ر�ف الم�ح� اإلنجيلالمسيح !!ي�هين

حمزاوي يزيد

20 cm

14

.3

cm

الفهرس

توطئة........................................... المسيح نسب

..........................!!المخجل المسيح...............................!!عنصري

. يجرب إبليس

............................!!المسيح المسيح يلعن المحرف اإلنجيل.......!!جهنم ويدخله يهدم المسيح............................!!األسرة وال أدب بال المسيح

.....................!!أخالق عدو المسيح............................!!الطبيعة حقوق يحترم ال المسيح..................!!الحيوان

الصفحة

3

20 cm

14

.3

cm

توطئة على والس@@الم والص@@الة لله والحمد الله باسم

أن وأش@هد الل@ه إال ال@ه ال أن وأش@هد الله، رسول ورس@@وله عب@@ده عيس@@ى وأن الل@@ه، رسول محمدا نس@@اء خ@@ير الص@@ديقة م@@ريم وأم@@ه من@@ه، وروح

العالمين. ابن عيس@@ى ومنهم واألنبي@@اء، الرس@@ل أن وأش@@هد في الل@@ه رج@@ال وأعظم البش@@ر أفضل من مريم،

الرس@@الة فبلغوا مهتدين، هداة الله بعثهم األرض، عنهم وهو أجمعين الله توفاهم حتى األمانة وأدوا

ومن الع@@المين، رب عدو فهو عاداهم فمن راض، وفي ال@@دنيا في الخ@@زي فل@@ه س@@بهم أو أه@@انهممهين. عذاب اآلخرة والمبشرين الكنيسة أن يخفى ال فإنه بعد، أما

مك@@@ان، ك@@@ل في المق@@@دس الكت@@@اب يوزع@@@ون4

20 cm

14

.3

cm

الن@@اس، ك@@ل بين المح@@رف اإلنجي@@ل وينش@@رون أو ق@@@راءة في ي@@رغب من ك@@@ل يخ@@@دعون لكنهم

ب@@رامجهم ففي علي@@ه، وزع@@وه م@@ا على االطالع تبه@@@ر مح@@@ددة مق@@@اطع يخت@@@ارون التنص@@@يرية، المق@@اطع مئ@@ات عنهم يخف@@ون بينم@@ا الس@@امعين،

تل@@ك ومنه@@ا والمنط@@ق، العق@@ل يقبله@@ا ال ال@@تي علي@@ه المس@@يح تهين ال@@تي المت@@واترة النص@@وص

يدfعون-، -كما إله أو إنسان هو حيث من السالم،fة قراءة يتعاطون فهم آيات بإبراز لإلنجيل، انتقائي

تص@@ور ال@@تي اآليات تلك بينها ومن أخرى، وإخفاء أو عنص@@ريا الكت@@اب، في س@@نرى كم@@ا المس@@يح،

وم@@دمرا واألخالق األدب وقلي@@ل مته@@ورا أو لقيطاواألسرة.... للبيئة

ة والق@@@راءة f@@@غطي@@@ة على تعم@@@ل االنتقائيf التfناقضات على والتعمية fضارب الت األس@@فار بين والت

fص@@رانيf القارئ جهل مستغلfة المقدfسة، ال@@ذي الننين رب@@وع اإلنجي@@ل، يفهم وال يق@@رأ ال f@@وبفع@@ل الس

fق@@د روح وقت@@ل العق@@ل إلغ@@اء fحلي@@ل الن أص@@بح ،والتfناقضات عبر يمرf لإلنجيل القارئ الكرام، مرور الت

oا يدركها فال يلقيه@@ا ما سرعان أدركها وإذا ،شعوريfشعور إلى يحمي@@ه دف@@اعي، نفس@@يf كميك@@انزم الالباإلنجيل. الكفر في الوقوع من

5

20 cm

14

.3

cm

منه@ا: بح@ثي سلس@لة في الكت@اب هذا ويندرج العق@@ل" م@@ع وإلغ@@اء "النصرانية نشره سبق الذي

fة الكتاب@@ات من العديد ال@@تي ،األخ@@رى الموض@@وعيvفها تق@@ويض حمل@@ة إطار في والباحثون، العلماء أل

fة األسس حيويf مضادك العقول، إلغاء في الكنسيfوعي م@@@رض ض@@@دf fش@@@عور الال أبقى ال@@@ذي ،والال

fن fة المت@@دي fص@@راني العقلي اإلنع@@اش غرف@@ة في بالن. سنة ألفي منذ إفاقة دون واإليماني

المس@@يح، أن أي@@دينا بين ال@@ذي الكت@@اب يكشف ال ال@تي اإلهان@ات ك@@ل لقي الل@ه أن@ه يدfعون الذي عمال المس@@يح إهان@@ة ك@@انت فه@@ل تص@@ورها، يمكن

الح@@ط تس@@تهدف خسيسة مؤامرة أنها أم عرضيا ورس@@االته ذات@@ه الل@@ه ومن اإللهي@@ة الهداي@@ة من

السماوية؟ المحرف اإلنجيل الغرب في المالحدة يقرأ عندما

أنفس@@هم يجدون فاحصة بعين المقدس، والكتاب يؤمنوا أن يستحق ال رديء..، ورب سيئ إله أمام

يعبدوه. أن عن فضال به يقول: "إنLudwig Feuerbach (1804-1872) كان

أن@@ه اكتش@@ف إذا ملح@@دا مح@@ال ال يص@@بح اإلنس@@انيعبد".اه@ الذي الله من أفضل

دراس@@ة ودرس@@ه اإلس@@الم ع@@رف يكن لم إذا ه@@ذا إلي@@ه س@@يهتدي حينها ألنه دقيقة، موضوعية علمية

6

20 cm

14

.3

cm

لألنبي@@اء العظيم واحترام@@ه الصادقة مبادئه بفضل Mavis Jolly المهتدين أولئك بين ومن والرساالت،

بتفحص درس@@تها ولم@@ا مس@@يحية "كنتتقول: التي األدي@@@ان أدرس ش@@@رعت ثم ملح@@@دة، أص@@@بحت ب@@@دأت ثم ومن الع@@@الم، في األخ@@@رى الرئيس@@@ية

تع@@اليم ب@@ه ج@@اءت الذي الحق إلى تطمئن نفسي ليس إي@@اه، واعتن@@اقي به إيماني فأعلنت ،اإلسالم

كام@@@ل اقتن@@@اع عن ولكن مؤقت@@@ة عاطف@@@ة عندائب".اه@ وتفكير واعية ودراسة

فمن أخط@@أت وإن الل@@ه فمن أص@@بت ف@@إن ه@@ذا وعلي@@ه التوفي@@ق وبالل@@ه الش@@يطان، ومن نفس@@يالتكالن.

!!المخجل المسيح نسب الكنيس@@ة أي@@دي بين ال@@ذي المح@@رف اإلنجي@@ل

الجميل@@@@ة اإللهي@@@@ة المعج@@@@زات يحب ال الي@@@@وم واألي@دي قيمته@ا يفق@دها التحري@ف ألن والرائع@@ة،

محتواها. من تفرغها الماكرة

7

20 cm

14

.3

cm

تك@@ون أن الل@@ه أراده@@ا ال@@تي المعجزات تلك ومن عب@@اده، على وحج@@ة وعظمت@@ه قدرت@@ه على دليال

فمن ال@@دنيا، ه@@ذه إلى المس@@يح مجيء معج@@زة يكن الس@@الم- لم -علي@@ه المسيح أن عليه المتفق

رج@@ل، نطف@@ة نت@@اج يكن ولم بيول@@وجي، أب لدي@@ه ربانية، بمعجزة العذراء مريم أمه به حملت وإنما كن يق@@ول أن أم@@ره وإنم@@ا ش@@يء، يعجزه ال فالله

عازب@@ة فت@@اة عمران ابنة مريم كانت وقد فيكون، بيت وخدم@@ة والزهد العبادة على معتكفة عذراء،

الرجال. عن بعيدا الله فحملت روح@@@@@ه من م@@@@@ريم في الل@@@@@ه نفخ

وع@@انت الب@@اهرة، ال@@والدة معج@@زة إنه@@ا بالمسيح، عن خ@@@رجت ال@@@تي ال@@@والدة، تل@@@ك من الع@@@ذراء من ش@@رفها على خوف@@ا ش@@ديدة، معاناة المألوف

هذا قبل مت ليتني يا قالت حتى اإلشاعات، كانت ما وحدث ،23مريم منسيا نسيا وكنت م11ريم يا ذامين مع@@اتبين اليه@@ود قال إذ تخشاه

كان ما هارون أخت يا فريا شيئا جئت لقد م@@ريم بغي11ا أمك كانت وما سوء امرأ أبوك

27-28. الخبيثة، األلسن اإلعجازية الحادثة هذه تلقفت بالزن@@ا م@@ريم باته@@ام وتس@@تمتع تلوكه@@ا فطفقت

عنهم غريب@@ا فليس اليه@@ود، دي@@دن وهذا والفسق،

8

20 cm

14

.3

cm

منهم- بالزن@@ا الص@@الحين -خصوص@@ا الن@@اس اته@@ام العه@@د كت@@اب ويزودنا والشذوذ، واللواط والفجور

في مارس@@ه ال@@ذي اإلب@@احي الفن بتفاصيل القديم أمثل@@ة بعض وسنرى والمرسلون، األنبياء زعمهم

حين. بعد ذلك مخطوب@@ة ك@@انت م@@ريم أن اليه@@ود قال@@ه ومم@@ا

رته الش@@وق فغلب@@ه يوس@@ف، اس@@مه لنج@@ار وأس@@ ال@@زواج موعد قبل مخطوبته على فدخل الشهوة

!بالمسيح فحبلت الرسمي ح@@تى واسعا، صدى لها وجدت أخرى رواية أن إال

العجيب@@ة ال@@والدة له@@ذه الرس@@مية الرواية أصبحت في الحاخام@@@ات وعن@@@د اليه@@@ودي، التلم@@@ود في

الغربيين. المالحدة وبعض إسرائيل، آثم@ة عالق@@ة له@ا ك@@انت مريم إن الرواية تقول

الزن@@ا وبمباش@@رة باندارا، يدعى روماني جندي مع اليه@@ودي التلم@@ود في نق@@رأ بالمسيح، حملت معه

في موج@@ود الناص@@ري يس@@وع "إن التالي@@ة الفقرة وإن والن@@ار، والقطران الزفت بين الجحيم لجات

بمباش@@رة باندارا العسكري من به أتت مريم أمه الق@@اذورات، بمقام النصرانية الكنائس وإن الزنا،النابحة". بالكالب أشبه فيها الواعظين وإن�تب وق@@د التلمود، في اليهود رواية هي هذه بع@@د كقرون. خمسة بحوالي المسيح رفع

9

20 cm

14

.3

cm

اليه@@ود بعض ليدعو المسيح ذهب عندما فمثال -في الش@@ريف غ@@ير بنس@@له واجه@@وه الهداية، إلى

ق@@الوا اليه@@ود أن إلى اإلنجي@@ل نظ@@رهم- فيش@@ير في ل@@ه آباءن@@ا( الم@@زين نع@@رف )نحن للمس@@يحه إذ عرض@@ه، v@@أب@@اه يع@@رف يكن لم زعمهم في إن

مس@@بة بأق@@ذع وذم@@وه س@@بوه أنهم كم@@ا الحقيقي، أوالد لس@@نا )نحن اإلنجي@@ل حس@@ب له، قالوا عندما

.1زنا( م@@دfة أو المس@@يح عايش@@وا ال@@ذين اليه@@ود لكن

وهي األولى، الرواي@@ة إلى مالوا قد األناجيل كتابة وإن م@@ريم، خطيب النجار ليوسف المسيح نسبة

ال@@ذي يوس@@ف، م@@ع بالزن@@ا م@@ريم ق@@ذفوا كث@@يرين المس@يح فك@@ان للفضيحة، تجنبا بها للزواج اضطر

النجار. ليوسف شرعي غير ابنا لهؤالء بالنسبة ق@@ول مناس@@بات، ع@@دة في الجديد العهد ونقل يوس@@ف ابن ه@@و )المس@@يح أن وال@@دهماء الع@@وام فالحاص@@ل ،2معروفون( وأخوته مريم زوج النجار

اث@@نين: أح@@د اليهودي الشعب رأي في المسيح أن ابن أو النج@@ار، ليوس@@ف ش@@رعي غ@@ير ابن إم@@ا

