع أحناء العامل.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

قياس االنتاجية:هي وسيلة حبثية يتم تبنيها أبستخدام طرق وادوات حبث معينة -3 االنتاج وجودته كما يتصورها القائمني على عملية االنتاج. بغرض التعرف على حجم

وجهة نظر العاملني:وهي تكنيك حبثي يستند عى استخدام املالحظة غري املباشرة -4لقياس نوعي ملوضوع ما وذلك من خالل اداة مجاعية جلمع ابياانت وهي االستبانة.

,Van-Dullien 2007:309، Kaufman ,etc 2006: 234)انظر McMillan,J &Schumacher 2001:365 ويف هذا البحث مت)

استخدام وجهة نظر العاملني يف شركة دبليو أي كوسيلة للتعرف على اتثري العالقات العامة يف االنتاج من خالل استبانة خاصة اعدت هلذا الغرض.

دود البحثح -سادسا

يتضمن حدود البحث احلايل ما أييت:

را" يف شركة دبليو أي لصناعة الورق.ابلعاملني حص -بشراي (1 2016زمانيا مت مجع البياانت بني اشهر اب وحىت تشرين الثاين من عام (2 اقتصر البحث على موضفني شركة دبل أي يف املدينة يف ابنكوك . -مكانيا (3




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

االطار النظري والدراسات السابقة-الفصل الثاين

االطار النظري

عدة موضوعات منهانشأة وتطور هذا النظام يتضمن االطار النظري مناقشةاالداري املهم مث تفسري وظيفي ومهن ملعىن العالقات العامة وبعض املفاهيم االخرى املرتبطة هبا كالدعاية واالعالم والتشهري ...وغريها. كذلك اهاف ووظائف العالقات

لنظرايت املختلفة العامة تبعا ملختلف التخصصات. كما مت ايضا استعراض عام وسريع ل اليت تناولت العالقات العامة من زوااي خمتلفة.

نشأة وتطور العالقات العامةميكن القول ان العالقات العامة وجدت منذ وجود االنسان وانه ابدات يف نشاط رؤوساء القبائل اوال مث اسندت اىل متخصص جييد فنون التعبريوالتاثري واالقناع)رشوان

اهتم ملوك اشور واببل وسومر بتوثيق فتوحاهتم وتسجيل وتعميم (. لقد196: 1987نشاطهم،وبذل املصريون القدامى اجلهود لتعريف الشعب ابلقوانني لكسب اتييد الراي العام مستخدمني بذلك اخلطب واحملاضرات مستغلني املواسم واالعياد) حجاب واخرون




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

در املقدوين بشدة ابالعالم والنشر (.برع اليواننيون ابخلطابة واحلوار وامن اسكن2009(. اما الرومان فابتكروا شعار "صوت 1981كطرق للتاثري يف الغري)سلمان والشيخلي

الشعب من صوت هللا " وابتدعوا جملس الشيوخ كنظام سياسي لتعميم العالقات العامة مت ( .أستخد1988يف السياسة ومنهم عمم هذا النظام عامليا ولوقتنا احلاضر) خضر

الدعوة االسالمية اساليب العالقات العامة يف تقويض املماليك الظاملة يف عصر الدعوة منها رسائل الرسول الكرمي اىل املقوقس عظيم االقباط وهرقل ملك الروم والنجاشي ملك

(.44: 1981احلبشة يدعوهم لالسالم ) سلمان والشيخلي العالقات العامة يف اوراب

استخدام اوراب الساليب العالقات العامة من 1999استعرض حجاب ووهيب بداية نضتها يف القرن اخلامس عشر وحىت القرن العشرين.اال ان املفهوم احلديث للعالقات العامة بدات مع ايفي ليد بيرت الذي اوجد الغرفة العاملية للعالقات العامة يف

ات العامة ملعاجلة القصور حيث ركز اراءه على عملية استثمار العالق1906نيويورك عام يف التسويق وجذب الزابئن.واضاف تيودورفيل رئيس شركة التلفون والتلغراف عام

ان فكرة 1993الكثري من االراء املهمة لدور العالقات العامة .يرى حسن 1908وحىت عام 1904العالقات العامة كنظام اداري بدأت على شكل حماضرات عام




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

الشركات ومسؤولوا السكك احلديد يف امريكا. لقد أنشا اول اقامها مديروا 1913وزادت فاعليته اثناء االزمات االقتصادية 1916مكتب أستشاري للعالقات العامة عام

(.18: 1981قبل احلرب العاملية الثانية )غريب العالقات العامة يف البلدان النامية

ادة العامل ثورة سياسية وصناعية نشط هذا القطاع بعد احلرب العاملية الثانية وشهجديدة رافقت احلرب الباردة ودخول الدول النامية على اخلط يف اخلمسينات ساعية اىل اجياد مكان هلا يف عامل تتجاذبه صراعات وحتدايت سياسية واقتصادية واجتماعية

اول مؤمتر دويل حول العالقات العامة. وتعترب مصر 1958خمتلفة.شهدت اوراب عام من طليعة الدول اليت ادخلت مفهوم العالقات العامة إبطاره احلديث، وأانط الرئيس عبد الناصر لوزارة االرشاد القومي مهمة االشراف على ادارة العالقات العامة، ومن

(.349: 2000مصر انتقل هذا النشاط اىل لبنان فسوراي وبعدها العراق)قحف العالقات العامة يف العراق

تطور العالقات العامة كوظيفة ادارية جديدة ابتدأت 2017املشهداين استعرض ابلعراق مرافقة للشركات النفطية اليت استثمرت استخراج النفط يف بداية القرن العشرين، اذ كانت بريطانيا متارس العالقات العامة من خالل مديرية اخلدمات وهدفها ترويج




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

1958اما يف العهد امللكي وحىت عام وجودها يف العراق كعامل اقتصادي مهم. سامهت العالقات العامة يف ربط الدولة ابلشعب من خالل الصحف واملطبوعات وتوزيع القوانني مث اضافت افتتاح االذاعة ودائرة الربق والربيد العامة ولعبت وزارة اخلارجية انذاك

لس االعيان. بعد عام دورا مهما يف تثبيت وجود الدولة العراقية دوليا وتنشيط دور جممت استحداث وظائف عديدة يف كل وزارة للعالقات العامة اال ان اهم 1958متوز

الوزارات اليت اهتمت بذلك هي الصحة واخلارجية مث وزارة االرشاد حيث كانت تشرف على املطبوعات والصحافة. لقد كان لوسائل االعالم والدعاية دورا مهما يف سبعينيات

اضي لتقريب وجهة نظر العراق دولية خاصة بعد أتميم النفط والتعامل مع قضية القرن املظهر بوضوح احلاجة 2003فلسطني واحلرب العراقية االيرانية. بعد احتالل العراق عام

اىل تنشيط دور العالقات العامة على املستوى الشعيب لشيوع القطاع اخلاص وتعدد وإسرتاتيجيتها ويف كردستان املسألة اكثر وضوحا اذ االحزاب احلاكمة وتباين اجتاهاهتا

ان االجتاه العام مع تنشيط العامل االقتصادي والتنمية وهذا ما دفع الباحثة اىل االهتمام هبذا املوضوع.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

تطور مفهوم العالقات العامةوجدت الباحثة العشرات من التعاريف اخلاصة هبذا املفهوم بعضها لغوي واخر

واثلث اداري والرابع أجرائي وعليه ستحاول الباحثة الرتكيز على التعاريف االكثر وظيفي التصاقا هبذا البحث وهي كما أييت:

التعريف اللغوي: العالقات العامة مركب من كلمتني العالقات وهي مصدرعالئق وتعن الصالت والروابط واالتصاالت وهي االرتباط والصلة .ويقال ما

: 1987ة أي شيء يتعلق به احدمها على أخر )املنجد االجبدي بينهما عالق711 .)

التعريف الفلسفي للعالقات العامة : متثل هذه جمموعة الروابط اليت تشد بعضالناس يف وحدة اجتماعية معينة او منظمة انتاجية تنظم هذه العالقات جمموع

ما انا تعرب عن دور ووظيفة املبادئ واسس التعامل بني االفراد يف تلك املنظمة. ككل فرد يف املنظمة فاألسرة مثال اصغر وحدة اجتماعي، لألب دور ولالم دور ولالبناء ادوار متوازنة. وهكذا احلال مع اية سياقات تنظيمية يف اي وحدة

تنظيمية اجتماعية كانت او اقتصادية او جىت سياسية... وغريها.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

- متثل العالقات العامة نشاط اتصايل متعدد مة:تعاريف اجرائية للعالقات العااألهداف والغاايت وعلى رأسها الربط بني املنشآت مع بعضها البعض أو بني املنشأة وعمالئها أو بني املنشأة وجمتمعها احمللي الذي تعيش فيه، وقد متتد هذه

ثيق العالقة للعاملني داخل املنشأة نفسها مبختلف مستوايهتا، وهي هتدف اىل تو الصلة ابجملتمع إببراز الصورة املشرقة هلا كمؤسسة تدم هذا اجملتمع وحتافظ على

مصاحله.

تعرف مجعية العالقات العامة األمريكية على أنا نشاط أو صناعة أو احتاد أو مهنة أو حكومة تسعى اىل تدعيم عالقات سليمة منتجة بينها وبني فئة من اجلمهور،

العمالء املستفيدين من نشاط املؤسسة أو املوظفني أنفسهم أو وقد يكون هذا اجلمهور الشرحية املنافسة ابجملتمع. تساهم العالقات العامة يف تكييف مسرية املؤسسة حسب

الظروف احمليطة هبا واملساعدة يف شرح سياساهتا يف اجملتمع.

ليت توجد ويذهب برونج ولندبكهام اىل تعريف العالقات العامة على أنا احلالة ابني املنظمة ومجاهريها األساسية واليت تثري فيها سلوكيات كل طرف من الرفاهية االقتصادية واالجتماعية والسياسية والثقافية للطرف اآلخر.)بو زيد واجلفال




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

(.إن املشكلة يف حتديد مفهوم العالقات العامة تكمن يف أن هذا الفن السلوكي 2008أكثر من تصص وأكثر من حقل للمعرفة، فهو فن االجتماعي الفردي يتداخل مع

قائد وأساسي يف الدعاية ومهم جدا يف اإلعالم ، وحيوي يف علم االدارة، وضروري للغاية يف الرتبية والتعليم؛ لتعدد وظائفه يف كل حقل رغم وحدة توجهاته؛ مما جعل هذا

عا ملن يستخدمه العلم يشكو ابستمرار من ضعف يف وضوح مفاهيمه وتعدد رؤايه تبويتعامل به؛ وألنه فن بشري متداخل ظل هذا املفهوم بعيدا عن القياس احملدد الواضح؛ وألنه يتعامل مع األمور اليت يسلكها الفرد واجملموع بشكل غري مباشر ضمن، صعب

يف الوضوح والتحديد.

العامة ( اىل أن التعريف االجرائي للعالقات 2008بو زيد وجفال ) عموما أشارتحيدد على أنه "علم وفن انشاء وتدعيم عالقات طيبة. عالقات تقوم على الفهم املتبادل بني املنشأة ومجاهريها، وذلك من خالل نشاط خمطط ومستمر يف االجتاهني هبدف

(.4التعريف هبا وكسب ثقة وأتييد الرأي العام هلا" )ص




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

وظيفة العالقات العامةار اليت ينبغي ان تقوم هبا وحدة تنظيمية معينة هلا كيانا متثل هذه جمموعة االدو

حتاول ان تضع خطط وبرامج لتحقيق اهداف من امهها رفع واتئر التحفيز حنو خدمة املنظمة ودميومة العالقة االجيابية بني املنظمة والعاملني فيها واملنظمة والبيئة االجتماعية

تصال ، التنسيق ، التقومي مجيعها اليات اال اليت من حوهلا.أذا البحث ، التخطيط ،مهمة تنبع من وظيفة العالقات العامة. اما يف اجلانب التخصصي االداري ميكن حتديد

وظائف العالقات العامة العامة مبا أييت:

تدريب اجلماهري ابملنظمة على املشاركة ابملسؤوليات االجتماعية هلذه املنظمة. -1امهني وتوثيق العالقات بينهم من خالل فرص تبادل زرع الثقة بني اإلدارة واملس -2

اآلراء.حتقيق التوافق واالنسجام بني املنظمة ومجهورها سواء أكان هذا اجلمهور من -3

داخل املنظمة أو من خارجها.تعديل االجتاهات السلبية يف اجملتمع احمللي والعام بني املنظمة وجمتمعها وحتويل -4

اهات اجيابية بناءة.تلك االجتاهات السلبية اىل اجت




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

السعي املستمر خللق القبول االجتماعي للمنظمة أو الشركة وذلك لرتصني -5 الثقة بني األطراف املتعددة اليت تتعامل املنظمة معها.

