بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ...

27
1 جامعة بابلساسية/التربية اداب كلية /ار الفكا الجامعةدى طلبة ا بموقع الضبط لقتهانية وع عقلصر الطفل نا خلللباحث :عق اد المرشدين عبلباحث :عماد حس ا جامعة بابلةمساسة اة الترب كل جامعة باب لدابة ا كلص البحث مستخلدى طلبةة وموقع الضبط لر اليعقينىفكان ا تعرػ العيقة بلحال استهدػ البحث الجامعة. ا( ة البحث مننكونت ع ت021 لجامعة.ت اا من كلً ارهم عشوابالبة تم اخت وطاً طالبا) ( حانس الرالباحثان مق اعتمد ا0891 ( حلوس الا ومق) 0898 ىفكارس اا كأدوات لق) لكي)لثباتالصدق وا( ةكومترلسابص الخصاوقع الضبط، وقد تم استخراج ا ومة اليعقينن.اس المقلباحبج استخدم النتال اتحل ولنت لعلتابر اىختبا واحدة وانة لعلتابر اىختبان ا ثا نرسون.رتباط بمل ان ومعا مستقلت وقد أن المتوة بحصاب عن وجود فروق ذات دىلة النتابجرت اهم ا ظه سط المحسوباس لكي المق والنظري. ) ة وموقع الضبطر اليعقينىفكا ا( ن فضي عن المتغفة بيقة ضع ن وجود ع ر نة. ن لدى افراد العولفصل ا اللتعريف بالبحث ا أوة البحث : مشكلمفكارر انتشادا اة تحدلنامة وات البشرلمجتمعا تواجه ا الت من أبرز المشكيتعل لالفكرة ،فعلمبه الم أسالل استخدا وتعطعلمث نحو البحث ال الحثها تعطل سعة الت اليعقينر ظواهر ال تفسسان ف اهنستخدمه لذي كانم ا القد امسطوري والخرافا حزالتثها ما ة وأحدا أثاره الىها.م والتطور فلعلا لشكل تحد معات مماذه المجت هن ف ادودة فه أداة محى أندة علات عتهامه اد واجري ق البشل أن العقلن ذلي ع فضقة. إلى الحقوصول الانا فهر وعاجزة أح كشػ الظوا وذه امل ه لمثر تتع التلن المراحاب مبة الشد مرحل تعلد تص قر التا فكظاتهم وحف شخصا بنطثر فة تلوكبات سطراى اضطدي إلادة تات حى أزم إلً اان أحى علً لباا سرهنعكس تأث ا مً اة عالبة والتكنولوجاررات الحض، وأن التغا توازنهاب.لشب ل الوضع النفسة ال عملس فربب الون العصكلش نامعة الجطلبروػ أن الن المع ومرو تط اث فد والتحرج ك التخلى وشم علع وه لمجتماتب هاهػ علق ةة متخصص علمكلم بشل معهلتعامري اج أنرفت ةذه الفبة ههمة ومة القومط التنمذ خط تنفاتهمى طاق بأقصا البنلى العمدفعهم إل ا ممنهم النفسوة بتكى درا علدل سلمان،ال( 0881 : 34 . ) ن ذل عً ي فضبة تتطلتقبلة مسادة وقجتماعػ اداد لمواقة اهع مرحلم ف ل أنها ممةر اليعقيناة وامفكلخاطبدات اان اىعتقة مة وخال متزناتهمون شخص أن تك

Transcript of بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ...

Page 1: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

1

جامعة بابل كلية /اآلداب/التربية األساسية

عقالنية وعالقتها بموقع الضبط لدى طلبة الجامعةاألفكار الال

الباحث :عماد حسن عبد المرشدي الباحث :عقل خلل ناصر الطفل

كلة اآلداب –ل جامعة باب كلة التربة األساسة –جامعة بابل

مستخلص البحثاستهدػ البحث الحال تعرػ العبلقة بن االفكار البلعقبلنة وموقع الضبط لدى طلبة

الجامعة. (طالبا وطالبة تم اختارهم عشوابا من كلات الجامعة. 021تكونت عنة البحث من )

( كأدوات لقاس االفكار 0898( ومقاس الحلو ) 0891اعتمد الباحثان مقاس الرحان )البلعقبلنة وموقع الضبط، وقد تم استخراج الخصابص الساكومترة )الصدق والثبات( لكبل

المقاسن.ن ثان االختبار التاب لعنة واحدة واالختبار التاب لعنتولتحلل النتابج استخدم الباح مستقلتن ومعامل ارتباط برسون.

سط المحسوب ظهرت اهم النتابج عن وجود فروق ذات داللة احصابة بن المتوأوقد ن ) االفكار البلعقبلنة وموقع الضبط ( .والنظري لكبل المقاس

ن لدى افراد العنة.رن وجود عبلقة ضعفة بن المتغفضبل ع الفصل األول التعريف بالبحث

: مشكلة البحثأوال لعل من أبرز المشكبلت الت تواجه المجتمعات البشرة والنامة تحددا انتشار األفكار البلعقبلنة الت تعطل سعها الحثث نحو البحث العلم وتعطل استخدام أسالبه العلمة ،فالفكر

ة وأحداثها مازالت حااألسطوري والخراف القدم الذي كان ستخدمه اإلنسان ف تفسر ظواهر ال اآلن ف هذه المجتمعات مما شكل تحدا للعلم والتطور فها. الىأثاره

فضالالبل عالالن ذلالالل أن العقالالل البشالالري قالالد واجالاله اتهامالالات عالالدة علالالى أنالاله أداة محالالدودة فالال كشػ الظواهر وعاجزة أحانا ف الوصول إلى الحققة.

فكالالالار التالالال قالالالد تصالالالل تعالالالد مرحلالالالة الشالالالباب مالالالن المراحالالالل التالالال تتعالالالر لمثالالالل هالالالذه األوأحانالالا إلالالى أزمالالات حالالادة تالالطدي إلالالى اضالالطرابات سالاللوكة تالالطثر فالال بنالالا شخصالالاتهم وحفالالظ توازنهالالالا، وأن التغالالالرات الحضالالالارة والتكنولوجالالالة عالبالالالا مالالالا الالالنعكس تأثرهالالالا سالالاللبا علالالالى

الوضع النفس للشباب.

تطالالالور ومالالالن المعالالالروػ أن الطلبالالالة الجالالالامعن شالالالكلون العصالالالب الالالالربس فالالال عملالالالة العلمالالالة متخصصالالالة قالالالػ علهالالالا هبالالالاتلمجتمالالالع وهالالالم علالالالى وشالالالل التخالالالرج كوالتحالالالدث فالالال ا

تنفالالالذ خطالالالط التنمالالالة القومالالالة وألهمالالالة هالالالذه الفبالالالة فتالالالر أن جالالالري التعامالالالل معهالالالم بشالالالكل الالالالدل علالالالالى دراالالالالة بتكالالالالونهم النفسالالالال ممالالالالا الالالالدفعهم إلالالالالى العمالالالالل البنالالالالا بأقصالالالالى طاقالالالالاتهم

( .34: 0881)السلمان،

ل أنهالالم فالال مرحلالالة اإلعالالداد لمواقالالػ اجتماعالالة وقادالالة مسالالتقبلة تتطلالالب فضالالبل عالالن ذلالالأن تكالالالون شخصالالالاتهم متزنالالالة وخالالالالة مالالالن االعتقالالالادات الخاطبالالالة واألفكالالالار البلعقبلنالالالة ممالالالا

Page 2: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

2

(.6: 0888نبغ االستعداد لها ك مكن الحد من تأثراتها السلبة )سعد،

رى الباحثان أن هذه األفكار قد تلعب وف ضو التراث النفس المتعلق بهذه المشكلة دورا مهما ف اكتساب األفراد عددا من الخبرات واألسالب السلبة بما فها االعتقاد باألفكار

م وقدرتهم على بسلوكاتهم وخصابص شخصاتهم وأداالبلعقبلنة مما نعكس سلبا على ضبط خارجا. مكان ذلل الضبط داخلا أأجاز سوا االن

فأن مشكلة البحث الحال تحاول اإلجابة عن التساطالت اآلتة: ما مستوى درجة لذا لدى طلبة الجامعة ؟وهل هنال فروق ذات داللة إحصابة ف الضبط األفكار البلعقبلنة وموقع

اناث( ؟ -درجت األفكار البلعقبلنة وموقع الضبط لدى طلبة الجامعة تبعا لمتغر الجنس )ذكور عبلقة بن هذن المتغرن لدى طلبة الجامعة ؟.وما طبعة ال

ثانيا : أهمية البحث عد اإلنسان الكابن الوحد الذي خصه هللا سبحانه وتعالى بنعمة التفكر ، وبفضل هذا

التفكر استطاع أن كون خلفة هللا ف األر وان ستحق نعمة هللا سبحانه وتعالى ، فاإلنسان فكار لوضع أهداػ والسع إلى تحققها وعندما مر اإلنسان بأحداث معنة سعى إلى استخدام األ

ال ستطع عن طرقها تحقق هذه األهداػ فانه شعر بالضق ، ومن بن ما حمله األفراد من أن األحداث بحد السلوكات النابعة لدهم ، وبدومعتقدات حول هذه األحداث تنعكس المشاعر و

شاعر ، وإنما المعتقدات حول هذه األحداث ه الت تسهم ف تشكل المشاعر ذاتها ال تخلق الم وإظهارها على نحو محدد.

الخارج متغرا حوا لتفسر السلول البشري ف مواقػ ووعد موقع الضبط الداخل سمة الحاة المختلفة إذ شغلت دراسة موقع الضبط علما النفس لما لهذا المفهوم من أهمة بوصفه

شخصة تساعد الفرد على ان نظر إلى انجازاته من نجاح أو فشل ف ضو ما لده من ( .2: 2110استعدادات وقدرات )عل ، نظرته ف التعلم االجتماع والت قام الى(هذا المفهوم مستندا ( Rotterوقد قدم روتر

إدراكهم لمصادر تدعم سلوكهم فقالد ( وهتم هذا المفهوم باختبلػ األفراد ف0893بتقدمها عام )االخر )ساللمان ، همبعضفسهم بنما ات من الخارج لدى أت التعزز لبع األفراد من داخل أن

( ، اذ صػ )روتر( موقالع الضالبط بكوناله أحالد التوقعالات المعممالة وهالو ادرال الفالرد 86: 0886رل الفالرد ان الحالوادث التال تحصالل لاله لقدراته على التحكم ف مجرات األحداث ف حاته فاذا اد

بسبب الحظ والصدفة أو نفوذ االخرن ولس لسبب ذات فان هذا الفرد كون موقع ضبطه خارجا ، أما إذا أدرل الشخص ان هذه الحوادث انما ه نتجة لساللوكه الشخصال وسالطرته الشخصالة ،

.فان هذا الفرد كون موقع ضبطه داخلا

الضبط الخالارج عبالر عالن العوامالل الخارجالة الموجالودة فال الببالة ن موقعأوبذلل نرى المحطالة وال دخالل لئلنسالان بهالا وعتقالد الفالرد بأنهالا المسالطولة عالن نتالابج ساللوكه،أما موقالع الضالالبط الداخل فهو عبر عن العوامل الكامنة ف االنسان وعتقد بأنها المسالطولة عمالا حققاله مالن نجالاح أو

فشل.

خارج فهذا ال عن ان شخصة الفرد تكون –ع الضبط بأنه داخل وعندما وصػ موق ن األشخاص تسمون بدرجات مختلفة من التوجه نحالو الضالبط اما داخلة فقط أو خارجة فقط بل ا

الداخل أو الخارج أو كلهما معا أي كون االختبلػ بن األفراد بالدرجة ولس ف نوع الضبط (McCarty, 2001 : 93) .

ان الفروق القابمة بن األفالراد فال موقالع الضالبط قالد تعالزى فال (Gilmor)رى جلمور وجز منها إلالى الخبالرات المكتسالبة فالاذا كانالت خبالرات الفالرد المكتسالبة تشالتمل علالى تعزالزات عالر متوقعالالة أو عفوالالة مالالن جانالالب اآلخالالرن فانالاله طالالور اتجاهالالات ضالالبط خارجالالة لسالاللوكه ، واذا كانالالت

Page 3: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

3

تمل علالى مكافال ت تشالجع النشالاط الالذات للفالرد فانهالا تنمال لداله موقالع ضالبط الخبرات المطالورة تشال ( .91: 0883داخل )قطام ،

وموقع الضبط بوصفه من متغرات الشخصة له تأثر على نوع تفكر الفرد ، فالفرد الذي عد نفساله مسالطوال عمالا حالدث لاله كالون ذا تفكالر ساللم وارادة قوالة علالى عكالس الفالرد الالذي لقال المسطولة على عره ، ومن ثم رتبط موقع الضبط بقدرة الفرد على التفكر الجد والمستقل وعدم قبول ما هو شابع دون نقد وتمحص ، وحاول الفرد الذي تمتع بضبط داخل ان خلق وبتكر ما

ة على ( ، ونزع هذا الفرد إلى بذل الجهد واالصرار والمثابر4911: 0889هو جدد )المنزل ، ( .13: 0899تتبع األهداػ بعدة المنال ومقاومة محاوالت اآلخرن للتأثر عله )دافدوػ ،

فضبل عن ذلل أن األفراد الذن تمزون بموقع ضالبط داخلال كونالون أكثالر مرونالة تحالت ظروػ الضغط الشدد ف حالن ان األفالراد ذوي موقالع الضالبط الخالارج شالعرون انهالم فال حالالة

: Sprinthal & Others, 1994)تالراحم مالع ظالروػ الببالة وتالأثرون بسالهولة تعالاطػ و500) .