ي@@ؤمن يكن فلم اإلعجازي@@ة الوالدة أما له، شرعيأحد. بها

8:41 يوحنا 130-16: 4 ولوقا ،6-1: 6 ومرقس ،56-55: 13 متى 2

10

20 cm

14

.3

cm

اإلنجي@@ل إلهان@@ة أك@@بر بتفص@@يل التط@@رق وقبل أن أذك@@ر أن ب@@أس ال نس@@به، مس@@ألة في للمس@@يح الميالد قاطع@@@ة بص@@@ورة أك@@@د الك@@@ريم الق@@@رآن

بس@@ورة مريم القرآن - أفرد- للمسيح اإلعجازي موضع في ونعتها الموضوع، حول باسمها سميت

قيل@@ة من برأه@@ا ثالث@@ة سورة وفي بالصديقة، آخر أحص11نت التي عمران ابنة ومريم السوء

وص11دقت روحن11ا من في11ه فنفخن11ا فرجهاالق11انتين من وك11انت وكتب11ه ربها بكلمات

12التحريم. ش@@أنها - ورف@@ع- الل@@ه رس@@ول عليه@@ا أثنى كما

ل ابن@@ة أرب@@ع: م@@ريم النس@@اء من فق@@ال: "كم@@� في العالمين نساء خير من عدها كما عمران..."،

آخر. حديث اإلنجي@@ل م@@ا أدراك وم@@ا المح@@رف اإلنجي@@ل أما

- وحكاياته رواياته وتضارب بتناقضاته ،!المحرفvه هو كما المس@@يح نس@@ب أن لنا يكشف دائما- فإن

اختالف -على ولوق@@ا م@@تى إنجيلي في الم@@ذكور الش@@عبية الرواية مع تفاصيلهما- متفق في شديد

من ه@@و المس@@يح أن ت@@زعم وال@@تي الناس، لعمومالنجار. يوسف شخصية - عبر- داود نسل

يس@@@وع ميالد )كت@@@اب م@@@تى إنجي@@@ل في ج@@@اء ول@@@د إب@@@راهيم إب@@@راهيم، ابن داود ابن المس@@@يح

11

20 cm

14

.3

cm

يهوذا ولد ويعقوب يعقوب، ولد وإسحاق إسحاق، ثام@@ار، من وزارح ف@@ارص ول@@د ويه@@وذا وأخوت@@ه، وآرام ارام، ول@@د وحصرون حصرون، ولد وفارص

نحش@@@ون، ول@@@د وعمين@@@اداب عمين@@@اداب، ول@@@د من ب@@وعز ول@@د وس@@لمون س@@لمون، ولد ونحشون وعوبي@@د راع@@وث، من عوبي@@د ول@@د وبوعز راحاب،

المل@@ك وداود المل@@ك، داود ول@@د ويسى يسى، ولد ول@@د وس@@ليمان الوري@@ا، ال@@تي من س@@ليمان ول@@د

ول@@د ويعق@@وب يعق@@وب، ول@@د رحبع@@ام....ومت@@ان ال@@ذي يس@@وع منه@@ا و�ل@@د ال@@تي مريم، رجل يوسف�دعى 3المسيح( ي

ج@@اء لم@@ا مغايرا نسال لنا فينقل لوقا إنجيل أما العلم@اء اإلنجيلي النس@ب هذا حير متى، إنجيل به

ولوق@@ا لم@@تى الل@@ه ي@@وحي كي@@ف إذ وح@@ديثا، قديما أمام نفعل ماذا لكن متضاربين، مختلفين بنسلين

!بنفسه نفسه يفضح الذي التزوير هذا نحو له كان يسوع ابتدأ )ولما لوقا إنجيل يقول

�ظن م@@ا على وه@@و س@@نة، ثالثين بن يوس@@ف ابن ي الي@@اقيم بن يون@@ان الوي...بن بن متث@@اث بن هالي

يس@@ى...بن بن داود بن ناث@@ان بن متاثا بن مليا بن إس@@حاق بن يعق@@وب بن يهوذا بن فارص بن بوعز

4إبراهيم..( بن

17-1: 1 متى إنجيل 334-23: 3 لوقا إنجيل 4

12

20 cm

14

.3

cm

�ع@@د ال@@تي االختالف@@ات، متاه@@ات في أدخل لن ت ك@@وني م@@ع ه@@اتين، النسب سلسلتي بين بالمئات

ا اختصرت كال أن نلح@@ظ أن يمكن لكن منها، كثير يوسف، ابن هو المسيح أن على متفقان الكاتبين آنذاك، اليهود بين المنتشرة الرواية سرد معيدين م@@ا على "وه@@و لوق@@ا ق@@ول من أك@@ثر ذل@@ك ويتضح

�ظن ت@@دل الظن ه@@الي" وكلم@@ة بن يوس@@ف ابن ي المس@@يح أن يظن ك@@ان اليه@@ودي الشعب أن على

نق@@ل من أك@@ثر نفس@@ه يكل@@ف فلم يوسف، ابن هو إنجي@@ل في يوج@@د ووحي ق�دس@@ية فأي الظن، ذلك

وإش@@اعات وش@@كوك ظن@@ون لن@@ا ينق@@ل وه@@و لوقا،؟!الناس من العوام توتخرصا ألف@@وا ال@@ذين ك@@ل بين من لوق@@ا ف@@إن ذلك ومع

الوحي@@د الموض@@وعي الك@@اتب ه@@و مقدس@@ة، كتب@@ا إنv يق@@ول ال إن@@ه حيث العلمي@@ة، باألمان@@ة المتصف

بأن@ه ي@دvع لم كم@ا الل@ه، من ب@ه موحى الكالم هذا وإنم@@ا إنجيال، يكتب أن@@ه أو الل@@ه، من ب@@وحي يكتب

يخ@@ط أن@@ه المس@@يح عن قص@@ته ص@@در في يش@@ير الم@@دعو معارف@@ه أو أص@@دقائه أح@@د إلى رس@@الة

المس@@يح أخب@@ار ببعض فيه@@ا يخ@@بره "ث@@اوفيلس"،vه إذ عرفوه، أو به سمعوا الذين من جمعها التي إن

عرفه. أو المسيح لقي شخصيا هو يكن لم

13

20 cm

14

.3

cm

ق@@د كث@@يرون )إذ رس@@الته ص@@در في لوقا قال كما عندنا، المتيقنة األمور في قصة بتأليف أخذوا

وخ@@داما معاينين البدء من كانوا الذين إلينا سلمها من ش@@يء ك@@ل تتبعت إذ أيض@@ا أن@@ا رأيت للكلم@@ة،

أيه@@ا إلي@@ك الت@@والي على أكتب أن بت@@دقيق األول ال@@ذي الكالم ص@@حة لتع@@رف ث@@اوفيلس، العزي@@ز.5به( علمت

في ي@@دقق وباحث@@ا مؤرخ@@ا يك@@ون أن يع@@دو ال فه@@و أق@@رب يراه ما الرجال أفواه من وينقل تالراويا

بنس@@ب علين@@ا يخ@@رج لكن@@ه والص@@حة، الدق@@ة الى النجار، يوسف إلى أخرى مرة المنسوب المسيحاإلعجازية. الوالدة ويستبعد تص@@دق الكنيس@@ة إنv الن@@اس بعض يق@@ول ق@@د االكل@@يريوس رجال وإن اإلعجازي، المسيح بميالد

ه@و هذا ولكن للعادة، الخارق الميالد بهذا يؤمنون فم@@ا كذلك، األمر كان فإذا ذاته، حد في المشكل

يرويه@@ا التي هذه النسب سلسلة من إذن الفائدةأخرى؟ تارة ولوقا تارة متى كل فلم بالمرة، بيولوجيا أبا للمسيح يكن لم فإذا ليوس@@ف نس@@ب عالق@@ة إلثبات اإلنجيلي العناء هذا

بالمسيح؟ النجار

4-1: 1 لوقا إنجيل 514

20 cm

14

.3

cm

ه@@و الي@@وم الكن@@ائس جمي@@ع لدى المسيح كان وإذاالنجار؟ يوسف ابن هو الله يكون فكيف الله،

وجانب@@@ا الهوتي@@@ا جانب@@@ا للمس@@@يح إنv س@@@يقولون!ناسوتيا

ك@@ون معض@@لة يحل@@وا أن يمكن ال ه@@ؤالء حتى لكن ليوس@@ف ابن@@ا وناس@@وته لل@@ه، ابن@@ا المس@@يح الهوت!النجار كليهم@@ا ولوق@@ا م@@تى ب@@أن التأكي@@د إال يبقى فال

من يوس@@ف ابن ه@@و المسيح بأن يؤمنان يهوديان أنه@@ا يظن@@ان للنس@@ب، سلس@@لتين فوض@@عا الزن@@ا،

جازما متى كان وان المسيح، وأجداد آباء سلسلة كتاب )هذا إنجيله مطلع في يقول حيث ذلك، في

و�ل@@د ال@@تي م@@ريم رجل يوسف المسيح...بن ميالد.6المسيح( يدعى الذي يسوع منها فظن الج@@زم، به@@ذا ال@@وحي يس@@عفه فلم لوقا أما

ك@@ان وأي@@ا النج@@ار، يوس@@ف ابن المسيح أن كغيره من عريض@@ة مس@@افات والظن الجزم فبين الحال

!!والفبركة واالختراع والتحريف التزوير تفاص@@@يل في وغص@@@نا أك@@@ثر تعمقن@@@ا م@@@ا وإذا فض@@ائح فس@@تواجهنا ه@@ذه، المسيح نسب سلسلة

الوحي@@د واالستنتاج -،- للمسيح اإلساءة غاية في في المثبت النس@@ب أن ب@@ه، الخ@@روج يمكن ال@@ذي

16-1: 1 متى إنجيل 615

20 cm

14

.3

cm

اسم كل اختير وإنما صدفة، وليد يكن لم اإلنجيلالمدى. بعيدة أهداف لتحقيق بعناية، فيه

�نس@@ب ال@@ذي النجار يوسف إن المس@@يح إلي@@ه ي�عرف ال نكرة، رجل ي@@دري وال نج@@ار، أن@@ه إال عنه ي اإلنجي@@ل لكن وأجداده، آباؤه هم من بالتحديد أحد

الزمني@@ة المرحل@@ة تل@@ك في يرقب@@ون ك@@انوا وكتبته األنبي@@اء ومن داود نسل من يأتي منتظرا، مسيحا أكثر بزعمهم ألنهم الغرض، لهذا فاختلقوا الكبار، ملكي@@ة س@@لطانية نس@@ب سلس@@لة الله، من حرصا

غ@@ير وأحف@@ادهم الزن@@ا، وأوالد بالزن@@اة مسلس@@لة"اليوسف" النكرة. بهذا تبدأ الشرعيين،

أمه@@ات من مجموع@@ة ذك@@ر م@@تى إنجي@@ل تعمد والغريب غيرهن، دون بأسمائهن المسيح وجدات

من هن الج@@@@دات من ذك@@@@رهن من جمي@@@@ع أن وإن بالزن@@ا، تل@@وث نس@@ل بن@@ات من أو الزاني@@ات ذك@@@ر س@@@رf من العجب أش@@@د ليعجب الب@@@احث العفيف@@ات وإغف@@ال المس@@يح نس@@ب في الزاني@@ات

للمس@@يح؟، متعم@@د يه@@ودي فض@@ح ه@@و ه@@ل منهن، وتس@@طيره ذل@@ك ب@@إقرار اإلنجي@@ل يكتفي بينم@@ا

الجديد. العهد في بوقاحةالمسيح؟ بنسل تعريض هو هل

الج@@دات من م@@تى إنجي@@ل ذك@@رهن ممن ك@@ان كم@@ا المس@@يح، أجداد أحد عوبيد أم وهي راعوث،

16

20 cm

14

.3

cm

بن رحبع@@ام أم وهي نعم@@ة، الق@@ديم العه@@د ذك@@ر نعم@@ة بينم@@ا مؤابي@@ة ه@@ذه وراع@@وث س@@ليمان،

الس@@الم- من -علي@@ه لوط نسل من وهن عمونية،المحارم. زنا من وبالتحديد الزنا،

ه المق@@دس، الكتاب من القديم العهد يقول v@@إن لوط فر عليها، وقضى لوط قرية الله دمر أن بعد جبلي@@ة، مغ@@ارة في وأق@@اموا خارجه@@ا ابنتي@@ه م@@ع