العمل كنظام حتذير مبكر يساعد اإلدارة يف اتاذ القرارات. -6من أجل تعمل العالقات العامة بشكل حثيث على دعم املنظمة اليت تعمل هبا -7

حتقيق أهدافها وتقبل مجهورها ورضا العاملني فيها عن إدارة مؤسستهم.العمل الدؤوب اىل كسب الزابئن ابستمرار وزايدة ثقة اجلمهور ابخلدمات اليت -8

تقدمها املنظمة ومنتجاهتا وبكفاءة العاملني هبا.مات مسامهة العالقات العامة يف أن تكون املنظمة اليت تعمل فيها من املنظ -9

(2011الرائدة واملتميزة فيما تنتجه وتقدمه من خدمات.)بو خناف

خنلص اىل القول أن يف أي جمال تعمل فيه العالقات العامة فهي حتاول أن جتسد سلوكيات التميز ملظمتها ففي اجملال الصناعي هتتم ابلدعاية بكفاءة املنتج ويف اجملال

تقدمه، يف اجملال احلكومي يكون الرضا التجاري تسهم يف إقناع اجلمهور جبودة ما الوظيفي الذايت وقناعة اجلمهور ورضاه عن املؤسسة احلكومية هدفا مهما من أهداف العالقات العامة يف الدوائر احلكومية، وحىت يف اجملال السياسي ميكن للعالقات العامة

ات والدعاايت العمل على تنمية الشعور الوطن والقمومي للجماهري وحمارية االشاع




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

املغرضة، كذلك نقد األخطاء والسلبيات وتقدمي النصائح للمسؤولني واملسامهة يف التعبئة اجلماهريية؛ مما جيعل العالقات العامة وسيلة مساعدة يف العمل السياسي )اجلبوري،

(. ميكننا أيضا أن نعدد وظائف العالقات العامة وأدوراها يف العديد من 2001قطاعات التخصصية اخلرى فحىت يف اجملال العسكري تساهم ابلتعبئة العامة املؤوسات وال

داخل املؤسسة العسكرية أو حىت مجهورها، كذلك احلال يف املستشفيات ويف مؤسسات التعليم النظامي وغري النظامي يف مجيع مستوايهتا.

يبقى عمل العالقات العامة ذو اجتاهني كما أسلفنا داخلي خاص ابلعاملني ابملنظمة ، وخارجي يتعلق ابلبيئة االجتماعية اليت تتعامل معها املنظمة، وقد تكون هذه

البيئة قريبة ومباشرة التعامل أو بعيدة وذات تعامل متعدد األغراض.

العالقات العامة مبادئ عملهناك مبادئ مهمة جيب احلرص عليها عند التعامل مع عمل شكلي يف وحدة

امهها :العالقات العامة من

وجود اهداف واضحة لعمل هذه الوحدة االدارية. .1




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

السعي لكسب ثقة الشرحية املستهدفة يف العمل او اخلطة ومها العاملون داخل .2 املنظمة واجملتمع اخلارجي املستفيد من عمل املنظمة او الذي يتفاعل معها .

ي ان وحدة متكن املنظمة من املرونة يف التخطيط والتنفيذ واملعاجلة والتطوير ا .3العالقات العامة وحدة علمية غري متصلبة تتفاعل ابستمرار مع مجهورها الداخلي

واخلارجي.القيادية يف ادارة العمل وهي من اهم خصائص جناح وحدة العالقات العامة اذ .4

ان انقياد العالقات العامة للقيادات العليا او التقاطع معها يبعدها عن حتقيق يف التغيري والتطوير فهي دائما ينبغي ان تتفاعل اجيابيا اهدافها ويضعف دورها

مع مجهورها داخل وخارج املنظمة وجبميع مستوايته .

اهداف العالقات العامة ميكن حتديد اهداف ادارة العالقات العامة اباليت:

أتسيس هوية للمؤسسة اي التحديد والتنظيم والتعريف ابملؤسسة من حيث املبدأ (أ مل .وطبيعة الع

تطوير انتاج املؤسسة وزايدة توزيع منتجاهتا . (ب




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

معاجلة االزمات املتعلقة ابملؤسسة الداخلية واخلارجية واحليلولة دون حدوثها (ج حتقيق قبول اجتماعي للمؤسسة من نواحي خدمتها واسلوهبا . (دحتقيق شعبية ومسعة طيبة للمؤسسة من خالل الرتويج لقيم معينة وتعيني (ه

توصية بذلك.الكفاءات او ال

ايت التحفيز يف العالقات العامة نظر موضوع التحفيز والدافعية من املواضيع احلساسة واملهمة يف العالقات العامة واليت

حظيت بتنظريات متعددة االوجه.و من اهم نظرايهتا ما أييت :

: تتلخص هذه النظرية الن كل البشر نظرية االحتياجات االنسانية ملاسلو -1تتوزع هرميا قاعدهتا احلاجات الفسلجية كالطعام والشراب هلم حاجات

واجلنس وغريها وهي احلاجات اليت ال يستطيع االنسان العيش بدونا حىت الكائن احلي أييت بعدها احلاجة اىل االمن والسالمة وأييت بعد ذلك احلاجات

عل االجتماعية اي حاجة االنسان للتعرف والصداقة وحب االخرين له والتفامعه مث أتيت يف املرتبة الرابعة حاجته اىل التقدير اي احرتام االخرين له وحبهم وتفاعلهم معه واخريا حاجته اىل حتقيق الذات اي ان يكون له منزلة خاصة




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

وتفوق ومتيز جيعله ذو شخصية تتلف عن االخرين. النقطة الرئيسية يف هذه ن العقلي والعاطفي واالجتماعي النظرية ان هذه احلاجات تنمو مع نو االنسا

ففي مرحلة الطفولة تكون احلاجات الفسلجية هي املهمة وكلما نا االنسان زاد تعلقه ابالخرين وحاجته االجتماعية ويف نفس الوقت حاجته لالمن

(.2016واالبتعاد عن االمل واخلوف.)الزند 1984عام : تؤكد هذه النظرية اليت ظهرت نظرية دوافع االجناز ملكللند -2

ان حمفز السلوك االنساين ترتكز يف ثالث امور: الرغبة يف االجناز اي احلاجة للوصول اىل اهداف تتحدى قدرات الفرد (أ

الرغبة يف االنتماء اي احلاجة اىل تشكيل عالقات شخصية وانسانية مع (ب االخرين

رين. ان الرغبة يف القوة والنفوذ اي احلاجة اىل التحكم والسيطرة يف سلوك االخ (جاحلاجة اىل االجناز تدفع الفرد اىل معرفة طبيعة عمله وجتنب اعتماده على االخرين بل حماولة اجناز املشاريع فراداي وذلك من خالل بناء دور خاص له ام احلاجة لالنتماء فريتبط بتحريك الفرد وحتفيزه ابستمرار والتعرف على مشكالته

خصية ويف ما يتعلق ابحلاجة الثالثة يف هذه وفهم دوافعه واالهتمام بعالقته الش




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

النظرية اي التحكم والسيطرة من الضروري هنا ان يكون الفرد جزءا من اجلماعة مستوعبا حاجاهتا ومتفاعال يف اتاذ القرارات من اجل حتقيق اهدافها وهلذا

مشاركة االفراد يف القيادة هنا مهم جدا . : قدمت هذه النظرية مسئلتني مهمتني ترتبط بركنظرية العوامل الثنائية هلرز -3

بعملية االداء الوظيفي ومها الدافعية والتحفيز مث االثراء الوظيفي فالتحفيز له ارتباط لسياسات املؤسسة ونظام الرواتب واملكافأة والعالقات االنسانية

اء واملركز الوظيفي واالمان الوظيفي واالمتيازات االخرى. بينما يرتبط االثر الوظيفي بزايدة املسؤوليات والصالحيات كمصدر مهم للدافعية فمنح املوظف ادوار اخرى مهمة ورفع القيود عنه واالستماع الراءه مهم يف العمل.

: صاحب هذه النظرية ستيفن Covey theoryنظرية التوازن -4خلص االحتياجات االنسانية ضمن اربعة احتياجات )مادية 1989كويف

اجتماعية، عقلية( فاالنسان املتوازن حيب ان يعيش ويتعلم وحيب ، روحية،وينحب زيرتك بعده اثرا طيبا هو عقل وروح وجسد وعاطفة ويعيش االنسان متوازان بني هذه احلاجات االربعة اي نوع من االفراط يف واحدة تؤثر على

ائنات احلاجات الثالثة االخرى حاول كويف ان يعطي للبشر متيزا عن الك




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

احلية االخرى من خالل قوة الشخصية ، قوة الضمري واحملاسبة الذاتية ، االرادة املستقلة وقوة االستجابة لالخرين مبعىن اننا يف سلوكياتنا ال ننقاد بل نيز ، نفكر وخنتار االجابة املطلوبة واخريا اخليال املبدع وقوة العقل وهذا

احلاضر ونستفيد من احلاضر يف يرتبط الننا كبشر نسخر املاضي خلدمة Ross، 2009، برميو 2016رسم خطوط املستقبل.)انظر الزند

1994)

اساليب التحفيز يف العالقات العامةميكن حصر االساليب التحفيزية اليت تقدمها العالقات العامة كهيكل اداري

ونظام قائم بذاته مبا يلي:

تلبية احلاجات يف العمل (1 ماعة توازن حاجات اجل (2 احلفز خارج اطار العمل (3وضع سلم للحاجات االساسية مثل الراتب ظروف العمل الوضع الظيفي االمن (4

الوظيفي احلياة الشخصية




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

رفع حمفزات العمل وزايدهتا (5 فهم السلوك (6 املعاملة احلسنة (7 تعزيز املناقشات وتشجيعها (8 خلق ثقافة ال لوم فيها (9

تقدمي احلوافز (10 وى االداء يف العمل معاجلة احنفاض مست (11 االعرتاف ابلتفوق يف العمل (12 احلفز من خالل التغري على ان يكون هذا التغري اما تدرجيي او جوهري (13 مكافأة العمل املتميز ماداي او معنواي (14 (Aronson etc 2005، 2014االحتفال ابلنجاح )الزند (15

خصائص العالقات العامة الناجحة من النجاح حتتاج اىل ما أييت:لكي تتمكن العالقات العامة




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

االهتمام اجلدي من االدارة العليا يف تنمية دور العالقات العامة يف املؤسسة -1 والثقة هبا وحتديد وظائفها.

بدء العالقات العامة ابلكفاءات البشرية املدربة ذات الطموح والدافعية. -2ن تستمد وضع خطط قصرية وبعيدة املدى لعمل أقسام العالقات العامة على أ -3

هذه اخلطط من دراسات واقعية خلربات العالقات العامة يف املنظمة.االعتماد على نظام للتقومي املستمر واملتابعة ألساليب تنفيد برامج العالقات -4

العامة وحماولة التعديل والتغيري عند احلاجة أي مبعىن آخر ربط تنفيذ اخلطط ين.مببدأ املرونة أي التطوير والتغيري املستمر

رصد املبالغ الالزمة مبا يكفي بتنفيذ اخلطط مبواعيدها الزمنية وأساليبها املتعددة -5 ورصد املمكن من توفري احتياجاهتا.

العمل ضمن مبدأ الثواب واملكافأة املستمرة والتدعيم املادي واملعنوي للعاملني -6 يف العالقات العامة لرفع كفاءة أدائهم.