( إلى ان ذوي موقع الضبط الخارج عتقدون بوجود قوة اجابالة 0816وتشر انستازي )وسلبة تسبب األحداث وأسباب هالذه المواقالػ امالا الصالدفة ، أو الحالظ ، أو القالدر ، أو بسالبب اثالارة

. (Anstasi, 1976 : 555)من ذوي القدرة والمكانة وسطرة أناس آخرن

الخارج ال عد خاصة جب –( ان مفهوم موقع الضبط الداخل 0819ورى لفكورت )اكتشافها ، بالل اناله أداة فاعلالة فال نظرالة الالتعلم االجتمالاع تتال المجالال لتفسالر المبلحظالات التال

(Lefcourt, 1976:118)قع والسببة صرح بها الناس ف إجاباتهم عن أسبلة حول التو

فالخبرات السابقة الت مر بها الفالرد ربمالا تتطالرػ بتوقعهالا فال امكانالة الضالبط ، إذ عتقالد بع األفراد أن بإمكانهم السطرة على نتابج بع األفعال الت ه ف الحققة تعود إلى الحظ

(Chance) وتعالرػ هالذه الظالاهرة بالوهم الضالبط(The illusion of control) وذلالل عنالدما (Familiarly)واأللفالة (Choose)واالختالار (Competition)تتوفر عوامالل مثالل المناقشالة

( .219: 0888)التمم ، (involerment)والمشاركة

ان هنالالال عبلقالالة بالالن موقالالع الضالالبط وبالالن Lefcourt (1982)وقالالد أوضالال لفكالالورت سالالن عملالالون علالالى زالالادة موقالالع الضالالبط الالالداخل لالالدى المالالر النفسالال ، إذ ان معظالالم األطبالالا النف

المرضى المترددن علهم ، فقد وجالد لفكالورت ان عملالة تعلالم كفالة التوافالق مالع مواقالػ الضالغط ومحاولة التفاعل مع المشكبلت الت واجهها الفرد ف حاته تتضمن ف واقالع األمالر تنمالة لموقالع

ل طالالرق العالالبلج النفسالال مسالالاعدة األفالالراد علالالى الضالالبط الالالداخل وهالالذه هالال الخاصالالة التالال تحالالاو (. 011: 0886تحققها)سلمان :

اآلتية: سوغاتان أهمية البحث الحالي بالمومما سبق يلخص الباحث لم تتناول الكثر من الدراسات السابقة العبلقة بن متغري البحث الحال مما ضف نوعا -0

من الحداثة والجدة واألولوة للبحث.علالالى حالالد إال أن أهمالالة البحالالث تالالم دراسالالتهما فالال العالالراق كالالبل ن متغالالري البحالالث قالالدأمالالا ب -2

ر ن( انه أول بحث ف العراق تناول عبلقالة األفكالاالحال تكمن حسب حدود)علم الباحثا طلبة الجامعة.البلعقبلنة بموقع الضبط لدى

لمنالالا الملالالا عالالد موضالالوع البحالالث الحالالال مالالن الموضالالوعات ذات األهمالالة فالال حاضالالر عا -4بالتناقضات والتغرات السرعة، والتعر إلى األزمات والحروب مما الطدي إلالى نشالو االعتقادات واألفكار الخاطبة لدى األفراد الت تطثر على شخصاتهم وعدم استقرارها.

وضع خطة إرشادة من ذوي االختصاص قع الضبطومو األفكار البلعقبلنةة تسهم معرف -3 العلم، وذلل لمواجهة مشكبلت الطلبة ف الجامعات العراقة. ف مجال البحث

Page 4: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

4

ثالثا : أهداف البحث : يستهدف البحث الحالي تعرف : األفكار البلعقبلنة لدى طلبة جامعة بابل. -0 داللة الفروق ف األفكار البلعقبلنة لدى طلبة الجامعة تبعا لمتغر الجنس. -2 موقع الضبط لدى طلبة جامعة بابل. -4 اللة الفروق ف موقع الضبط لدى طلبة الجامعة تبعا لمتغر الجنس.د -3 العبلقة بن األفكار البلعقبلنة وموقع الضبط لدى طلبة جامعة بابل. -9

رابعا :حدود البحث المكانة: جامعة بابل.-0 (.2103 – 2104الزمنة : العام الدراس) -2 (.اإناث – االبشرة: طلبة جامعة بابل)ذكور-3 المعرفة:األفكار البلعقبلنة وموقع الضبط . -9

خامسا : تحديد المصطلحات أوال:األفكار الالعقالنية :عرفها كل من:

(Ellis, 1994-1988أليس ) -1مجموعالالة مالالن المعتقالالدات البلعقبلنالالة التالال سالالتخدمها الشالالخص لتغالالر المالالزات والخبالالرات التالال -أ

(.Ellis, 1988:73وتطدي الى الشعور بالحزن )تلقاها الفرد من الببة المحطة، ه األفكار الت تخلو من المنطق السلم والت تبناها األفراد كأهداػ عالر واقعالة مسالتحلة، -ب

(.Ellis, 1994:172وعالبا ما تتصػ بالكمال )داث :ه المعتقدات والمفاهم الت تبناها الفرد من األح (Patterson, 1980) باترسون -2

,Pattersonوالظالالروػ الخارجالالة، والتالال ترجالالع نشالالأتها إلالالى الالالتعلم المبكالالر عالالر المنطقالال )1980:22.)

:هالال األفكالالار التالال تالالرتبط بالمالالل نحالالو تعظالالم األمالالور، والتأكالالد (1191الريحاااني وحمااد ) -4 (.41 :0898والكمال، وتجنب تحمل المسطولة ف مواجهة الصعاب )الرحان وحمدي،

ه تلل األفكار البلمنطقالة، حكالم الفالرد خبللهالا علالى األحالداث تتمثالل بالالقبول (:1112) نمير -3المطلق، والكفاة التامة، وعدم التسام ، وتعظم األمور والسلبة والحساسة الزابدة، واالنهزامالة،

: 0882واالتكالالالة، والعجالالز والالالتخلص مالالن الماضالال واالهتمالالام الزابالالد بالالاآلخرن، والمثالالالة)نمر، 44.) ه أفكار ال منطقة الت حكم الفرد بها على األحداث ف أعلالب الظالروػ، (:1115شوبو ) -9

(.9: 0889تتمثل بالقبول والمحبة بن أفراد المجتمع واالتكال على اآلخرن )شوبو،

الت تتضمن جوانب وعرػ الباحثان األفكار البلعقبلنة تعرفا نظرا على إنها:األفكارترجع نشأتها إلى التعلم المبكر الذي تلقاه الطفل وقد تجاه الفرد والعالم المحط به نطقةعر م

من والده ومن الببة الثقافة الت عش فها.

افراد الكلة الت حصل علها أما التعرػ اإلجراب لؤلفكار البلعقبلنة :فه الدرجة المعتمد ف البحث الحال.ر البلعقبلنة قرات مقاس األفكاعن ف معند إجابته العنة

ثانيا:موقع الضبط: عرفه كل من:هو اختبلػ األفراد ف تعمم توقعاتهم حول مصادر التعزز (: Rotter , 1966روتر ) -0

سلوكهم الضبط الداخل ان التدعمات الت تحدث ف حاتهم تعود الى يفعتقد األفراد ذو

Page 5: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

5

الضبط الخارج الذن عتقدون أن التدعمات والمكاف ت ف حاتهم يوقدرتهم بعكس األفراد ذو ( .Rotter , 1966: 393تسطر علها قوى خارجة كالحظ والصدفة والقضا والقدر )

:هالالو متغالالر عبالالر عالالن اعتقالالاد الفالالرد بقدراتالاله وبقابلتالاله علالالى المتغالالرات التالال ( 1191الحلااو ) -2بإمكانة التنبط بنتابج سلوكه وان موقع الضبط الخالارج ، تواجهه وعلى سلوكه وتبع ذلل إمانه

متغر عبر عن اعتقاد الفرد بسالطرة الحالظ والصالدفة واآلخالرن والظالروػ علالى متغالرات حاتاله ( .20: 0898وسلوكه وتبع ذلل عدم قدرته على التنبط بنتابج سلوكه )الحلو ،

وامالالل المسالالببة للسالاللول ومالالا ترتالالب علهالالا هالالو المصالالدر الالالذي تنطلالالق منالاله الع( :1113دروزة ) -4: 0884ة كالعقوبالات )دروزة ، من نتابج سوا كانت هذه النتابج مرضالة كالالمعززات ام مزعجال

8.) هو الكفة الت فسالر فهالا الفالرد حالوادث النجالاح والفشالل فال حاتاله فموقالع ( :1111التميمي )-3

طكالد ة ف حن ان موقع الضبط الخارجالضبط الداخل طكد على قدرات الفرد وجهوده الخاص ( .200: 0888)التمم ، على الحظ والصدفة والقدر

هو قالدرة الفالرد وسالطرته علالى الطرقالة التال الدرل بهالا العوامالل التال سالببت ( :2001علي ). 9نجاحه أو فشله وإخفاقه ف اتخاذ قرار معن ف السطرة علالى الموقالػ متحكمالا وبفعالالة علالى مالا

عتمدا ف ذلل على خصابصه الشخصة الداخلة )أي من داخل الفرد( كالقالدرة والقابلالة ، جري م 2110او على ظروػ وعوامل خارجة )أي خارج أراد الفرد( كالحظ والصالدفة والقالدر )علال ،

:02.) وقد اعتمد الباحثان على تعرػ )الحلو( لموقع الضبط تعرفا نظرا. الت حصالل الكلالة الدرجالة فعرفاله الباحثالان علالى اناله: لموقالع الضالبط :أما التعرػ اإلجرابال

.المعد لهذا الغر مقاس موقع الضبط فقرات علىافراد العنة علها

الفصل الثاني خلفية نظرية ودراسات سابقة

ستناول الباحثان ف هذا الفصل محورن أساسن هما الخلفة النظرة لكل من متغري لبلعقبلنة وموقع الضبط أما المحور اآلخر فستناول الدراسات السابقة ذات العبلقة األفكار ا

بمتغري البحث الحال وكما أت: المحور األول :ويتناول هذا المحور األفكار الالعقالنية وموقع الضبط وكما يأتي:

أوال: األفكار الالعقالنية:

ة من ال ن جمهور المفكرن، عد مفهوم األفكار البلعقبلن مفاهم الت أثارت جدال ونقاشا موسعا بوالفبلسفة، وعلما النفس، حث عد من المفاهم الت لها عمر طول جدا، وعود بجذوره إلى آرا الفبلسفة

ة القدمة، لكنه كمفهوم علم له تارخ قصر جدا. ونان ف الحضارة ال

(من رواد نظرة العبلج العقبلن االنفعال والت Albert Ellisوعد البرت الس) ( ،اذ أكد فها أن االضطرابات النفسة تولدها أفكارنا، وأنها ال تتولد عن 0899طورها عام)

الخبرات والحوادث الت مر بها الناس وإنما سببها المعتقدات الت حملها الناس عن هذه تطدي الى اضطراب الناس وقلقهم وجعلهم أناس عر الحوادث قد تكون العقبلنة، وبالتال

فعالن وعر سعدا ، فإذا ما تحرروا من هذه األفكار البلعقبلنة فانه من الصعب علهم ان قعوا فرسة سهلة لبلضطرابات العاطفة، أو على األقل فانها ال تدوم .

نة ف اضطرابات (إلى دور المعتقدات واألفكار البلعقبل Corsiniوشر كورسن ) (الخبرة A(، وقصد بالرمز) ABCالشخصة والذي تض ف أنموذجه المعروػ بأسم )

(فقصد به األفكار والمعتقدات) (B(، أما الرمز Activting eventالناشطة أو الحدث )Beliefes( اما الرمز ،)C (فعن به النتابج االنفعالة)Emotion Consequences ،)

Page 6: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

6

،فتفسر الفرد لؤلحداث والخبرات الت مر بها ومعرفته بها على A)ج من الفرد بالحدث )الت تنت-21، 0881أنها محزنة هو المسطول عن اضطراب شخصته ولس الحدث نفسه )هاجنه،

29 .) Rational( لدى الفرد تألػ من معتقدات عقبلنة Bورى )الس( أن نظام المعتقدات)

Beliefs) ال عقبلنالالة (ومعتقالالداتIrrational Beliefs) فالمعتقالالدات العقبلنالالة هالال تقمالالات)ترتبط عما هو مثبت تجربا وتكون صححة وواقعالة ومنطقالة لسالت مطلقالة وذات هالدػ واقعال

وتعود إلى عواطػ مناسبة ومنسجمة.هالر أما المعتقدات البلعقبلنة فه تعممات مستمدة من افتراضات عر مثبتة تجربا وتظ

(وعبالالارات ملحالالة وأفكالالار مالالدمرة Must(وجالالب) Needبلغالالة مطلقالالة باسالالتخدام كلمالالات الحاجالالة ) (.09-01: 0889تمثل التفكر المطلق )البلذقان،

وتقوم نظرة )الس (على عدة افتراضات فلسفة متعلقة باإلنسالان وطبعالة االضالطرابات نشأته إلى التعلم المبكالر الالذي تلقالاه الطفالل الت عان منها الفرد، ان التفكر البلعقبلن رجع ف

من والده والببة الثقافة الت عش فهالا وان الطفالل ولالد ولداله االسالتعداد البولالوج لهالذا الالتعلم (. 81-86: 0883)الشناوي،

وهنالالال مجموعالالة مالالن األفكالالار ترتكالالز علهالالا نظرالالة )الالالس( وهالال إحالالدى عشالالرة فكالالرة النالاس، فالتجعلهم مضالطربن وبعضالهم عالدوانن وشالررن أي أفكالارهم العقبلنة عتقد بها بع