القص@@@ة يكم@@@ل المق@@@دس الكت@@@@اب ولن@@@@ترك وس@@كن ص@@وغر من ل@@وط بتفاص@@يلها... )وص@@عد

في يس@@كن أن خ@@اف ألن@@ه مع@@ه، وابنت@@اه الجب@@ل البك@@ر وق@@الت وابنتاه، هو المغارة فسكن صوغر،

رج@@ل األرض في وليس ش@@اخ ق@@د للصغيرة: أبونا أبان@@ا نس@@ق هلم األرض، ك@@ل كع@@ادة علين@@ا ليدخل فسقتا نسال، أبينا من فنحيي معه ونضطجع خمرا

البك@@ر ف@@دخلت الليل@@ة، تل@@ك في خم@@را آباهم@@ا وال باض@@طجاعها يعلم ولم أبيه@@ا، م@@ع واضطجعت

ق@@@الت البك@@@ر أن الغ@@@د في وح@@@دث بقيامه@@@ا، هلم أبي مع البارحة اضطجعت قد للصغيرة: إني

معه فاضطجعي فادخلي أيضا الليلة خمرا نسقيه تلك في خمرا آباهما فسقتا نسال، أبينا من فنحيي مع@@ه، فاض@@طجعت الص@@غرى وقامت أيضا، الليلة ابنت@@ا فحبلت بقيامه@@ا، وال باض@@طجاعها يعلم ولم اس@@مه ودعت ابن@@ا البك@@ر فول@@دت أبيهما من لوط

17

20 cm

14

.3

cm

والص@@غيرة الي@@وم، إلى المؤاب@@يين أبو وهو موآب، أب@@و وه@@و عمي، بن اس@@مه دعت ابن@@ا ول@@دت أيضا

7اليوم( إلى العمونيين

�عل@@ق أن يفوت@@ني ال ال@@تي القص@@ة ه@@ذه على أ الصالح، النبي فهذا البورنوغرافية"، "النكتة تشبه

قوم@@ه، في الل@@واط ح@@ارب ال@@ذي الكب@@ير، الش@@يخ الفاض@@لة، واألخالق للعف@@ة دعوت@@ه في واستبس@@ل زن@@ا في ليق@@ع الس@@ذاجة به@@ذه ابنت@@اه تس@@تدرجه ليل@@تين في الثمال@ة لح@@د الخم@ر يشرب المحارم،

ه ح@@تى عقل@@ه، ذرات ك@@ل فيفق@@د متت@@ابعتين، v@@ال إن ابنتيه" كم@@ا "جماع موبقات من يقترفه ما يعرفهذا؟ كيف القصة، تذكر

الس@@ن، في وط@@اعن ه@@رم شيخ يستطيع كيف والش@@عور العق@@ل فق@@دان لح@@د للخم@@ر ش@@ارب

ليل@@تين في ناض@@جتين شابتين يجامع أن والحركة، يق@@در الح@@ال- أن تل@@ك في -وهو وكيف متتاليتين،

يم@@ارس ثم االنتص@@اب، على التناس@@لي عض@@وه طفلين؟ وينجب الفحول ممارسة الجنس

ه@@@ذه في بنتائجه@@@ا، العملي@@@ة ه@@@ذه أن ش@@@ك ال على خارقون أشخاص إال منها يتمكن ال الظروف

!!"السوبرمان" غرار

38-30: 19 التكوين سفر 718

20 cm

14

.3

cm

تنقض@@ي ال ال@@ذي المق@@دس الكت@@اب ه@@و ه@@ذا لكن عن تنم ال@@تي بقصص@@ه دائم@@ا يفاجئنا فهو غرائبه، األس@فار، ه@ذه كتب@ة نفس@ية في خط@يرة أمراض�عج@@@ز مم@@@ا بتحليل@@@ه فروي@@@د ح@@@تى الجمي@@@ع ي

من الن@@وع ه@@ذا تفس@@ير عن النفس@@ي/الجنس@@يالشذوذ.

عرق من والمؤابيين العمونيين كل أن والمهم ه@@ذا من انح@@درت آثم@@ة، جنس@@ية عملي@@ة أص@@له المؤابية راعوث هما امرأتان الشريف غير األصل وق@@د ال@@رب"، "المس@@يح ج@@دات العموني@@ة، ونعمة عوبي@@د وهم@@ا المس@@يح، أجداد من جدين لنا أنجبتا

نسب سلسلة في اسميهما نجد اللذين ورحبعام،المسيح.

الكتاب من التثنية سفر في اآلية هذه ولنتأمل ال@@رب، جماع@@ة في زنى ابن ي@@دخل )ال المق@@دس

جماع@@ة في أحد منه يدخل ال العاشر، الجيل حتى جماع@@ة في م@@ؤابي وال عم@@وني ي@@دخل ال ال@@رب، أح@@د منهم ي@@دخل ال العاش@@ر، الجي@@ل ح@@تى الرب،

. 8األبد( إلى الرب جماعة في على ال@@رب جماع@@ة من بالطرد الله حكم لقد

عش@@رة ذاته@@ا العقوب@@ة بع@@ده من ويلقى زان، كل المق@@دس النص خاتم@@ة إن بل األحفاد، من أجيال

3-1: 14 التثنية سفر 819

20 cm

14

.3

cm

األب@@د، إلى ال@@رب جماع@@ة من ط@@ردهم إلى تشير انحدر الذين والمؤابيين، العمونيين بالذكر ويخص

في المس@@يح نس@@ل دخ@@ل فكي@@ف المس@@يح، منهم في عض@@وا المسيح أضحى وكيف الرب؟، جماعة

في ثالث@@ة ث@@الث أمس@@ى وكي@@ف ال@@رب؟، جماع@@ة؟!!نفسه الرب بل المقدس، الثالوث راحاب أيضا اإلنجيل ذكرهن الالئى النساء من

ورد ه@@ذه وراح@@اب المس@@يح، أجداد أحد بوعز، أم ك@@انت وق@@د يش@@وع، س@@فر في م@@رات عدة ذكرهارفت أريح@@ا، في دع@@ارة بيت ت@@دير براح@@اب وع@@�

المقدس@@ة النص@@وص تل@@ك أح@@د وه@@ذا الزاني@@ة، رجلين ش@@@طيم من ن@@@ون بن يش@@@وع )فأرس@@@ل وأريحا، األرض انظرا اذهبا قائال، سرا جاسوسين

راح@@اب اس@@مها زاني@@ة ام@@رأة بيت ودخال ف@@ذهبا.9هناك( واضطجعا

وك@@ل هي تحي@@ا فق@@ط الزانية )راحاب كذلك وورد.10البيت..( في معها من

الق@ديم، العه@د البطلة" في "الزانية هي فراحاب في أع@@دائهما من يهوديين جاسوسين أخفت ألنها

فكافؤ�وه@@ا اليه@@ود، ل@@دى أس@@همها رفع مما أريحا، لها تعرض التي الجماعية، اإلبادة من أنقذوها بأن

أريحا. ودواب وأطفال ونساء رجال1: 2 يشوع سفر 9

6:17 يشوع سفر 1020

20 cm

14

.3

cm

المج@@ازر س@@فر في المق@@دس الكت@@اب يق@@ول المدين@@ة في من -أب@@ادوا- ك@@ل )وحرموا الوحشية

البق@@ر ح@@تى وش@@يخ طف@@ل من وام@@رأة رج@@ل من يش@@وع الس@@يف...واس@@تحيا بح@@د والحم@@ير والغنم وس@@كنت له@@ا، م@@ا وك@@ل أبيها وبيت الزانية راحاب

.11اليوم( هذا إلى إسرائيل وسط في الزاني@@ة لراح@@اب ك@@ان اإلجرامي@@ة اإلب@@ادة وبع@@د

المس@@يح أج@@داد أح@@د س@@لمون، تتزوج أن الشرف!!المسكين للمسيح آخر جدا بوعز وتلد

في المقدس الكتاب يستمر ذاته السياق وفي لن@@ا فيس@@رد واإلهانة األعراض وهتك القذف رحلة

وهي المس@@يح ج@@دات من أخ@@رى ام@@رأة مغ@@امرة كام@@ل إص@@حاح في مفص@@لة قص@@تها ج@@اءت ثامار،

التكوين، سفر من والثالثون الثامن اإلصحاح وهو االث@@ني األسباط أحد يعقوب، ابن يهوذا أن مفادها�دعى ويسمى ابنه )زوجة كنة له كان عشر عير( ت وم@@اتت ثام@@ار زوج أي ه@@ذا، عير مات ولما ثامار، األخ@@ير ه@@ذا يه@@وذا..خ@@رج زوج@@ة حماته@@ا ك@@ذلكغنمه. ليجز يمشي

�خبرت المق@@دس الكت@@اب يق@@ول ثام@@ار )...ف@@أ ليج@@ز تمن@@ه إلى ص@@اعد حم@@وك ذا ه@@و له@@ا وقي@@ل ب@@برقع وتغطت ترمله@@ا ثي@@اب عنها فخلعت غنمه،

25-21 : 6 يشوع سفر 11

21

20 cm

14

.3

cm

على ال@@تي عين@@ايم مداخل في وجلست وتلففت، ألنه@@ا زاني@@ة، وحسبها يهوذا تمنه...فنظرها طريق الطري@@ق، على إليه@@ا فمال وجهها غطت قد كانت

أنه@@ا يعلم لم ألن@@ه علي@@ك، ادخ@@ل ه@@اتي وق@@ال�خبر أشهر ثالثة نحو كان كنته...ولما وقي@@ل يهوذا أ

من أيض@ا حبلى هي وه@ا كنت@ك، ثام@ار زنت قد له بطنه@@@@@ا في إذا والدته@@@@@ا وقت الزن@@@@@ا...وفي

.12زارح( والثاني فارص األول توأمان..د�عي القص@@ة فمن المس@@يح، أجداد أحد هو هذا وفارص

أن معتق@@@دا المح@@@ارم، زنى زن@@@ا يه@@@وذا أن نعلم رأين@@ا الذي فارص، فأنجب شوارع، عاهرة الزانية ك@@ل ذكرها التي المسيح نسب سلسلة في اسمه

!!ولوقا متى من والنص@@رانية اليهودي@@ة المقدس@@ة الكتب تق@@دم

ال@@ذي عش@@ر، االث@@ني األسباط ألحد مقززة صورة له كان إذ الكبير، الشيخ وهو زوجته، تمت تكد لم

ح@@تى ال@@زواج، س@@ن الب@@الغين األوالد من ثالث@@ة عقل@@ه على واستولت البهيمية شهوته به استبدت عن بحث@@@ا يتس@@@كع ف@@@ذهب الجنس@@@ية، غريزت@@@ه

ال@@تي القص@@ة لن@@ا وت@@ذكر الشوارع، في الداعراته اختصرتها، v@@م@@ع مطول@@ة مفاوض@@ات في دخ@@ل أن vه إذ الداعرة، فوافق نقودا، يملك حينها يكن لم إن

38 التكوين: اإلصحاح سفر 1222

20 cm

14

.3

cm

إلى رهن@@ا وثوبه، وعصاه خاتمه ثامار إعطاء على تفوت@ه ال أن على حريص@ا ك@@ان لق@د مسمى، أجل ك@@ل من يتج@@رد فه@@و له@@ذا السانحة، الفرصة تلك

نزوت@@@ه فق@@@ط ليش@@@بع رهن@@@ا ليقدم@@@ه ش@@@يءالخسيسة...