ق الفردية أي خلق روح املنافسة واالبداع؛ لرفع العمل ضمن مبدأ مراعاة الفرو -7 كفاءة األداء بني أعضاء املنظمة.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

سائل النجاح يف العالقات العامة و يف ضوء مجيع ما مت ذكره نستطيع القول أن ضمان جناح العالقات العامة يف

احها وظائفها األساسية يف تنفيذ خططها أو تقدمي املشورة لإلدارة العليا للمنظمة أو جن يف االتصال جبمهورها الداخلي واخلارجي حيتاج منها اىل ما أييت:

الفهم الواسع والدقيق لثقافة جمتمعها احمللي واجملتمع العام الذي تتعامل معه. -1مواكبة ما جيري يف العامل من استحدااثت وتغريات بنيوية تؤثر على جممل -2

أدوارها داخل املنظمة.املسحية والبحوث الوصفية كدراسة احلالة ضرورة االستعانة ابلبحوث -3

والدراسات التحليلية يف مسح رأي اجلمهور والتعرف على املشكالت أو الوقوف تقومييا على كفاءة األداء ملنظمتها من أجل حتقيق أغراض متعددة، منها عالجية ، أو تطويرية، أو تنبؤية ويف كل األحوال فإن البحث العلمي

صانة من اآلراء الفردية.يوفر معلومات أكثر ر ( من االدارة العليا توفري ابحثني كفوئني أو االستعانة 3تتطلب النقطة ) -4

مبؤسسات جامعية حبثية ابستمرار لتوفري بيئة علمية تبدأ من منظومة العالقات العامة وتنتهي عند متخذ القرار.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

نا أن تضع االعتماد على اسرتاجتية التطوير املستمر وهي اسرتاتيجية من شأ-5الوسائل واألساليب اليت جتعل املنظمة ابستمرار يف نو زتطور على أن تكون العالقات العامة يف مقدمة الوحدات اليت يصيبها هذا التطور من خالل فتح نوافذ االطالع على جتارب اآلخرين، تقومي اخلربات السابقة، التفاعل مع إدارات املنظمة

املستمر وقد يكون هذا التدريب من خالل برامج حمددة املختلفة، وأخريا التدريب األهداف أو ارسال املبدعني من املنظمة إلكمال دراساهتم العليا.

ترمجة اميان االدارة العليا أبمهية العالقة العامة يتجسد بتوفري البىن التحتية هلا -6والدمج التفاعلي املتمثلة ابلدعم املايل والوجسيت والبشري ووسائل الدعاية والنشر

مع وحدات املؤسسة األخرى وخلق جو من االحرتام واألمهية لوحدات العالقات ، 2007العامة بني مجهورها الداخلي واخلارجي.)ملزيد من املعلومات انظر القصري

(.2001الطراونة لدراسات السابقة: ااثنيا"

القات العامة منها لقد اطلعت الباحثة على العديد من البحوث اليت تناولت الع( واخرى حبوث 2014املشهداين 2011،بو خناف 2010رسائل جامعية ) زريقة

( وبعضها تناول 2009فردية عديدة بعضها تناول املوضوع بشكل عام )برمو




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

( او 2011العالقات العامة يف قطاع حمدد مثال يف القطاع التجاري ) اجلار هللا ( وهو 2011( او القطاع الصناعي )ابو زيد 2017السياحة ) املشهداين

سيتم استعراض الدراسات السابقة من االحدث اىل االقل االقرب اىل هذا البحث. :حداثة وكما أييت

هبدف الكشف عن دور , اجريت هذه الدراسة يف العراق2017املشهداين -1اق مستخدما ادارات الفنادق العالقات العامة يف تطويرالفنادق السياحية يف العر

والعاملني فيها كعينة للدراسة وقد اتلفت من ثالثني فردا مت اختيارهم عشوائيا من مخسة فنادق كربى يف بغداد ومت مسح ارائهم إبستخدام االستبانة اليت اظهرت ضعف كبري

الفندقية للعالقات العامة يف مجيع اجملاالت السياحية اليت ينبغي توفرها يف اخلدماتمنها العناية ابلزابئن او سرعة اداء العمل او االهتمام ابلنظافة واجلانب االعالمي للفندق استنتج الباحث ضعف الكادر الوظيفي وقلة الدعم الذي اييت لدائرة العالقات العامة

للسياحة يف العراق مما اضعف دورها متاما.

هذه الدراسة اىل التعرف على دور يف السعودية هدفت 2011دراسة اجلارهللا -2العالقات العامة وأتثريها يف الشركات اخلاصة من وجهة نظر العاملني فيها مشل جمتمع




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

شركة ومت إبستخدام االستبانة 66شركة مت اختيار عينة منهم عددها 442البحث واضح مسح اراء العاملني يف الشركة بدور العالقات العامة اليت اظهرت النتائج اخنفاض

يف اعتماد الشركات على العالقات العامة وضعف اهتمام االدارة العليا فيه.

هدفت هذه الدراسة اىل الكشف عن جهود دائرة العالقات 2011العبد الكرمي -3شركة 54العامة يف بناء وحتسني الصورة الذهنية للشركات السعودية حيث مت استفتاء

دت الدراسة ان هذه الشركات تستخدم اكثر شركة اهلية سعودية وج 150من اصل من عشرين اسرتاتيجية عمل ومتنح العالقات العامة دورا مهما يف الرتويج ملنتجاهتم.

: اجريت هذه الدراسة ابجلزائر بقصد التعرف على وظيفة 2011بوخناف -4 مؤسسة 25العالقات العامة وانعكاستهاعلى اداء املؤسسات العامة ، تضمنت العينة

وابستخدام املقابلة لالداريني مبختلف مستوايهتم ،توصل البحث اىل ضعف دور العالقات العامة يف هذه املؤسسات وان ما مينح هلا من دعم حمدود لضعف اميان

االدارات العليا أبمهيتها يف العملية االنتاجية.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

زائر اجريت هذه الدراسة على شركة االمالح ابلقسطينة يف اجل 2009خبالف -5بغرض الكشف عن دور العالقات العامة يف حتسني االنتاج من وجهة نظر العاملني

والزابئن وقد اظهرت النتائج دورا ضعيفا للعالقات العامة يف عملية حتسني االنتاج.

دراسة بيتكوم :عن املوظفني السعوديني اجريت هذه الدراسة يف 2007بكتوم -6اس رضا املوظفني فوجد ان موظفي السعودية هم االدىن اململكة العربية السعودية لقي

% من املوظفني انم يشعرون 28رضا مقارنة مع البلدان االخرى ابملنطقة حيث اكد % يقولون ان مستوى رضاهم يف عملهم متدين بينما 30ابلقناعة املطلقة يف عملهم و

وبنسب زادت سجلت يف لبنان واملغرب اعلى مستوي من رضا املوظفني عن عملهم % من 71% وعلى صعيد التحفيز سجلت املمكلة العربية السعودية ان نسبة 65عن

املوظفني يرغبون يف التحفيز املستمر ويعتربونه ضروري يف رفع كفاءة ادائهم بينما اشار % انم ال يفهمون 30% ان قلة التحفيز يساهم يف ضعف انتاجيتهم. كما اكد 41

ليهم مما مينعهم من بذل اجملهود والعطاء يف عملهم يف حني قال متاما املهام املوكلة ا% منهم انم يفتقرون اىل املشاركة يف صنع القرارات مما يضعف انتاجيتهم كذلك 14

يضعف والئهم للمؤسسة اخريا اكد العديد منهم ان العالقات العامة بينهم ضعيفة.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

اسات السابقةاالطار النظري والدر اجلوانب املستخلصة من -اثلثا

يف ضوء استعراض الباحثة لالطار النظري والدراسات السابقة ميكن اخلروج مبا أييت:

ان العالقات العامة نظام اداري حيتاج اىل هيكلة وتوصيف وظيفي واضح ، وهو -أ فن وطريقة اكثر منه وظيفة تقليدية.

تمعات املتقدمة لقد ولد هذا النظام من رحم التطور االقتصادي االجتماعي يف اجمل -ب رغم انه يف النشأة قدمي قدم اجملتمعات احلضارية االنسانية القدمية.

معظم الدراسات السابقة اليت درست العالقات العامة استخدمت املنهج الوصفي -تاملسحي بغرض التعرف على دور او اتثري العالقات العامة يف ترويج املنتج او /

دة االداء الوظيفيزحتسني اداء العاملني او تطوير جو % من اجملتمع االصلي.50اكثر الدراسات اخذت عينات التزيد عن نسبة -ثمعظم الدراسات السابقة استفتت العاملني او الزابئن ابستخدام استبانة وقليل منها -ج

استخدمت املقابالت املقرتنة ابستمارات.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

اجلانب التطبيقي للبحث-الفصل الثالث نقاط االتية:يتضمن هذا الفصل ال

منهجية البحث -اوال

يهدف البحث احلايل اىل التعرف على دور العالقات العامة يف رفع واتئر االنتاج والتسويق من وجهة نظر العاملني بشركة دبليو اي للورق اليت ممثليه يف كردستان لذا فان

الشركة ذاهتا مثل هذا اهلدف حيتاج اىل مجع بياانت واقعية من شرحية من العاملني يف لذا يصنف تبعا اىل مناهج البحث العلمي ضمن حبوث التحليل الوصفي الواقعي) انظر Kaufman ,etc 2006: 234 McMillan,J &Schumacher

2001:365 .)

جمتمع البحث وعينته -اثنيا

املدينة اي للصناعات الورقية -مشل جمتمع البحث مجيع العاملني يف شركة دبليو فردا مجيعهم حيسنون القراءة والكتابة واغلبهم لديه شهادة 60البالغ عددهم و يف ابنكوك

فوق الثانوية ، بعد ان مت استثناء العاملني بقطاعات خدمية بسيطة كالنظافة والسياقة % 56من العاملني يف الشركة وهم ميثلون 32واحلراسة. اما عينة البحث واليت ضمت




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

وافقوا على االجابة على االستبانة بعد ان قامت الباحثة من جمموع العاملني وهم اللذين بتوزيع االستبانة بصيغتها النهائية على مجيع العاملني يف الشركة.وفيما أييت وصفا تفصيال

وميكن من قراءة حمتوى اجلداول 6-2بطبيعة عينة البحث موزعة يف اجلداول من ات العالقة بطبيعة العاملني ابلشركة التعرف على توزيع عينة البحث على اهم املتغريات ذ

ابتداء" من اجلنس والعمر فالوظيفة والشهادة والتخصص وأخريا سنوات اخلدمة ابلشركة .وكما تبني من اجلاول ان العينة مثلت بشكل عام مجيع العاملني يف جمتمع البحث.

زيع العينة تبعا اىل عامل اجلنس ميثل عدد ونسبة تو 1جدول رقم Gender الجنس

Male 40% 13 ذكر

Female انثى 19 %59

Total 32 %99




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ميثل توزيع افراد العينة تبعا اىل متغري العمر 2جدول رقم Age العمر

(20-30) 23 %71

(31-40) 9 %28

more than

(40) اعلى من

0

Total 32 %99

راد عينة البحث تبعا لنوع الوظيفةميثل توزيع اف 3جدول رقم1- Job title عنوان الوظيفة

CRM 4 %12

Overseas Business

Executive

4 %12

CR 3 %9

MGR 2 %6

Fright 1 %3

HR 5 %15

Double A officer 3 %9

Export Executive 1 %3

OH officer 1 %3

Country representative 1 %3

CL 1 %3

Accounting office 1 %3

Assistance 1 %3

Assist to CEO 1 %3

Amine 1 %3

No title 3 %9

Total 32 %99




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

يبني توزيع عينة البحث تبعا اىل سنوات اخلدمة يف الشركة 4جدول رقم 2- Number of year of

work experience سنوات

العمل

Less than 1 year 13 %40

1 to 3 8 %25

4 to 6 1 %3

7 and more 10 %31

Total 32 %99

يوضح توزيع عينة البحث تبعا اىل عامل الشهادة العلمية 5جدول رقم

Scientific achievement: الشهادة العلمية

Diploma 2 %6 Bachelor 81% 26 بكلوريوس Higher Diploma 0 Masters 12% 4 ماجستري PhD 0 دكتوراه Total 32 %99




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ميثل توزيع عينة البحث تبعا اىل التخصص 6جدول رقم Minority in academic

specialty (is available)

التخصص الدقيق

Accounting 1 %3

Marketing 1 %3

MKT 1 %3

English 1 %3

Spanish 1 %3

Not answered 27 %84

Total 32 %99

اداة مجع البياانت-لثااث

ان افضل اداة جلمع البياانت يف البحوث الوصفية اليت هتدف اىل التعرف على McMillan، 2015واقع عمل ظاهرة ما واقعيا هي االستبانة)انظر الزند

&Schumacher 2001: 496 ولكي نصل اىل تصميم استبانة تتصف ) ابلصدق والثبات مت القيام مبا أييت:

حوث التطبيقية القريبة من اهداف هذا البحث لغرض حتديد جماالت مسح الب (1 االداة.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

دراسة اسس تصميم االستباانت وطرق اعدادها وانواع مقاييس ليكرت (2 االكثر مالئمة مستعينيني مبصادر مناهج البحث الواردة يف اعاله.

