التفكير التكفيري

14
ابهوده وأسب التكفير لدى سيد قطب، حدد فاطمی مجی نژاد نبذة: ا ث بياتماما؛لال االلعا اا فاً ا فتكا و أكثرهاً تأثيرالقضاياهرة التكفير من أشد ا ظاّ تعدا ألفهاالتا الكتا عنه و النهاب اا ت فايا من كثرة الروارغلى ال الراهن ع عصرنا فا أوجهاماءعض الع ار، كان لسيد قطلاط هذا اكرين. و فان المفد مقها عدلتا أطحذيرات ا و التلمتطارفينث وين الجهاديء الزعماره أبد ااعتبا ميننهج تكفير المسيس ملطولى فا تأم اليد ا اهّ الدرامة إلى أنصمقال. و خ هذا النيه فاحت أفكاره و مبا ما دعانا إلى هذاارغلى الا عتكفي ن بكمه م تكفيارهّ أن الشواهد تفيدّ أنمية، إللام؛ت المجتمعامين و ان المس ر كثير متكفيارلفقهياة له اابكاه اليا عرتات تلاذتين المعار ا تكفياق لن التكفير المط مّ نياه فا ث و عتأويل.ة للتكفير قاب اا فاات ميد قطم جميع كلمفتابية:ت اما الكمين، ب، تكفير المس ميد قطمينية المس، جاه اكمية* البيدرمة أهله لملاع؛ؤمسة دارابت فا ما .

Transcript of التفكير التكفيري

Page 1: التفكير التكفيري

التكفير لدى سيد قطب، حدوده وأسبابه

نژادمجید فاطمی

:نبذة

تعد ظاهرة التكفير من أشد القضايا تأثيرا و أكثرها فتكاا فاا العاالل الاما؛ ماث بيات ا

أوجها فا عصرنا الراهن ع ى الرغل من كثرة الروايات فا اب النها عنه و الكتا التاا ألفهاا

و التحذيرات التا أط قها عدد من المفكرين. و فا هذا الاطار، كان لسيد قط عض الع ماء

اليد الطولى فا تأميس منهج تكفير المس مين اعتباره أبد الزعماء الجهاديين المتطارفينث و

ع اى الارغل هذا ما دعانا إلى حت أفكاره و مبانيه فا هذا المقال. و خ ص الدرامة إلى أناه

ر كثير من المس مين و المجتمعات الام؛ مية، إل أن الشواهد تفيد أن تكفياره من بكمه تكفي

ث و ع ياه فان من التكفير المط ق ل تكفيار المعاين الاذت تترتا ع ياه ال بكااه الفقهياة ل تكفيار

جميع ك مات ميد قط فا اب التكفير قا ة ل تأويل.

اكمية هللا، جاه ية المس مينميد قط ، تكفير المس مين، ب الك مات المفتابية:

. ابت فا مؤمسة دارالاع؛ ه لمدرمة أهل البي *

Page 2: التفكير التكفيري

المباني الكلامية للقاعدة في تكفير المسلمين وقتلهم

محمد طاهر رفيعي

نبذة:

شهد العالل الام؛ ما فا العقد ال خير انط؛ ق تيارات وفصائل إم؛ مية كبرى وص رى ذات

أكبر قدر مان توجهات مخت فة، بتى أن عضها ممن يحمل رؤى معتدلة ومستنيرة باول إيجاد

ال نسجاه ين الدول الام؛ مية ومائر ادان العاالل. وفاا المقا ال، هناات فتاات وتنليماات لا

تباادت أت مرونااة تجاااه المجتمااع الاادولا، اال وتشاادد ع ااى ااارورة تطبيااق القااوانين والتعاااليل

الاماا؛ مية ماان الزاويااة الخاصااة هااا ووفقااا لفهمهااا وتصااورها، وتعتباار الساا فية صااورة عامااة

والقاعدة صورة خاصة من أ رز هذه التياارات والتنليماات. وتاأتا هاذه الدراماة ياة كشا

الماهيااة الدينيااة ل عناا والارهاااب ماان خ؛اا ل تساا يم الضااوء ع ااى المبااانا الك؛ ميااة لتنلاايل

القاعدة و حت ال عاد المخت فة لهذا الموضوع.

