المحكوم فيه

تعالى فقولهوأقيموا)

وآتوا الصالةالزكاة(

43البقرة

يكون ال وهوإذا فعال إال

خطاب كانحكما الشارع

تكليفانفس هوالفعل

به، المكلفتعلق ما هو أو

خطاب بهالشارع

شروط فيه المكوم

يكون أنمعلوما الفعلعلما للمكلف

5 تاما

يكون أنالمكلف الفعل

ممكنا به

5 تاما علما للمكلف معلوما الفعل يكون أن

وكان الصالة لصحة شرطا الوضوء كون إنسان جهل فلو , , يطالب ال فإنه الحكم هذا علم ثم وضوء بغير زمانا يصلي

وضوء بغير صالة ما بقضاء

غير في والجهل اإلسالم دار في الجهل بين فرق وبعضهم , , الصالة وجوب وجهل جديد شخص أسلم فلو اإلسالم دار

بوجوبها ذلك بعد علم إذا قضاؤها عليه يجب .لم

به المكلف الفعل يكون أنأو, , فعله للمكلف يمكن مقدورا

.تركه

أكان (1 سواء بالمستحيل تكليف ال , مستحيال كان أم لذاته المستحيل

آلة بال كالطيران .لغيره

إرادة (2 تحت يدخل ال بما التكليفال: أن اإلنسان كتكليف اإلنسانباألمور , التكليف ومنه يتنفس

والبغض, كالحب .الوجدانية

يتنوع فيه المحكوممن جهة منإليه تضاف

إلى الحقوقأنواع : أربعة

حقوق خالصة

تعالى الله

اجتمع مافيها

الحقان الله وحق

أغلب فيها

حقوق خالصة للعباد

اجتمع مافيها

الحقان العبد وحق

أغلب فيها

حقوق خالصة

الله تعالى

الحقوق وهيحق ) العامةالمجتمع (

تعلق ما وهيالعام النفع بها

غير منبأحد اختصاص

في المثلعبادات كاإليمان والصالة والصيام

خالصة حقوقللعباد

والمكلف صاحب

فيه القرارو مطالبةإسقاطا

في المثلالدين، والدية، وسائر

الحقوق المالية .لألفراد

فيها الله وحق الحقان فيها اجتمع ماأغلب

المجتمع وقاية جهة من فيه الله فحقضرر وهذا الفاحشة، فيه تشيع أن من

عام

إظهار من فيه ما جهة من العبد وحقمن أغلب العام والضرر وبراءته، عفته

الخاص الضرر

أن للعبد يجوز فال غالب، فيها الله فحقعنه بالتنازل .يسقطه

العبد وحق الحقان فيها اجتمع ماأغلب فيها

العمد جهة على القتل من كالقصاصحق القاتل من فالقصاص والعدوان،

المصلحة من عليه يترتب لما اللهالنفوس حياة وهي العامة

حيوة ) القصاص في ولكم تعالى قال) تتقون لعلكم االلبب dأولى ي

ألنه العبد، حق على اشتماله أما والمقتول ألولياء خاصة مصلحة فيه

الذي الغيظ من صدورهم شفاء وهي.يملؤها