مت اعداد بطارية من الفقرات أبربعة حماور وهي : (3 فقرات 8ت العامة وضروريته ومشل الدور االجيايب للعالقا -أ

فقرات 12الدور الضبايب للعالقات العامة يف الشركة وتضمن -ب فقرات 7االسلوب اخلاص للشركة يف العالقات العامة -ت 11فاعلية دور العالقات العامة يف التسويق واالعالم -ث

( لغرض التعرف على صدق الفقرات من حيث ارتباطها مبحاورها وهبدف املوضوع 4 عرض االستبانة بشكلها االويل على عينة من االكادميني من ذوي اخلربة يف مت

: 2014(.)السيد وعبدة 1مناهج البحث واالعالم وعلم االجتماع )ملحق 278.)

( لغرض الوقوف على ثبات االستبانة واليت تعن قياس درجة وضوح الفقرات 5لصورة االوىل لالستبانة (. مت تطبيق ا455: 2005جملتمع البحث )البهي السيد

من العاملني ابلشركة من خمتلف الوظائف والشهادات لكن مت استبعادهم 8على




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

25من عينة البحث . وبعد مجع نتائج اليات الصدق والثبات انتهت االستبانة ب .7فقرة واربعة حماور كما هو معروض يف اجلدول رقم

بحث موزعة تبعا للمحاور وعدد يبني الصورة النهائية الستبانة ال 7جدول رقم الفقرات فيها رقم الفقرة ابالستبانة احملور ع 8، 7، 2، 1 الدور االجيايب للعالقات العامة 1، 21، 18، 15، 12، 9، 6، 3 الدور الضبايب 2

25 ، 17، 16، 14، 13، 11، 10 فاعلية عمل العالقات العامة 3

،20 ،22 ،23 ،24 ، سلوب اخلاص لعمل العالقات العامة يف اال 4

الشركة 4 ،5 ،19

الوسائل االحصائية املستخدمة: -رابعا

مت يف هذا البحث استخدام وسيلتني احصائية تتالئم مع اغراض البحث وطبيعة :االستبانة ومها

Frequencyالتكرار -1 ( 256: 2002النسب املئوية % )عودة والقاضي -2




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

عرض ومناقشة النتائج -رابعالفصل ال عرض النتائج -اوال

سيتم يف هذا اجلزء من البحث عرض النتائج اليت عرب عنها ابجابة عينة البحث على االستبانة اليت وزعت على العاملني يف الشركة وعلى وفق فقرات االستبانة اليت

على الدور الذي توزعت اىل اربعة حماور )كما مت وصفه سابقا ( اذ ركزت هذه احملاوريلعبه قسم العالقات العامة يف الشركة ومت اعتماد تلخيص النتائج املعروضة تفصيال

جبدول اعتمد عرض نتائج احملاور تبعا اىل املتوسط احلسايب للنسب 2ابمللحق رقم ( 8املئوية لفقرات كل حمور وتبعا لبدائل ليكرت اخلمسة.)انظر جدول




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

تائج اجاابت العينة على فقرات االستبانة موزعة تبعا للمحاور ميثل ن 8جدول رقم غ م ت، غري موافق غ م .......(.-ونظام ليكرت املستخدم)غري موافق متاما

االجابة%

احملور

رقم الفقرة

غ م ت%

غ م%

م اىل حد ما%

م م % ت%

الدور االجيايب

1 2 7 8

18

2

9

38

44

7

الدور الضبايب

3 6 9

12 15 21 25

15

46

24

12

3

فاعلية العالقات

العامة

10 11 13 14 16 22 23

2

17

31

44

6

اسلوب العمل

4 5

15 19 20 24

4

17

40

32

7




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ان هناك تباين يف الرؤى ابلنسبة 8أظهرت النتائج املعروضة يف اجلدول رقم ركة، فبعض العاملني اشر قلة االنشطة وضعف لطبيعة عمل العالقات العامة يف الش

التاثري هبم بينما اشر اخرون عدم حاجتهم للعالقات العامة لعاملية شركتهم ، اما الفريق الثالث فأثىن على دور العالقات العامة يف كسب الزابئن وحتفيز العاملني على العمل.

ن الصورة املثالية اليت عرب عند مناقشة هذه النتائج مع نتائج الدراسات السابقة جند امل 2017-وما قدمه من تفصيل املشهداين 2009-وبرمو 2001-عنها الطراونة

تكن مطابقة متاما مع نتائج حبوث عديدة كشفت ضعف واضح يف ادارة العالقات ان معظم فنادق الدرجة االوىل يف العراق ال تعري 2017العامة فمثال وجد املشهداين

-العامة والزابئن غري مراتحني لدورها كذلك احلال مع دراسة بكتوم امهية للعالقاتيف اجلزائر اليت ايدت تلك النتائج. على عكس ذلك 2011يف مصر وخبناف 2007

يف مصر ان هناك دور ملموس 2008يف اجلزائر وابو زيد 2007-جند ان القصريتصادية ايدت ذلك دراسة الدارة العالقات العامة يف السياحة او يف املؤسسات االق

يف اململكة العربية السعودية اليت وجدت ان 2011 -وجارهللا 2011-العبدالكرميهناك دور اجيايب تقوم به العالقات العامة على مستوى تعريف الزابئن ورفع كفاءة اداء العاملني داخل العشرات من شركات القطاع اخلاص يف اململكة. من الواضح ان نتائج




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

تؤيد الدور االجيايب للعالقات العامة اذ ان نتائجنا كشفت عن شعور العاملني أبن حبثنا م هلذه االدارة دورا اجيابيا يساهم يف تدعيم قيام العاملني بزايدة االنتاج والرتويج لبضائعه

.ومتسكهم ابالنتماء هلذه الشركة

االستنتاجات والتوصيات واملقرتحات-الفصل اخلامس

جات وال : االستنتاا

يف ضوء نتائج هذا البحث ميكن ان نستنتج ما أييت:

ان لدائرة العالقات العامة دورا ملموسا على املستوى الداخلي للشركة يرتبط (1برفع كفاءة العاملني ودورا خارجيا يتعلق بتعريف اجلمهور يف كردستان ابنتاجية

الشركة والرتويج هلا بشكل منظم.

اهتمام االدارة املركزية بشكل اوسع بدعم دائرة اظهرت النتائج ايضا ضرورة (2العالقات العامة مبختصني حيسنون حل املشكالت ورفع املعنوايت كذلك قيامها إباتحة الفرصة لدائرة العالقات العامة بتنويع انشطتها وخاصة االجتماعية مما

يعزز العالقات االنسانية بني العاملني يف الشركة




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

صادر االعالن والدعاية واستحداث اساليب تتالئم من الضروري تنويع م (3 وثقافة جمتمع اقليم كردستان لتشجيع اجلميع حنو شراء بضائع الشركة.

ايد معظم العاملون يف الشركة قيام دائرة العالقات العامة مبعاجلة العديد من (4 املشكالت بني االدارة املركزية والعاملني.

عي العالقات العامة للرتويج مبنتج الشركة اشار العديد ممن مت استفتائهم عن س (5 والسعي اىل زايدة املبيعات.

اثنيا : التوصيات واملقرتحات

يف ضوء نتائج هذا البحث توصي الباحثة بضرورة تدعيم العالقات العامة يف مجيع شركات القطاع العام والقطاع اخلاص يف اقليم كردستان وعلى عموم العراق ملا

دور مهم يف رفع دافعية العاملني وتعزيز انتمائهم الوظيفي والذي يساهم هلذه االدارة من يف جودة االنتاج عموما وهو ما حنتاج اليه يف ظرفنا املعقد احلايل كذلك ضرورة تنويع مصادر الدعاية واالعالم خاصة وان معظم شركات القطاع اخلاص حديثة العهد وحتتاج

ائع املستوردة اىل الدعاية املرئية واملسموعة جدا من اجل دخول املنافسة مع البضواالعالم مبختلف صوره. واخريا تقرتح الباحثة تطوير هذه الدراسة لتشمل عينات من




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

الزابئن اليت تستهلك وتتعامل مع شركات القطاع اخلاص يف اقليم كردستان ذلك الن اما استكمال الصورة البحث احلايل اقتصر على الدور الداخلي للعالقات العامة وصار لز

ابلتعرف على الدور اخلارجي هلا.

مصادر البحث

(. دور االعالانت التلفزيونية يف تشجيع 2014أبراهيم ، حبيب مال هللا) −السلوك الشرائي للمستهلك )دراسة مسحية لعينة من مجهور حمافظة أربيل(.جملة

.51-26(:2)1العلوم احلديثة والرتاثية.ع(. العالقات العامة واالتصال االنساين .دار 1998ليل )ابو زيد، صاحل خ −

الشروق للنشر والتوزيع .عمان االردن(. العالقات العامة الناجحة .ترمجة مركز التعريب والرتمجة 1998أوسنت ،كلري ) −

، الدار العربية للعلوم . بريوتامنة دور العالقات العامة يف حتفيز الطاقات الك (. 2009برمو، وائل صادق ) −

لدى العاملني يف املؤسسات "بعض املصانع واملستشفيات يف منطقة التل"




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

نوذجا .حبث مقدم لنيل درجة الدبلوم يف العالقات العامة / كلية االدارة / اجلامعة االردنية.

(. مناهج البحث العلمي يف العلوم 2005البهي السيد ، حممود ) − . القاهرة دار العلم للطباعة والنشر 3االنسانية.ط

(. وظيفة العالقات العامة وأنعكاساهتا على اداء 2011بوخناف، هشام ) −. 3س1املؤسسة العمومية. جملة العالقات العامة. اململكة العربية السعودية ع

.92-59ص (.العالقات العامة فن وابداع تطوير 2001اجلبوري ، عبد الكرمي راضي ) −

.نشر. بريوتاملؤسسة وجناح االدارة .دار البحار لل(. جهود ادارة العالقات العامة يف مواجهة 2011اجلار هللا ،ماجد بن عبد هللا ) −

االزمات .دراسة ميدانية على عينة من شركات القطاع اخلاص يف اململكة العربية .91-69ص 1السعودية.جملة العالقات العامة واالعالن، ع

لعامة يف املنظمة بني (. العالقات ا2008جفال سامية و بو زيد ، سليمة ) − .19-1، ص 5املفهوم والوظيفة. جملة العالقات العامة ، العدد




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

(.دور العالقات العامة يف التنمية . دار الشؤون 1986اجلوهر، حممد انجي ) − الثقافية . بغداد

(.املداخل االساسية للعالقات 2003حجاب ،حممد منري ووهيب سحر حممد ) − لقاهرةالعامة ، دار الفجر للنشر. ا

(. دور العالقات العامة يف العمل 1995حجاب سعيد صاحل واخرون ) − السياسي العريب . دار الكتاب للطباعة والنشر ، بريوت

( العالقات العامة ، دار املسرية .عمان1998خضر ،مجيل امحد ) −(.أصول العالقات العامة من الناحيتني 1978خري الدين ، حسن حممد ) −

مكتبة عني مشس . القاهرة.النظرية والتطبيقية.(.أصول االدارة العامة . مكتبة 1977درويش ،عبد الكرمي وتكال ،ليلى ) −

االجنلو ، القاهرة.(. العالقات العامة واالعالم من 1987رشوان ، حسني عبد احلميد امحد) −

منظور علم االجتماع. املكتب اجلامعي احلديث ، االسكندرية.علم النفس الرتبوي زمنشورات الدار اجلامعي (.2016الزند ، وليد خضر ) −

للطباعة والنشر ، ديب




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

(. العوملة والتطور االجتماعي يف التعليم العايل . 2014الزند ، وليد خضر ) − وقائع املؤمتر العاملي لتطوير املناهج اجلامعية. جامعة ام درمان ، اخلرطوم.السودان

(.العالقات العامة 1981)سلمان حممد علي و امحد عبد الغفور الشيخلي − يف العراق وزارة التخطيط بغداد

(.العالقات العامة "صناعة القرن.الكتاب اجلامعي 2010الطراونة ،امحد ) − للطباعة والنشر .أربد االردن.