مبانا الک؛ مية، تکفيرل دن، عبدهللا عزاه، الالقاعدة، نالک مات المفتابية:

خریج المستوت الرا ع من جامعاة المصاطفا و خاریج الماجساتيرمن فارع معرفاة ال دياان فاا مومساة الامااه الخميناا *

ل تع يل و البحوث.

Page 3: التفكير التكفيري

بحث حول أفكار شاه ولي هللا دهلوي مع التأكيد على قضية التكفير

أحمدرضا باوقار زعيمي

نبذة:

يتمتع " شاه ولا هللا ده وت " مكانة خاصة ين القادة الفكاريين فاا شابه القاارة الهندياة.

ل باديات الصاحيحة و المنقولاة و كاان يجماع اين ا ،كاان شخصاا معتادل ،شاه ولا هللا ده وت

و كان يختار ال قوال و الارراء ،وال قوال الصحيحة المنطقية وكذلك أقوال و آراء الفقهاء و الراوين

كاان دوماا .التا يتقب ها الجمهور و الع ماء و فا بال ت التنااقض كاان يختاار أكثار الارراء صاحة

مقولة التكفير اين .د ع ة مسألة الوبدةيحذر من إيجاد فروق و اخت؛ فات ين المس مين و يؤك

المس مين ها قضية ناشتة عن عده ال هتمااه قضاية الوبادة و ذهااب الا وامر و التوصايات

نسعى فا هاذه المقالاة أن نشاير إلاى أفكاار .الدينية الم حة ع ى هذا ه القضية إلى الهاوية

.ر و البحت فا مسألة التكفي ،شاه ولا هللا ده وت من منلور خاص

.المس مين ،الوبدة ،التكفير ،شاه ولا هللا ده وتالک مات المفتابية:

.. طال الدكتوراه فا فرع المذاه الك؛ مية جامعة ال ديان والمذاه

Page 4: التفكير التكفيري

الأمويون في مرآة فكر أبي حنيفة وسلوكه

علی اکبر شریفی

نبذة:

إلااى الكشاا عاان ال عاااد النلريااة و ا يسااعى هااذا المقااال ا و أماا وب وصاافا تح ي ااا

الا مويينث ففاا الجانا النلارت، نجاد أن التطبيقية المخت فة لمواق أ ا بنيفة عند مواجهاة

أ اا بنيفاة قاد عاد خ؛ فاة ما؛ لة ناا أميااة غيار أارعية مان أماماها، كماا عاد مؤمسااها و أول

خ يفة لها )معاوية( اغيا مبط؛ . و فا الجان التطبيقا، نجد أن مجموع الس وت الذت انتهجاه

اهضااة ل؛اا مويين، و انتهاااء خ؛ صااه ل هاال ياا إماااه ال بناااب، ا تااداء ماان دعمااه ل ثااورات المن

، و نلرتااه الايجا يااة تجاااههل، و تبيااين فضااائل هااذه ال اارة، و كااذلك، بساان الرمااول الاا كره

تعام اه ماع الع اويين، إنماا ي ادرق فاا قائمااة مواقفاه المناهضاة ل؛ا مويين. و فاا الختااه، قمنااا

ة شاأن الاماماة و الخ؛ فاة، وصافهما الساب درامة أفكار أ ا بنيفة و تح يل نزعاتاه الشايعي

ال ماا و المحفااز ل فعالااه المناهضاة ل؛اا مويين، و المنحااازة ل ع اويينث و ذلااك أخااذ أمااباب و

عوامل أخرى عين ال عتبار. ، الع ويون.ال مويون، الخ؛ فة، معاوية، أ و بنيفة، أهل البي الك مات المفتابية:

قل. ،خریج ماجستير من فرع المذاه الام؛ مية، جامعة المصطفا العالمية، معهد الاماه الخمينا ل تع يل العالا *