يح@@ترم إنس@@ان ينتمي أن حقيقي@@ة مأس@@اة إنها ال@ذي ال@دين، ه@@ذا إلى واألخالق والرس@@الة النبوة عت@اة من فس@قا أش@د والرس@ل األنبياء من يجعلوباريس. وروما أمستردام شوارع في الزناة ،!ال الحد؟ بهذا المخزية الحلقات هذه تنتهي وهل

مم@ا المزي@د يف@رغ أن إال المق@دس الكتاب ويأبىالقذرة. جعبته في

سلس@لته في الحظنا كما متى إنجيل لنا يحكي عن الزن@@ا، وأبن@@اء والزاني@@ات بالزن@@اة المسلس@@لة

يشير كما العالم، هذا في مهنة ألقدم أخرى بطلةجنسيا. للرجل المرأة إمتاع مهنة إلى الغربيون

من س@@ليمان ولد )وداود السلسلة في متى يقول.13الوريا( التيالوريا؟ التي هي من

ال@@تي ه@@ذه إذ ب@@داود، تع@@ريض ه@@و له@@ا م@@تى ذ�ك@@ر ق@@ادة أح@@د الح@@ثي، اوري@@ا زوجة بتشبع هي الوريا، اوري@@ا أن القص@@ة وتق@@ول األش@@اوس، داود جيش

17-1: 1 متى 1323

20 cm

14

.3

cm

الطاحن@@ة كالمع@@ار إح@@دى يق@@ود ك@@ان الح@@ثي ك@@ان فق@@د داود أم@@ا الحرب، ميدان في المقدسة أنه مع الخيانة، فراش على القائد بزوجة مشغوال

عديدات. زوجات له كان في فأق@@ام داود )وأم@@ا المق@@دس الكتاب يقول

ق@@ام داود أن المس@@اء وقت في وك@@ان أورش@@ليم، المل@@ك، بيت س@@طح على وتمش@@ى س@@ريره على

تس@@تحم، عاري@@ة ام@@رأة الس@@طح على من ف@@رأى داود فأرس@@ل ج@@دا، المنظ@@ر جميلة المرأة وكانت ال@@بيت أه@@ل من واح@@د فق@@ال الم@@رأة، عن وسأل الح@@ثي، اوري@@ا ام@@رأة اليع@@ام بنت بتش@@بع ه@@ذه

واضطجع إليه فدخلت وأخذها، رسال داود فأرسل إلى رجعت ثم ،!طمثه@@ا من مطه@@رة وهي معه@@ا، داود وأخ@@برت فأرس@@لت الم@@رأة وحبلت بيته@@ا،.1حبلى...( إني وقالت

بتش@@بع ب@@أن علم لما داود أن القصة بقية وفي يغطي أن ح@@اول بالزنا، منه حبلت قد اوريا زوجة الم@@رأة زوج اوريا قائده فاستدعى جريمته، على

عطل@@ة ومنح@@ه البعي@@دة، المع@@ارك من الزاني@@ةه يق@@ال ح@@تى بتش@@بع، زوجت@@ه فيض@@اجع ليذهب v@@إن ك@@ان اوريا لكن بطنها، في الذي الحمل في سبب

أن يمكن كي@@ف لداود قال حيث داود، من أشرف

5-2: 11 الثاني صموئيل 124

20 cm

14

.3

cm

في جن@@ودي بينم@@ا أض@@اجعها زوج@@تي على ادخ@@ل؟!يقاتلون كالمعار

عن وي@@ترفع يتع@@الى لقضيته، المخلص فالقائد قت@@@ال زمن في زوجت@@@ه م@@@ع الجنس ممارس@@@ة

ال@وغى، س@احات في جن@وده في مفك@را األعداء، المس@@لحة، للق@@وات الع@@ام القائ@@د النبي، داود أما

الح@@رب في ال@@زوج انش@@غال فرص@@ة يس@@تغل فهو ويس@@تحل عرض@@ه وينته@@ك فراش@@ه على ليس@@طو

أهله. فرج فم@@ا داود، خط@@ة بش@@هامته اوري@@ا زوج أفش@@ل

دف@@ع منه يطلب القادة، ألحد كتب أن إال منه كان للمعرك@@ة، األمامي@@ة الخط@@وط إلى الح@@ثي اوري@@ا�لقى �قت@@ل، الع@@دو حص@@ون أحد من حجر عليه لي في�فذ القات@@ل داود فاستفرد ارويا، وق�تل المخطط فن

نس@@ائه، إلى وض@@مها بتش@@بع باألرمل@@ة وال@@زاني.14المعروف النبي سليمان أم بعد فيما وأصبحت

العه@@د ومل@@وك رس@@ل أعظم داود، إذن هو هذا وه@@ذا اإليطالية، المافيا أبطال بأحد أشبه القديم،

في بمناقب@@ه األخب@@ار طارت الذي سليمان ابنه هو المقدس@@ة الكتب من@@ه تجع@@ل والجن، اإلنس دني@@ا

عارية تسبح كانت زانية النصرانية" ابن "اليهودية

صموئيل سفر من عشر الحادي اإلصحاح في بالتفاصيل القصة انظر 14الثاني

25

20 cm

14

.3

cm

" الج@@@@اي أعين أم@@@@ام اللي@@@@الي منتص@@@@ف في!!والرايح" غاي@@ة في معلوم@@ة س@@بق الذي النص لنا ويورد ط@@اهرة وهي ببتش@@بع زنى داود أن وهي األهمية،

ك@@انت فالح@@ائض حائضا، تكن لم نعم طمثها، من وه@@ذا وطؤ�ه@@ا، ويح@@رم الق@@ديم العه@@د في منبوذة

اليهودي@ة الديان@ة تع@اليم يحترم داود أن على يدل أن ال@ورع غاي@ة وه@@ذا الح@@ائض، وط@@أ يخص فيم@ا من ط@@اهرة تك@@ون أن شرط جارك، بحليلة تزني

تغت@@ال ثم الم@رأة تحب@@ل أن فرص@ة فهي ،!حيضها!بارد بدم زوجها نقرأ الجديد العهد صفحات من صفحة كل في فالكت@@@اب داود"، ابن "المس@@@يح الالزم@@@ة ه@@@ذه

األولى أن متناس@@يا النس@@ب، بهذا يفتخر المقدس الزناة وبقية داود على والقتل الزنا حد إقامة كان تع@@@اليم حس@@@ب المس@@@يح، نس@@@ب سلس@@@لة من

)إذا المق@@دس الكت@@اب يقول الموسوية، الشريعة�قت@@ل بعل امرأة مع مضطجعا رجل و�جد االثن@@ان، ي

من الش@@ر فت@@نزع الم@@رأة، م@@ع المضطجع الرجل.15إسرائيل(

22: 23 التثنية سفر 1526

20 cm

14

.3

cm

زنى ابن ي@@دخل )ال قول@@ه ج@@اء نفسه السفر وفي ي@@دخل ال العاش@@ر الجي@@ل ح@@تى الرب، جماعة في.16الرب( جماعة في أحد منه

ي@@ذكره ال@@ذي المخ@@زي المس@@يح نس@@ب إن المح@@رف اإلنجي@@ل رأسه وعلى المقدس، الكتاب

من@@ه، للني@@ل متعم@@دة بأد وقل@@ة كب@@يرة إهان@@ة هو والرس@@االت، الرس@@ل أع@@داء االتهامات تلك ووراء مث@@ل عن البعد كل يبتعد أن باإلنجيل األولى وكان

وأبن@@اء بالزناة مطرز ألنه فقط ليس النسب، هذا أحص@@نت التي مريم هي أمه ألن أيضا وإنما الزنا،

وإنم@@ا ألحد ابنا فليس األب، ناحية من أما فرجها، النج@@ار بيوس@@ف البت@@ة له عالقة وال الله، كلمة هو ال@@@@تزوير أقبح فم@@@@ا الخي@@@@اط، وال الح@@@@داد وال

من الجن@@ون ه@@ذا ركب إذا خصوص@@ا والتحري@@ف،الناس. في األشياء بأخس الناس أشرف اتهام اليهود ديدن والفسق بالفجور األنبياء اتهام إن

عن أب@@دا يتورع@@ون ال وانهم اآلن، حتى والنصارى رأي وفي الن@@اس، بأش@@رف القذارات هذه إلصاق

كما مثال، الفغالي بطرس اللبناني الماروني األب ف@@إن التبشيري، التزوير تلفزيونات أحد في صرح يس@@تثني وال زن@@ا، ه@@و اإلس@@المي الزوج@@ات تع@@دد

ذلك. من األنبياء

2: 23 التثنية سفر 1627

20 cm

14

.3

cm

إب@@راهيم-علي@@ه األك@@بر الج@@د أن علمن@@ا وإذا كإس@@حاق واألحف@@اد، األبن@@اء بع@@ده الس@@الم- ومن

وس@@ليمان...مارس@@وا وداود واألس@@باط ويعق@@وب في ورد - كم@@ا س@@ليمان إن ح@@تى الزوجات، تعدد

(1000) أل@@ف يمل@@ك المق@@دس- ك@@ان الكت@@اب المس@@يح آب@@اء من العشرات أن يعني فهذا زوجة،

ثم ومن المفه@@وم، به@@ذا الزن@@اة من هم وأج@@داده حفي@@دا السلس@@لة تلك من المنحدر المسيح يصبح

الناس@@وتي، جانب@@ه في تق@@در أق@@ل على الزن@@ا من!!الجاهل القسيس هذا حسب

منفعال ك@@ان الفغالي بطرس القس أن وأعتقد المسلمين، عند الزوجات تعدد نقد في ومحموما

يرمي جعله الذي األمر زنا، اعتباره إلى دفعه ممايشعر. أن دون أخرى بفرية المسيح ربه نسل

ويبرأه@@ا لم@@ريم االعتب@@ار ليعيد القرآن جاء لقد أثبت أن@@ه كم@@ا ش@@رفها، في ق@@بيح كالم ك@@ل من

الس@@الم- ليبقى -علي@@ه للمسيح اإلعجازية الوالدة اص@@طفاهم ال@@ذين الرس@@ل، وسائر المسيح بذلك الحاق@@دين من أعراض@@هم تدنس أن من أرفع الله

فعل@@وه لم@@ا النص@@ارى يتنب@@ه فه@@ل والمغرض@@ين،السالم-؟ - عليه بالمسيح

عن األخب@@ار ت@@واترت - فلق@@د- محم@@د نبينا أما مق@@ام المق@@ام وليس وأج@@داده، آبائه وطهر صفاء

28

20 cm

14

.3

cm

وي بم@@ا ونكتفي النص@@وص، تل@@ك ذك@@ر بعض في ر� عنهم@@ا- الله -رضي عباس ابن الله عبد عن اآلثار على ق@@ط أب@واي يلت@ق -: "لم– الن@بي ق@@ال ق@@ال

الطيب@@ة األص@@الب من ينقل@@ني الله يزل لم سفاح، تتش@@عب ال مه@@ذبا، م�صفى الطاهرة، األرحام إلى

خيرهما". في كنت إال شعبتانوي وما الل@@ه -رضي طالب أبى ابن علي عن ر�

ال نك@@اح من -: "خ@@رجت�- الن@@بي قال عنه- قال أبي ول@@@دني أن إلى آدم ل@@@دن من س@@@فاح، من

أه@@@@ل س@@@@فاح من ش@@@@يء يص@@@@بني ولم وأمي،الجاهلية".

ال@@@دين ناص@@@ر بن ش@@@مس المح@@@دث وأنش@@@دفقال: الدمشقي األم@جاد آباءه لمحمد ك@@@@رامة اإلله حفظ

السمه صونا آدم م@ن عاره يصبهم فلم السفاح تركوا

وأم@ه أبي@ه والى

29

20 cm

14

.3

cm

!! عنصري المسيح

؟القديم بالعهد المسيح عالقة ما وه@@و الله، هو المسيح أنf تزعم الكنيسة كانت إذا

fالثة األقانيم أحد ه اإلله، منها يتكوfن التي الث f@@ال فإن األزلي ال@@رب ه@@و المس@@يح أنfب@@ القول من مناص

والجدي@@د، الق@@ديم العه@@دين رب فه@@و ل@@ذا األبدي، قب@@ل م@@ا زمن في األوح@@د اإلل@@ه ه@@و والمس@@يحوبعدها. النصرانية

fذات@@ه هو الجديد العهد رب fالق@@ديم، العه@@د رب f واس@@م بع@@د، ظه@@ر يكن لم المس@@يح اس@@م أنf إال

الوث f@ور، رأى ق@@د يكن لم الث f@اس@م وك@ان الن fرب ا ه@@و الق@@ديم العهد ا أدون@@اي، أحيان@@� أخ@@رى وأحيان@@�

�ا إلوهيم .هياهو كثيرة وأحيانfالثة وهذه المسيح. نفسها هي الث

المسيح. هو فأدونايالمسيح. هو وإلوهيم

المسيح. هو هوياهوfه المفاج@@أة لكن متعدfدة، بأسماء واحد� رب� ذنإ إن

fصارى عوام يجهلها التي أنf الكنيس@@ة، وتخفيها الن كما- والجديد القديم العهد في الربf المسيح هذا

وال العب@@اد، ربf وال الع@@المين، ربf ليس-س@@نرىfاس ربf fة اإله وال الن fة أو جمع@@اء للبش@@ري لإلنس@@اني