تعبر عن منطق العقبلن وتتصػ بالكمال والمثالة وعدم تحمل المسطولة. وتعظم األمور)نزاله (. 243-240: 0889وأبو طالب،

ورى )الس( عملة إعادة تركب المعتقد الخاطا وتبدله وما ستجد عله مالن تغالر فال (. 0النفعاالت والشعور بالطمأننة والتخلص من االضطرابات النفسة مكن تلخصها بالمخطط )ا

(.المخطط من تصميم الباحثان( يوضح فيه مسار األفكار الالعقالنية)1مخطط )

فالالال تعالالالدل والالالرى الباحثالالالان مالالالن المخطالالالط أعالالالبله أن هالالالذه النظرالالالة تهالالالدػ إلالالالى مسالالالاعدة األفالالالرادهالالا طرة أو الضالالبط عل ة ممالالا الالطدي إلالالى فقالالدن السالال الالة المسالالببة فالال اضالالطراب الشخصالال أفكالالارهم البلعقبلن

ة تحقق لهم مستوى مناسبا من االتزان والضبط. إلى أفكار عقبلنالالالة، ن، وهمالالالا: األفكالالالار العقبلن تكالالالون مالالالن جالالالزأ س( إلالالالى أن نسالالالق االعتقالالالادات لالالالدى الفالالالرد ر) إلالالال وشالالال

الالالة تتصالالالػ بجملالالالة مالالالن الخصالالالابص، منهالالالا أنهالالالا: أفكالالالار منطقالالالة، واألفكالالالار الالالة، فاألفكالالالار العقبلن البلعقبلن، والتحالالرر الالة، أي متسالالقة مالالع الواقالالع، وتسالالاعد الفالالرد علالالى تحقالالق أهدافالاله والتوافالالق النفسالال ات وواقعالالة، وح

الالالة والتفاعالالالل االجتمالالالاع مالالالع الالالة، وتالالالطدي بالالالالفرد إلالالالى اإلبالالالداع واإلجاب اآلخالالالرن، مالالالن االضالالالطرابات االنفعالسالالالت أفكالالالارا مطلقالالالة، فضالالالبل عالالالن أنهالالالا تزالالالد مالالالن مشالالالاعر المتعالالالة والسالالالعادة، وصالالالب تحقالالالق كمالالالا أنهالالالا ل

(A)

الحبدثخ المنشطخ

ضطزاةلال

(B)

جهبس المعتقذ تضمن

االفكبر الالعقالنخ

المىلذح لالضطزاة

(C)

االضطزاة

االنفعبل كبلقلق

واالكتئبة

(D)

ثبألفكبراالستجصبر

الخبطئخ ومحبولخ تعذلهب

او حذفهب

(CE)

التفكز المنطق الجذذ

الذي نتج عن تصىت

الالعقالنخ األفكبر

(BE السللللىال االنفعلللبل)

لجذلللذ اللللذي انج لللق ملللن ا

عمللللللخ اعلللللبدح تزكلللللت

جهلللبس المعتقلللذ وتصلللىج

وتعذل

Page 7: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

7

األهداػ أسهل مناال .ن النسالالق الثالالان مالالن االعتقالالادات، فهالالو علالالى النقالال فالال خصابصالاله مالالن النسالالق األول،اذ إن فالال حالال

الالة هالال المسالالطولة عالالن إحالالداث االضالالطرابات فالال ة وعالالدم ضالالبطها فضالالبل عالالن األفكالالار البلعقبلن الشخصالال أنها تسطر على تفكره وتوجه سلوكه، فه أفكار عر واقعة، وعر منطقة.

ر باترسالالالون س تقالالالوم علالالالى مجموعالالالة مالالالن االفتراضالالالات، (Patterson)وشالالال إلالالالى أن نظرالالالة) إلالالال وه:الالالالة -0 الالالالة لهالالالالا أسالالالالاس والدي، أي أن الفالالالالرد ولالالالالد ولدالالالاله اسالالالالتعداد ألن –العقبلن الالالالا البلعقبلن كالالالالون عقبلن

الالة، فإنالاله قالالة عقبلن فكالالر وسالاللل بطر الالا فالال سالاللوكه وهازمالالا لذاتالاله. فالالالفرد عنالالدما ممالالثبل لذاتالاله، أو العقبلنة وشعر بالسعادة والكفا ة. صب ذا فاعل

ن اإلدرال والتفكالالر واالنفعالالال والسالاللول، ولكالال نفهالالم السالاللول المالالدمر للالالذات، -2 الالة بالال وجالالود عبلقالالة تكاملفالالالالة ة إال نتالالالالاج تطلالالالب فهالالالالم ك إدرال الفالالالالرد وتفكالالالالره، وانفعالالالالاله، وسالالالاللوكه، فمالالالالا االضالالالالطرابات النفسالالالال. التفكر البلعقبلن

، والالالذي كتسالالبه -4 التفكالالر البلعقبلنالال مالالن حالالث المنشالالأ عالالود بجالالذوره إلالالى الالالتعلم المبكالالر عالالر المنطقالالة التنشبة االجتماعة. الفرد من أطراػ عمل

ومنفعالالل، ونالالاطق. فالالالتفكر واللغالالة متبلزمالالان، حالالث الالتم اإلنسالالان هالالو كالالابن عاقالالل، ومالالدرل، ومفكالالر، -3التفكالالالر مالالالن خالالالبلل اسالالالتخدام الرمالالالوز اللفظالالالة، وطالمالالالا أن التفكالالالر صالالالاحب االنفعالالالال واالضالالالطراب . وهالالذا مالالا مالالز الشالالخص ، لالالذا سالالتمر االضالالطراب االنفعالالال السالالتمرار التفكالالر البلعقبلنالال االنفعالالال

تكالالون عالالادة المضالالطرب بأنالاله حالالتفظ بسالاللوكه عالالر المن طقالال بسالالبب الحالالدث الالالداخل أو الالالذات الالالذي . من تفكر العقبلن

الالالالة ال تتقالالالالرر فقالالالالط بالالالالالظروػ واألحالالالالداث -9 اسالالالالتمرار االضالالالالطراب االنفعالالالالال النالالالالاتج عالالالالن األلفالالالالاظ الذاتتالالالأثر بإدراكالالالات الفالالالرد وتفكالالالره واتجاهاتالالاله نحالالالو هالالالذه األحالالالداث المسالالالببة لهالالالذا الخارجالالالة فحسالالالب، بالالالل و

االضطراب.م المعتقالالالدات نبغالالال -6 ة المالالالدمرة للالالالذات عالالالن طرالالالق إعالالالادة تنظالالال مهاجمالالالة األفكالالالار واالنفعالالالاالت السالالاللب

الالالا تبناهالالالا الفالالالرد نحالالالو تلالالالل األحالالالداث بدرجالالالة صالالالب معهالالالا الفالالالرد منطقالالالا وعقبلن واالتجاهالالالات التالالال (Patterson, 1980:89).

ثان أن األفراد ج الباحوبنا على ما مره ذكره من خلفة نظرة لؤلفكار البلعقبلنة ستنتأنه ،كما بأفكار اآلخرن وبالعواطػ السلبة )القلق،والشعور بالذنب،الحقد( بدرجة كبرةتأثرون

ال مكن أن نلوم أي فرد على أي سلول قوم به،ولكن كل فرد مسبول عن سلوكه.تقدر أعمالهم وسلوكهم على أنها جدة أو سبة ىفضبل عن ذلل مل األشخاص ال ن أنفسهم كأشخاص جدن أو سبن على أساس انجازاتهم،وبالتاي فان تقدر ذاتهم قد طثر وقدرو

على الضبط والسطرة على سلوكاتهم، كما أن األحداث الخارجة لست المسبولة بشكل مباشر عن السلوكات،ولكن تفكرنا تجاهها هو عن ذلل .

ثانيا: موقع الضبط صػ الخمسنات مرتبطا بنظرة روتر نشأ مفهوم موقع الضبط ف منت

Rotter (1954) ف التعلم االجتماع ثم قام كل من فارسPhares و جمسJames بتطوره لحتل موضعا هاما ف دراسات الشخصة منذ ذلل الحن،وقد قام )روتر( بمعالجة هذا

قدرات ف ضبط ما المتغر الدافع ،اذ افتر إن الفرد طور توقعاته على أساس ما لده من (.39: 0883دور من حوله من أحداث والتحكم فها )قطام ،

وقوم موقع الضبط على افترا مفاده أن الطرقة الت سلل بها الفرد تتأثر إلى حد بعد بما درل من عبلقات سببة بن السلول وتوابعه فتراه سلل ف ضو إدراكه لهذه العبلقات

( ،وان األفراد ختلفون من حث إدراكهم وتفكرهم لموقع القوى 29: 0883)مقابلة وعقوب ،

Page 8: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

8

المسرة لؤلحداث ف حاتهم ،اذ ختلػ هذا الموقع المدرل لهذه القوى بن ما هو داخل أو ذات (Internal) وما هو خارج(External) ، (.249: 0889)حداد

ه توقعات تتصل بالنتابج المحتملة وفتر )روتر( ان الفرد دخل إلى أي موقػ ومع)المعززات( لسلوكاته الممكنة،فه تقوم على اساس من الخبرات السابقة للفرد الت تقسم إلى عامة ونوعة وتشتمل الخبرات النوعة على تلل الخبرات المشابهة للموقػ الراهن اما العامة

ول معن ختلػ تبعا لتوقع فه مجموع كل الخبرات االخرى وتبعا لروتر فان احتمال سل(احتمال (PB(،إذ.PB = F (E) + R.Vالشخص بالنسبة لنتابج هذا السلول وفقا للمعادلة )

( فه قمة التعزز وتعن إن تكرار سلول معن سزداد .R.Vدالة التوقع ، أما ) F(E)السلول ، نتج من هذا السلول ونقص إذا كانت الخبرات السابقة والراهنة تشر إلى إن عابدا مجزا س

(..43: 0889التكرار إذا كان العابد المتوقع عر مجزي)جابر ،

ورى الباحثان باالعتماد على هذه المعادلة إن أهمة التوقع لست قمة ثانوة وان توقع التعزز وموقعه جعل نظرة )روتر( تستثنى من نظرات التعلم الت تعتمد على القمة أو الدافعفقط ولذلل سلم )روتر (بأولوة التعزز ف توجه السلول وتشكله إال أن تأثر التعزز عتمد

أدرال الفرد لوجود عبلقة بن التعزز الذي ناله وبن ما قام به من سلول.

فان الفرد قوم بسلول ما لغر انجاز هدػ ،وطبقا لنظرة التعلم االجتماع )لروتر (ان كان عتقد بان أفعاله ستعود إلى هذه المعززات ف موقػ ما)عل ، مرتبط بمعززات خاصة

2110 :6.)

خارج( ولكل فرد درجة –ومكن تمثل اإلفراد على امتداد واحد ذي طرفن) داخل على خط متد من الطرفن تبعا لتوقع معمم ف أدرال األحداث التعززة،وعندما وصػ موقع

ج( فهذا ال عن ان هنال نوعان أو نمطان من الشخصة وان كل الضبط بأنه )داخل أو خارشخص اما ان كون داخل أو خارج الضبط فاألشخاص تسمون بدرجات مختلفة من التوجه نحو الضبط الداخل أو الخارج ،وعله ال توجد أنماط نقة من هاتن الفبتن لموقع الضبط ،فقد

ن موقػ آلخر كما ختلػ من شخص ألخر ف نفس الموقػ ختلػ إدرال الفرد لموقع الضبط مورجع ذلل إلى عوامل مختلفة من أهمها الدافعة ومعززات السلول ومحددات الدور والموقػ

.(231: 0884)محمد ،

مما سبق ستنتج الباحثان أن أفضلة كون اإلنسان ذي اتجاه داخل للضبط أو اتجاه انه من األحسن أن كون اإلنسان ذو ضبط داخل ولس خارج للضبط بحسب نظرة )روتر(

ذو ضبط خارج ولكن من الخطأ أن نفتر أن األشا الجدة تكمن لدى األشخاص ذوي الضبط الداخل وان األشا السبة تكمن لدى األشخاص خارج الضبط .

ا بأنها مسطولة عبر عن العوامل الكامنة ف اإلنسان والذي عتقد معه فالضبط الداخل ( واألشخاص الذن قعون ف هذا البعد 01: 0884عما حققه من نجاح أو فشل )دروزة ،

طلق علهم فبة الضبط الداخل وهم دركون أن أفعالهم وخصابصهم تطثر ف شكل معشتهم (.89: 0886وطرقتها )سلمان ،

ألحداث سوا كانت سلبة أم اجابة وتتمثل أنواع الضبط الداخل بادرال الفرد أن نتابج افانها ترتبط بالدرجة األولى بعوامل داخلة تتعلق بشخصته مثل الذكا أو المهارة والقدرة أو

(. 96: 2110الجهد او سمات الشخصة الممزة )عل ،

أما خصابص األفراد ذوي الضبط الداخل فتتمثل ف كونهم أكثر حذرا وانتباها لنواح المختلفة الت تزودهم بمعلومات مفدة لسلوكهم المستقبل ، وهم تخذون خطوات جادة تتمز الببة

Page 9: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

9

بالفعالة والتمكن لتحسن أحوال الببة فضبل عن أنهم أكثر اهتماما بقدراتهم وبفشلهم وضعون (. 46: 0899قمة كبرة لتعزز المهارات )الدلم ،

فانه عبر عن العوامل الخارجة الموجودة ف الببة وعند الحدث عن الضبط الخارج المحطة وال دخل لئلنسان بها وعتقد الفرد ف نفس الوقت بأنها المسطولة عن نتابج سلوكه

(. 01: 0884)دروزة ،

وف هذا الصدد شر )روتر( إلى انه إذا كان حدوث التعزز مرتبطا بالعالم الخارج فمن لل ألسباب مختلفة ونكون حنبذ أمام أربعة أنواع من الضبط الخارج ه :المنطق أن كون ذ

(: و عن بان العالم عر قابل للتنبط أو التأثرات Luck or Chanceالصدفة والحظ) -0 االحتمالة وعر خاضع للعقل .