Page 5: التفكير التكفيري

م تعاليم الوحي و دفع اتهام الكفر و الشرك من المسلميندلالات العبادة في نظا

فتح هللا نجارزادكان

: نبذة

يستدل الابعض وجاود الكارت العباادت و خاروق المسا مين عان الم اة باال قياامهل ابعض

ال عمااال كال ماات اثة و التوماال لاادى القبااور و الشاافاعة، الاا مر الااذت تااوفر المجااال ل تكفياارين

المس مين و اعتبارهل كفارا و مرتدين! والسؤال الذت يطفوالا السطح ههناا هال ىل هجوه ع

تعتبر ت ك ال عمال من الكرت فا العبادة؟ و ل؛ جا ة ل د لنا من معرفة دل ل ت العبادة.

قاه كات المقال تقييل آراء الفاريقين فيماا يخاا العباادة و تفساير ت اك ال فطاة مساتدل

و النقل قائ؛ أن العبادة ليسا الا باس ال نقيااد و الخضاوع أمااه الارب. شواهدها فا العقل

شأنا من شاؤون الر و ياة فاا الم تجاأ الياه ىولهذا يعتقد الكات أن الخاضع و المتذلل لولل ير

لو كان بجارا صاامتا، ولاو قاال فياه ىأو الشافع ف؛ يعتبر عم ه عبادة ولوكان الشفيع ميتا و بت

أقاال خضااوع أماااه الشااافع أو المت جااأ اليااه هااو أاارت عبااادت، والحااال أن كاا ء ماان الر و يااة ف

فا أهل القبور شأنا ر و يا. ىالشيعة ل ير

العبادة ا الرب ا الكرت ا التومل ا ال مت اثة ا التكفيريون ة:مفتابيالك مات ال

. .الحائز ع ا درجة الدكتوراه فا ع وه القرآن والحديت، و ال متاذ فا فرديس الفارا ا التا ع لجامعة طهران

Page 6: التفكير التكفيري

تحليل العلاقة بين النفاق و التكفير

رحيم نوبهار

نبذة:

حاول هذه المقالة ي بثهاا وفقاا ل مصاادر و النصاوص الدينياة ت ان مساوئ ظاهرة النفااق و خ

الوجه الانا لها نلرا ل حقيقة المتمث ة كون التكفيار و عاده تحمال الطارب الارخر مان النابياة

المذهبية ي عد دائما أو فاا أغ ا الحالا ت نوعاا مان النفااق و الريااء فاا الب عادين الشخصا و

نساتنتج فااا النهاياة ااأن التكفيار و عااده التساامح مااع الطارب الاارخر مان النابيااة ال جتمااعا، ل

الدينية و المذهبية هما قطعا أمران مذمومان.

ومع التركيز ع ى النوابا الثقافية و الفكرية ل تياارات التكفيرياة يساعى كاتا هاذه المقالاة

، ل و بتى ضمن بدود المعرفاة إلى توضيح عم ية تحول التكفير إلى النفاق فا إطار الايمان

و الس وت الع ميين، و تدمير الصورة ال خ؛ قية و ازدهار المعرفة الدينية ع ى بد مواء.

وتشير المقالة إلى المبال اة فاا الارراء التكفيرياة و تأكيادها ع اى عنصار العمال و دوره فاا

ة عاض الطارق و ال ماالي رفض الجوان الباطنياة و المعنوياة ل ادينث و أخيارا، تقتارق المقالا

لمواجهة الرثار الس بية للاهرة التكفير.

التكفيرث النفاقث البدعةث اللاهرية. الك مات المفتابية:

. جامعة الشهيد هشتا. -وق ابت بوزوت و عضو الهيتة الع مية فا ك ية الحق

Page 7: التفكير التكفيري

التقليد من منظار السلفيين التکفيريين

حسين توانا

نبذة:

أ ادا کل من المذاه ال ر عة يؤمن التق يد الخاص ع ى إماه مذهبه، فال بنااب لا يق ادون

أبمد ن بنبل و قية أئمة المذاه ال خرى، کماا أن الشاوافع لا يق ادون ماوى إمااه ماذهبهل

محمااد اان إدريااس الشااافعا، و يجتهااد مجتهااديهل ضاامن مااذه إمااامهل فحساا . فااا بااين

يرفض الوها يون هذا ال مر و ينکرون التق يد و يرون ارورة ال جتهاد بتى فاا العصار الحااار.

