Dandara temple presentation
-
Upload
marwakaram81 -
Category
Education
-
view
199 -
download
3
Transcript of Dandara temple presentation
، اراآلث، رسالة ماجستير ، كلية ( دراسة دينية لغوية )ممدوح ، قاعة ست مسخنت بمعبد دندرة الدماطى -
.1989جامعة القاهرة ، القاهرة ،
-El Damaty Mammdouh , Sokar – Osiris – Kapale im Tempel von
Dandara, Hamburg, 1995.
- Wilkinson, Richard H., The Complete Temples of Ancient Egypt, Thames and Hudson, Ltd, 2000.
- Aboulfotouh Hossam , The Relativistic Tilts of Giza Pyramids
Entrance – Passages , MAA .( Mediterranean Archaeology and
Archaeometry) , Vol .7. No. 1, Greece, 2007 , PP.23-37.
وتاريخ األكتشاف ؟-الخلفية التاريخية -الموقع
بيةالغرالضفةعلىدندرةتقع:الموقع
نهاعويبعدقنامدينةمواجهةفىللنيل
650)وحوالىكم4بحوالىالمعبد
عاصمةوهى(القاهرةجنوبكليومتر
.ياالعلمصرأقاليممنالسادساألقليم
بعدعلىفهودندرةمعبدموقعأما
كم77وكالبشةجنوبكم19حوالى
.أسوانجنوب(ميل48)
عالموقهونفسللمعبدالحالىوالموقع
عصرمنذفيهإنشاؤهتمالذىالقديم
ثانىخوفوالملكعهدالرابعةاألسرة
منبقربهالموقعهذاوتميزملوكها
الفيروزاستخراجمركزالحماماتوادى.حتحورألقابأهممنكانالذى
: الخلفية التاريخية وتاريخ األكتشاف
دندرة هى مقر عبادة المعبودة حتحور المكرس لها المعبد منذ عصر الدولة
س القديمة األسرة الرابعة عصر الملك خوفو وأعيد تشيده فى عهد تحتم
ى األول من الثالث وفقاً للتصميم الذى وضعه الملك خوفو ومن بعده الملك بيب
بى ملوك األسرة السادسة وهذا بنص أثرى ورد لنا على جدران السرداب الغر
: و يذكر ( سرداب األرشيف)بالمعبد وهو المعروف بأسم ( 3)رقم
يد ، أبن رع ، س( من خبررع ) ملك مصر العليا والسفلى ، سيد البلدين )
ة لقد شيد آثاره من أجل أمه حتحور أمه سيدة دندر( جحوتى مس ) التجلى
ر ، ضمن وثائق مقدسة مكتوبة على رق من الجلد منذ عصر أتباع األله حو
يد وجد ذلك على قمة البيت الملكى منذ وقت ملك مصر العليا والسفلى ، س
لحياة فليعط ا( بيبى األول )، أبن الشمس سيد التجلى ( مرى رع )البلدين .واألستقرار مثل رع إلى األبد
س بطليمو)أما عن اقدم الخراطيش التى عثر عليها بالمعبد فهى تعود لعصر الملك
وعثر على نص إعاده تأسيس المعبد فى العصر البطلمى كتب ( الثانى عشر
من شهر إبيب فتره 14فى اليوم 27فى هذا اليوم المجيد من العام )بالهيروغليفية
حقق واليث اإلله المنقذ ، مختار بتاح الذى ي)حكم صاحب جاللة مصر العليا والسفلى
...( .عاماً 34فليحيا لألبد محبوب بتاح وإيسه التنفيذ أستمر ......... عدالة رع
فى القرن وأستمر معبد دندرة مكاناً للعبادة حتى بدايات العصر المسيحى حيث اضيفت
صجة الخامس الميالدى له الكنسية الواقعة جنوب الماميزى الرومانى وأستمر المكان يق
ر على العرب المسلمون مع الفتح األسالمى لمصر وهذا ما دلتنا عليه الحفائر حيث عث
ين عمله تورخ بالعصر الفاطمى المملوكى وأشار إلى دندرة العديد من الرحالة والمؤرخ
ودفاتر العرب مثل أبن الرومى واليعقوبى وورد فى كتب صبح األعشى وتحفة األرشاد
أيضاً الرزمانه القديمة وتم إستخدام أحجار البناء القديم كأساس للمعبد الحالى وبعض
.من احجار معبد إيزيس أستخدمت فى بناء الكنيسة
ن رسم فى كتابه عن وصفه لمصر ، اول م( جين ليون أفريكان ) ويرجع تاريخ األبحاث لمعبد دندرة إلى العصور الوسطى حيث ذكرها