30

20 cm

14

.3

cm

ا ليس"المسيح" الكنيسة فإله كافfة، ا، إله@@� o@@عالمي fم@@ا اختاره@@@ا البش@@ر من قليل@@@ة ش@@@رذمة إل@@ه إن

ق@@وم إل@@ه ن@@هإ الع@@المين، على وفضfلها واصطفاها يحبf وال عليهم ويعط@@@@ف عليهم يحن@@@@و واح@@@@دfهإ حتfى غيرهم، أعلى رتب@@ة إلى الق@@وم ذلك رفع ن

اإلنسان. رتب منfهم !!اليهود إن

fة قصfة تبدأ fة العنصري fة اليهودي fصراني برواي@@ة النfة fة كوميدي الق@@ديم، العه@@د آيات إحدى في تراجيدي

واية وبطل fالر fنوح النبي . العم@@ل ن@@وح )وابت@@دأ المقدfس الكتاب في جاء

ا، وغ@@رس األرض على الخم@@ر من وش@@رب كرم@@� كنع@ان أبو حام فأبصر خبائه، داخل وتعرfى فسكرا، أخويه وأخبر أبيه عورة وي@@افث سام فأخذ خارج�داء fال@@وراء إلى ومش@@يا أكتافهما على ووضعاه الر فلم ال@@وراء، إلى ووجهاهم@@ا أبيهم@@ا ع@@ورة وسترا خمره، من نوح استيقظ فلمfا أبيهما، عورة يبصرا

غير ابن@@ه فعل ما علم f@@كنع@@ان، ملع@@ون فق@@ال الص إل@@ه ال@@ربf مب@@ارك وقال ،ألخوته يكون العبيد عبد

.(17)لهم...( عبد�ا كنعان وليكن سام،f المسيح، حول يدور هذا كتابي أنf مع ه إال f@@ال أن

ق أن يفوت@@ني f@@ه@@ذا على أعل fال@@ذي العجيب النص

fكوين ( سفر?)17 .27 – 20: 9 الت31

20 cm

14

.3

cm

في ،الرسول النبيf نوح يصبح ،-- نوح حول يدورا، ع�ربيد�ا مجنونة رواية fير� ك fه س� � يغرس ال إن برتقاال

�ا، وال fه زيتون في عص@@يره ليحتس@@ي كرم�ا يغرس إنfشوة لحظات حتfى ويس@@كر فيس@@كر المهبول@@ة، الن

ة ك@@لf يفق@@د fعقل@@ه، من ذر fى ثمfبين ليس@@ير يتع@@ر fاس رغبة بال حام ابنه المغلظة...ويراه بسوءته الن

o ليجدوا ،أخوته فيخبر منه تعمfد أو الفلت@@ة لهذه حالة f@@أب@@و س@@ام يأخ@@ذ وال@@دهم، أص@@ابت ال@@تي الجنوني

أن دون أب@@اه طيغوي رداء�-يزعم@@ون كما- اليهود ألنفسهم ينسبون دائم�ا اليهود وهكذا عورته، يرى

fة األعمال !!!البطوليfة واألعمال مكافئات. من لها بدf ال البطولي

كامل يوم بعد نوحا أن المقدس الكتاب يزعم االستعراض@@ي، واالس@@تعراء والعرب@@دة السكر من

المغلظ@@ة، س@@وءته على اطل@@ع حام@@ا أن اكتش@@ف نوح@@ا، لكن من@@ه، تعمد وال رغبة وال إرادة بال طبعا بلعن االبن ه@@ذا ع@@اقب الخم@@ر، ت@@أثير تحت وربما

!!بعد و�لد قد يكن لم الذي كنعان، أبنائه أحداب@ع االبن هو هذا، وكنعان fم@ا ن@دري وال لح@@ام، الر

ا يقترف ولم يلعن حتfى ذنبه f ي@@ذكر، جرم@@� fم@@ا إال ربfين أب كونه جرم فلسطين، سكنوا الذين الكنعاني

ال اليه@@ود، م@@ع ومري@@رة طويل@@ة قص@@ة لهم كانتوة. تفاصيلها في للخوض داعي fالم�ر

32

20 cm

14

.3

cm

fة وأبنائه حام على نوح ويحكم ة بالعبودي f@@األبدي الكت@@اب ه@@و ه@@ذا يزعم@@ون، كما اليهود سام ألبناء

ل ال@@ذي المقدfس f@@مي@@يز يؤصf ويض@@ع العنص@@ريf التة طري@@ق في األولى الخط@@وات f@@ة الكراهي f@@العرقي

fة على تجلب@@@ه وم@@@ا الظfلم تبع@@@ات من البش@@@ريfدمير والقتل واالستعمار والدfموع. والدfماء والت

نهاي@@@@ة تكن لم لكن البداي@@@@ة، ك@@@@انت تل@@@@ك إال يص@@دقها ال ال@@تي الرواي@@ة تل@@ك فبع@@د المطاف، عن تختل@@@ف ال رواي@@@ة مغ@@@امرات تب@@@دأ أج@@@دب،األنبياء. أبو إبراهيم وبطلها سابقتها،�ا- - إبراهيم كان oا جدoا محبوب ربf لدى ومحظيfه ال المقدfس، الكتاب رج@@ل أو صالح أو مؤمن ألنfما مبادئ، fه وإن �، س@@ام نس@@ل من ألن من@@ه ألنو أوfال البعد أو القرب فمعيار إسرائيل، بني نسل ينحدر

الكت@@اب أنf ب@@دليل ع@@رقيf، معي@@ار ه@@و ال@@ربf عنا يتح@@دfث لم المقدfس إب@@راهيم توحي@@د عن إطالق@@�

ه f@@ين بالد في وجه@@اده لربf fين ض@@دf الكل@@داني الوث@@ني وأخالق@@ه عبادت@@ه عن يتح@@دfث ولم ،والمش@@ركين

fق@@ه وق@@وfة الكت@@اب يخبرن@@ا ب@@العكس بالل@@ه، تعل الدياث@@ةبخص@@لتين: امت@@از إب@@راهيم أنf المق@@دfس الدياث@@ة أم@@ا ص@@لبه، أبن@@اء بين العنص@@ري والتمي@@يز

للفراعن@@ة س@@ارة زوجت@@ه يق@@دfم إب@@راهيم ك@@انف

33

20 cm

14

.3

cm

ليعط@@وه حس@@ناء، ك@@انت وق@@د فلس@@طين ولملوك� !!!والعبيد والحمير والبقر الغنم من مقابالا )فح@@دث المق@@دfس الكتاب في جاء f@@دخ@@ل لم fين أنf مصر إلى إبراهيم fه@@ا الم@@رأة رأوا المصري أن ل@@دى وم@@دحوها فرع@@ون رؤساء ورآها جدoا حسنة

فص@@نع فرعون، بيت إلى المرأة فأخذت فرعون،ا إب@@راهيم إلى وبق@@ر غنم ل@@ه وص@@ار بس@@ببها، خ@@ير�

.(18)وجمال( وأتن وإماء وعبيد وحمير…) المق@@دfس الكت@@اب يق@@ول ثانية رواية وفي

fها سارة عن إبراهيم وقال وقدfمها أخته امرأته: إنfين مل@@ك ألبيمال@@ك إب@@راهيم .وق@@ال…الفلس@@طيني

، تص@@نعين الذي معروفك هذا لسارة fفي إلي fك@@ل فأخ@@ذ أخي، ه@@و عنfي ق@@ولي إلي@@ه ت@@أتي مك@@ان

ا أبيمال@@ك ا غنم@@� وأعطاه@@ا وإم@@اء وعبي@@د�ا وبق@@ر�.19( إلبراهيم

هي ه@@ذه تكن لم وإذا ،!رابح@@ة تج@@ارة من له@@ا ي@@اإذن؟ هي فما بعينها، المنظمة الدعارة

فم@@ا األبيض الرقي@@ق اقتص@@اد هو هذا يكن لم وإذاإذن؟ هو

إب@@راهيم األنبياء أبو يمسي كيف الله فسبحان-خ@@دمات "ق@@وادا" ي@@بيع الحق@@ير ال@@تزوير - بفعل

!وحمير وبغال جمال مقابل للفحول زوجتهfكوين ( سفر?)18 .16 – 10: 12 التfكوين ( سفر?)19 .16 – 1: 20 الت

34

20 cm

14

.3

cm

ا f@@س الكت@@اب ك@@ان ولمfبق@@انون يع@@ترف ال المق@@د fه المنطق، بمنح@@ه دياثته، على إبراهيم يجازي فإن

!!! لألبد فلسطين أرض ونسله من وانظ@@ر عينيك ارفعإلبراهيم... الربf )قال� في@@ه أنت ال@@ذي الموض@@ع ا ش@@ماال وش@@رق�ا وجنوب@@�

�ا، أعطيه@@ا ل@@ك ت@@رى ال@@تي األرض جمي@@ع ألنf وغرب.(20)األبد( إلى ولنسلك

فين اآلية هذه ضعتو fس@@ة للكتب المحرfالمقد فلس@@طين أرض بإعط@@اء الله وعد ألنf مأزق، في

�دخل إبراهيم لنسل إذ ،الوعد هذا في اليهود غير يfإس@@@ماعيل أن -- أوالد من يه@@@ودي غ@@@ير وه@@@و

يخ@@رج ح@@لf إلى الوص@@ول من البدf لذا ،--إبراهيمالتركة. من ونسله إسماعيل

مستحيل؟ هذا فهلة ،!ال fل تحريفية قلم فبجرfونس@@له إسماعيل يتحو

لهم ح@@قf ال لليه@@ود، عبي@@د�ا متس@@وfلين بطfالين إلىأبيهم. تركة في

هاجر ابن سارة )ورأت المقدfس الكتاب يقول فق@@الت يم@@زح إلب@@راهيم ولدت@@ه الذي-إسماعيل-

ابن ألنf وابنه@@ا الجاري@@ة ه@@ذه إلب@@راهيم: أط@@رد�ح إسحاق، ابني مع يرث ال الجارية جدoا الكالم فقب

الل@@@ه فق@@ال ابن@@@ه، لس@@بب إب@@راهيم عي@@@ني في

fكوين ( سفر?)20 .17 – 14: 13 الت35

20 cm

14

.3

cm

ومن الغالم أج@@ل من عينيك في يقبح إلبراهيم: ال لقولها اسمع سارة لك تقوله ما كلf جاريتك، أجلfه .(21)( نسل لك دعى�ي بإسحاق ألن

تمارس@@ها ال@@تي االس@@تنزاف ح@@رب أنf يب@@دو المقدس الكتاب إله تترك ال بعضهنf ضدf الضرائر الطرف ضد وينحاز اليهود جانب يختار إنه حياديا،

fهإ حتfى ،الضعيف زوجت@@ه يطي@@ع أن إبراهيم يأمر ن يص@@بح ولكي وه@@اجر، إس@@ماعيل على يأس@@ف وال

ذل@@ك قب@@ل يص@@ير أن إب@@راهيم فعلى عب@@دين هذان م@@ا ك@@لf" الل@@ه ألوام@@ر تنفي@@ذا سارة، لزوجته عبد�ا

ه!!!تخالفه@@ا وال لقولها اسمع سارة لك تقوله f@@ألن ناق@@ة إلسماعيل وليس"نسل لك دعى�ي بإسحاق

.التركة في جمل وال إس@@ماعيل يح@@رم ال@@ذي ال@@ربf هذا أمر عجيب

ويعطيه@@ا ص@@لبه، من نطفت@@ه وه@@و أبي@@ه ترك@@ة من ال بإبراهيم اليوم لهم عالقة ال الذين اليهود لنسل

ون الي@@@وم فهم بعي@@@د، من وال ق@@@ريب من f@@@يحتل fهم ب@@زعمهم فلسطين وم@@ا إب@@راهيم، نس@@ل من أن

f هم وف@دوا ال@ذين والمغ@امرون، اآلف@اق ش@ذfاذ إال الع@@الم وعواص@@م والمج@@ر وروس@@يا بولن@@دا من

fنس@@ل من هم هؤالء فهل…الفالشا وسود الغربي إبراهيم؟

12-9: 21 التكوين( ?)2136

20 cm

14

.3

cm

منه@@ا ويح@@رم إب@@راهيم تركة هؤالء يرث وكيفه ؟!إس@@ماعيل البك@@ر ابن@@ه f@@مي@@يز إنf العنص@@ريf الت

fة ، والتعصfب العمياء والكراهي fل الذي العرقيfيحو fسة. كتب إلى المقدfسة الكتب مدنfم ذلك بعد ثمfالجارية هاجر زوجته إبراهيم يقد