تيمية ال جتهاد ع ى جميع المسا مين عناد ال ماتطاعة، فهاو يعتقاد أن ماذاه فقد أوج ا ن

أهاال الساانة فااا ال صااول و الفااروع هااا غياار الساا الصااالح، و مااذه الساا غياار أقااوال

ال شعرت و الماتريادت. فهاو و مق ادوه التکفيرياون ينتقادون عباارات قاماية تق ياد أهال السانة

لک أرکا يخرق صاببه من دائرة الام؛ ه. يقسل کات المقال ل مذاه ال ر عة ل و يعتبرون ذ

آراء الساا فيين التکفيااريين بااول تق يااد المااذاه ال ر عااة إلااى ث؛ ثااة جماعااات: الجماعااة الاا ولى

تقول أن التق يد أرک، و الثانية تبدعه، و الثالثة تحرمه، ثل يستعرض أدلة کل منها و ينتقادها،

جااواز التق يااد ال مااتنبال ماان الريااات و الساايرة العق؛ ئيااة و ماايرة ثاال فااا الختاااه يطاارق أدلااة

المس مين و الاجماع و العسر و الحرق.

زاء الفکر التکفيرت ل س فيين، هناک تيارات م فية مثل الديو ندية تحمال شادة ع اى هاذه

ثال يخاتل المعتقدات التکفيرية فا العاالل الاما؛ ما، و قاد أوردناا أمث اة لهاا فاا هاذا المقاال.

الکات حثه نقد ک؛ ه صالح الفوزان المفتا الوها ا.

الوها یة.الس فيون التکفيريون، التق يد، ال جتهاد، المذاه ال ر عة، الک مات المفتابية:

..ابت فا مؤمسة دار الاع؛ ه لمدرمة أهل البي وخریج ماجستير من فرع المذاه الام؛ مية

Page 8: التفكير التكفيري

البدعة و السنة عند الفرق الاسلامية و التيارات التكفيرية

فرید اصغري

:نبذة

ران من التعا ير المطروبة فا ال ومال الع مياة و الدينياة، کان السنة و البدعة ول تزال ن تعتب

بيت مبر الع ماء و الفقهاء من كال الماذاه و الفارق اغوارهماا ومعانيهماا و مصااديقهما الاى

بتى ت يرت معاانا هااتين –او المسماة الس فية –يومنا هذا، غيرأنه لل تتكون الفكرة الوها ية

ا و هل يخبطون خبم عشواء فاا فكارتهل –الك متين و مصاديقهما، بيت أن التكفيريين اعتبروا

كل ما لل يكن له نلير و مثيال فاا التااريل ال ما؛ ما دعاة وا تاداعا، و عادوا المسا مين ل قيااه

مخال معتقدهل مبتدعين أبيانا و كفارا مرةأخری.

يطفو ههنا الی السطح هو هل يعتبر كل ما لل يكن لاه نليار أو مثيال فاا اما السؤال الذت

التاريل ال م؛ ما دعة أو ا تداعا؟ والذت نراه عن ال جا ة عن هذا السؤأل وفقاا ل؛رياات القرآنياة

و السنة النبوية الطاهرة أن القياه فعل أو عمل جديد اذا لال يكان تصارفا فاا الكاريعة النقياة

؛ ق الدليل الكرعا أو عمومه، لايس دعاة ول ا تاداعا اأت وجاه مان الوجاوه. و ول داخ؛ فا اط

الهدب مان كتا اة المقاال هاو ا طاال آراء التكفياريين ياة الكا عان تكفيار المسا مين اذرائع

كالبدعااة لخ ااق الوباادة و الوئاااه ااين ال مااة ال ماا؛ مية و إب؛اا ل الاا من و الساا؛ ه فااا جميااع