قدرة (:وعن اعتقاد الفرد بأنه ال مكن أن غر مسار األحداث ألنها أحداث م (Fateالقدر -2 سلفا.

(: وعن ان الفرد عتقد أن ضبط التعزز ف أدي Powerful Othersقوى اآلخرن) -4 أناس آخرن أكثر قوة وتأثرا من الشخص ذاته .

النوع الرابع مرتبط بالنوعن األول والثان )الصدفة أو الحظ والقدر(: ففه رى الفرد أن -3داثها وذلل ألن الشخص ذاته تختلط عله األمور فبل الحاة معقدة جدا بحث ال مكن التنبط بأح

(.88: 0886فهمها وال ستطع التنبط بها أو ضبطها )سلمان ، مل إلى ان تكون لده سلبة عامة وقلق ف من ذوي الضبط الخارج دالفرف

ص فضبل عن الضبط الشخ األحداث اإلجابة والسلبة إلى ما ورا المشاركة واإلنتاج ورجعاقل من ذوي موقع الضبط وف التأثر على مجرات الحاة وهشعورا بالعجز ذلل انه متلل

أكثر تدققا ف النظر وو تجنب المواقػ المجهدة عصبا وهللهروب أ اخل ف محاوالتهالداوي ، وفحص األشا من الداخلن وأكثر عرضة لئلصابة باألمرا النفسة ومنها الك بة )الر

0886 :44.) هذا النوع تمزون بانخفا ف درجة اإلحساس منورى الباحثان أن األشخاص

إلى السطرة على األحداث ف مباإلضافة إلى افتقاره مبالمسطولة الشخصة عن نتابج أفعاله الببة.

نة وخبلصة القول لما تم عرضه من خلقة نظرة عن موقع الضبط نجد انه قد احتل مكامتمزة ف البحوث التربوة النفسة ،فمنذ أن نشر )روتر( مقاسه وحتى هذا الوم نرى أن العدد من البحوث والدراسات قد اتجهت إلى دراسة عبلقة هذا المتغر بالمتغرات األخرى ف

المواقػ التربوة واالجتماعة والنفسة والمهنة والصحة المختلفة لدى األفراد .

ور الثاني: دراسات سابقةالمحقام الباحثان بتقسم الدراسات السابقة إلى قسمن القسم األول تعلق باألفكار البلعقبلنة

والقسم االخر تعلق بموقع الضبط وكما أت: القسم األول: األفكار الالعقالنية:

Cach (1984 )دراسة -1كيد المنافسات الدراكي واالكتئاب وتوعالقة األفكار الالعقالنية بمركز الضبط والوضع ا:

"الشخصية الداخلية هدػ الدراسالة التعالرػ علالى العبلقالة بالن األفكالار البلعقبلنالة ومركالز الضالبط والوضالع االدراكال

( طالبة جامعة.003عنة تكونت من ) لدىاب وتوكد المنافسات الداخلة واالكتب الضبط واالكتباب وتوكد المنافسة. مقاس األفكار البلعقبلنة ومركز واستخدمت

Page 10: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

11

ولتحلل البنات استخدمت الوسابل اإلحصابة: معامبلت االرتباط وتحلالل التبالان وارتبالاط برسون.

وأظهالالرت النتالالابج: توجالالد عبلقالالة بالالن األفكالالار البلعقبلنالالة واإلدرال السالاللب لؤلمالالور واالكتبالالاب (.Cach, 1984, :168لبة )ومرتبطة بالمحط الخارج الذي تعش فه الطا

أ(1191دراسة الريحاني ) -2 "ثقافةاألفكار الالعقالنية عند طلبة الجامعة األردنية وعالقته بالجنس وال"

الالالة، وأثالالر عالالالامل الجالالنس والثقافالالالة فهالالالا هالالدفت الدراسالالالة التعالالرمػ إلالالالى مالالدى انتشالالالار األفكالالار البلعقبلننالالالة بلغالالالت ) الالالة، و)( طالالالالب وطالبالالالة مالالالن طلبالالالة الب311لالالالدى ع ( طالبالالالا 331كالالالالوروس فالالال الجامعالالالة األردن

ة. وأشالالالارت النتالالالابج إلالالالى أن الطلبالالالة نالالالا الشالالالمال وطالبالالالة مالالالن طلبالالالة البكالالالالوروس فالالال جامعالالالة والالالالة كارولن فالال الالزوا عالالن الطلبالالة األمالالرك م ن، وقالالد تم الالة مالالن الطلبالالة األمالالرك ن أكثالالر تقالالببل لؤلفكالالار البلعقبلن الال األردن

ن وجالالود أثالالر محالالدود معظالالم األفكالالار البلعقبل الالة الالالواردة فالال المقالالاس بصالالرػ النظالالر عالالن الجالالنس، وقالالد تبالال نالالة، كمالالا الالة، وانعالالدم هالالذا األثالالر فالال التفكالالر البلعقبلنالال مقاسالالا بالدرجالالة الكل للجالالنس فالال ثالالبلث أفكالالار العقبلن

ة. ا لعامل الثقافة ف األفكار البلعقبلن أظهرت النتابج وجود أثر دال إحصاب ب( 1191)دراسة الريحاني -3

"األفكار الالعقالنية عند طلبة الجامعة األردنية وعالقته بالجنس والتخصص"الالالة، وأثالالالر عالالالامل الجالالالنس والتخصالالالص هالالالدفت الدراسالالالته التعالالالرػ إلالالالى مالالالدى انتشالالالار األفكالالالار البلعقبلن

نالالالة بلغالالالت ) الالالة. وأسالالالفرت 311فهالالالا، لالالالدى ع ( طالالالالب وطالبالالالة مالالالن طلبالالالة البكالالالالوروس فالالال الجامعالالالة األردنن ) النتالالابج نالالة الدراسالالة بنسالالب تراوحالالت بالال الالة لالالدى ع ٪( فالال حالالدها األدنالالى 9عالالن انتشالالار األفكالالار البلعقبلنالالالالز الطلبالالالالة الالالالالذكور عالالالالن الطلبالالالالة اإلنالالالالاث فالالالال سالالالالت مالالالالن األفكالالالالار 31و) م ٪( فالالالال حالالالالدها األعلالالالالى، وقالالالالد تم

الالالز الالالالذكور م ن فقالالالط، حالالالث تم ن الالالالذكور واإلنالالالاث فالالال فكالالالرت ا بالالال الالالة، ووجالالالود فالالالروق دالالالالة إحصالالالاب البلعقبلنا لعالالامل الجالالنس والتخصالالص فالال األفكالالار با الالة أكثالالر مالالن اإلنالالاث، كمالالا لالالم ظهالالر أثالالر دال إحصالالاب لبلعقبلن

ة. البلعقبلن (1112دراسة الفيصل) -5

"العالقة بين األفكار الالعقالنية والتنشئة الوالدية ومفهوم الذات لدى طلبة كليات المجتمع في األردن"نالالالة بلغالالالت )هالالالدفت الدراسالالالة الكشالالالػ عالالالن نسالالالبة انتشالالالار األ الالالة لالالالدى ع ( طالبالالالا 144فكالالالار البلعقبلن

الالالة لالالالدى أفالالالراد الالالات المجتمالالالع فالالال األردن. دلالالالت النتالالالابج علالالالى انتشالالالار األفكالالالار البلعقبلن وطالبالالالة مالالالن طلبالالالة كلن ) نالالالة الدراسالالالة بنسالالالب تراوحالالالت بالالال الالالز 44٪( فالالال حالالالدها األدنالالالى، و)3.8ع م ٪( فالالال حالالالدها األعلالالالى، وقالالالد تمالالالز اإلنالالالاث عالالالن الالالالذكور فالالال ثالالالبلث أفكالالالار الالالالذكور عالالالن اإلنالالالاث فالالال فكالالالرة العقبلن م نمالالالا تم الالالة واحالالالدة، ب

ة. العقبلن (2002دراسة الروا ) -6

"أساليب المعاملة الو الدية وعالقتها باألفكار الالعقالنية لدى طلبة الجامعة"

أسالالب المعاملالة الالو الدالة وعبلقتهالا باألفكالار البلعقبلنالة استهدػ الدراسالة التعالرػ علالى( طالبالالا وطالبالالة تالالم اختالالارهم بالطرقالالة الطبقالالة 981علالالى عنالالة تألفالالت مالالن ) لالالدى طلبالالة الجامعالالة

العشوابة من طلبة جامعة بغداد. واستخدمت الباحثة مقاسن هما:

(.0891مقاس االفكار البلعقبلنة للرحان )-(.ب2110مقاس المعاملة الوالدة للبلم )-أاسالالتخراج الخصالالابص السالالاكومترة البلزمالالة وقبالالل اسالالتخدام المقاسالالن، قامالالت الباحثالالة ب

والضرورة لتطبقهما على عنة البحث.وجود عبلقة ارتباطالة ذات داللالة معنوالة بالن اساللوب -وتوصلت الباحثة إلى النتابج اآلتة:أ

وجالالود عبلقالالة ارتباطالالة عكسالالة ذات داللالالة معنوالالة بالالن اسالاللوب -التسالاللط واالفكالالار البلعقبلنالالة.ب

Page 11: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

11

وجود عبلقالة ارتباطالة عكسالة ذات داللالة معنوالة بالن االساللوب -ر البلعقبلنة.جـالتسام واالفكا الدمقراط واألفكار البلعقبلنة.

القسم الثاني: دراسات موقع الضبط ( 1191. دراسة الحلو ) 1

" مركز السيطرة والتعامل مع الضغوط النفسية "

وي مركز السطرة الداخل وذوي مركز استهدفت الدراسة اجرا مقارنة بن الطلبة من ذالسطرة الخارج ف أسالب التعامل مع الضغوط الت تعرضون لها وتألفت عنة الدراسة من

( طالب وطالبة من جامعت بغداد والمستنصرة . ولتحقق هدػ الدراسة تم بنا مقاس 411)ل النتابج احصابا توصلت الباحثة لمركز السطرة وباستخدام تحلل التبان واختبار توك لتحل

إلى ان ذوي السطرة الخارجة ملون إلى تجنبها وان الداخلن ستخدمون األسلوب المعرف للتعامل مع الضغوط فما ستخدم الخارجون األسلوب التجنب وبدرجة أقل من األسلوب السلوك

(. 4: 0898)الحلو ،

( : 1111. دراسة دروزة ) 2

قة بين مركز الضبط ومتغيرات تتعلق بالمتعلم في نظام التعليم التقليد مقابل نظام التعليم " العال المفتوح "

استهدفت الدراسة التعرػ على مركز الضبط لدى الطلبة الجامعن الفلسطنن ف نظامن تعلمن ضمن نظام التعلم التقلدي مقابل نظام التعلم المفتوح.

( طالبا وطالبة واشتملت على السنوات األربع والكلات األكادمة 303نة )وبلغت هذه العاالتة : علوم ، آداب ، تجارة ، تربة . واستخدمت الباحثة مقاس مركز الضبط الذي طوره

)روتر (واستبانة تضمنت أسبلة حول معلومات شخصة عن الطالب .

ط كوسابل إحصابة لمعالجة البانات وباستخدام االختبار الفاب ومعامل االرتباط الختوصلت الدراسة إلى جملة نتابج منها ان الطلبة ف كبل النظامن كانوا أمل إلى الضبط الداخل ف حن ان طلبة التعلم المفتوح أقل خارجة من طلبة التعلم التقلدي وان الذكور ف كبل

ن عملون خارج اوقات الدوام أقل خارجة من النظامن كانوا أقل خارجة من االناث والطلبة الذ (. 61: 0881الطلبة الذن ال عملون )دروزة ،

( : 2000. دراسة الحوشان )3

"الفشل المتعلم وعالقته بموقع الضبط ودافع االنجاز والتخصص والجنس لطلبة جامعة بغداد"

داد والتعرػ على الفروق استهدفت الدراسة الكشػ عن الفشل المتعلم لدى طلبة جامعة بغبن األفراد ف الفشل المتعلم وفق متغري الجنس والتخصص الدراس وكذلل التعرػ على

العبلقة بن الفشل المتعلم وموقع الضبط وعبلقة الفشل المتعلم بدافع االنجاز .