الكت@@اب ي@@ذكر كم@@ا له@@ا، ويقول سارة زوجته إلىfته@@ا تش@@ائين، ما بها افعلي) المقدس س@@ارة، فأذل

الماء عين على الربf مالك فوجدها هاجر فهربتfة...وقال في ي fأين من س@ارة جارية يا هاجر يا البر

وجه من هاربة أنا فقالت تذهبين؟ أين وإلى أتيت: مالك له@@ا فقال سارة موالتي fإلى ارجعيال@@رب .(22)لها( واخضعي موالتك

ض@@رتها؟، تس@@تعبدها المس@@كينة ه@@اجر هي ه@@ذه تج@@د ال ولما النبي، زوجها االستعباد على ويتواطأ

يالحقه@@ا ع@@ذابها، من للخالص س@@بيال اله@@روب إال والخض@@وع ب@@الرجوع ويأمره@@ا الق@@ديم العه@@د رب

لسيدتها. المذلعيف وإخض@@اع للظfلم تأصيل شكf ال وهذا f@@الض fللق@@وي fوس@@نرى ،المس@@تبد fه@@و ه@@ذا أن fالخ@@ط

fاالستراتيجي fكتيكيf ف@@و علي@@ه س@@ار الذي والت fمحر األرض في األمم جمي@@ع إلخضاع المقدfس الكتابfد اإلسرائيليf. للسي

fكوين ( سفر?)22 .15 :الت37

20 cm

14

.3

cm

ثم بأي11ديهم الكتاب يكتبون للذين فويل ثمن11ا به ليشتروا الله عند من هذا يقولون

ا لهم فويل قليال L11ووي11ل أي11ديهم كتبت مم ا لهم Lيكسبون مم 79 البقرة.

fإس@@حاق جاء ثم --، يختل@@ف ال ه@@ذا وإس@@حاقنا fوث فهو إبراهيم، أبيه عن المقدfس الكتاب في دي

لين@@ال واألس@@ياد المل@@وك إلى ر�فق@@ة زوجت@@ه يقدfم�، عطاء� حس@@ناء زوجت@@ه ر�فق@@ة ك@@انت ولقد وأمواال

ا ص@@ار إسحاق نfإ حتfى الفحول عليها يتهافت o@@غني أنفسهم. على الملوك خشي أن لدرجة ج@@رار في إس@@حاق )وبقي المقدس الكتاب يقول

ا ص@@ار حتfى ملكه وتعاظم ل@@ه فك@@ان ج@@دoا، عظيم@@� له وقال ،ونكثير وعبيد والبقر الغنم من مواشيك عن@@دنا من اذهب أبيمالك f@@ا أق@@وى ص@@رت ألن f@@من

.(23)جدoا(ا الدياث@@ة ف@@إنf إب@@راهيم ومث@@ل تج@@ازى دائم@@� ك@ان فم@اذا المق@دfس، الكتاب ربf عند باإلحسان

؟!إسحاق جزاء األرض ه@@ذه في )تغ@@رfب إلس@@حاق ال@@ربf يق@@ولfي وأبارك@@ك مع@@ك فأكون أعطي ولنس@@لك ل@@ك ألن

أقس@مت ال@ذي بالقس@م وأفي ،البالد ه@ذه ميع@ج

fكوين ( سفر?)23 .17 – 13: 26 الت38

20 cm

14

.3

cm

�ك@@ثر أبي@@ك، إلب@@راهيم ماء كنج@@وم نس@@لك وأ f@@الس، .(24)( البالد هذه ع@جمي نسلك وأعطي

fوأس@@@طورة الموع@@@ودة األرض أس@@@طورة إن ره@@ا التي ،المختار الله شعب fيكر fهي اليه@@ود رب لت ال@@تي f@@ة أصf ة، للعنص@@ري f@@ال@@تي وهي اليهودي

fة ن@@واة س@@تكون fة العنص@@ري fص@@راني العه@@د في الن المسلس@@ل حلق@@ات إح@@دى ه@@و ال@@ذي الجدي@@د،fويل. العرقيfالطيعقوب. ابنه جاء إسحاق وبعد

ه@@و البك@@ر االبن أنf المق@@دfس الكت@@اب من نعلم نس@@له ويص@@ير البرك@@ة ويأخذ أباه يرث الذي دائم�ا

ا f األب@@د، إلى مبارك@@� تص@@بح القاع@@دة ه@@ذه أنf إاله فم@@ع رأين@@ا، كما إسماعيل مع استثناء f@@البك@@ر، أن

fة منه تنزع مقدfسة بحيلة البرك@@ة، ثمf ومن البكورير fة في الحيل@@ة وتتك@@ر f@@عي�د وق@@د يعق@@وب، قص

fين أب وه@@و إس@@رائيل كم@@ا الي@@وم إلى اإلس@@رائيلي بت@@وأم فحملت ر�فق@@ة ت@@زوfج فإس@@حاق يزعم@@ون،

(. ويعقوب )عيسو، أحش@@ائك ومن أمfت@@ان بطن@@ك في الربf لها )فقال وكب@@ير ش@@عب، على يق@@وى شعب شعبان، يفترق

fامها أكملت لصغير...فلمfا يستعبد ...خ@@رج لتل@@د أي أخ@@وه خرج ذلك وبعد عيسو اسمه األوfل...فدعوا

fكوين ( سفر?)24 .25 :الت39

20 cm

14

.3

cm

اس@@@مه ف@@@دعي عيس@@@و بعقب قابض@@@ة وي@@@ده.(25)يعقوب...(

اب بن عم@@ر ك@@ان وإذا f@@الخط م@@تى يق@@ول« fاس استعبدتم ا«، أمfه@@اتهم ول@@دتهم وقد الن أح@@رار�

fس الكت@@اب ف@@إنfاس يس@@تعبد المق@@د f@@الن fوي@@ذل عوب fهاتها. أحشاء في وهي الشfأم ذنب وم@@@ا هيتل@@@@ر، ذنب م@@@ا ش@@@@عري فليت

اليمي@@نيff لوب@@ان م@@اري ج@@ان ذنب وم@@ا الكوب@@وي،، fس كت@@@ابهم ك@@@ان إذا الفرنس@@@يfيرس@@@م المق@@@د

fمييز العريضة الخطوط fة بين العنصريf للت البشري!!!وبويضات نطف�ا تزال ال وهي

وال@@@ده برك@@@ة ل@@@ه ليس و البك@@@ر، ليس يعق@@@وب الموع@@ودة األرض نس@@له س@@ينال فكي@@ف إسحاق،�ا الموروثة ا جد، عن أب fه@@ا بك@@ر، عن بكر� معض@@لة إنfس@@بة ا نحن، لن@@ا بالن f@@حري@@ف لزعم@@اء أمf ومافي@@ا الت

يتص@@وfره ممfا أسهل فهي المقدfسة، الكتب تزوير!!العقل

الكت@@اب من الق@@ارئ أخي!!الطfبخ@@ة وه@@اكالمقدfس.

ا يوم ذات يعقوب )وطبخ من عيس@@و ف@@أتى طبيخ@@� من أطعم@@ني ليعق@@وب فقال أعيا، قد وهو الحقل

fت@@ك، الي@@وم بع@@ني يعقوب فقال…اإلدام هذا بكوري

fكوين سفر25 .23 – 10: 25 الت40

20 cm

14

.3

cm

من- الم@@وت إلى ماض@@ي أن@@ا عيس@@و: ه@@ا فق@@الة أفع@@ل فم@@اذا-الجوع f@@يعق@@وب فق@@ال!!بالبكوري fته فباع له فحلف اليوم، لي احلف ليعقوب، بكوري

ا عيسو يعقوب فأعطى فأك@@ل ع@@دس وطبيخ خبز�fة عيسو واحتقر ومضى وشرب .(26)( البكوري

fوع ه@@ذا ولع@@ل f@@فتح ال@@ذي ه@@و ال@@بزنس من الن ة البن@@وك أب@@واب f@@ة والمص@@اريف العالمي f@@وليfالد fروكفل@@ر ع@@ائالت من اليه@@ود جي@@وب في لتص@@ب

ة بي@@ع ف@@إنf وغ@@يرهم، وم@@ردوخ وروتش@@يلد f@@بكوري � يطرح قد العدس، من صحن مقابل ا تس@@اؤال o@@هام

� يقابل عما �ا مثال . !!الكافيار من صحنfة، يعقوب نال برك@@ة فقط تنقصه تزال الو البكوري

األرض، أه@@ل الس@@تعباد المجال له �فسحلي إسحاق ج�رد الذي ،المسكين عيسو شقيقه شعب ومنهم

.العدس من طبق مقابل بكوريته من يعق@@وب حص@@ول تفاص@@يل الق@@ارئ أخي ه@@ذهو ه@@ذا وس@@ط ،ص@@برك ينف@@ذ أن قب@@ل البرك@@ة على

طول@@@ه في يش@@@به ال@@@ذي الطfوي@@@ل المسلس@@@لfة المسلسالت !المدبلجة البرازيلي

عيس@@و-طبع�ا- مباركة على يزمع إسحاق كانا إس@@حاق )إنf المق@@دfس الكت@@اب يق@@ول البكر، f@@لم fظ@@ر، عن عين@@اه وكلfت ش@@اخ عيس@@و ابن@@ه دع@@ا الن

fكوين سفر26 .34 – 27: 25 الت41

20 cm

14

.3

cm

ني وقال f@@ي@@وم أع@@رف ولس@@ت ش@@خت، ق@@د له: إن إلى واخ@@رج وقوس@@ك جعبت@@ك خ@@ذ ف@@اآلن وف@@اتي،

fة ي fد البرf كم@ا أطعم@ة لي واص@نع ص@يد�ا، لي وتص@يfى آلكل بها وائتني أحبfأن قبل نفسي تباركك حت

م@@ع إسحاق تكلfم إذ سامعة ة�ر�فق أموت...وكانتة إلى عيسو فذهب ابنه، عيسو f@@ي fيص@@طاد كي البر ا به، ليأتي صيد�ا f@@مت ر�فق@@ة وأمfابنه@@ا يعق@@وب فكل fي قائلة � عيسو يكلfم أباك سمعت قد إن ائتني قائال الربf أمام وأباركك آلكل أطعمة لي واصنع بصيد آم@@رك أن@@ا ما في لقولي اسمع فاآلن وفاتي، قبل ج@@ديين هن@@اك من لي وخ@@ذ الغنم إلى اذهب ب@@ه،

fدين كم@ا ألبي@ك أطعمة فأصنعهما المعزى، من جي، fى ليأكل أبيك إلى فتحضرها يحبfقبل يباركك حت

ه، لر�فق@@ة يعق@@وب فق@@ال وفات@@ه، f@@أخي ذا ه@@و أم fما أملس، رجل وأنا أشعر رجل� عيسو ني رب f@@يحس

على وأجلب كمته@@@اون عيني@@@ه في ف@@@أكون أبي بنيf، يا عليf لعنتك له فقالت بركة، ال لعنة نفسي.لي خذ واذهب فقط لقولي اسمع

ه، وأحض@@ر وأخ@@ذ ف@@ذهب f@@ه فص@@نعت ألم f@@أم ، أبوه كان كما أطعمة fثي@@اب رفق@@ة� وأخ@@ذت يحب في عن@@دها ك@@انت التي الفاخرة األكبر ابنها عيسو وألبس@@ت األص@@غر، ابنه@@ا يعق@@وب وألبس@@ت البيت

42

20 cm

14

.3

cm

وأعطت المع@@زى، ج@@دي جلود عنقه ومالسة يديهابنها. يعقوب يد في صنعت التي والخبز األطعمة

من ،اهاأن@@ذ فقال أبي، يا وقال أبيه إلى فدخل بكرك، عيسو أن ألبيه يعقوب فقال ؟،ابني يا أنت�ل اجلس قم كلfمتني كما فعلت قد ص@@يدي من وك

ه@@ذا م@@ا البن@@ه إسحاق فقال نفسك، تباركني لكي إله@@ك الربf إنf فقال ابني، يا لتجد أسرعت الذي

ك تقدfم ليعقوب إسحاق فقال لي يسfر قد f@@ألجس يعق@@وب ال؟. فتق@@دfم أم عيسو ابني نتءأ ،ابني يا