... اقطارالب دان ال م؛ مية و.ول شك ان الحصول ع ی هذا الهدب الميمون ل يمكن الا عاد الرجاوع الاى القارآن الكاريل و

الساانة الصااحيحة و المتفااق ع يهااا و الساايرة الصااحيحة ل رمااول الاا كره صاا وات هللا و ماا؛ مه

ع يه. هاذين المصادرين –اما الذت تحصا نا ع ياه خ؛ا ل الرياات القرآنياة والسانة النبوياة الصاحيحة

أن كال جدياد و مساتحدث لايس دعاة –فيريين أنفسهل من قبولهما امين ال ذين ل مفر ل تكاله

فا الدين. البدعة، السنة ، المبتدع، التكفيريون. ية: مفتابالك مات ال

.ماجستير فا فرع الفقه و مبادئ القانون ال م؛ ما، خریجة جامعة الزهراء.

Page 9: التفكير التكفيري

دراسة أضرار نمو التيارات التكفيرية كتحد رئيسي يواجه الحركة الإسلامية

/ علی اصغر ستوده شهروز ابراهيمی

نبذة:

الحركة الام؛ مية، عبارة عان عم ياة تحولا فاا القارون الا خيرة إلاى أباد أهال التحولا ت فاا

ه، اكتسب هذه العم ياة قادرة 9191العالل الام؛ ما، ومع انتصار الثورة الام؛ مية الايرانية عاه

ل ر ياة. عالية ع ى تقديل نماوذق ل نلااه السيا ا الادينا فاا مواجهاة ال يبرالياة الديمقراطياة ا

ومااع اادء التحولاا ت الاا خيرة فااا الكاارق ال وماام )الثااورات العر يااة(، أتيحاا الفرصااة ل نلاااه

السيا اا ل جمهوريااة الاماا؛ مية الايرانيااة يطاارق ااديل مناماا ل؛ نلمااة ال مااتبدادية المرتبطااة

ا ال ربث لكن هذه الفرصة تواجه فا الوقا الحااار تحاديا كبيارا فرضاته التياارات التكفيرياة فا

المنطقة، والتا تدعمها الس طات الاق يمية والدولياة مان النابياة المادياة والمعنوياة. ومان هاذا

المنط ق، يدور حثنا هذا بول دراماة التحاديات الماذكورة وتقاديل الح اول المنامابة لمواجهتهاا.

ات التكفيرياة أما السؤال الرئيس الذت تتمحور المقالة بوله فهو: ماذا ميكون التأثير الارادع ل تياار

ع ى ازدهار الحركة الام؛ مية فا المنطقة والعالل؟ موب يفارض نماو التياارات التكفيرياة ع اى

. جعال المجتمعاات الاما؛ مية عباارة عان 9عم ية الحركة الام؛ مية تحديات ع اى جاانبين اثناين:

الياااة . تق يااال جاذ ياااة الحركاااة الامااا؛ مية كباااديل ل؛ نلماااة ال يبر 2قطباااين: الشااايعة والسااانة.

الديمقراطية المتأثرة الس وكيات المتحجرة والعنيفة ل جماعات السا فية التكفيرياة. لقاد اعتمادنا

فا إعداد هذه المقالة ع ى ال م وب الوصفا التح ي ا وطريقة جمع المعطيات مان المصاادر

تحاديات المكتبية والانترنيتية. ولقد باولنا فا هاذا البحات تقاديل عاض الح اول الخاصاة زالاة ال

التا تفرضها التيارات التكفيرية ع ى الحركاة الاما؛ ميةث وهاذه الح اول عباارة عان ناوعين: ب اول

د ومامية تشمل الع؛ قاات الواماعة اين الجماعاات والادول الاما؛ مية وأخارى تشامل مواجهاة

التيارات التكفيرية عسكريا.

ة، السااا طات الدولياااة، الثاااورة التياااارات التكفيرياااة، السااا طات الاق يميااا الك ماااات المفتابياااة:

الام؛ مية، الحركة الام؛ مية.