(.جهود العالقات العامةيف بناء 2011العبد الكرمي، صفية بنت ابراهيم ) −سامهة. جملة العالقات العامة وحتسني الصورة الذهنية للشركات السعودية امل

.121-92ه ص 1432 1واالعالن .ع(.االحصاء الوصفي واالستداليل . مكتبة 2002عودة امحد و القاضي منصور ) −

الفالح ، عمان(. االتصال والعالقات العامة يف اجملتمع 2004غريب عبد السميع غريب ) −

املعاصر. مؤسسة شباب اجلامعة. القاهرة(.هندسة االعالن . دار اجلامعة اجلديدة للنشر ، 2005)قحف عبد السالم −

االسكندرية




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

(.دور العالقات العامة يف حتسني صورة املؤسسة 2007لقصري، رزيقة ) −االقتصادية )دراسة ميدانية مبؤسسة االمالح يف القسطينية(. رسالة ماجستري غري

وم منشورة / قسم االعالم واالتصال ،كلية العلوم االنسانية والعل قسطينية. اجلمهورية اجلزائرية.–االجتماعية .جامعة منتوري

(.العالقات العامة يف املؤسسات 2017املشهداين ، حممد جياد زين ) − السياحية. دار اجمد للنشر والتوزيع .عمان

الطبعة اخلامسة. –( بريوت دار املشرق 1987املنجد االجبدي ) −ن والعالقات العامة. دار (. الدعاية واالعال1998انصر، حممد جودت ) −

جمدالوي للنشر .عمان(.العالقات العامة ، مكتبة 1970ترمجة فريد انطوان ) –هريسمان ،شوملي −

الفكر اجلامعي ، بريوت.

− -Aronson, E Wilson , T & Akert, M Robin .(2005)Social Psychology, 4th

ed .International Edition ,Person Education ,USA.

-Kaufman ,R &Platt, w (2007 ).(Practical Evaluation for Education ).Corwin Press

.sage Publication Ca USA.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

-McMillan James & Schumacher Sally (2001). Research In education. 5th ed

Addison Wesley Longman. Inc New York.

-Ross M Steven (1994 ).Educational Psychology Theory & Practice . 4th, ed .Allyn

& Becon USA.

Van- Dullin K L, (2007). Methods of Scientific Research . 5th ed , McMillan &

Willy , NY




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

1امللحق رقم

ميثل قائمة ابمساء وعناوين وشهادات والتخصص للخرباء الذين قاموا بدراسة Content Validety زء من الصدق الظاهرياستبانة البحث كج

العنوان التخصص الدرجة العلمية والشهادة االسم ع اجلامعة العراقية تصميم برامج استاذ / دكتور وليد خضر عباس الزند 1 جامعة بغداد عالقات عامة استاذ /دكتور د. ابقر موسى جاسم 2 اجلامعة العراقية عامة عالقات أ م / دكتور حممد زين الدين املشهداين 3 جامعة بغداد علم اجتماع استاذة / دكتورة الهاي عبد احلسني 4 البصرة ارشاد مهن استاذ /دكتور قبيل كودي حسني 5 جامعة السليمانية عالقات عامة دكتورة النه صابر صاحل 6 لية.مدير العالقات وزارة الداخ تصميم اعالمي دبلوم حاسبات مهند وليد خضر 7

2ملحق رقم

أجاابت عينة البحث على االستبانة 1. PR is part of our motivation to work تساهم العالقات

العامة برفع وتيرة حماسنا للعمل

strongly disagree 0 غير موافق تماما

disagree غير موافق 4 %12

agree somewhat موافق الى حد ما )قليال ( 14 %43

Agree موافق 14 %43

strongly agree موافق تماما 0

Total المجموع 32 %98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

2. I believe PR in our company has an important role in

executing responsibilities of our company. أؤمن بأن

العالقات العامة في شركتنا وراء التطوير المهم في الشركة

strongly disagree موافق تماما غير 0




strongly agree موافق تماما 3 %9


3. I do not feel any effectiveness of PRs in motivating the

company's employees. ي أي تأثير للعالقات العامة ال اشعر ف

على دافعية العاملين للعمل في الشركة







4. PR in our company works to joint departments

together..

ساهمت العالقات العامة في شركتنا بربط االقسام بعضها مع البعض

strongly disagree 6% 2 غير موافق تماما









ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

5. Most of our company problems has been solved

by the PR.

معظم مشاكلنا في الشركة تساهم العالقات العامة في حلها



agree somewhat الى حد ما )قليال ( موافق 12 %37




6. Our works done very easily, so I believe we do not need PR's

activities. العمل يسير بوتيرة واحدة وال

اعتقد اننا نحتاج الى نشاط في العالقات العامة







7. I feel PR is the source of keeping motivations

in our company. شعر ان العالقات العامة في شركتنا ا

هي صمام االمان في الحفاظ على حماسنا للعمل






Total جموعالم 32 %98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

8. We know that the PR has an important role and

a good coordination between departments.

نعرف جميع مفاصل عمل الشركة ونتعاون جميعا لرفع كفاءة االنتاج

بسبب فاعلية العالقات العامة







9. Personally, I don’t feel the role of PR in our

company.

شخصيا ال المس أي دور للعالقات العامة في الشركة







10. I really enjoy working at this company. اتمتع كثيرا في عملي داخل

هذه الشركة



agree somewhat موافق الى حد ما )قليال ( 1

3

%40

Agree موافق 1

5

%46


Total المجموع 3

2

%

98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

11. All departments help each other because of the direction

that set by PR. تتعاون جميع االقسام في شركتنا بشكل فاعل بسبب

المبادئ التي وضعتها العالقات العامة





strongly agree اموافق تمام 1 %3


12. I feel that there's a weakness in promoting the

company's products in the local markets.

اشعر ان هناك ضعف في عملية الترويج لمنتجاتنا بالسوق المحلية







13. I feel happy that I can invest my abilities and

skills in this company. يسعدني اني استثمر كفاءتي

ومهاراتي في عملي بهذه الشركة










ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

14. I insist that our product is the best at the market.

ى ان يكون انتاج مؤسستنا هو االفضل في السوقاحرص دائما عل







15. Senior management consult with

us on most of the issues that

concern to the development of

production in the company تتشاور

االدارة العليا معنا في معظم القضايا التي تهم

تطوير االنتاج في الشركة

16. strongly disagree 18 0 .17 غير موافق تماما.

19. disagree غير موافق 20. 3 21. %9

22. agree somewhat موافق الى حد ما )قليال ( 23. 12 24. %37

25. Agree موافق 26. 16 27. %50

28. strongly agree موافق تماما 29. 1 30. %3

31. 32. 33.

34. Total المجموع 35. 32 36. %99




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

37. Understanding of public

relations in our company

completely matches with the

local market needs and

works to provide them. تفهم

ات العامة في شركتنا تماما العالق

حاجة السوق المحلية لمنتجاتنا وتسعى

لتوفيرها

38. strongly disagree غير

موافق تماما

39. 2 40. %6


44. agree somewhat موافق الى حد

ما )قليال (

45. 10 46. %31

47. Agree موافق 48. 17 49. %53

50. strongly agree موافق تماما 51. 0 52.

53. 54. 55.

56. Total المجموع 57. 32 58. %99

59. Our products are international and

do not need publicity and

promotion. منتجاتنا عالمية وال تحتاج الى

دعاية او ترويج كي تنتشر في االسواق المحلية

60. strongly disagree 21% .62 7 .61 غير موافق تماما


66. agree somewhat ما )قليال (موافق الى حد 67. 4 68. %12

69. Agree موافق 70. 7 71. %21

72. strongly agree موافق تماما 73. 1 74. %3

75. 76. 77.

78. Total المجموع 79. 32 80. %97




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

81. PR actively

contributes to the

success of the

promotion of our

products. تساهم

العالقات العامة بشكل فاعل

في النجاح في ترويج

لبضائعنا

82. strongly disagree

غير موافق تماما

83. 0 84.


88. agree somewhat

موافق الى حد ما )قليال (

89. 13 90. %40

91. Agree موافق 92. 12 93. %37

94. strongly agree موافق

تماما

95. 2 96. %6

97. 98. 99.

100. Total المجموع 101. 32 102. %98

103. PR partakes

in all activities

undertaken by the

company تبرز العالقات

يع النشاطات التي العامة جم

تقوم بها الشركة

104. strongly

disagree غير


105. 1 106. %3

107. disagree غير

موافق

108. 3 109. %9

110. agree

somewhat موافق الى حد

ما )قليال (

111. 19 112. %59

113. Agree موافق 114. 6 115. %18

116. strongly agree


117. 3 118. %9

119. 120. 121.

122. Total المجموع 123. 32 124. %98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

125. I

contribute with

other

employees in

the company to

promote our

goods.

نساهم كعاملين في

الشركة بالترويج

لبضائعنا

126. strongly

disagree

غير


127. 0 128.

129. disagree

غير موافق

130. 4 131. %12

132. agree

somewhat

موافق الى حد ما

)قليال (

133. 1

1

134. %34

135. Agree

موافق

136. 1

3

137. %40

138. strongly

agree موافق تماما

139. 4 140. %12

141. 142. 143.

144. Total

المجموع

145. 3

2

146. %9

8




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

147. Media

activities are very

limited in our

company. النشاطات

االعالمية والتعريفية

محدودة جدا في شركتنا

148. strongly

disagree غير


149. 1 150. %3


موافق

152. 4 153. %12

154. agree


ما )قليال (

155. 15 156. %46

157. Agree موافق 158. 10 159. %31

160. strongly agree


161. 2 162. %6

163. 164. 165.

166. Total المجموع 167. 32 168. %98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

169. We

cooperate with

other

companies to

enrich the

market. نتعاون

بشكل واضح مع

الشركات االخرى

في شركتنا إلغناء

السوق

170. strongly

disagree

غير


171. 1 172. %3

173. disagree

موافق غير

174. 7 175. %21

176. agree

somewhat

موافق الى حد ما

)قليال (

177. 1

2

178. %3

7

179. Agree

موافق

180. 1

1

181. %34

182. strongly


183. 1 184. %3

185. 186. 187.

188. Total

المجموع

189. 3

2

190. %98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

191. PR in our

company insists on

involving all

employees to

conferences,

seminars and

activities.

ات العامة في تحرص العالق

شركتنا على اشراك جميع

العاملين بالمؤتمرات والندوات

والنشاطات التي تقوم بها

192. strongly

disagree غير


193. 0 194.


موافق

196. 7 197. %21

198. agree


ما )قليال (

199. 14 200. %43

201. Agree موافق 202. 9 203. %28

204. strongly agree


205. 2 206. %6

207. 208. 209.

210. Total المجموع 211. 32 212. %98




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

213. PR in our

company runs

development

programs to improve

the company's

products. تقود العالقات

العامة في شركتنا برامج

التطوير والتحديث لمنتجات

الشركة

214. strongly

disagree غير


215. 2 216. %6


موافق

218. 8 219. %25

220. agree


ما )قليال (

221. 13 222. %40

223. Agree موافق 224. 8 225. %25

226. strongly agree


227. 1 228. %3

229. 230. 231.

232. Total المجموع 233. 32 234. %99




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

235. The concept

of public relations is

still foggy and

unclear, and has

limited roles in our

company.