وتألفت عنة الدراسة من المجموعة الت حصلت على اعلى الدرجات ف مقاس الفشل علم. ولتحقق أهداػ البحث قامت الباحثة ببنا مقاس لتشخص الفشل المتعلم ومقاس الحلو المت ( . 0889( لموقع الضبط والمعدل من قبل جابر )0898)

واستخدمت الباحثة معامل ارتباط برسون واالختبار التاب وتحلل التبان وطرقة شفه على عدم وجود فشل متعلم بن افراد عنة البحث بوصفها وسابل احصابة ، وكانت النتابج تدل

Page 12: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

12

بشكل عام بعد تحلل استجاباتهم على المقاس المعد لقاس هذه السمة ، وكان هنال فروقا ذات داللة احصابة على وفق متغر الجنس ولصال الذكور وكذلل وجود فروق ذات داللة احصابة

علمة ، كما أظهرت النتابج وجود عبلقة وفق متغر التخصص الدراس ولصال التخصصات البن الفشل المتعلم وموقع الضبط ، إذ ان عنة الفشل المتعلم تمزت بموقع ضبط خارج وأظهرت

( .41: 2111النتابج وجود عبلقة بن الفشل المتعلم ودافع االنجاز )الحوشان ،

أهم المؤشرات من الدراسات السابقة التي أفادت البحث الحالي :علالى ت طبقال( لؤلفكار البلعقبلنالة والتال0891) الرحان ا أعده.استعان الباحثان باالداة الت0

( 0898( ومقاس موقع الضالبط المعالد مالن قبالل الحلالو عالام )2112الببة العراقة من قبل الرواي)(والالالذي طبالالق علالالى الببالالة 2112( والالالذي أعمدتالاله)العكل،0889والمعالالدل مالالن قبالالل جالالابر عالالام )

عراقة.ال.وجد الباحثان من خبلل االطبلع على العنات ف الدراسات السابقة إن تحدد حجم عنة البحالث 4

(طالبا وطالبة مناسب قاسا حجم العنات ف تلل الدراسات . 021الحال بـ ) .استفاد البحث الحال من تعرػ الوسابل اإلحصابة المناسبة لتحلل البانات الواردة فال البحالث3

من خبلل االطبلع على كفة معالجة البانات ف الدراسات السابقة . . اسالالتفاد البحالالث الحالالال مالالن المطشالالرات المتعلقالالة بنتالالابج الدراسالالات السالالابقة فالال تفسالالر النتالالابج 9

المعروضة ف الفصل الرابع . فكالالار إن البحالالث الحالالال عالالد اسالالتكماال للدراسالالات السالالابقة ومحاولالالة للتعالالرػ علالالى مسالالتوى األ.6

البلعقبلنة وعبلقتها بموقع الضبط لدى الطلبة ف جامعة بابل.لمفهوم اطر نظرة للباحثان رطا واضحةتم طرحة ف أهمة و. حققت الدراسات السابقة وما 1

األفكار البلعقبلنة وموقع الضبط.

الفصل الثالث منهجية البحث وإجراءاته

منهج البحث -أوالا ب للبحالالث الحالالال هالالو المالالنهج الوصالالف ،إذ عالالد هالالذا المالالنهج مالالن أكثالالر إن المالالنهج المناسالال

منالالاهج البحالالث شالالوعا وانتشالالارا والسالالما فالال البحالالوث التربوالالة والنفسالالة،فهو قالالوم علالالى تشالالخص ظالالالـاهرة مالالالـا تشخصالالالا علمالالالـا والتبصالالالـر بهالالالـا كمالالالـا برمالالالوز لغوالالالة وراضالالالة )داطود وعبالالالد

تم ف تصور الوضع الراهن وتحدد العبلقات الت توجد ه (، فضبل عن انه098:0881الرحمن،بن الظالاهرات واالتجاهالات التال تسالر فال طرالق النمالو أو التطالور والتغالر ، وانطبلقالا مالن هالذا التصور والتحدد للعبلقات ، مكن وضع تنبطات عما توصلت إله البحوث أو الدراسات من نتابج

( . 011: 0818لقاض ، لهذه الظواهر التعلمة والنفسة)ا ثانياا:إجراءات البحث

تحديد مجتمع البحث -1 لكلالات المختلفالة تكون مجتمع البحث الحالال مالن طلبالة جامعالة بابالل ممالن تواجالدون فال ا

( . 2103– 2104ومن كبل الجنسن)الذكور واإلناث( للعام الدراس ) اختيار الكليات : -2

مشمولة بالبحث الحال ف جامعة بابل ،تم عشوابا اختالار للحصول على عنة الكلات الأربعة كلات ه) كلة القانون والفنون الجملة وكلة التربة األساسة وكلة الدراسات القرانالة(

(.0( كلة علمة وإنسانة ف الجامعة،وكما مبن ف الجدول )09من بن)

Page 13: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

13

ليات التي تم اختيارها عينة للبحث الحالي(: أسماء ومواقع الك 1الجدول ) الموقع اسم الكلية ت

1- خارج مركز مدينة بابل كلية القانون

مجمع الجامعة طريق النجف االشرف

2- خارج مركز مدينة بابل كلية التربية األساسية

مجمع الجامعة طريق النجف االشرف

3- خارج مركز مدينة بابل كلية الدراسات القرآنية

مجمع الجامعة طريق النجف االشرف

60مركز مدينة بابل/شارع كلية الفنون الجميلة -4

اختيار عينة البحث -4( طالبالا وطالبالة 021بعد اختار الكلات المشمولة بالبحالث تالم اختالار بالطرقالة العشالوابة)

( طالبالالة 61قالالع )( طالبالالا وطالبالالة مقسالالمن بالتسالالاوي بالالن الالالذكور واإلنالالاث بوا 41ولكالالل كلالالة ) (.2( طالب، وكما مبن ف الجدول )61و)

( : توزيع أفراد العينة بحسب الكلية والجنس 2الجدول )

ت المجموع الجنس الكلة

أ ذ

41 09 09 كلة القانون -0

41 09 09 كلة التربة األساسة -2

41 09 09 كلة الفنون الجملة -4

3-

لدراسات كلة التربة ا 41 09 09 القرآنة

021 61 61 المجموع

أداتا البحث : -3

أوال:أداة األفكار الالعقالنيةبعالالالد أن أطلالالالع الباحثالالالان علالالالى األدبالالالات واالطالالالر النظرالالالة التالالال تناولالالالت مفهالالالوم األفكالالالار

قبلنة ، وعلى البحوث والدراسات الت اهتمت ببنا مقالاس لؤلفكالار البلعقبلنالة المتضالمنة البلعف فصل الدراسات السابقة ،ومن هذه المقاس الت تمكن الباحثان من االطبلع علها لم را أن أا

والالالالالذي اسالالالالتخدمته (0891منهالالالالا خالالالالدم تحقالالالالق أهالالالالداػ البحالالالالث الحالالالالال عالالالالدا دراسالالالالة)الرحان، .( على الببة العراقة2110سة)الراوي،درا

Page 14: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

14

لالالالالذا وجالالالالد الباحثالالالالان مالالالالن األفضالالالالل تبنالالالال مقالالالالاس األفكالالالالار البلعقبلنالالالالة فالالالال دراسالالالالة ى(فقالرة،إذ سالع92نة وضم المقاس )(الذي طبقه على الطلبة ف الجامعة األرد0891)الرحان،

البحالث ، ولهالذا المقالاس طلالق منالهالباحث إلى بنا فقراتاله بمالا التبل م مالع اإلطالار النظالري الالذي انلئلجابالالة همالالا)نعم ، ال( ،وقالالد أعطالالت درجالالة واحالالدة لئلجابالالة بالالـ)نعم( ودرجة)صالالفر( لئلجابالالة بالالدلن

( أما الدرجة الدنا فه)صفر( .92بـ)ال(لتكون الدرجة الكلة أو العلا للمقاس)

صدق المقياس وثباته : -1( ونظالرا 0891ن قبالل )الرحالان ، بعد اطبلع الباحثان على المقاس وخطوات بناباله مال

لمرور وقت طول على إجرا الدراسة ، ارتأى الباحثالان التأكالد مالن صالدق المقالاس وثباتاله ، وقالد استخدم الصدق الظاهري والثبات عن طرق إعادة االختبار وكاآلت :

الذي قس رحة االختباالوسابل المهمة ف الحكم على صبل حدأالصدق عد الصدق الظاهر : -أ (. 031: 2119ما وضع أصبل لقاسه ) الزود وعلان ،

ومثل الصدق الظاهري المظهر العام لبلختبالار ، أي اإلطالار الخالارج لاله ، وشالمل نالوع ( 021: 0881المفردات وكفة صاعتها ووضوحها ودرجة موضوعتها ) داود وعبد الرحمن،

صدق من خبلل عالر األداة علالى مجموعالة مالن الخبالرا ،وعادة ما تم الحصول على مثل هذا العر أداة البحث ام بق الباحثان ( ، لذلل Jensen, 1980:287المتخصصن ف هذا المجال )

( خبرا متخصصن 8( على ) 0( فقرة بصغتها األولة انظر الملحق) 92الحال المتكونة من ) ( لبان ما تقسه فعبل من مفاهم وسالبلمة 2الملحق) ف العلوم التربوة والنفسة واالجتماعة انظر

%(كحالالد أدنالالى لبلتفالالاق بالالن الخبالالرا علالالى 19صالالاعة الفقرات،ولقبالالول الفقالالرة فقالالد حالالددت نسالالبة)( إلالى أن نسالبة االتفالاق أو الالرف لصالدق األداة مكالن 0898صبلحة الفقرات، إذ تشالر سالماره )%( موضالع 13%إلالى 91عال و من ) %(صدق88% إلى 19تحددها على وفق األت :من )

(،وحالددت نسالبة االتفالاق 1989 :120% فأقل( عر مقبول )سماره وآخرون، 91تساطل ومن )فضبل عن ذلل قام الباحثان % (وتم قبول الفقرات جمعها مع أجرا بع التعدبلت011 -19)

(. 0ظر الملحق )( فقرة ان92،وبذلل أصب المقاس تكون من) مربع كايقمة باسستخراج لغر التأكد من وضوح تعلمالات المقالاس وفقراتاله ومالدى فهمهالا التطبيق االستطالعي لألداة:-ب

من قبل أفراد العنة المشمولة بالبحث الحال ،وكذلل ضبط طرقة التطبق الساللمة ،وتعالرػ فمالا لنهابالة، فضالبل عالن إذا كانت هنال صعوبات أخرى تواجه الباحثان عنالد تطبالقهم لالؤلداة بصالغتها ا

طالب وطالبة ف المرحلة األولالى خالارج (41استخراج الثبات،لذا فقد تم تطبقه على عنة شملت)(مالالن طلبالالة المرحلالالة األولالالى فالال كلالالة القالالانون مالالن كالالبل 09عنالالة البحالالث األساسالالة، إذ تالالم اختالالار )

المرحلالة األولالى ومالن ( مالن طلبالة 09الجنسن،وتم األجرا نفسه ف كلة التربة األساسة،اختر ) (.4كبل الجنسن ،وكما مبن ف الجدول)

(توزيع عينة التطبيق االستطالعي لألداة بحسب الكلية والمرحلة والجنس3الجدول)

ت

المرحلة االولى الكلية

الجنس المجموع

أ ذ

15 9 1 كلية القانون 0

15 1 9 كلية التربية األساسية 2

موعالمج 15 15

30 30

Page 15: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

15

وعند تطبق األداة على أفراد العنة مالن قبالل الباحثالان،ظهر أن فقالرات المقالاس وتعلماتاله واضحة ومفهومة،وذلل من خبلل اإلجابات الت أبداها أفراد العنة،وقد كان معدل زمن االستجابة

( دققة.02-9على أداة البحث الحال قد تراوح مابن)كون االختبار ثابتا إذا أعط نتابج متسقة لمرات تطبقه على نفس االستجابة : ثبات -جـ

(،ونعن به التوصل إلى النتابج نفسها عند 449: 2119المجموعة من األفراد) الزعلول ، (. Anastasi, 1988:109تطبق االختبار ف مرتن مختلفتن)

( طالبا وطالبة ، أعد 41االستطبلع البالغة )فبعد أن تم تطبق األداة على عنة التطبق التطبق علهم لحساب ثبات االستجابة بعد ثبلثة أسالابع مالن التطبالق األول ، إذ أن المالدة المناسالبة

(،وقالد Adams, 1964:85بن تطبق االختبار وإعادتاله نبغال أن ال تجالاوز الثبلثالة أسالابع ) هالالذه النسالالبة عالالالة ومقبولالالة فالال ضالالو نتالالابج الدراسالالات ( ، وتعالالد 1.93بلالالم معامالالل الثبالالات ) ر

السابقة ،وبذلل فقد تحقق ألداة البحث الحال الصدق الظاهري وثبات االستجابة. ثانيا:أداة موقع الضبط :

( والمعالدل مالن قبالل 0898تبنى الباحثان مقاس موقالع الضالبط المعالد مالن قبالل الحلالو عالام ) (والالالذي طبالالق علالالى الببالالة العراقالالة،إذ تكالالون 2112لعكل،( والالالذي أعمدتالاله)ا0889جالالابر عالالام )( فقالالرة موزعالالة علالالى تسالالعة مجالالاالت هالال )الحالالظ ، القالالدر ، الصالالدفة ، الجهالالود ، 99المقالالاس مالالن)

المشاعر ، القابلة ، الصداقة ، السطرة الذاتة ، انتهاز الفرص( ،وعالد مالن المقالاس التال تالتبل م ت بدابل ه)أوافق بشدة. أوافق. أمل إلى الموافقة. ارف مع مجتمع البحث الحال وتكون من س بشدة. ارف . أمل إلى الرف (.