. أمتاذ مساعد وعضو الهيتة الع مية فا قسل الع وه السيامية فا جامعة أصفهان. .طال دكتوراه فا الع؛ قات الدولية فا جامعة كي؛ ن .

Page 10: التفكير التكفيري

الإرهاب وحقوق الإنسان الدولي

مهزاد صفاري نيا

نبذة:

عد أن واجه ظاهرة الارهاب خ؛ ل النصا الثاانا مان القارن المااا ، رد المجتماع الادولا

عماال الارها ياة وإلتازاه ع يها من خ؛ ل القبول بعض الاتفاقيات المرتبطة أنواع معينة مان ال

الدول تنفيذ ت ك الاتفاقيات وتطبيقها. عبارة أخارى، فان التكاريع المارتبم الارهااب و عاد أن

كااان فااا ااادئ الاا مر ينحصاار ع ااى الممارمااات التااا تتاارت أثرهااا ع ااى الماادنيين، إتسااع مااداه

عساكرية أيضاا. تدريجيا ليضل عض ال عمال الارها ية التا تستهدب الماوظفين والمنشا ت ال

تسعى الدرامة هذه إ راز بال ت الفراغ القائمة فا الحرب ضد الارهاب وذلك من خ؛ ل دراماة

التفاعل القائل ين التكريعات والقانون الانسانا الدولا.

الاغتيالاا ت، الارهاااب، الصااراعات السيامااية المح يااة والدوليااة، بقااوق الك مااات المفتابيااة:

الانسان الدولا

. .طال دكتوراه فا قسل القانون الدولا العاه مجمع ألبرز التا ع لجامعة طهران

Page 11: التفكير التكفيري

جيا التيارات التكفيرية وسبل مواجهتها من منظار سماحة قائد الثورةباثولو

علي رضا دانشيار

نبذة:

تتطرق الدرامة هذه، إلى اثولوجياا التياارات التكفيرياة مان منلاار مامابة قائاد الثاورة مان

خ؛ ل ث؛ ثة اجزاء وها المعتقادات وال خ؛ا ق والسا وت وتقال دراماة ب اول الخاروق مان أاارار

التيااارات التكفيريااة ماان منلااار ماامابة القائااد وفقااا ل حالااة. ع ااى مسااتوى المعتقاادات، تتساال

فيريااة امااتيعاب ا تاار مكااون ماان ماازيج ماان الباادع وتقااديل غياار عق؛اا نا ل توبيااد التيااارات التك

والكرت وكافة المفاهيل الدينية. فا مجال الضرر ال خ؛ قا فان أهل ممتها تتج ى فاا الجهال

ونااوع ماان الخباات الااداخ ا الااذت أدى إلااى ال تعاااد عاان الحقيقااة وعااده التقااوى والسااقول فااا

س وت وفا الجانا الفاردت فاان أهال مامة ل تياارات التكفيرياة مه كة الرذائل. ع ى مستوى ال

تلهر فا الطا ع الحر ا والعن وإثارة الفساد وال غتيال وأخيرا ارتكااب الجارائل وإراقاة الادماء

وفا جانا السا وت ال جتمااعا فاان أهال مامة لهال يمكان ان نط اق ع يهاا ات التفرقاة فاا

وتقوياة أعاداء الاما؛ ه. تال تقاديل ب اول ل خاروق صفوب المس مين وتدمير الحضاارة والثقافاة

مان مشاااكل وأااارار التياارات التكفيريااة فااا الساابة الفكريااة الثقافيااة والسياماية. فااا مجااال

الح ول الفكرية الثقافية ولمواجهة التيارات التكفيرية ع ى ال من الاما؛ مية يمكان الاشاارة إلاى

والتفاهل بول القوامل المشتركة اين الشايعة تقوية الحوار والتقري ين المذاه الام؛ مية

وأهاال الساانة، وال تعاااد عاان إثااارة الخ؛ فااات وملاااهر تأجيجهااا والعااودة إلااى القاارآن وفهاال

المقار ااات القرآنيااة فهمااا دقيقااا فااا الحااؤول دون اات التفرقااة وتحقيااق وباادة صاافوب العااالل

بادة اين المسا مين واارورة الام؛ ما. ومن الح ول السياماية يمكان الاشاارة إلاى تقوياة الو

معرفااة العاادو وطاارده. و وامااطة معرفااة مكااامن الضااع وامااتخداه الح ااول الصااحيحة فااا

المجال الثقافا والسيا يمكن اقت؛ ع جذور التيارات التكفيرية فا العالل الام؛ ما.