الذى تحدث بدقة اكثر عن أبعاد المعبد الرئيسى ( ريتشارد بوكوك )ومن بعده 1714سنة ( باول لوكاس )للمعبد تخطيطا كان هو
.والمساقط األفقية له ، وتبعه فيمابعد جان فرانسوا شاميليون وجون جاردنر ويلكنسون علماء الحملة الفرنسية
وتبعه من ( يباآثار مصر وأثو)فى كتابه ( كارل ريتشارد ليبسيوس ) ولكن أول بحث علمى بالمعنى الصحيح حول رسوم المعبد يرجع إلى
ن بعده يعود بنشر نصوص ومناظر المعبد وم( اوجست مارييت ) بعدها عديد من األبحاث التى ارتبطت بنصوصو ونقوش المعبد حتى قام
( .فرانسوا دوما) فى إنجاز أحدث وأدق نشر لنصوص ومناظر معبد دندرة وشاركه فيها ( ألميل شاسيتا ) الفضل
:المعبود الرئيسى المكرس له العبادة
ه وهذا يظهر للعيان من كثر ما يشاهدحتحور هو المعبوده
الزائر من تجسيد لها ولرموزها على جدران المعبد
:وتكرست العباده لحتحور مع ثالوثها األبدى
حور ) إيحى : أبنها –حور ادفو :حتحور و زوجها •
( سما تاوى
وهناك ثالوث آخر ويقدم له القربان ولكن ال ينال نفس
:التقديس الذى تناله حتحور وثالوثها وهو
.حورس: ابنهما –ايسه :زوجته –وزيريس ا•
الوصف المعمارى والتخطيط
ر التخطيط بشكل مختص
ته المعبد محاط بسور ضخم يضمه ويضم ملحقا
مما يوفر عامل الحماية األول لحرم األثر ،
الدخول من بوابة كبرى من العصر الرومانى
متر يعقبها 35متر وعرضها 12ارتفاعها
واجهة المعبد من ستة اعمدة علىى شكل رأس
حتحور بشكل سيستروم او صالصل الرمز الرئيسى للمعبودة
عمود من طراز األعمدة 24المدخل او الواجهة تؤدى إلى صالة أعمدة كبرى مكونة من
6كونة من الحتحورية مزينة بأجمل واروع المناظر الدينية والفلكية يليها صالة التجلى م
فى قاعات ثالث فى كل جانب بعدها نصل إلى صالة القرابين والتى6أعمدة على جانبيها
رابين اقصى جدرانها الشرقى والغربى ساللم توصل إلى سطح المعبد ومن بعد صالة الق
.نصل صالة التاسوع التى إلى قدس األقداس والذى كانت تقفل أبوابه بأألختام
ت قاعة هم أهم اجزاء المعبد ألرتباطهم بالطقوس الدينية واألحتفاال11والذى يدور حوله
.واألعياد الخاصة بحتحور
للملك اقدم كشك للوالدة عرفته مصر القديمة من عصر األسرة الثالثين: ملحقات المعبد
يزيس ، معبد للمعبودة ا( اكتافيوس )نختانبو ، كشك الوالدة من العصر الرومانى للملك
جها الخاصة بحتحور والتى تنقلها من دندرة إلى ادفو مقر زو)مقصورة المركب المقدس
اصة ، المصحة ، الكنيسة القبطية ، البحيرة المقدسة ، المخازن الخ( المعبود حور ادفو . بالمعبد
أهم ما يميز المعبد و أجمل المناظر
من المعروف ان معبد دندرة تعرض لحريق
هائل بالعصر الرومانى وعلى آثره اختفت
اجمل نقوشة تحت الطبقات الكربونية او
.السناج
ها وفشلت كل المحاوالت التى تم القيام ب
ى ألزاله هذة الطبقات حتى جاء فريق مصر
فرد قاموا 50مكون من 2011فى سنة
نسبة إلى مخترعها ( GMZ) بأستخدام مادة
دكتور جمال محجوب الذى قام بأبتكار
ار التركيبة التى تم استخدامها ألزالة آث
على الطبقات الكربونية دون آى أثر سلبى.نقوش المعبد
الزوديك
ف زين الزوديك سقف هيكل االمعبود اوزيريس بسق
المعبد ويمثل البروج الفلكية او خريطة النجوم
من 36ارتبطت من جهاتها األربعة بشكل نساء و
يوم، أرخه العلماء 365االرواح رمزاً أليام السنة
ين م وتم تركيبة من قبل علماء الفلك الخاص.ق50ب
.بالمعبد لحدوث حادثة الخسوف فى هذة السنة
1820وتم نقل أصل هذا المنظر لمتحف اللوفر سنة