( درجالالات للفقالالرة التالال تقالالس الضالالبط الالالداخل والتالال أجالالب عنهالالا 6وللتصالالح أعطالالت ) ( . أمالالا الفقالالرات التالال تقالالس 0)موافالق بشالالدة( أمالالا إذا أجالالب عنهالالا )ارفالال بشالالدة( فتعطالالى درجالالة )

( للفقالرة 0( درجات للفقرة التال أجالب عنهالا )ارفال بشالدة( ودرجالة )6عطى )الضبط الخارج فت( 0،2،4،3،9،6( و)6،9،3،4،2،0الت اجب عنها بـ)موافق بشدة( وهكذا تتدرج االستجابة من )

. ( أمالا أدنالى 441وقد تم استخراج الدرجة الكلة لكل استمارة وبلغت أعلى درجة للمقاس )

( درجة .99درجة فكانت )قد عمد الباحثان على استخراج الصدق والثبالات لهالذا المقالاس وذلالل بتطبقاله علالى الببالة و

( سنوات، وهما الصدق الظاهري والثبات عن طرق إعادة 9العراقة كونه مضى عله أكثر من ) االختبار، وكما مبن باالت:

.الصدق )الـصـدق الظاهر ( :1عقبلنالة فقالد تالم عالر أداة قالاس موقالع الضالبط كما هالو الحالال فال أداة قالاس األفكالار البل

( خبالرا متخصصالن فال 8( علالى ) 4( فقالرة بصالغتها األولالة انظالر الملحالق) 99المتكونة من )( لبالان مالا تقساله فعالبل مالن مفالاهم وسالبلمة 2العلوم التربوة والنفسة واالجتماعالة انظالر الملحالق)الخبالالرا علالى صالالبلحة الفقالرات وحالالددت نسالالبة صالاعة الفقالالرات ومناسالبتها للمجالالاالت ، وقالد اتفالالق

% ( .011االتفاق )

ثبـات االستجابة: -2

كما هو الحال ف أداة قاس األفكار البلعقبلنة فقد تم تطبق أداة قاس موقع الضبط علالى ( طالبالالا وطالبالالة ، ثالالم أعالالد التطبالالق علالالهم لحسالالاب ثبالالات 41عنالالة التطبالالق االسالالتطبلع البالغالالة )

( ، وتعالد هالذه 91ة بعد ثبلثالة أسالابع مالن التطبالق األول ،وقالد بلالم معامالل الثبالات ) ر االستجابتحقق ألدات البحث الحال الصدق ابج الدراسات السابقة ، وبذلل النسبة عالة ومقبولة ف ضو نت

(.2-0الظاهري وثبات االستجابة وأصبحتا جاهزتن للتطبق النهاب أنظر ) الملحق تطبيق النهائي :سابعاا. ال

Page 16: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

16

( طالبالا وطالبالة 021طبق الباحثان بنفسهما األداتن على عنة البحث األساسة البالغة ) فالال الكلالالات المحالالددة فالال البحالالث الحالالال، وقالالد شالالرحا أهالالداػ البحالالث وطرقالالة االسالالتجابة لفقالالرات

قالرات المقالاس وفالق األداتن ، ولمس الباحثان فهمالا كبالرا مالن أفالراد العنالة ودافعالا لئلجابالة علالى ف البدابل المحددة ، ثم جمعت االستمارات ، وأجرت التحلبلت اإلحصابة المناسبة.

ثامناا: الوسائل اإلحصائية : المتوسط الحساب إلجاد متوسط درجة أفراد العنة . -1 المتوسط النظري ألدوات البحث)األفكار البلعقبلنة وموقع الضبط( -2سون لحساب الثبات ) ثبالات االسالتجابة ( والتعالرػ علالى العبلقالة بالن األفكالار معامل ارتباط بر-4

البلعقبلنة وموقع الضبط.( لعنة واحدة لتعرػ داللة الفروق بن متوسطات درجالات األفكالار T-Testاالختبار التاب ) -3

البلعقبلنة وموقع الضط لدى أفراد العنة والمتوسط النظري كبل على حد( لعنتالن مسالتقلتن لتعالرػ الفالروق فال درجالة األفكالار البلعقبلنالة T-Testر التالاب ) االختبا-9

.وموقع الضبط تبعا لمتغر الجنس كبل على حد

الفصل الرابع عرض النتائج وتفسيرها

ستم ف هذا الفصل عر النتابج وتفسرها على وفق األهداػ الت حددت ف البحث الحال .

الهدف األول : صص الهدػ األول لتعرػ درجة األفكار البلعقبلنة لالدى أفالراد العنالة ، فقالد تالم تحلالل خ

اإلجابات وحساب الدرجات الكلة لكالل طالالب وطالبالة ، واسالتخرج المتوسالط الحسالاب واالنحالراػ ( .3وكما مبن ف الجدول ) )*(المعاري وتمت مقارنته بالمتوسط النظري للمقاس

درجة األفكار الالعقالنية لدى أفراد العينة واالنحراف المعيار (: متوسط 4الجدول ) والمتوسط النظر للمقياس .

العينةمتوسط درجة األفكار الالعقالنية

االنحراف المعيار

المتوسط النظر

021 01 911 ،3 26

لمتوسط ولمعرفة فما إذا كانت الفروق بن المتوسط الحساب لدرجة األفكار البلعقبلنة والعنة واحدة ، وكمالا مبالن فال T-test)النظري للمقاس دال إحصابا ، استعمل االختبار التاب )

( .9الجدول ) ( : داللة الفروق بين متوسط درجة األفكار الالعقالنية لدى أفراد العينة 5الجدول )

والمتوسط النظر للمقياس

العينة القيمة التائية

درجة الحريةمستوى

الجدولية المحسوبة داللةال

021

04،0

2982

009

عر دال عند مستوى

19110

)*( مقبساألدنى لل ذرجخ= + ال مقبساألدنى لل ذرجخال -االعلى للمقبس لذرجخا. المتىسظ النظزي للمقبس =

2

Page 17: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

17

( اقل من 0،04( نجد أن القمة التابة المحسوبة)9وعند النظر إلى البانات ف الجدول ) ( وهذا عنال اناله ال وجالد فالرق بالن 19110( عند مستوى داللة ) .2،82القمة الجدولة البالغة)

متوسط الحساب والمتوسط النظري ،مما دل على ان عنة البحث الحال)طلبة الجامعة(لم تتأثر الباالفكار البلعقبلنة وقد عود السبب لعوامل عدة منها التنشبة الوالدة ودرجة الوع والثقاقة التال

الت.متلكها طلبة الجامعة فضبل عن ذلل االنفتاح والتطورالمعرف للفرد ف كل المجا

الهدف الثاني : خصص الهدػ الثان لتعرػ درجة موقع الضبط لدى أفراد العن، فقد تم تحلل اإلجابات وحساب الدرجة الكلة لكل طالب وطالبة ، واسالتخرجت المتوسالط الحسالاب واالنحالراػ المعالاري

( .6وكما مبن ف الجدول ) )*(لكل وتمت مقارنته بالمتوسط النظري للمقاس

(: متوسط درجة موقع الضبط لدى أفراد لعينة واالنحراف المعيار 6الجدول ) والمتوسط النظر للمقياس .

العينةمتوسط درجة موقع الضبط

االنحراف المعيار

المتوسط النظر

021 222،9 4،9 1 082،9

ولمعرفالالة فمالالا إذا كانالالت الفالالرق بالالن المتوسالالط الحسالالاب لدرجالالة موقالالع الضالالبط والمتوسالالطلعنة واحدة ، وكما مبن ف الجالدول ) T-test)النظري دال إحصابا ، استعمل االختبار التاب )

1. ) ( : داللة الفرق بين متوسط درجات موقع الضبط لدى أفراد العينة 1الجدول )

والمتوسط النظر للمقياس

العينة القيمة التائية

درجة الحريةمستوى ةالجدولي المحسوبة الداللة

021

29،42

2982

009

دال عند مستوى

19110

( ألفراد 29،42)نجد ان القمة التابة المحسوبة (1وعند النظر إلى البانات ف الجدول ) ( وعنال هالذا أن هنالال فرقالا 19110( عند مسالتوى داللالة ) 2،82العنة اكبر من الجدولة البالغة)

ي ولصال المتوسط الحساب ألفراد العنة.بن المتوسط الحساب والمتوسط النظرموقالع الضالبط بوصالفه مالن متغالرات الشخصالة لاله تالأثر علالى ان وتشر هذه النتجة إلى

نوع تفكر الفرد ، فالفرد الذي عد نفسه مسطوال عما حدث لاله كالون ذا تفكالر ساللم وإرادة قوالة رتبط موقع الضبط بقالدرة الفالرد علالى على عكس الفرد الذي لق المسطولة على عره ، ومن ثم

التفكر الجد والمستقل وعدم قبالول مالا هالو شالابع دون نقالد وتمحالص ، وحالاول الفالرد الالذي تمتالع ( .4911: 0889بضبط داخل ان خلق وبتكر ما هو جدد )المنزل ،

الهدف الثالث : األفكار البلعقبلنة خصص الهدػ الثالث للكشػ عن الفروق ذات الداللة اإلحصابة ف

( لعنتن مستقلتن T-testتبعا لمتغر الجنس ) ذكور ، إناث ( ،وباستعمال االختبار التاب )

)*(

مقبساألدنى لل ذرحخ= + ال لمقبساألدنى ل ذرجخال -مقبساألعلى لل ذرجخال. المتىسظ النظزي للمقبس =

2

Page 18: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

18

،ظهر أن هنال فروق ذات داللة إحصابة بن متوسط درجات كل من الذكور واإلناث ف (2920ولة البالغة)ة الجدمن القم قل(ا0،88األفكار البلعقبلنة،إذ كانت القمة التابة المحسوبة)

( . 9،وكما مبن ف الجدول )

( : داللة الفروق بين متوسطي درجات ) الذكور واإلناث ( في األفكار 9الجدول ) الالعقالنية

الجنس العينةمتوسط درجة األفكار

الالعقالنيةاالنحراف المعيار

القيمة التائية المحسوبة

الداللة )*(

39389 1665 ذكور 610.88

عر 69181 01،9 إناث 61 دالة

.(009( وبدرجة حرة )1919( عند مستوى داللة )2920. القمة التابة الجدولة ))*(وتظهر هذه النتجة عدم وجود فروق ذات داللة إحصابة بالن الجنسالن ممالا الدل علالى ان

هنال نسبة كبالرة مالن افالراد العنالة درجة األفكار البلعقبلنة منخفضة لكبل الجنسن وهذا عن انال طمنالالون باألفكالالار البلعقبلنالالة وقالالد سالالبب ذلالالل إلالالى التطالالور والثقافالالة التالال حملهالالا طلبالالة الجامعالالة

(.0891وتتفق هذه النتجة مع دراسة الرحان) الهدف الرابع:

خصص الهدػ الرابع للكشػ عن الفروق ذات الداللة اإلحصابة ف موقع الضبط تبعا ه( لعنتن مستقلتن ،ظهر أنT-testمتغر الجنس ) ذكور ، إناث ( ،وباستعمال االختبار التاب )ل

هنال فروق ذات داللة إحصابة بن متوسط درجات كل من الذكور واإلناث ف موقع لم تكن ما ،وك( 2920ولة البالغة)من القمة الجد قل(ا1،960الضبط،إذ كانت القمة التابة المحسوبة)

( . 8مبن ف الجدول ) ( : داللة الفروق بين متوسطي درجات ) الذكور واإلناث ( في موقع الضبط1الجدول )

الجنس العينةمتوسط درجة موقع

الضبطاالنحراف المعيار

القيمة التائية المحسوبة

الداللة )*(

04،19 223 ذكور 611،960

3،96 222 إناث 61 دالةعر

.(009( وبدرجة حرة )1919( عند مستوى داللة )2920ة التابة الجدولة ). القم)*(عدم وجود فروق ذات داللالة احصالابة بالن الجنسالن فال درجالة موقالع هذه النتجة ظهرتووهالذا هم والتحكم بها وخاصة الالذكورلى قدرة أفراد العنة على ضبط سلوكاتمما شر الضبط

عن عرهم بالتحكم والسطرة العالة ف كفة التعامالل مالع اآلخالرن عن طلبة الجامعة تمزون والتكػ مع ذاتهم ومع ذات اآلخرن بشكل سلم.

الهدف الخامس:خصص الهدػ الخامس لتعرػ طبعة العبلقة بالن األفكالار البلعقبلنالة وموقالع الضالبط لالدى أفالراد

فكار البلعقبل نة ودرجات موقع الضبطبرسون(بن درجات االوباستعمال معامل ارتباط) 6العنة (.1.99بلم)ر قدت النتابج أن معامل االرتباط إلفراد العنة ،أظهر

وتتفق هذه النتجة مع األطر النظرة للبحث الحال، فهنال اتجاهان ف تفسر ذلل فاألول اآلخر بأنه إذا اجابا، ف حن رى كان موقع الضبط رى انه إذا كانت أفكار الفرد عقبلنة

كان أفكار الفرد عر عقبلنة كان نتجة موقع الضبط الداخل والخارج السلب للفرد ،فالطرقة الت فكر بها الفرد تتأثر إلى حد بعد بما درل من عبلقات سببة بن السلول وتوابعه فتراه سلل

Page 19: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

19

ولذلل نجد أن األفراد ختلفون ( ،29: 0883ف ضو إدراكه لهذه العبلقات )مقابلة وعقوب ، (. 249: 0889من حث إدراكهم وتفكرهم لموقع القوى المسرة لؤلحداث ف حاتهم )حداد ،

الفصل الخامس االستنتاجات والتوصيات والمقترحات

أوال:االستنتاجاتانالت معتقالدات فالاذا ك ،رتبط مفهوم األفكار البلعقبلنالة بموقالع الضالبط ارتباطالا موجبالا أو سالالبا -0

حالول األشالا إذا كانت معتقدات الفالرد اجابا، أما موقع الضبط عقبلنة كان الفرد حول األشا سلبا للفرد. كان موقع الضبط الت من حوله عر عقبلنة والمواقػ

.الشخصة السلول والتحكم ف ف متقاربا ضبطا الذكورواالناثظهر -2 دورا كبرا ف تنمة األفكار البلعقبلنة وموقع الضبط .تسهم العوامل الببة -4تشالالكل المرحلالالة الجامعالالة التعبالالر الحققالال للمفالالاهم المفالالاهم المختلفالالة ومنهالالا األفكالالار العقبلنالالة -3

والبلعقبلنة وموقع الضبط.

ثانيا:التوصيات بنا على ما أظهرته نتابج البحث وص الباحثان الجهات المختصة باالت:

األفكالالار البلعقبلنالالة إعالالداد بالالرامج توعالالة وإرشالالاد لطالالبلب المالالدارس والجامعالالات عالالن مخالالاطر -0 على سلول الطلبة .