الح ولا الس وت ا ال خ؛ ق ا المعتقدات ا التيارات التكفيرية ا اثولوجيا ک مات المفتابية:ال

. طال مرب ة دكتورا فرع درامات الثورة الام؛ مية من جامعة المعارب الام؛ مية فا قل و ابت فا معهد المصاطفى

الدولا.

Page 12: التفكير التكفيري

التيارات التكفيرية الناشطة في باكستان وسبل التصدي لها

كاظميعباسي سيدتوقير

نبذة:

ظهرت دولة اكستان الحديثة فا القرن العكرين، بيات بصا ع اى اماتق؛ لها مان الهناد

وتحولاا ااذلك إلااى دولااة إماا؛ مية مسااتق ة. وقااد دخاال الفكاار المتطاارب الساا فا 9199عاااه

كفيرت الذت يكفار أتباع كافة الطوائ الام؛ مية الرافضة لمعتقداته ويتخاذ إجاراءات عنيفاة والت

ضدها، قد دخل إلى اكستان فا أواخر السبعينيات من القرن الماا ع اى ياد عاض الرماوز

السيامية فا الحكومات السا قة الباكستانية وتمكن عد ذلك من النمو والتطور هنات.

التوازت مع السنوات الا ولى مان 9191كفيرت نشاطاته ع ى شكل تنليل فا و دأ التيار الت

الثورة الام؛ مية فا إياران، بيات ظهارت أول منلماة تكفيرياة فاا هاذا الفتارة، تحمال عناوان

"جيش الصحا ة". و عد فترة، تشك مجموعة أخارى تحا عناوان "عساكر جن هاوت"، قبال أن

. ترتكا هاذه الجماعاات 2112طالباان اكساتان" عااه تلهر جماعة تكفيرية ثالثة ها "تحريك

الث؛ ث و امل الجهاد أ شع الجرائل، حيت أن المس مين فا اكستان ماواء كاانوا مان الشايعة

أو من السنة يعانون من هذه التيارات المشؤومة.

يهدب التيار التكفيرت فا اكستان إلى غاياات وما رب مخت فاة، منهاا فارض الفكار التكفيارت

ى المجمتع ومنع إنتقال الفكر الشايعا وثقافتاه إلاى ال جياال القادماة ومناع إنتشاار التشايع ع

السيا والتصدت ل نفوذ ال يرانا اين الشايعة والعمال ع اى تقاويض الشايعة فاا المجتماع

الباكستانا.

أما ماجل التياارات التكفيرياة فاا اكساتان، فحادث ولا بارق، منهاا العمال ع اى نكار الفكار

رت واغتياااال كباااار الع ماااء مااان الشااايعة وارتكاااب القتااال والمجاااازر ماان خ؛ااا ل التفجيااار التكفياا

والعم يات الانتحارية.

نلرا ل؛ وضاع السيامية وال جتماعية ل شع الباكستانا، فن هناات آلياات عم ياة متعاددة

ا:ل تصدت ل تيارات التكفيرية الناشطة فا الب؛ د، لع نا نستطيع تقسيمها ع ى النحو التال

أ: مبل الحل ل حكومة الباكستانية: التمتع ارادة مياماية قوياة لانهااء النشااطات التكفيرياة

وإقالااة ماان يحم ااون الفكاار التكفياارت ماان المناصاا الحكوميااة وماانعهل ماان التاادريس فااا

الجامعات والرقا ة المكثفة ع ى ومائل ال ع؛ ه.