مفهوم العالقات العامة الزال

ضبابي وادوارها محدودة في

شركتنا

المئويةالنسبة

236. strongly

disagree غير


237. 2 238. 6%


موافق

240. 6 241. 18%

242. agree

somewhat موافق الى

حد ما )قليال (

243. 7 244. 21%

245. Agree موافق 246. 13 247. 40%

248. strongly


249. 5 250. 15%

251. 252. 253.

254. Total المجموع 255. 32 256. 100%




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

" اللساين املصطلح إشكالية" The Problem of the Linguistic Expression

Inst. Zainab Hashim م. زينب هاشم

Section 1. Linguistics

Article




Inst. Zainab Hashim

College of Education/Ibn Rushd

University of Baghdad

Baghdad / Iraq

امللخص فاملقصود ؛" اللساين املصطلح إشكالية: " وهو العنوان ملفردات التعرض من بد ال ثناايه يف الغوص وقبل املوضوع بعرض البدء قبل

حتتها تضم حبثية مظلة يكون أن وميكن ، لسانية ومعاين أفكار عن للتعبري اللسانيون يتداوله الذي املصطلح هو : اللساين ابملصطلح اللساين املصطلح تتناول اليت واملؤلفات ، اللساين ابملصطلح املعنية كاملعجمات ؛ اللسانية املصطلحات يف تبحث علمية أعماال

. به يتعلق ما وكل وصناعته ومشكالته .الثبات وعدم واالستعمال والوضع املفهوم منشأ انحية من اللساين ابملصطلح حتيط اليت واالضطراب الفوضى فهي اإلشكالية إما

. اإلشكالية هذه منشأ عن ابلبحث البدء علينا يتحتم وهنا لسانية ودراسات حبواث لنا نقلوا لسنةاأل وسفراء ، بعض إىل بعضها األلسنة سفراء العلمية املصطلحات املسدي السالم عبد يعترب

،( Linguistique) اللسانيات وهو أوراب مواطن يف جديد علم بروز نتيجة اجلديدة املصطلحات من هائال زمخا ومعها حديثة من املصطلحي جهازه عاىن وقد ، أصحابه له يريدها كما النهائية صورته تكتمل مل و ، لنضجه الالزم التطور يتطور مل علم وهو

. األصليون واضعوها عليها يتفق ومل ومفاهيمها املصطلحات تثبت فلم ؛ األصلي موطنه يف الثبات وعدم االضطراب




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

االضطراب شائعة مصطلحات: أوال

، فعلى phonetics ، phonologyمن ذلك : املصطلحان االجنليزاين : لغة االجنليزي ولكننا جند هلما عددا من التفسريات اليت الرغم من كثرة ترددمها يف علم ال

للداللة phoneticsتوقع الباحث يف حرية وارتباك ؛ فقد استعمل سوسري اللفظ

Abstract Prior to the presentation of the topic there should be an introduction to the elements of its title: “the problem of the linguistic expression”. Linguistic expression means the expression used by linguists to express linguistic thoughts and meanings. It can be a research umbrella term including scientific works that investigate linguistic expressions like linguistic dictionaries and writings that deal with problems of linguistic expressions. On the other hand, “problem” refers to the caoes surrounding linguistic expressions in terms of concept, use, and unstability. Here comes the need to search for the origin of such problem. Abdulsalam Al Musaddi considers scientific terms as ambassadors for languages which transferred modern linguistic studies accompanied by huge amount of new expressions due to the emergence of the new science of Linguistics in Europe. This science did not encounter a sufficient development to mature well. Its picture was not finalized as their founder wanted. Its expressionistic constructure suffered from unstability in its own origin, which is why its expressions are unstable and negotiable.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

على ذلك الفرع من العلم التارخيي الذي حيلل التغريات الصوتية عرب الزمن ، يف حني ، أما مدرسة براغ فقد بدراسة العملية امليكانيكية للنطق phonologyحدد جمال

عكس ما استعمله سوسري إذ تراه الفرع الذي phonologyاستعملت مصطلح يعاجل الظواهر الصوتية من انحية وظيفتها اللغوية ، واستعملت األلسنية األمريكية

يف معىن اتريخ األصوات ودراسة التغريات اليت حتدث يف phonologyمصطلح فقد استعمل يف العلم الذي phoneticsأما مصطلح أصوات اللغة نتيجة تطورها ،

يدرس األصوات الكالمية وحيللها ويصنفها .

من رفض الفصل بني املصطلحني ؛ ألن أحباث كل منهما تعتمد األلسنينيومن أو املصطلح phoneticsعلى اآلخر ووضع االثنني حتت مصطلح

phonology.

ىل العربية فاستعملها األلسنيون العرب وقد انتقل اخلالف يف مفهوم املصطلحني إكل حسب دراسته ومدرسته األلسنية ، فمنهم من أبقى مصطلح فوانتكس ، وعربه إىل فوانتيك ، ومنهم من استعمل الصوتيات ، أو علم األصوات ، أو علم األصوات

اللغوية أو علم األصوات العام.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

نولوجيا ، ومنهم من عرب وكذلك مصطلح فونولوجي فمنهم من أبقاه وعربه إىل فعنه بعلم الفونيمات ، أو علم األصوات التارخيي ، أو علم األصوات التنظيمي ، أو

.1علم وظائف األصوات ، أو علم التشكيل الصويت أو الصومتية

للغة " فإن منشأ اخلالف ومن ذلك أيضا اخلالف التارخيي يف مصطلح " فقه ايكية اليت عرفت مصطلح علم اللغة : املوسوعة العلمية األمر يعود إىل

(Linguistique ابلدراسة العلمية للغة )- وقد اتبعت بذلك التعريف دائرةاملعارف الربيطانية ، ولكنها عممته وطبقته على )فقه اللغة( بقوهلا : ويف القرن العشرين

، فوقعت يف Linguistiqueابسم -إي فقه اللغة -مسيت هذه الدراسة نفسها بس وأوقعتنا فيه ، وقد حاول بعد ذلك اللساين لومل أن يزيل اللبس ولكنه مل يبلغ الل

أدواته وفرعا مستقال من الغاية إذ أحلق علم اللغة بفقه اللغة وجعله أداة علمية من .2فروعه

ويف هذه العجالة ال نريد اإلطالة يف ذكر مصطلحات أخرى عانت اضطرااب ل أن تنتقل إىل العربية ، ولعل أبرز هذه املصطلحات هو وفوضى يف موطنها األصلي قب

بحث للدكتور أحمد مختار عمر منشور في مجلة عالم الفكر .17المصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية ينظر : 1رسالة ماجستير للطالبة " بودرهم مريم " مقدمة لجامعة محمد خيضر . 33-32ينظر : إشكالية المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة 2

بسكرة.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

( الذي عاىن اضطرااب يف الدراسات اللسانية Linguistiqueمصطلح العلم ذاته ) .3الغربية نفسها

وخالصة القول أن اإلشكالية اليت عاىن منها املصطلح اللساين مل تكن عربية ا لنا سفراء األلسنة كما نقلوا العلم حمضة وإنا نشأت يف موطن العلم األصلي اليت نقله

ومناهجه واجتاهاته.

املصطلح اللساين العريب اثنيا :

مفاتيح العلوم مصطلحاهتا ، ومصطلحات العلوم مثارها القصوى ، والثمار ال ، 4حيصل عليها إال بعد النض ج ، والدرس اللساين العريب مل يصل للنض ج ومل يكتمل

أن ما يندرج حتت عبارة "اللسانيات العربية" غالبا كتاابت لغوية فال " خنطئ إذا قلنا كتاابت أتخذ من كل -إال يف حاالت اندرة جدا -مبهمة وغامضة نظراي ومنهجيا

حدب وصوب ، وجتمع ما هو لغوي تراثي قدمي مبا هو لساين حديث دون أدىن حرج ، 5ة وحدود جماهلا وموضوعها"نظري أو منهجي ، ودون تساؤل نظري حول أبعاد التسمي

.32-31إشكالية المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة ينظر: 3 .11ينظر : قاموس اللسانيات ، ص 4 األردن ، -م ، دار ورد 2013، 1غلفان ، طاللسانيات العربية أسئلة المنهج ، د.مصطفي .45-44اللسانيات العربية أسئلة المنهج ، ص 5




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

إن هذا االضطراب والغموض النظري واملنهجي الذي عانت منه اللسانيات العربية ألقى بظالله على املصطلح اللساين ، فاللسانيات العربية مل تكرتث أببعاد املشكل اللساين ، ومل تتوخى الدقة يف وضع املصطلحات ؛ فاملصطلح اللساين العريب يعاين الضعف

والقصور عن اللحاق ابلتطور اللساين الغريب ويظهر ذلك بوضوح يف ورود املصطلح اللساين العريب غالبا متبوعا ابملصطلح األجنيب خوفا من الوقوع ابللبس أو عدم وضوح

املفهوم املراد.

كما أن اللسانيات العربية تفتقد الصرامة االصطالحية يف حتديد املفهوم مما جعلها يف وضع املقابل العريب املالئم للمصطلح الغريب ، وهذا يتجلى يف التضارب تعاين

االصطالحي بني الباحثني بسبب النزوع إىل الفردية والذاتية ، وغياب املنهجية الواضحة وخري دليل على ذلك اختالف الباحثني حول املصطلح الدال على هذا العلم اللسانيات

( من املصطلحات املوضوعة 23ي يف قاموسه )إذ قد أحصى د.عبد السالم املسد . 6لتسمية هذا العلم

اثلثا : منشأ إشكالية املصطلح اللساين

نقد وتحليل ، رسالة ماجستير للطالبة فريد -، والمصطلح اللساني في المعجم الموحد لمصطلحات اللسانيات 72ينظر : قاموس اللسانيات ، ص 6

.72-71ديب ، مقدمة لجامعة قاصدي مرباح ، الجزائر، ص




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

سنرى أنا تتمحور أبرز أسباب إشكالية املصطلح اللساينلو أردان أن نذكر يف ثالثة اجتاهات هي : العلم نفسه )اللسانيات( ، الباحثون يف العلم )اللسانيات( ،

م املصطلح العامة.إشكاليات عل

فمما يتعلق ابللسانيات :

إن اللسانيات هذا العلم اجلديد يف ذاته غري املكتمل يف موطنه األصلي وفد .1حديثا إىل الدرس العريب ، وأدى ذلك إىل إفراز الكثري من البحوث والدراسات اللسانية

عددة املشارب واملناهل العربية ، فاملطابع العربية تقذف كل عام كتاابت لسانية كثرية ، متوهي تضخ مصطلحات ومفاهيم ألسنية تتزاحم وتتدابر ، وتنتج كما هائال من الرتاكم

. 7املصطلحي الذي عجز عن مواكبته املصطلح اللساين العريبتتميز األصول املعرفية للسانيات وحىت املقارابت اللسانية احلديثة بتداخلها مع .2

وتعالقها مع أغلب العلوم اإلنسانية األخرى ، كاألدب شىت ضروب اإلبداع اللغويوالنقد وحتليل اخلطاب والفلسفة وعلم النفس وعلم االجتماع والرتمجة والطب والقضاء واإلعالمية واملعلوماتية وغريها ، وهذا التداخل يف املفاهيم أدى إىل التداخل يف

شكالية المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة ، و 18بط المنهجية المصطلح األلسني العربي وضينظر : 7 .31ا




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

اللساين العريب ، من ذلك املصطلحات أيضا ، وهو ما طرح إشكاال أمام املصطلحالذي يقابله ابلعربية مصطلحني مها: )معطوف( أو )احدائية( coordinateمصطلح

Realation، وهو لفظ رايضي انتقل إىل اللسانيني عن طريق النحو العالئقي Grammar8 .