شر ومنه إلى المكتبة الملكية فى عهد لويس الثامن ع
عد والتى اصبحت المكتبة الفرنسية فيما ب1822
خة وبعدها تم نقله لمتحف اللوفر ووضعت مكانه نس
.من الجبس
وهناك اراء تذكر ان الخديوى اسماعيل اهداه للملكة .وبعدها تم نقله للمكتبة 1869اوجينى سنة
: منظر الشعلة
داخل واحد من اهم أنفاق او سراديب
المعبد نجد منظر أطلق عليه منظر
الشعلة لغرابة تصويره وعالمات
األستفهام التى حيرت العلماء عن
ة رمزيته التى تعكس اسطورة معين
م فى الفكر الدينى المصرى القدي
ى انه وتناول البعض تفسيرالمنظرعل
ام محاولة لألنارة بالكهرباء بأستخد
عمود القوه التى رمز له المصرى .القديم بعمود الجد
نها منظر الملكة كليوباتر السابعة واب
قيصرون أو بطليموس الخامس عشر
صور على الجدار الجنوبى من
معبد دندرة الملكة مع ابنها فى
منظر فريد ونادر من نوعه فى.الحضارة المصرية
ر ادوات الطقوس كان الكهنة يقومون بالتحضير لعيد السنة الجديدة فى الليلة التى تسبق العيد بتحضي
والصعود ليالً لسطح المعبد عبر السراديب او األنفاق المظلمة الموجودة على جوانب القاعات
ات فى والمحتفظة حتى اآلن بنقوش تصور تفاصيل الحفل والخالية كما ذكرنا من اى ضوء إال من كو
يبات طقوس الفتحات الجانبيبة تساعدهم فى الصعود بتمثال حتحور حتى الغرفة الطاهرة حيث يتم ترت
م والكهنة األحتفال وتحضير المعبودة للتطيب والتبخير ثم يحملوا التمثال ليصعودوا مع حملة األعال
يد اثناء الذين يرتدون اقنعة المعبودات ويحملون القرابنين ويسبقهم الملك والملكة وهم يتلوا األناش
يماً وكان الصعود إلى مقصورة األعياد بسطح المعبد والتى الزالت محتفظة بألوانها التى رسمت بها قد
بها ناووس مكون من قاعدة من الذهب يعلوه سقف من الذهب مدعم بأربعة ركائز غطت جوانبه
بشرى األربعه بستائر كتان معلقة على قضبان نحاس وضع بداخله تمثال من الذهب يمثل طائر برأس
اء كل متوج مع قرص الشمس له قرنان تمثيالً للمعبودة حتحور وكان هذا الناووس حاضراً فى المس.يوم رأس سنة جديدة
وفى الصباح
يتحد قرص الشمس مع
تمثال حتحورتمثيالً
ألسطورة األتحاد كما
صورتها لنا مناظر جدران
المقصورة بالتفصيل
منظر الصالصل واألبراج بالصالة الكبرى رمز لحتحور
منظر موت وبعث اوزيريس
البحيرة المقدسة
: الكنيسة القبطية
وترجع للقرن الخامس الميالدى
2008مشروع تطوير وترميم معبد دندرة
مليون جنية مصرى ألعادة استغالل المنطقة الواقعة اما م المعبد 20المشروع تكلف
سنوات بالتنسيق مع المجلس 3وتطويرها داخلياً وخارجياً وتأمينها الكترونياً واستغرق
األعلى لآلثار ومحافظة قنا وأهالى المنطقة
40ضم المشروع الحديقة الموجودة امام المعبد إلى مشروع التنسيق ليصبح المسطح BUFFER ZONEامثال المساحة السابقة بما يتوافق مع حماية األثر4الف متر تقريباً
ائل واتاحت هذة المساحة عمل كافتيريا ومركز للزوار ومبنى للترميم مجهز بكافة الوس
.بازار 30الحديثة ومبنى لشرطة السياحة واالثار لضمان تأمين وسالمة المنشأت و
ات ورعى فى التصميم إيجاد محور بصرى واضح للمشاه عند المدخل الرئيسى ولوح
جرافيك تساعد الزائر وتضح له امكان المبانى وتشرح المسقط األفقى للمعبد
غل وداخل مركز الزوار يتعرف الزائر على تاريخ المعبد والطريق الموصل للمعبد است
ل كحديقة متحفية و تم إعداد مركز ألنتظار السيارات واألسعاف والبريد والسنتراوإستراحة المحافظة بما يتناسب مع طبيعة المكان ويتناغم مع الشكل األثرى