االهتمام ف دراسة العوامل المطثرة ف العبلقة بالن األفكالار البلعقبلنالة وموقالع الضالبط للعمالل -2 وكاتهم وأفكارهم .على تبلف األسباب الت تطدي إلى ضعػ األفراد ف السطرة على سل

ضرورة تبن إقامالة الالدورات والنالدوات مالن قبالل المتخصصالن فال هالذا المجالال للتعالرػ علالى -4 األفكار البلعقبلنة ف المطسسات التربوة المطسسات األخرى.

تتضالالمن األفكالالار البلعقبلنالة عقالد حلقالات نقالالاش ونالدوات بالجامعالات والمالالدارس تتنالاول أخطالار-3ت مختلفة مثل علم النفس ، والطب النفس ، واالجتماع ، والدن ، والصحة ، أخصابن من مجاال

واألخطار المترتبة علها .األفكار البلعقبلنة والقانون ، وعرها من المجاالت ذات الصلة بهذه ثالثا:المقترحات

كما قدم البحث الحال إلى مجموعة من المقترحات ه:بلعقبلنة وموقع الضالبط كالل علالى حالد وعبلقتهمالا بمتغالرات أخالرى أجرا بحث عن األفكار ال-0

مثل)أسالب المعاملة الو الدة، (لفبات عمرة أخرى. األفكار البلعقبلنة على شراب أخرى لم شملها البحث الحال. -2 أجرا بحث عن موقع الضبط وعبلقته بالذكا االنفعال. -4عبلج لخف األفكار البلعقبلنة وتنمة بع سمات -يأجرا بحث عن اثر برنامج أرشاد -3

الشخصة.

Page 20: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

21

درالمصا

أوال: المصادر العربية( . مركز السطرة وعبلقته بتحمل المسطولة 0888التمم ، محمود كاظم محمود )-0

44، ع مجلة آداب المستنصريةاالجتماعة لدى طلبة الجامعة ، ،دار المسرة للنشر أطر التفكير ونظرياته(،2119ر)جابر،عبد الحمد جاب -2

،عمان. 0والتوزع،ط( . الفشل المتعلم وعبلقته بموقع الضبط ودافع االنجاز 2111الحوشان ، بشرى كاظم سلمان ) -4

، )فلسفة ف علم النفس اطروحة دكتوراه غير منشورةوالتخصص والجنس لطلبة جامعة بغداد ، التربوي( .

رسالة ( . مركز السطرة والتعامل مع الضغوط النفسة ،0898بثنة منصور ) الحلو ،-3 ، كلة اآلداب ، جامعة بغداد . ماجستير غير منشورة

( . موقع التحكم المدرل وعبلقته بالعجز المتعلم لدى 0889حداد ، اسمن ونابل األخرس ) -9 2، ع 29، مج مجلة دراسات )العلوم التربوية(األطفال ،

، مناهج البحث التربو ( . 0881داطود ، عزز حنا وأنور حسن عبد الرحم وآخرون ) -6 جامعة بغداد .

، ترجمة : سد الطواب ، دار ماكجروهل مدخل علم النفس( . 0899دافدوػ ، لندال ) -1 . 2للنشر ، ط

لدى طلبة الصػ ( . موقع الضبط وعبلقته بالتحصل الدراس0899الدلم ، هنا رجب ) -9 ، كلة التربة ، جامعة بغداد .رسالة ماجستير غير منشورة الرابع االعدادي ،

( . مركز الضبط للمعلم وعبلقته بالتحصل األكادم للطالب ف 0884دروزة ، أفنان ) -8 لعلوم مجلة ابحاث النجاح لألبحاث )االمدارس االعدادة لوكالة الغوث الدولة ف منطقة نابلس ،

. 8، ع 2مج االنسانية( 6( . العبلقة بن مركز الضبط ومتغرات تتعلق بالمتعلم ف نظام 0881) --------------01

، المنظمة العربة للتربة والثقافة 6 مجلة التعريبالتعلم التقلدي مقابل نظام التعلم المفتوح . 04، ع 3والعلوم ، السنة

، ترجمة د. عطة محمود هنا ، دار علم النفس االكليني( . 0893روتر ، جولان . ب ) -00 الشروق ، بروت .

مان وحمدي، نزه وأبو طالب، صابر. ) -02 ، سل ة وعبلقتها باالكتباب 0898الرحان (. األفكار البلعقبلنة. ة، ع6(، العدد )06، المجلد )مجلة دراساتلدى طلبة الجامعة األردن ممان، األردن.(، الجامعة األردن

(،األفكار البلعقبلنة عند طلبة الجامعة األردنة وعبلقته بالجنس 0891الرحان،سلمان )-04 . 023-014،ص9،العدد03،المجلد مجلة دراساتوالتخصص،

( . اثر الصراع النفس ف اتخاذ القرار وعبلقته 0886الراوي ، الطاػ اسن خضر ) -03امعة ، رسالة ماجستر عر منشورة ، كلة االداب ، جامعة بغداد بمركز السطرة لدى طلبة الج

البلعقبلنة باألفكار(أسالب المعاملة الوالدة وعبلقتها 2112الرواي، مسون ظاهر رشاد) -09. جامعة بغداد . 6ابن الهيثم ف6لدى طلبة الجامعة، رسالة ماجستر عر منشورة ،كلة التربة

Page 21: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

21

، 9. طمبادئ علم النفس التربو ( ، 2119د الرحم. ) الزعلول ، عماد عب-06 اإلمارات : دار الكتاب الجامع . مبادئ القياس والتقويم في التربية( ، 2119الزود ، نادر فهم وعلان ، هشام عامر.) -01 : دار الفكر ، األردن. 4، ط ، عمان ، دار الفكر.ة مبادئ القياس والتقويم في التربي .( 0898سماره ، عزز ) -09( . قاس القم المفضلة ف شخصة الشباب الجامع ، 0881السلمان ، عبد العال محمد ) -08

، كلة التربة ابن رشد ، جامعة بغداد . أطروحة دكتوراه غير منشورةه ( . دراسة لموقع الضبط وعبلقت0886سلمان ، عبد الرحمن سد وهشام ابراهم عبد هللا ) -21

مجلة مركز البحوث التربويةبكل من قوة األنا والقلق لدى عنة من طلبة وطالبات جامعة قطر ، . 8، ع 9، السنة( . أثر أسلوب العبلج الواقع ف خف الشعور بالخجل لدى 2110سعد ، آسو صال ) -20

د ، جامعة بغداد ، كلة التربة ابن رش رسالة ماجستير غير منشورةطبلب المرحلة المتوسطة ، . (. األفكالار البلعقبلنالة لالدى طلبالة الجامعالة وعبلقتهالا بالضالغوط 0889شوبو عبالد هللا طالاهر ) -22

، كلالالالة التربالالالة، الجامعالالالة أطروحاااة دكتاااوراه غيااار منشاااورةالنفسالالالة وأسالالالالب التعامالالالل معهالالالا، المستنصرة.

قااع الضاابط والجاانس الصااحة النفسااية وعالقتهااا بمو( . 2110علالال ، الهالالام فاضالالل عبالالاس )-24، رسالة ماجستر عر منشالورة ، كلالة التربالة ابالن رشالد ، جامعالة والعمر لطلبة المرحلة الثانوية

بغداد .ات 0882الفصل، محمد. ) -23 ة والتنشبة الوالدة ومفهوم الذات لدى طلبة كل ن األفكار البلعقبلن (. العبلقة ب

رمول، إربد، األردن.شورةرسالة ماجستير غير منالمجتمع ف األردن.، ، جامعة ال( . أثر الجنس وموقع الضبط والمستوى األكادم على دافع االنجاز 0883قطام ، نافة ) -29

. 3) أ ( ، ع 20، مج مجلة دراساتلدى طلبة التوجهة العامة ، ، دار المرخ. مناهج البحوث وكتابتها(، 0818القاض ، وسػ مصطفى .) -26 23ـ22مصر ـ القاهرة بحوث المؤتمر السنو السادس لعلم النفس فيبلن االنفعال ـ العق(. اثر برنامج ارشادي جمع للتدرب على المهارات االجتماعة 0889البلذقان، محمد ) -21

، كلة التربة، رسالة ماجستير غير منشورةوالعبلج العاطف ف معالجة القلق االجتماع، ردنة. الجامعة األ

(األفكار البلعقبلنة لدى األمركن واألردنن ف ضو 0884محمد ،عبد العال الشخ ) -29 نظرة إلس للعبلج.

( . موقع الضبط والتكػ االجتماع المدرس 0889المنزل ، عبد هللا وسعاد العبدالت ) -28 . 6) أ ( ، ع 22، مج لة دراساتمج)دراسة مقارنة بن الطلبة المتفوقن تحصلا والعادن( ،

( . أثر الجنس ومركز التحكم على مفهوم 0883مقابلة ، نصر وسػ وابراهم عقوب ) -41، المنظمة العربة للتربة والثقافة المجلة العربية للتربيةالذات لدى طلبة جامعة الرمول ،

. 2، ع 03والعلوم ، مجرسالة سببة بن األفكار البلعقبلنة والقلق العصاب، (. العبلقة ال0882نمر حسن محمد ) -40

، كلة اآلداب، الجامعة المستنصرة.ماجستير غير منشورة(. اإلرشاد والتوجه لمراحل العمر، 0889نزه عبد القادر حمدي، وابو طالب سعدي جابر ) -42

ة.، برامج التنمة األسرة واالجتماع0، طمنشورات جامعة القدس المفتوحة(. اثر برنامج أرشادي جمع ف خف االكتباب وتنمة 0881هاجنة، امجد سلمان )-44

أطروحة دكتوراه )غير الضبط الذات وسلول المساعدة لدى األحداث الجانحن ف األردن، كلة التربة، جامعة بغداد. منشورة(

Page 22: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

22

ثانيا:المصادر األجنبية 34- Adams, G.S. (1966): Measurement and Evaluation Pcychology Guidance, New York, Holt. 35- Anastasi, Ann, (1976). Psychology Testing, 5th ed. Macmillan, Organization Decision Abstracts International, Vol. 36, No. 9 36-Cash, K, M. (1984). Stress and personality, hardiness, as related to gender, in student selection of college major, D. A. I Vol. (18), No (6) Dec. 37- Ellis, A. (1988). You are, What You Think. Psychology Today. 38- Ellis, A. (1994). Rational Emotive Behavior Therapy in the Treatment of Stress. British Journal of Guidance and Counseling, 22. 39- Lefcourt, H. (1976). Locus of control current trends in theory and research, Distributed by the Hassted press division of John-Wiley Sons, New York , New Jersey. 40- McCrew, L. (2001). The relationship of self-concept academic performance and career aspartans of college business students, D.A.I., Vol. 48, No. 8 , p. 1964. 41- Petterson, C. (1980). Theories of counseling and psychotherapy, New Your: Harper & Row 42- Rotter, J.B. (1966). Generalized expectation for internal versus external control of reinforcement. Psychological Monographs. 43- Springer-M(2002) Time Mangment- (Instructors Edition) Caurse Teqhloqg- adivision of Thormson Learning_VSA Vol.80 (Whole No.602). Vol.80, No.1.

Page 23: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

23

المبلحق (0ملحق)

ألفكار البلعقبلنة بصغته النهابةمقاس ا عززت الطالبة / عززي الطالب

بن دل قابمة تحتوي على مجموعة من الفقرات الت تعبر عن أفكار ومبادئ واتجاهات طمن بها البع أو رفضها البع األخر بشكل مطلق . سالالب فالال ورقالالة ( فالال المكالالان المنا xرجالالى قالالرا ة كالالل مالالن تلالالل الفقالالرات ووضالالع إشالالارة )

اإلجابة الذي عبر عن موقفل من كل منها.كما رجى التأكد من اإلجابة عن جمع الفقرات دون استثنا وبكل صدق وأمانة علما أن

اإلجابة ألعرا البحث العلم فقط . مع فابق الشكر واالمتنان

الباحثان

ال نعم الفقرات ت

ر مكروه ال قلل من احتمال حدوثه .أطمن بان الخوػ من إمكانة حدوث أم 0

أرف التعامل مع الجنس األخر على أساس المساواة. 2

أفضل التمسل بأفكاري ورعبات الشخصة حتى وان كانت سببا ف رف اآلخرن ل. 4

ال أعتقد أن مل الفرد للمداعبة والمزاح قلل من احترام الناس له. 3

فرد على إجاد ما عتبره الحل المثال لما واجهه من مشكبلت.من العبث أن صر ال 9

عالبا ما تطرقن مشكبلت اآلخرن وتحرمن من الشعور بالسعادة . 6

أرف بان أكون خاضعا لتأثر الماض. 1

ال مكن أن أتصور نفس دون مساعدة من هم أقوى من. 9

ا استطع بدال من تجنبها واالبتعاد عنها .أطمن بضرورة مواجهة الصعوبات بكل م 8

جب أن كون الشخص حذرا وقظا من إمكانة حدوث المخاطر. 01

أطمن بان الحظ لعب دورا كبرا ف مشكبلت الناس وتعاستهم . 00

أطمن أن عدم قدرة الفرد على الوصول إلى الكمال فما عمل ال قلل من قمته . 02

بان أفكار الفرد وفلسفته ف الحاة تلعب دورا كبرا ف شعوره بالسعادة أو التعاسة .أطمن 04

من المنطق أن فكر الفرد ف أكثر من حل لمشكبلته وان قبل بما هو عمل وممكالن بالدال مالن 03 اإلصرار على البحث عما عتبر حبل مثالا.

تعذب .من عر الحق أن سعد الشخص وهو رى عره 09

اعتقد أن اإللحاح على التمسل بالماض هو عذر سالتخدمه الالبع لتبرالر عالدم قالدرتهم علالى 06 التغر.