عرفااة التامااة والوافيااة المبااادئ ب: الح ااول العم؛ نيااة لعامااة المساا مين فااا اكسااتان: الم

الامااا؛ مية والااا لتزاه هاااا فع ياااا ومعرفاااة التياااارات التكفيرياااة وخططهاااا والتعريااا التياااارات

التكفيرية وغاياتها السيتة.

ق: ب ول عم؛ نية ل شيعة فاا اكساتان: نكار المعتقادات والتعااليل الشايعية ال صاي ة ع اى

فا مواجهاة نكار ال كاذيا عان التشايع والارد المثال مستوى الب؛ د، إتخاذ ال جراءات الحاممة

ع ى النشاطات الثقافية والترويجية ل تيار التكفيرت والمساهمة الفاع ة فاا المجاال السيا ا

وفا الس طة والعمل ع ى الوبدة وال نسجاه الام؛ ما.

باكستان، التيارات التكفيرية، الشيعة، السنة الک مات المفتابية:

.زة الع مية الدينية و ابت فا جامعة المصطفى العالمية.خريج الحو

Page 13: التفكير التكفيري

تقبل تعامل الجماعات التكفيرية:تنبؤات عن مس

السيناريوهات المحتملة للتيارات التكفيرية فيما يخص نشر أصولها الفكرية

و طرق مواجهتها

مصطفی حسينی گلکار

:نبذة

ل شك أن التيارات التكفيرية رغل كونها مطرودا لدى المجتمعات ال ما؛ مية الا أن ظهورهاا و

أفاول نجمهاا يتوقفاان ع اا مسااعا وجهاود ع مااء الاما؛ ه و اقتاراق الح اول المنامابة لااوعا

المجتمااع تجاااه ت ااك التيااارات، ويجاا أن لاا يعزب عاان البااال أن ل تكفيااريين منهاال فكاارت خاااص

ها و أنصااارها و لهااذا لاا يمكن مواجهااة التكفيااريين ال عااد معرفااة الفكاار تسااتقا منااه أصااحا

التكفيرت.

هااذا وأن ع اال المسااتقب يات رغاال كونااه ع مااا مسااتق؛ كأقااده ع اال ل؛اجتماااع و مثا ااة نشااال

متداخل الحقول مع الع وه ال خرت يستطيع أن يكون أداة فعالاة لتح يال و ياان ب اول منامابة

ل ع وه الانسانية و الاجتماعية. اذل الكاتا فاا المقاال مساعاه لتح يال الفكار التكفيارت وفقاا

اريو كأبد ال دوات و المناهج فا ع ل المستقب يات، و قاه تحدياد السايناريوهات لمنهج السين

ال ر عة التا يواجهها العالل الام؛ ما فا مواجهته مع التيارات التكفيرياة المتزمتاة، كماا قاده

الكات وفقا ل سيناريوت المحت مة التاا تطارق خ؛ا ل المقاال عاض الح اول لياتمكن المجتماع

وجه التيارات التكفيرية وأعمالها. من الوقوب فا

أمااا النطقااة المفصاا ية فااا هااذه الساايناريوهات أنهااا تحااوز ع ااى قاادرة اقناعيااة عاليااة لخ ااق

الوفاااق و الوئاااه ااين المجتمااع و جميااع الفاارق ال ماا؛ مية والع ماااء المساا مين وذلااك نلاارا

مكنهاا مان تقاديل صاورة ل ع؛ قات المنطقية التا توجد ين أجزاء ت ك السيناريوهات و نلرا لت

كام ة و شفافة من المسألة و من التيارات التكفيرية و أعمالها العنيفة.

ع ال المساتقب يات، الفكار التكفيارت، السايناريو، وبادة الفارق ال ما؛ مية، :المفتابيةالك مات

ومائل الاع؛ ه والعمل الجماعا.

. دكتاوراه فااا فاارع ع اال المسااتقب يات جامعااة طهااران و ماان أعضااء الهيتااة الع ميااة فااا معهااد باال الثقااافا و الفنااا و

المتخرق من فرع ف سفة الدين جامعة طهران.

Page 14: التفكير التكفيري