ه، أبيه، إسحاق إلى f@@وت وق@@ال فجس f@@ص@@وت الص ألنf يعرف@@ه ولم عيس@@و، ي@@دا اليدين ولكن يعقوب

فبارك@@ه، أخي@@ه، عيس@@و كيدي مشعfرتين كانتا يديه فق@@ال ه@@و، أن@@ا فق@@ال عيسو، بنيا أنت هل وقال،

نفس@@ي، تباركك حتfى ابني صيد من آلكل لي قدfما له وأحضر فأكل، له فقدfم فق@@ال فش@@رب، خم@@ر�

fل@@ني تق@@دfم أب@@وه إس@@حاق له فتق@@دfم ،اب@@ني ي@@ا وقبfله، انظ@@ر، وق@@ال وبارك@@ه، ثياب@@ه رائح@@ة فش@@مf وقب، بارك@@ه ق@@د حق@@ل كرائح@@ة اب@@ني رائح@@ة fال@@رب

ماء، ن@@@دى من الل@@@ه فليعط@@@ك f@@@دس@@@م ومن الس شعوب، لك ليستعبد وخمر، حنطة وكثرة األرض،fد�ا كن قبائل، لك وتسجد ل@@ك ويسجد ألخوتك، سي

43

20 cm

14

.3

cm

ك، بن@@و f@@ومب@@اركوك ملع@@ونين، العن@@وك ليكن أم .(27)مباركين(

ا الك@@ريم الق@رآن كان لقد ا إعج@@از� o@فري@د�ا لغوي fهإ حتfى نوعه، من fة، وأدباء شعراء تحدfى ن الجاهلي بآي@@ة أو بمثل@@ه ي@@أتوا أن ال@@دfين يوم إلى بعدها وما

fغ@@ة فطاحل@@ة عج@@ز ولق@@د آيات@@ه، من واح@@دة أن الل� يحاولوا يفعلوا. أن عن فضالfس الكتاب لكنfفي ن@@رى كما المحرف، المقد

اب إعج@@ازه في يتح@@دfى غيره@@ا وفي اآلية هذه f@@كت fة القصص أن هولي@@وود أفالم ومخ@@رجي البوليس@@ي

اإلج@@رام حبك@@ات من واح@@دة وحبك@@ة بآي@@ة ي@@أتوا الكت@@اب به@@ا يزخ@@ر ال@@تي والم@@ؤامرة والخ@@داع كريس@@تي أجات@ا مثل روائيين أنf شكf ال المقدfس، أمام وصبيان كعيال يبدوان تشيز هادلي وجامس

fص@@وص أنf كم@@ا أي@@دينا، بين ال@@تي المقدfس@@ة النfين مخ@@رجين ولس، كأرس@@ن عمالق@@ة، س@@ينمائي

مغم@@ورين كمبت@@دئين يظه@@ران هيشكوك وألفريدالمقدfسة. األسفار كاتب أمام

fي وبم@@@ا ق أن أري@@@د ال أن f@@@على أعل fآي@@@ة ك@@@ل f مقدfس@@ة، ه إال f@@ة ه@@ذه في يفوت@@ني ال أن f@@الجزئي

fقاط بعض إلى اإلشارة الهامfة. الن

fكوين سفر27 .29 – 1: 27 الت44

20 cm

14

.3

cm

ة ك@@لf في المق@@دfس الكت@@اب أنf نلحظ fط م@@رfي@@ور والم@ؤامرة، والظfلم، الخ@داع أعم@ال في الم@رأةfة بطريقة تتآمر إسحاق زوجة فرفقة م@@ع شيطاني

عيس@@و، من البرك@@ة )إسرائيل( لنزع يعقوب ابنها م@@ع ت@@آمرت عن@@دما س@@ارة قب@@ل من فعلت كم@@ا

ة لنزع إبراهيم f@@ة وم@@يراث وبرك@@ة بكوريfب@@وf من النيء ونفس سماعيل،ا fزوج@@ة بيتش@@بع م@@ع يقع الش

ا ،وغ@@@يرهنf…وراحي@@@ل داود، f@@@ف�ي ممfإلى ن@@@انط أو الم@@رأة اس@@تخدام في الي@@وم اليه@@ود أس@@اليب

fساء fفوذ على للحصول الن fخطيط الن الس@@تعباد والت، شرفهن حساب على كان ولو العالم، fوكرامتهن العظيم الن@@بيf يعقوب أنf كيف النصf في ونالحظ

fر ويخدع، يكذب، إسرائيل، بني وجدfويت@@آمر وي@@زو في جه@@د�ا ي@@ألو وال ،غ@@يره حق@@وق على ويس@@طو ،الخسيس@@ة غايت@@ه إلى للوص@@ول ال@@دfين استخدام

� فنراه س@@رعته من اس@@تغرب الذي أباه يجيب مثالر ق@@د إلهك الربf "إنf بقوله صيده إحضار في f@يس

لي".fه ش@@ارك ق@@د نفس@@ه ال@@ربf إنf يقول أن يريد فكأن

أوfل ه@@ذه وليس@@ت الق@@ذرة، الم@@ؤامرة تل@@ك في!!اإلله الربf فيها يشارك مؤامرة

أن )دون المع@@ز من ج@@ديين إس@@حاق ويأك@@لا يش@@رب ص@@يد�ا( ثمf ليس المع@@ز أنf يفي@@ق خم@@ر�

45

20 cm

14

.3

cm

ش@@يء عقل@@ه من يبقى ال حتfى ويش@@رب، معتق@@ة،ى، حتfى ش@@رب ال@@ذي ن@@وح طريقة على fكم@@ا تع@@ر ل@@و ولعلfهم خمر، مدمنو األنبياء وكأنf ،سابق�ا رأينا

المق@@دfس الكت@@اب لص@@وfرهم عص@@رنا في ك@@انوا اله@@@@@يرويين يتع@@@@@اطون مخ@@@@@دfرات م@@@@@دمني!!والكوكايين

fات األعمال كانت إذاو رائع، جميع في بالني fالش fة فإنf إس@@رائيل، ش@@عب لص@@الح مهمfش@@ة هن@@ا الني

يبارك أن عقله في وعزم قلبه، في نوى فإسحاق ذهبت فكي@@ف عيس@و، بدعائ@ه يقص@د وكان عيسو

ال@@دfعاء ألنf س@@هل، الج@@واب ليعق@@وب؟ البرك@@ةه�ا كان بالبركة fق@@د رأين@@ا كم@@ا والله الله، إلى موج ة تخض@@ع ال البرك@@ة ل@@ذلك يعق@@وب، إلى انح@@از f@@لني

fما إسحاق .فقط والمؤامرة للمؤامرة تخضع وإن، fة كانت لو المهمf الح@@قf هو وهذا نافذة إسحاق ني

يومن@@ا إلى يعقوب نسل فإنf والحقيقة، والمنطق ألنf مفضfلين، وال مختارين الو مباركين ليسوا هذا

بالحيلة. ونهبوها خداع�ا سرقوها، البركة ك@@ة،بربال فالدfعاء هامfة، وهي أخرى ومالحظة

ب@@دخول دع@@اء� ليست عنها، نتحدfث التي البركة أوة، f@@م@@ا الل@@ه، برض@@ى أو الجنf وخم@@ر حنط@@ة هي إن

عوب، واس@@تعباد f@@ليعق@@وب القبائ@@ل وس@@جود للش

46

20 cm

14

.3

cm

ا اليه@@ود يك@@ون أن باختص@@ار أي ونس@@له، من أرباب@@�خدم�ا. عبيد�ا البشر من وغيرهم الله دون

fة وتستمرfويلة، القصfمن عيس@@و عاد فلقد الط لكن-أم@@ره كم@@ا-ليأك@@ل إلس@@حاق وطبخ ص@@يده، يعق@@وب، وب@@ارك أك@@ل قد كان إسحاق بأنf فوجئ ب@@اركني، واح@@دة، برك@@ة فقط أعندك عيسو فقالfعب@@@د�ا لتكن وق@@@ال علي@@@ه، دع@@@ا إس@@@حاق لكن

!!ليعقوبلت ولم@@اذا ،الن@@اس بعض يتس@@اءل وق@@د f@@فض

بكره@@ا على يعق@@وب ابنه@@ا إس@@حاق زوج@@ة ر�فق@@ة ح@@دوث قب@@ل هأن@@f المق@@دfس الكتاب يجيبنا عيسو،ة f@@ج عيس@@و ك@@ان ه@@ذه البرك@@ة قصfام@@رأتين ت@@زو

fتين، ا المق@دfس الكتاب يقول فلسطيني f@ك@ان )ولم fخ@@ذ س@@نة أربعين ابن عيس@@و ب@@يري ابن@@ة زوج@@ة ات، fيf ، إيل@@ون وابن@@ة الحث fيf نفس م@@رارة فكانت@@ا الحث

.(28)ورفقة( إلسحاقfة fة إذ�ا فالقضي fة قضي م@@ا تشبه والمشكلة عائلي

فرفقة ،وكنة حماة فيه تعيش بيت كل في يحدث كنتين مع استنزاف حرب في كانت يعقوب زوجة

الخالف@@@ات تتح@@@ول أن والعجيب ،فلس@@@طينيتين نسل وتسييد األرض شعوب استعباد إلى األسرية

واألعجب األب@@د، إلى الع@@المين على إسرائيل بني

fكوين سفر28 .35 – 34: 26 الت47

20 cm

14

.3

cm

ويق@ف عائلي@ة مش@اكل في نفسه الرب يقحم أن!!ثان طرف ضد طرفا

)يعق@@وب( إسرائيل ينالها التي البركة هي هذهf يحسنها ال بحيلة fه@@ا اليه@@ود، إال كالبرك@@ات برك@@ة إن

ابقة f@@حق@@ة السf وخ@@راف، وأبق@@ار أم@@وال،:والال واس@@تعباد…وع@@دس وس@@ميد وحنط@@ة وخم@@ورعوب fس الكتاب خالصة هذه والقبائل، للشfالمقد،

ه f@@ث ال إنfة عن يتح@@د f@@إيم@@ان عن وال ن@@ار، أو جن fه وأدب، خلق عن وال وتوحيد المؤامرات، كتاب إنfات والخ@@داع، المك@@ر وس@@فر لغ@@رس واس@@تراتيجي

fة fة وليست األرض، على العبودي لل@@ه العب@@اد عبوديfما العباد، ربf fة وإن fد األمم عبودي اس@@مه واحد لسي

إسرائيل. بني نسل المق@دfس الكت@@اب فض@ائح مسلس@ل كان لماو

كث@@يرة مراح@@ل لىع نقف@@ز أن ب@@أس فال ،ط@@ويال علي@@ه ن@@زلت�أ ال@@ذي -- موس@@ى الن@@بي إلى لنصل

وراة، f@@@نص@@@وص وهي الت fغينة بالحق@@@د تعج f@@@والض fة نس@ل وتس@تثني جميع�ا، البشر بني ضدf والكراهي

وراة اآلله@@ة، مصاف إلى ترفعه الذي يعقوب f@@والت ة قواع@@د أي@@دينا بين الي@@وم هي كما f@@الس@@تعباد عام

اس، f@@@يطرة وإذاللهم، الن f@@@وإي@@@ذائهم عليهم والس د fمن ملع@@ونين ك@@ونهم لمجر fوراة اليه@@ود، رب f@@الت م fقت@@ل تح@@ر fوت@دعو غ@يره، بقت@@ل وت@أمر اليه@ودي

48

20 cm

14

.3

cm

نا وتجيز اليهوديf، غير لمراباة fة، بغ@@ير الز f@@اليهودي fوراة ربf فعند ،اليهوديf غير سرقة وتبيح هناك الت

المخت@@ار الل@@ه ش@@عب األرض، وج@@ه على ش@@عبانة وهم المحت@@ار الل@@ه ش@@عبو ،اليه@@ود وهم f@@بقي

fة. اإلنسانيfثنية سفر في جاء )ال المق@@دس الكت@@اب من التة رب@@ا بربا، أخاك تقرض f@@رب@@ا أو طع@@ام رب@@ا أو فض ولكن برب@@ا تقرض األجنبيf ،بربا يقرض ممfا شيء.(29)بربا( تقرض ال ألخيك

ال@@دfعوة المح@@رف المق@@دس الكتاب في وجاءfع@@نيف إلى إلى واس@@تعبادهم اليه@@ود غ@@ير ض@@دf الت