جب أن قبل اإلنسان باألمر الواقع إذا لم كن قادرا على تغره. 01

بع الناس مجبولون على الشر والخسة والنذالة ومن الواجب االبتعاد عنهم واحتقارهم. 09

أشالالعر بالالان ال قمالالة لالال إذا لالالم أنجالالز األعمالالال الموكلالالة إلالال بشالالكل تصالالػ بالكمالالال مهمالالا كانالالت 08 الظروػ.

أطمن بان رضا جمع الناس عاة ال تدرل . 21

إن تعامل الرجل مع المرأة من منطلق تفوقه علها ضر بالعبلقة الت جب أن تقوم بنهما. 20

رام الناس له إذا أكثر من المرح والمزاح .فقد الفرد هبته واحت 22

ال مكن للفرد أن تخلص من تأثر الماض حتى وان حاول ذلل . 24

Page 24: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

24

أطمن بان الشخص المنطق جب أن تصرػ بعفوة بدال من أن قد نفسه بالرسمة والجدة. 23

مساواة .أعتقد أن من الحكمة أن تعامل الرجل مع المرأة على أساس ال 29

من العب على الرجل أن كون تابعا للمرأة. 26

أشالالعر باضالالطراب شالالدد حالالن افشالالل فالال إجالالاد الحالالل الالالذي اعتبالالره حالالبل مثالالالا لمالالا أواجالاله مالالن 21 مشكبلت.

اعتقد أن السعادة ه ف الحاة السهلة الت تخلو من تحمل المسبولة و مواجهة الصعوبات . 29

ف لوم و عقاب من طذي اآلخرن وس إلهم .ال أتردد 28

أشعر بالضعػ حن أكون وحدا ف مواجهة مسبولات. 41

سرن أن أواجه بع المصاعب والمسبولات الت تشعرن بالتحدي. 40

نتابن خوػ شدد من مجرد التفكر بإمكانة وقوع الحوادث والكوارث . 42

ػ الخارجة عن إرادة اإلنسان عالبا ما تقػ ضد تحققه لسعادته .أطمن بان الظرو 44

أطمن بان كل ما تمنى المر دركه . 43

أتخوػ دابما من أن تسر األمور على عر ما أرد . 49

أطمن بان قمة الفرد ترتبط بمقدار ما نجز من أعمال حتى وان لم تتصػ بالكمال . 46

عن معاقبة مرتكب األعمال الشررة حتى أتبن األسباب . أفضل االمتناع 41

أفضل االعتماد على نفس ف كثر من األمور رعم إمكانة الفشل فها . 49

من عر الحق أن حرم الفرد نفسه من السعادة إذا شعر بأنه عر قادر على إسعاد عالره ممالن 48 عانون الشقا .

ي سلول جعلن عر مقبول من قبل اآلخرن .زعجن أن صدر عن أ 31

إن الشخص الذي ال كون جدا ورسما ف تعامله مع اآلخرن ال ستحق احترامهم . 30

أعتقد أن هنال حل مثال لكل مشكلة البد من الوصول إله . 32

جب أن ال سم الشخص لمشكبلت اآلخرن أن تمنعه من الشعور بالسعادة . 34

أطمن بان ماض اإلنسان قرر سلوكه ف الحاضر والمستقبل. 33

من المطسػ أن كون اإلنسان تابعا لآلخرن ومعتمدا علهم. 39

أفضل تجنب الصعوبات بدال من مواجهتها . 36

جب أن ال شغل الشخص نفسه ف التفكر بإمكانة حدوث الكوارث والمخاطر. 31

كل شخص قادر على تحقق سعادته بنفسه .أطمن بان 39

ال استطع أن اقبل نتابج أعمال تأت على عر ما أتوقع . 38

أفضل السع ورا إصبلح المسبن بدال من معاقبتهم أو لومهم. 91

أطمن بان كل شخص جب أن سعى دابما إلى تحقق أهدافه بأقصى ما مكن من الكمال. 90

دد أبدا بالتضحة بمصالح ورعبات ف سبل رضا وحب اآلخرن.ال أتر 92

( 2ملحق )

أسماء الخبراء الذين عرضت عليهم أداة البحث ومكان عملهم وتخصصاتهم مرتبين بحسب الدرجة العلمية والحروف الهجائية

التخصص مكان العمل اسم الخبير ت

علم النفس التربية جامعة بابل /كلية أ..د. حسين ربيع حماد 1 التربو

علم النفس جامعة بابل / كلية التربية أ..د. فاهم حسين الطريحي 2 التربو

علم النفس جامعة كربالء أ.م.د . احمد عبد الحسين االيزرجاو 3 التربو

يم القياس والتقو جامعة بابل/كلية التربية األساسية أ.م.د. عبد السالم جودت الزبيد 4

علم النفس جامعة كربالء / كلية التربية أ.م.د. عدنا ن مارد 5 التربو

Page 25: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

25

علم النفس جامعة القادسية / كلية التربية أ.م.د. علي صكر جابر الخزاعي 6 التربو

علم النفس جامعة بابل/كلية التربية أ.م.د. علي محمود 1

علم النفس /كلية تربية بنات جامعة الكوفة أ.م.د. فاضل محسن الميالي 9 التربو

علم النفس جامعة بابل /كلية الفنون أ.م.د. ناجح كريم المعمور 1 التربو

(3ملحق)

بسم هللا الرحمن الرحيم

مقياس موقع الضبط بصيغته النهائية

عزيزتي الطالبة ... عزيز الطالب

االتفاق أو االختبلػ بشأنها ، لذلل فان االجابة علها ال فما أت عدد من المواقػ الت خالػ األفراد ف

( وفق ما ناسبل ، تعن انل مصب أو مخطا ، ورجى قرا تها بامعان وتحدد رأل لكل فقرة بوضع عبلمة ) فاذا كنت موافقا بشدة على الفقرة فضع العبلمة تحالت عبالارة موافالق بشالدة واذا كنالت موافالق فقالط علالى الفقالرة فضالع

مة تحت عبارة موافق ... وهكذا . العبل وتطشر اإلجابة على )ورقة االجابة( المرفقة مع استمارة الفقرات ، وكما موض :

موافق الفقــــــرات ت بشدة

مواف ق

أميل إلى الموافقة

أميل إلى الرفض

أرفض أرفض بشدة

أعتقد أن االعتدال هو مفتاح السعادة 1

لحااظ فااي األعمااال التااي كثياارا مااا حااالفني ا 2 تفوقت بها

مع فابق الشكر والتقدر لتعاونكم الباحثان

الفقــــــــرات ت

فكرة ان المدرسين غير منصفين هي فكرة خاطئة .1

ان ما قدر له ان يحدث سيحدث وال شأن للفرد في منعه مهما بذل من جهود .2

دة كانت احداث ذلك اليوم كذلك بغض النظر عما يقوم به الفرد من اعمال إذا حدث وكانت بداية اليوم جيدة وسعي .3

ال تلعب الصدفة والحظ دورا مهما في حياتي .4

ال اعتقد ان االنسان يستطيع ان يكون سيد مصيره .5

اعتمادهاا علاى يبدو في كثير من األحيان ان الدرجات التي يحصل عليها الطلبة تعتمد كثيارا علاى أهاواء المدرساين أكثار مان .6 قدرات الطلبة

ال يمكنني تحديد مستقبلي ألن معرفة ما سيواجهني في مسيرتي شيء مستحيل .1

العمل الناجح في معظم األحيان دليل على امتالك صاحب العمل قدرات متميزة وليس للحظ دخل في ذلك النجاح .9

ال يقف الحظ حائال أمام ما اتخذه من قرار في عملي .1

لطلبة المستمر في االمتحانات يعود إلى أساليبهم في الدراسة وليس للظروف دخل في ذلك نجاح ا .10

يتحدد قدر الفرد ومصيره في اللحظة التي يولد فيها لذلك فان اجتهاده ال يؤثر في تقدمه .11

في كثير من األحيان أشعر أنني ال أملك السيطرة الكافية على مجرى حياتي .12

در ايماني بقابلياتي وجهود ال أؤمن بالقدر بق .13

Page 26: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

26

حصول الطالب على معدل عال يؤهله للدخول إلى الجامعة يعتمد على الحظ أكثر من اعتماده على الدراسة .14

للحظ والصدفة تأثير قليل أو ال يحسب له حساب على النجاح أو الفشل في العمل الذ أقوم به .15

ا يريد ان يصل إليه أكثر مما لو اعتمد على الحظ واالخرين قدرة الفرد والجهد الذ يبذله يقودانه إلى م .16

يبدو ان النجاح في التعامل مع الناس يرتبط بأهوائهم ومشاعرهم أكثر مما يرتبط بكيفية تعامل الفرد معهم .11

كثيرا ما حالفني الحظ في االعمال التي تفوقت بها .19

الفرد كثيرا ما تحدد بعض العوائق غير المتوقعة من قدرات .11

هناك عالقة قوية مباشرة بين الجهد الذ يبذله الطلبة في الدراسة وبين الدرجات التي يحصلون عليها في االمتحان .20

إذا قدر لمشكلة ان تحدث فذلك بسبب عدم بذل األفراد جهودا لمنعها .21

ح قليلة الفائدة في تحقيق النجاح أسئلة االمتحانات ال ترتبط دائما بالمادة الدراسية بجيث ان دراسة الطالب تصب .22

يستطيع األفراد ان يضبطوا ويتحكموا في اندفاعاتهم المتهورة .23

في معظم األحيان يبدو لي ان مستقبلي غير واضح وغير محدد .24

أشعر انني ال أملك تأثيرا على الطريقة التي يتصرف بها اآلخرون .25

تى لو كانت أساليب الدراسة التي يتبعها الطلبة جيدة ومنظمة يؤد الحظ العاثر إلى الرسوب في االمتحان ح .26

ان ما يصيب الفرد من محن هي في الغالب نتيجة الكسل والجهل وضعف القدرة وال دخل للحظ فيها .21

في حالة استعداد الطلبة لالمتحان استعدادا جيدا فانه ال يوجد امتحان غير منصف .29

يعود لما يخطط له اليوم ان ما سيحدث للفرد في المستقبل .21

من الصعب على الفرد ان يكون له دور مؤثر وفاعل على بعض المواقف في الحياة .30

الحظ الجيد هو الذ يقود الطلبة للتركيز قبل االمتحان على المادة التي ستتكون منها األسئلة .31

ة وتعقيداتها إن التفكير والتخطيط يقودان إلى قرارات ناجحة مهما كانت ضغوط البيئ .32

الكثير من الخبرات السارة في حياة األفراد هي بسبب حظهم الجيد .33

سيحصل الناس على ما يريدون في المستقبل نتيجة جهودهم المتواصلة .34

إن قول " نحن مسيرون وغير مخيرون " صحيح وواقعي ويسود حياتنا .35

ا ال يمكن ان يصل الفرد إلى ما يبتغيه إذا لم يكن محظوظ .36

نجاح أو رسوب الطلبة يعتمد على قابلياتهم أكثر مما يعتمد على أحداث عارضة .31

الضمان الوحيد لمستقبل الفرد مرهون بما يبذله من جهود وليس لألمور غير المتوقعة دخل كبير في ذلك .39

يقوم األفراد أحيانا رغما عن إرادتهم بأفعال ال يريدون القيام بها .31

األحيان أنني ال أملك تأثيرا على سير األحداث المحيطة بي أشعر في كثير من .40

القيام بأفعال خاطئة هي نتيجة سوء الحظ .41

ليس لسعي الفرد تأثير كبير للحصول على عمل مناسب وانما األمر مرهون بالظروف الزمانية والمكانية المالئمة .42

األصدقاء تعقيدات الحياة ال تؤثر على قدرة الفرد وكفاءته في كسب .43

ليس من الحكمة ان نخطط للمستقبل ألن الظروف والحظ يتدخالن في تقرير مجرى ذلك .44

أجد صعوبة في معرفة مشاعر اآلخرين الحقيقية نحو .45

إن ما يحدث هو بسبب أفعالي .46

الصدفة والحظ السيئ يعرقالن ما أريد ان أصل إليه .41

للزمن وعدم التفكير فيها أفضل الطرق في معالجة المشاكل هي تركها .49

أشعر أنني أسيطر سيطرة تامة على نتائج األعمال التي أقوم بها .41

إذا رأيت فردا ناجحا في عمله فان ذلك ال يعني انه قد وصل إلى ذلك بجهده وقدراته .50

ليس من السهل على الفرد ان يدرك األسباب والمبررات الكافية لتصرفات اآلخرين .51

لى الدراسة مفيدة للنجاح في االمتحان أكثر من محاوالت الحدس والتخمين باألسئلة التي سيضعها األستاذ المواظبة ع .52

ليس للحظ دور في نجاح الفرد .53

القيام بأفعال خاطئة هي نتيجة سوء التخطيط .54

أتمكن من اتخاذ القرارات بمفرد وال دخل للحظ بذلك .55

Abstract The current research assue on the knowing of relationship between the irrational ideas and locus of control in a sample of students from the University of Babylon.

Page 27: بسم الله الرحمن الرحيم · نহسنਤহ৾ ، ਛਊহ৷تਘ ਕنহৎبس الله িم৷ن ৎتسਞ نসਘ رਢস ਝ৾ الله িਞ نਘكਞ

27

The sample of the research content from ( 120) male and female students, they have been chosen randomly from different colleges. The researchers depended Al-Rahani scale in 1987 and Al-Halu scale in 1989 for measuring the irrational ideas and locus of control, the sociometer properties has been extracted (validity and reliability) for both scales. For analyzing the results , the researchers used T.test for one sample and T.test for two independent samples and spearman coefficient. The most important results appear the different correlation statistically significant between the current average and the theoretical for both scales ( irrational ideas and locus of control) in addition to a weakness relation has been found in both scales for single samples.