، فقد برزت مشكلة التضارب االصطالحي عند الباحثني أما ما يتعلق ابلباحثني العربلسانني العرب يف طريقة استعمال املصطلح اللساين وصياغته ، وذلك التضارب بينهم ال

حدث لألسباب اآلتية:

الصراع بني القدمي واحلديث: .1، الغريب اللساين الدرس السيما الغرب من العصرية العلوم و املعارف تدفقإن

اجلديد وحماولة أتصيله الباحثني العرب إىل إجياد جذور اترخيية هلذا الدرسدفع بعض يف الرتاث اللغوي العريب ، وهذه احملاولة أدت إىل بروز تيارين يف التعامل مع املصطلحات

الوافدة مها :

شكالية المصطلح اللساني و ، 26الجزائر ، ص -، دار االختالف 2013، 1ينظر: المصطلح اللساني وتأسيس المفهوم ، د.خليفة المساوي ، ط 8 ا

.66في الكتابات العربية الحديثة




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

وعدم التأثر ابلرتاث. املصطلح يف التجديد إىل يدعو األول :

حديثة، وهذا لسانية مبفاهيم اللغوي الرتاث من مصطلحات فضل استعمالي :لثايناو يسبب تعطيل الدرس اللساين العريب ويقيده ابملورواثت اللغوية ويبعده عن التطور

واإلبداع.

ووجود هذا الصراع نتج عنه فوضى مصطلحية ، وتشتت وعدم اتفاق ، من ذلك ، ملقابالت اآلتية : فونيم ، صويتمالذي وضع له يف العربية ا phonemeاملصطلح :

ستصوت ، لفظ ، الفظ . ويالحظ يف هذه صومت ، فونيمية ، صوت جمرد ، ماملصطلحات تنوع طريقة وضعها بني التعريب الكامل والتعريب الناقص والرتمجة احلرفية

.9والرتمجة الواسعة والتفسري

الذاتية وغياب املنهجية : .2

يرجع الباحث السوري مازن الوعر مشكل املصطلح اللساين العريب إىل عدة ران إليه سابقا من الصراع بني الرتاث واجلدة ، ويضيف إليها بعدا جوانب بضمنها ما أش

أخر ، وهو البعد النفسي الفردي والشخصي لإلنسان العريب ذلك البعد الذي يقوده

.16، والمصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية 83، 76ات قاموس اللسانيينظر : 9




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

، وضوعية وواقعا يف حبائل الذاتية؛ فيتمسك برأيه جمانبا امل 10إىل الالمنهجية والالعلمية ريب وقد اتسم بكثري من اخللط والغموض ، الناتج عن ولذلك أييت املصطلح اللساين الع

. مفاهيم مستوايت الدراسة اللغوية سوء الفهم واالضطراب وغياب املنهجية واخللط بنيمن ذلك إطالق بعضهم "علم أتصيل الكلمات" أو "علم اتريخ الكلمات" أو "التأثيل"

. etymology11على ما يقابل املصطلح

، والقطيعة بني مشرق الوطن العريب ومغربه : االزدواجية اللغوية.1

مصطلحات -خاصة الذين درسوا بلغات أجنبية -يستعمل اللسانيون العرب لسانية خمتلفة كل حسب دراسته وممارسته األلسنية ؛ فعند وضعهم مصطلحا ما يتخذون

لفرنسية يستعمل اللغة اليت تعلموها منطلقا يف وضعهم هلذا املصطلح ، فالدارس ابللغة امصطلحا خبالف الدارس ابللغة االجنليزية ، وهذا االختالف يؤثر سلبا على املصطلح اللساين العريب ، ويفضي إىل وجود تعدد مصطلحي ملفهوم واحد ، من ذلك املصطلح

فالدارس ابللغة االجنليزية يستعمل مصطلح الفوانتيك مقابال phoneticاالجنليزي

.344، ص 1988دار طالس ، -ينظر: قضايا أساسية في علم اللسانيات الحديث ، دمشق 10 .16، والمصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية 223قاموس اللسانيات ينظر : 11




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

رس ابللغة الفرنسية يستعمل مصطلح الفونيتيكا مقابال للمصطلح الفرنسي له ، أما الداphone`tique ."على الرغم من وجود مقابل عريب هلما ، وهو "علم األصوات

ومن اجلدير ابلذكر أن الدرس اللساين العريب قد كونته ثقافتني خمتلفتني ؛ فلسانيو حني أتثر اللسانيون يف املغرب العريب ابلثقافة املشرق العريب أتثروا ابلثقافة االجنليزية ، يف

الفرنسية ، والرتمجة عن هاتني الثقافتني يف ظل عدم وجود منهجية معينة مشرتكة ، ، ارسني وتلزمهم ابلتوحيد املصطلحيوعدم وجود مؤسسة أو هيئة تقوم ابلتنسيق بني الد

العريب وسجله املصطلحي كل ذلك أدى إىل نشوء ازدواجية لغوية ضارة ابلدرس اللساين واليت جيب معاجلتها ؛ ألنا تضعف اللغة العليا وجتعلها عاجزة عن مواكبة املصطلح

.12األجنيب الوافد

رابعا : إشكاليات علم املصطلح العامة إن علم املصطلح واملصطلحات بشكل عام تعاين عدة إشكاليات ، لعل أبرزها:

كما -يف عملية وضع املصطلح اليت كانت االفتقار إىل الدقة وغياب املنهجية .1ذات طابع عفوي ال تقرتن مبنهجية دقيقة وال تكرتث -وصفها الفاسي الفهري

شكالية ، و 80-78، و والمصطلح اللساني في المعجم الموحد لمصطلحات اللسانيات 17ينظر : المصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية ، 12 ا

.65المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ابألبعاد النظرية للمشكل االصطالحي ؛ مما يؤدي إىل قصور املصطلح عند وضعه موضع التطبيق واالستعمال عن أتدية مفهومه ، فيوضع مصطلح آخر

م مقام األول ، وهو ما يؤدي إىل تعدد املقابالت للمفهوم يطاوع االستعمال ويقو .13الواحد

اعتماد كثري من املصطلحات العربية احلديثة على الرتمجة احلرفية والتعريب ، وقد .2انتقلت مشكالت الرتمجة والتعريب إىل دائرة املصطلح اللساين ، فهناك من

ملواجهة علم حديث تصدى لعملية الرتمجة دون أن ميتلك رصيد مصطلحي يكفيعند أهله ، فنجد أن املرتجم يصوغ املصطلح على نج التعميم واملقاربة ال على نج التخصيص واملعاينة ، وقد يلجأ إىل التصرف يف النص األصلي فيكون عمله تفسريا وشرحا ، مما جيعل مصطلحاته طويلة بعيدة عن التجريد والدقة ، وقد

م فتأيت مصطلحاته مغرقة يف الغموض ، ومنفصلة عن يتلبس املفهوم عند املرتج مفاهيمها ومتصوراهتا احلقيقة.

، المصطلح اللساني في المعجم الموحد 39، ص 7بيروت ، ط -ينظر : اللسانيات واللغة العربية ، الفاسي الفهري ، منشورات عويدات 13

شكالية المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة ، و 84اللسانيات لمصطلحات .66ا




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

أما التعريب ففيه ما ينفر عنه الذوق العريب ؛ إلقحامه مفاهيم جمسدة يف ألفاظ لغات أخرى ضمن مفاهيمنا وهو ما تنفر منه األذن العربية ، فضال عن ما يقتضيه

األنساق الصوتية والصرفية ؛ وهو ال يكاد يتوفر التعريب من التماثل بني اللغتني يف ابلنسبة للغتنا واللغات األجنبية .

كما أن بعض الباحثني العرب ينظرون إىل التعريب كوسيلة مرحلية ينبغي أن تتبعها وسيلة أخرى كالرتمجة أو التعريب اجلزئي ، كما حدث ملصطلح فونيم الذي فضل

الصوتيم ، الصوت اجملرد ، الوحدة الصوتية ، بعضهم عليه فيما بعد : الصومت ، .14املستصوت

تعدد وسائل توليد املصطلح ، وعدم اعتماد هذه الوسائل بصورة منهجية .3صحيحة فكل ابحث يعتمد طريقة معينة يف وضع املصطلح ، والسيما أن وسائل

ها ما خيص املعىن ، مثل : التوليد بعضها مألوف وبعضها غري مألوف ، فمن، معا ، مثل : االشتقاق ، النحت، التضمني ، ومنها ما خيص املبىن واملعىنزاجملا

.15التعريب اجلزئي ، والرتكيب

.19، والمصطلح األلسني وضبط المنهجية 74-73ينظر قاموس اللسانيات 14 .83، والمصطلح اللساني في المعجم الموحد لمصطلحات اللسانيات 14ينظر : المصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية 15




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

تعدد مصادر وضع املصطلح من جمامع لغوية ، وهيئات ومنظمات واحتادات .4علمية ومهنية وصناعية ، وهذا التعدد جاء مع غياب عنصر التنسيق بينها على

ف مبكتب تنسيق التعريب يف العامل العريب ابلرابط .الرغم من وجود ما يعر

كما أن هذه اجملامع ومؤسسات التعريب كانت ال متتلك السلطة يف فرض وإقرار مصطلح موحد على املؤلفني ودور النشر ، وضمور هذه السلطة ساعد على عدم وجود

. 16تشريعات حكومية حلماية اللغة العربية بصرامة وقوة

املصطلح يف اجلامعات العربية ، فمعظم اجلهود من الدراسات عدم تدريس علم .5والبحوث يف املصطلحات ، وحماوالت توحيدها كانت تتم يف أروقة اجملامع واهليئات دون أن تنتقل إىل قاعات الدرس الختبار مدى قدرهتا على االستقرار

.17والشيوع

ح اللساين كل هذه األسباب وغريها سامهت بشكل كبري يف هشاشة املصطلالعريب وتعدده وقصوره عن التعبري الدقيق عن املفهوم املراد ، أو طوله وغموضه ، وغري

، والمصطلح اللساني في المعجم 115، ص 2007، 1:اللغة العربية وأسئلة العصر ، وليد العناتي ، عيسى برهومة ، دار شروق ، ط ينظر 16

شكالية المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة ، و 85الموحد لمصطلحات اللسانيات .64ا شكالية المصطلح اللساني في الكتابات العربية الحديثة ، و 60الكتاب الثاني ، من قضايا المصطلح اللغوي العربي ، مصطفى الحيادرة ، 17 .67ا




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

ذلك من املظاهر اليت اتسم هبا املصطلح اللساين العريب ، وإذا استمر على ما هو عليه فسيعاين املصطلح اللساين العريب املزيد من التأخر والقصور عن مواكبة املصطلح اللساين

.18امليالع

هود العربية يف املصطلح اللساين خامسا : اجل

لقد واجه الباحثون العرب مشكل املصطلح اللساين منذ تصديهم هلذا العلم احلديث ابلتلقي والفهم وحماولة اإلنشاء والوضع ، وال ريب أن خماض املصطلحات

التخبط والتعدد اللسانية مل يكن سهال ، وقد شاب املصطلح اللساين العريب الكثري من وجمانبة املفهوم الصحيح ، إال أننا ال ميكن أن نغفل جهود الباحثني العرب يف ترسيخ سنن الصوغ االصطالحي يف حقول اللسانيات ، وإن نعرتف ابلفضل هلم يف أداء جانب من مفاهيم العلم يف الرتمجات اجلادة ، والكشوف االصطالحية ، واملعجمات

لضوء على بعض اجلهود املميزة اليت سارت يف جانبني ، ومها:اللسانية ، وسنلقي ا

يف بعض مباحث العلم ، واليت تعاملت مع مفاهيم غربية جديدة الكتب املؤلفة : 1 ومنها :

.14ينظر : المصطلح األلسني وضبط المنهجية 18




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

أصدر ترمجة لكتاب موريس مكاييل لويس "اللغة 1959متام حسان : يف سنة .1 يف اجملتمع" .

ة لكتاب كانتينو "دروس يف علم أصدر ترمج 1966صاحل القرمادي : يف سنة .2متميزة يف بلورة املصطلح أصوات العربية" ، وقد كانت هذه الرتمجة خطوة

، ومما زاد يف أمهية هذه الرتمجة كشف املصطلحات الذي ذيلت به.اللساينترمجته لكتاب ماريو ابي : "أسس علم 1973أمحد خمتار عمر : نشر عام .3

دراسته عن الصوت اللغوي ، ويف دراسته الصوتية أخرج 1976اللغة" ، ويف عام حسم الكثري من مصطلحات علم األصوات، ومتيز جهده االصطالحي يف

الكتابني يف وضع كشوف اصطالحية للعديد من املتصورات اللسانية.نشر كتابه " األسلوبية واألسلوب" ، ويف 1977عبد السالم املسدي : يف عام .4

ما قدم تفكري اللساين يف احلضارة العربية" ، وفيهصدر كتابه "ال 1981عام اببتكاره مصطلحات جديدة ، وتقدميه لكشوف املسدي جهدا مهما متيز

ومالحق اصطالحية مهمة يف ذيل كتابيه.




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

باحثني آخرين مثل : والقائمة تطول إن رغبنا إبحصائها فهناك جهود أخرى ل...( ، والفاسي الفهرييد املاشطة، وجم)حممد مندور، وعبد الرمحن أيوب، وحلمي خليل

. 19وغريهم ممن قدموا جهودا مميزة يف املصطلح اللساين خاصة هلذه املصطلحات ، وأبرزها : مسارد ومعاجمما ألف من :2

كتاب ومعجم حممد رشاد احلمزاوي ، وهو" املصطلحات اللغوية احلديثة يف اللغة .1بكونه أول حماولة استقرائية م ، والذي متيز1977العربية " يف العام

للمصطلحات اللسانية املتداولة بني اللسانني العرب.م، وهو كشف 1977معجم علوم اللغة ، عبد الرسول شاين ، صدر عام .2

اصطالحي ثنائي اللسان )اجنليزي عريب( .معجم املصطلحات العربية يف اللغة واألدب ، جمدي وهبة وكامل املهندس ، .3

م.1979صدر عام كتاب " البنيوية يف اللسانيات " حملمد احلناش الذي حوى " معجما .4

.1980للمصطلحات العلمية " صدر عام

حتى 6194)فصل المسدي القول في هذه الصفحات في بواكير الجهود العربية في المصطلح اللساني منذ عام86 -7ينظر: قاموس اللسانيات 19

(.1981العام




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

م.1982معجم علم اللغة النظري ، حممد علي اخلويل ، صدر عام .5 .1984قاموس اللسانيات ، عبد السالم املسدي صدر عام .6 .1986 معجم علم اللغة التطبيقي ، حممد علي اخلويل ، صدر عام .7عريب ( وهو معجم -فرنسي -املعجم املوحد ملصطلحات اللسانيات ) اجنليزي .8

م.1989أصدره مكتب تنسيق التعريب ابلرابط ، وصدرت طبعته األوىل عام

وهذا غيض من فيض ، فهناك حماوالت معجمية عديدة يف نطاق املصطلح . 20اللساين

اجلهود العربية املؤسساتية : : 3

طن العريب جمموعة من املؤسسات واهليئات العاملة يف جمال ظهرت يف الو املصطلحات ، متثلت يف اجملامع اللغوية ، واحتاد اجملامع اللغوية ، ومكتب تنسيق التعريب

، ومؤسسات أخرى ذات أهداف علمية ، وثقافية ، وهي قد قدمت جهودا يف ابلرابطتعريب ، ووضع املصطلح ، وجهود جمال علم املصطلح ال يستهان هبا كالرتمجة ، وال

توحيد املصطلح ، ونشر املصطلح ... وغريها من اجلهود اليت ضاعت وتشتت ومل تؤت

، والمصطلح اللساني في المعجم الموحد لمصطلحات 10، والمصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية 84-83ينظر : قاموس اللسانيات 20 .93اللسانيات




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

مثارها املرجوة ألسباب عديدة منها : غياب التخطيط اللغوي املسبق وانعدام سلم نظري األولوايت ، وفرض القيود الصارمة أتثرا مبنهج القدماء ، واالقتصار على اجلانب ال

املتمثل بكثرة التوصيات واملقرتحات وعدم اجلدية يف اجلانب التطبيقي ، والقصور عن مواكبة اجلهود العاملية ، وعدم مالحقتها للمستجدات املعاصرة ، وانعدام التنسيق بني

.21املهتمني أفرادا ومؤسسات ؛ مما أدى إىل تضارب اجلهود وتبطها

اخلامتة

شكالية املصطلح اللساينمن إ حلول مقرتحة للخروج

قدم أكثر املشتغلني ابملصطلحات اللسانية وضعا واستعماال مجلة من املقرتحات واحللول لتجاوز مشكل املصطلح اللساين ورسم حدوده ، وهم حياولون يف مقرتحاهتم هذه أن يضعوا أسس منهجية منضبطة لوضع املصطلح وتوحيده ، وهذه احللول املقرتحة

كثريا وتعددت حد املبالغة فيها ، لذلك سأعتمد احللول اليت قدمها د.أمحد قد تشعبت خمتار عمر ملا فيها من الدقة واالختصار والواقعية ، وهي :

.51-36ينظر : المصطلح اللساني في المعجم الموحد لمصطلحات اللسانيات 21




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

إنشاء مركز للمصطلحات األلسنية يديره فريق عمل جييد أعضاؤه إحدى اللغات .1اثي واملستعمل األوربية إىل جانب العربية ، ويقوم مبسح املصطلح اللساين الرت

ويعمل على تزينها وحتديد مفاهيمها وتصنيفها وترتيبها حسب جماالهتا اللغوية . على أن يزود املركز أبحدث أنواع األجهزة اليت تسهل عملية املسح والتخزين

والتصنيف واالستدعاء.من أهم ركائز عمل مركز املصطلحات األلسنية هو دعوة مجيع املشتغلني ابأللسنية .2

خصوصا املتصلني مبنابعها األجنبية والتواصل معهم ، واالتفاق معهم على تزويد املركز بكل ما يصادفهم من مفاهيم ومصطلحات جديدة ، ومناشدة الباحثني واملؤلفني منهم على أن يضعوا املصطلح األجنيب مع ما يضعونه من مقابل عريب

بية ومقابالهتا العربية ، حىت ، وإعداد قوائم يف آخر حبوثهم ابملصطلحات األجنيسهل دراسة ومتابعة هذه املصطلحات ، وليبقى املركز على تواصل مع

املستجدات العاملية.العمل على أتليف معاجم متنوعة للمصطلحات األلسنية تبىن على منهجية .3

واضحة ، ويتعاون مجيع األلسنني العرب يف أتليفه ، ويف هذه املرحلة حنتاج إىل نواع من املعاجم :ثالثة أ




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

األول : معجم أحادي اللغة جيمع بني املصطلح العريب والتعريف به.

الثاين : معجم ثنائي أو ثالثي اللغة يبدأ ابملصطلح األجنيب ، ويضع له مقابل عريب واحد جممع عليه ومستقر واثبت.

ة على وهذا املعجم سيكون مبثابة املرشد أو الدستور جلميع املؤلفني يف األلسني أمل أن يلتزموا مبصطلحاته .

الثالث : معجم كالسابق لكنه ال يكتفي مبقابل عريب واحد وإنا حيشد أمام املصطلح األجنيب كل ما ورد يف مؤلفات األلسنني من مقابالت .

وهذا املعجم سيكون مبثابة الدليل للقراء الذين تصادفهم يف قراءاهتم مصطلحات .22 ترادفها أو تقارهبامتعددة ، وال يفطنون إىل

، دم وفاء املصطلح املستعمل ابلغرضوهذا املعجم ميكن أن يقرتح بديال يف حال ع وذلك بعد حتديد األولوايت اليت سيتم مبقتضاها اختيار مصطلح من بني مجيع مرادفاته.

فرز املصطلحات وتوحيدها : وذلك على ثالث مراحل وهي : .4

لحات اللسانين العرب.يمكن اعتبار هذا المعجم أيضا معجم استقرائي لجميع مصط 22




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

اليت تتميز بسهولة النطق ، وقلة احلروف ، سهولة األوىل : استبقاء املصطلحات التصريف وطيعة يف التوليد واالشتقاق ، وأن ال تكون من املشرتك اللفظي . واستبعاد

ما سوى ذلك.

الثانية : عند حتقق الشروط السابقة يف أكثر من مصطلح ؛ فتحدد األولوية للمصطلح الذي يتميز

واالصطالحي . بوجود مشاهبة بني مدلوليه اللغوي -

تفضيل املصطلح الرتاثي أو توليده على أحد الطرق اآلتية ابلرتتيب : - التعريب . -النحت -اجملاز -االشتقاق

األلفاظ غري العربية يبدأ منها مبا عرب . -

الثالثة : إذا أفرزت املعايري السابقة أكثر من مصطلح للمفهوم الواحد ، أخضعنا مبادئ اآلتية :املصطلحات املرتادفة لل

ترتيب املصطلحات املرتادفة تنازليا حسب شيوعها بني املستعملني املختصني. -




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

مالئمة املصطلح ، فيفضل ما قلت ميادين استعماله على ما توزع على ميادين - كثرية.

وأخريا إن كان من الصعب فرض منهجية إجبارية على العلماء فيمكن البدء ية والتأين قبل طرح املصطلح لالستعمال ، ولعل قرار اجملمع ابالتفاق على اخلطوط الرئيس

العلمي العراقي بعدم تثبيت أي مصطلح إال بعد ستة أشهر على اتريخ نشره يفيدان يف هذا اخلصوص .

وجيب أن ال ننسى أن أهم معيار لقياس جناح املصطلح هو مدى شيوعه وتقبله .23األدراج بني املختصني ، فال فائدة من مصطلح يظل حبيس

.21_20ينظر : المصطلح األلسني العربي وضبط المنهجية 23




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Technical Notes for Authors

Broad topics covered by IJSER are:

Linguistics

Literature

Arabic Language Studies

Child Development

Curriculum Development

Reading Comprehension

Philosophies of Education

Educational Approaches

Primary School Education

Secondary and Higher Education

Adult Education Educational

Theory Educational Development

Psychology

Sociology

Teaching and Learning

Educational Management and Leadership

Islamic Studies

Professional Development of Teachers

History

Geography

Political Sciences

Social Sciences

Economical Studies

Philosophy




ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

SUBMISSION PROCEDURES

Authors should comply with the following guidelines when preparing papers for publication in the

journal

1) Manuscript Submission: Kindly submit your manuscript as an e-mail attachment via this email:

[email protected] or [email protected]. The manuscript must be submitted in MS-WORD file format.

2) Format: We accept manuscripts in English and Arabic. 3000-8000 words are preferred. The document

should be typed in Times New Roman 12 pt (English Studies) Traditional Arabic 18 pt (Arabic Studies)

3) First Page: Title Concise and informative. Titles are often used in information-retrieval systems. Avoid

abbreviations and formula where possible. Author’s names and affiliations Please indicate the given name

and family name clearly. Present the authors' affiliation addresses (where the actual work was done)

below the names. Indicate all affiliations with a lower-case superscript letter immediately after the

author's name and in front of the appropriate address. Provide the full postal address of each affiliation,

including the country name, and, if available, the e-mail address, and telephone number of each author.

4) Abstract: concise and factual abstract is required (maximum length of 200 words). The abstract should

state briefly the purpose of the research, the principal results and major conclusions. Keywords

Immediately after the abstract, provide a maximum of 5 keywords, avoiding general and plural terms and

multiple concepts (avoid, for example, 'and', 'of'). Headings are not numbered (APA style).

5) References: References should follow the APA Style 6th Edition The following are examples of a journal

article, a book, and a book chapter Journals

One Author

Williams, J. H. (2008). Employee engagement: Improving participation in safety. Professional Safety,

53(12), 40-45.

Two to Seven Authors [List all authors]

Keller, T. E., Cusick, G. R., & Courtney, M. E. (2007). Approaching the transition to adulthood: Distinctive

profiles of adolescents aging out of the child welfare system. Social Services Review, 81, 453-484.

Books One Author Alexie, S. (1992). The business of fancydancing: Stories and poems. Brooklyn, NY: Hang

Loose Press.

Chapter in a Book

Booth-LaForce, C., & Kerns, K. A. (2009). Child-parent attachment relationships, peer relationships, and

peergroup functioning. In K. H. Rubin, W. M. Bukowski, & B. Laursen (Eds.), Handbook of peer interactions,

relationships, and groups (pp. 490-507). New York, NY: Guilford Press.





ISSN: 2475-3238

www.ijser.us

Website e-mail · Inst. Dr. Inaam Hashim, University of Baghdad, Iraq (قارعلا ،دادغب...

Documents

Transcript of Website e-mail · Inst. Dr. Inaam Hashim, University of Baghdad, Iraq (قارعلا ،دادغب...