-ليه@@وديf-ا وك@@@@أخ افتقر )وإذا ربهم يقول األبد، ب@ل عب@@د، اس@@تعباد تس@تعبده فال ل@ك وبي@@ع عن@@دك يكون@@ون ال@@ذين وإم@@اؤك عبيدك وأمfا إلهك، اخش

عوب فمن لك f@@تقتن@@ون منهم ح@@ولكم، ال@@ذين الش ا وإم@@@اء، عبي@@@د�ا المس@@@توطنين أبن@@@اء من وأيض@@@�

ازلين f@@عش@@ائرهم ومن ،تقتن@@ون منهم عن@@دكم الن فيكونون أرضكم في يلدونهم الذين عندكم الذينا بع@@دكم من ألبن@@ائكم وتس@@تملكونهم ،لكم ملك@@�

ا ال@@دfهر، إلى تس@@تعبدونهم مل@@ك، م@@يراث f@@وأم أخيه على إنسان يتسلfط فال إسرائيل بنو أخوتكم.(30)بعنف(

fثنية سفر29 .3: 15 التfين سفر30 fوي .46 – 29: 25 الال

49

20 cm

14

.3

cm

ه ش@@@عبه يب@@@ارك ال@@@ربf أنf والغ@@@ريب f@@@ويحب fد�ا ويجعله ويصطفيه هذا أنf مع العالمين على سي

عب fقبة" لم "غليظ الش fا يؤمن الر ولم بالل@@ه يوم@@�ا يفعل � قطf، خير� موسى. عهد في فمثال

ة في ن@@دموا- f@@مص@@ر من الخ@@روج على البري fهم وق@@الوا ا أفض@@ل مص@@ر في ك@@انوا أن f@@هم مم

fكوين سفر في جاء كما عليه، .17 اإلصحاح الت وامتنع@@وا المقدfس@@ة، المدينة دخول رفضوا- اإلص@@حاح الع@@دد سفر في جاء كما القتال، عن14. هم@@واو ب@@ه واإلطاح@@ة موس@@ى، على تآمروا- الع@@@دد س@@@فر في كم@@@ا مص@@@ر، إلى العودةب@@@

.14 اإلصحاحد فيهم ك@@ثر- fجر والفس@@اد التم@@ر f@@من والض

العج@@ل بعبادة هذا كلf وختموا وهارون موسىالله. دون من

fه ،!؟المختار الله شعب هذا فهل األخالق به@@ذه إنعوب، ذي@@ل في حتfى يك@@ون أن إلى ي@@رقى ال f@@الش

الم@@زوfرة األس@@فار في المق@@دfس المنط@@ق لكن ولل@ه ذي@ل، إلى وال@رfأس رأس، إلى ال@ذfيل يحوfل

!!شؤون خلقه في ابن يوش@@ع تلمي@@ذ�ه اليه@@ود ت@@زعfم موسى وبعد

fر زمنه وفي نون، اليه@@ود، غ@@ير في رأي@@ه الربf غي

50

20 cm

14

.3

cm

fم@@ا المخت@@ار، لشعبه عبيد�ا بهم يرضى يعد فلم وإنfراب تحت وهم يراهم أن يريد س@@فر لنا ويذكر ،الت

ش@@عبه أم@@ر ال@@ربf أنf يوش@@ع، س@@فر وه@@و مقدfسعوب يبيد أن يوشع بزعامة fعلى تزاحمه التي الش حتfى تت@@والى المج@@ازر فب@@دأت الموع@@ودة، أرض@@ه� منه@@ا نذكر المجازر، بسفر السfفر هذا دعي مث@@اال

المئات. بين من اثنين أو بمحاص@@رة الربf أمر أريحا مدينة مجزرة ففيfام سبعة المدينة موا عليها الهجوم ثمf أي fأي- )وحر

من وام@@رأة رج@@ل من المدين@@ة في ما كلf-أبادوا بح@@دf والحم@@ير والغنم البق@@ر حتfى وش@@يخ طف@@ل

يف...وأحرق@@وا f@@ار المدين@@ة الس f@@م@@ع بالن fم@@ا ك@@ل � ال@@وقت ذلك في يوشع بها...وحلف ملع@@ون ق@@ائال

المدين@@ة هذه ويبني يقوم الذي الرfجل الربf قدfام ك@@لf في خبره وكان يوشع مع الربf ..وكان.أريحا

.(31)األرض(fان م@@ع يوشع فعله نفسه واألمر إذ ع@@اي، س@@ك

fهإ fساء واألطفال الرضfع أباد ن يوخ، والن f@@كم@@ا والش fاسع اإلصحاح في جاء عشر، والحادي والعاشر الت

اآلالف. مئات يوشع زمن اليهود أباده ما بلغ حيثfة أعظم ،-- داود زمن في الكتاب في شخصي

داود نfإ إذ والجدي@@د، الق@@ديم بعهدي@@ه المق@@دfس

.27 – 1: 6 يوشع سفر 3151

20 cm

14

.3

cm

oا داود وليس- القائد الملك ال@@ذي ه@@وعن@@دهم- نبيfت األرض على وس@@@@@يطر البالد، ل@@@@@ه اس@@@@@تتب

عوب وأذاق الموع@@@ودة، f@@@أح@@@اطت ال@@@تي الش fهإ إذ العذاب، شرf كافfة بالمنطقة بعش@@رات دفع ن

عوب f@@ة غ@@ير الش f@@ار أف@@ران إلى اليهودي f@@من الن ع، وش@@يوخ ونس@@اء، أطف@@ال، f@@ى ورضfالبق@@ر حت .! ذنبها ما ندري وال يده من تفلت لم والحمير، ك@@لf داود )فجم@@ع المق@@دfس الكت@@اب في ج@@اءعب fوأخذها...وأخ@@رج وحاربها رية إلى وذهب الش عب fمناش@@ير تحت ووض@@عهم فيه@@ا ك@@ان الذي الش ون في رم@@اهمو حدي@@د وف@@ؤوس حدي@@د ونوارج f@@أت .(32)عمون( بني مدن بجميع صنع وهكذا اآلجر،

وغ@@زوا ورجال@@ه داود )وص@@عد أخ@@رى آي@@ة وفيfين fين الجشوري من ه@@ؤالء ألنf والعمالقة، والجرزي

fان ق@@ديم ولم األرض داود األرض...وض@@رب س@@ك� يستبق .(33)امرأة( وال رجال المقدfس@ة الكتب تص@فه-- داود النبيf هو هذا

fه زعيم وعربي@@د، دم@@اء، وس@@فfاك حرب، مجرم بأنfس@@ل، الح@@رث يهل@@ك عص@@ابة على ويس@@طو والن

وي@@دمfر-اآلي@@ة بنصf- األق@@دمين األرض أص@@حابديد الع@@ذاب بع@@د ويلقيهم م@@دنهم f@@ون في الش f@@أت ار، أف@@@رانو اآلج@@@ر f@@@جل@@@ودهم تلتهم ال@@@تي الن

fاني صمويل سفر32 .31 – 29: 12 الث.8: 27 األوfل صمويل سفر 33

52

20 cm

14

.3

cm

ذلك داود فعل وقد رماد، إلى وتحوfلهم وعظامهم وش@@يوخها بأطفالها يلقيها والبالد المدن بعشراتfار، أفران في ونسائها fه الن تنس@@اه ،هولوكوست إن ابتك@@ره، ال@ذي ه@@و هتل@@ر أنf ت@دfعي التي إسرائيل يه@وديf، زعيم أعظم نfإ يق@ول المقدfس فالكتاب

لطة وص@@احب f@@الل@@ه ش@@عب في المطلق@@ة الس باألبري@@اء يلقي الموع@@ودة، األرض وعلى المخت@@ار

ع من f@@يران، لهيب في واألطف@@ال الرض f@@وذل@@ك الن ا ا هتل@@ر األق@@لf على مق@@دfس، إلهيf ب@@أمر طبع@@� f@@لم الل@@ه، إلى عمل@@ه ينسب لم المزعومة فعلته فعلا مق@@@دfس، اإلج@@@رام ه@@@ذا أنf يق@@@ل ولم f@@@داود أم

ويوش@@ع الن@@بيf وص@@مويل وشمش@@ون، وب@@اراق، البش@@ر، ماليين قتل@@وا ال@@ذين األنبي@@اء من وغيرهم

ه الل@@ه، يرضي القتل هذا أنf يزعمونو f@@طاع@@ة ألن ألوامره.

fاريخ علماء بعض ويقول غ@@ير إحص@@اءات أنf الت تلوا�ق الذين عدد بأنf االستنتاج إلى تدفعنا ،معقدة 80 ح@@دود بل@@غ ق@@د الق@@ديم العه@@د في إلهيf ب@@أمر�ا !!!مليون

fان عدد يقارب ما أي لحسن عدا حينها األرض سكfحيث أمريك@@ا، س@@كنوا ال@@ذين الحم@@ر الهنود الحظ

بع@@د، اكتش@@فها يكن لم"كولومب كريستوف" نfإ ف@@إنf ي@@دوم، ال الحظf حسن فإنf الحظf لسوء لكن

53

20 cm

14

.3

cm

اليه@@ود األنبي@@اء ي@@د تص@@ل لم ال@@ذين الحم@@ر الهنودfة ي@@د على بع@@د فيما قضوا قد إليهم، البروتس@@تانتيfة، أمريك@@ا اس@@تعمرت ال@@تي مالي f@@ي@@د وعلى الش

fة جنوبها. في الكاثوليكيهو سنوات كانت لقد fالز ،fة اليهودي fالتي والعز ا داود عص@@ر وك@@ان إس@@رائيل، بن@@و بها يفخر عص@@ر�oا مثل@@ه، عصر بعده يأت ولم يسبقه لم داميا، ذهبي

fه fف@@وذ وبس@@ط والتوسfع االنتصار عصر إن وقه@@ر النfه األعداء، وإسحاق إبراهيم نبوءات تحقfق زمن إن

نوات تل@@ك ففي ويعق@@وب، f@@األرض أص@@بحت الس ك@لf أنf داود وأثبت إس@رائيل، نسل بيد الموعودةعوب fوخنازير كالب بل عبيد األرض وجه على الش

fالمختار. الله شعب اليهود وأنام ك@@@@انت f@@@@نس@@@@ل على حكم ال@@@@تي داود أي fام إسرائيل، اس@@تتبf حيث واالستكبار، الكبرياء أي

fه على داود وجلس لهم، األمر ، كرس@@ي fياس@@ي fالس fة. المملكة يسوس اليهوديالقديم. للعهد الخالصة خالصة هذه فيم@@ا للمسيح اإلنجيل إهانة ...أين هذا كل بعدقلناه؟

ال@@ذي الق@@ديم بالعه@@د المس@@يح عالق@@ة وم@@ا في واإلجرامي@@ة الجنوني@@ة هإس@@تراتيجيت اتض@@حت واضطهادهم؟ األمم استعباد

54

20 cm

14

.3

cm

ف@@رق وال والجديد، القديم العهد بين اختالف ال الت@@وراة، ورب المس@@يح، وه@@و اإلنجي@@ل، رب بين لرب أسماء فكلها إلوهيم، أو يهوه أو يأدونا وهو

قلت إسرائيل.كم@@ا بني واله اليهود رب هو واحد، ال والجديد القديم بعهديه المقدس الكتاب سابقا، وال البشرية، إله عن وال العالمين رب عن يتحدث

الدين يحصر إنه األرض، لسكان هادية رسالة عن من@@ذ فض@@لهم إس@@رائيل ب@@ني فإله اليهود، في كله

األبد. إلى العالم مواجهة في يحابيهم وهو األزل، من بريئ@@ة النصرانية أن القارئ يعتقد ال وحتى

ب@@ه ج@@اء ال@@ذي الجدي@@د، العه@@د وأن القديم، العهد لم بحيث عنص@@رية، لوث@@ة ك@@ل من خ@@ال المس@@يح

أس@@ارع لألمم، واالس@@تعباد ب@@اإلجرام ي@@داه تتل@@وث ال@@تي العريض@@ة، الخط@@وط هذه بعض عليه أللقي على س@@يرا اإلنجيل في العنصرية أبجديات ترسمالمقدس. القديم العهد خطى

ال المس@يح أن فم@ع المس@يح، بنسب أوال: نبدأ أن إال رباني@@ة، بمعجزة و�لد ألنه بيولوجيا، أبا يملك

يرضوا ولم المعجزة تلك أفسدوا اإلنجيل مزوري وهمي@@ة نس@@ب سلسلة العدم من ابتكروا لقد بها،

س@@اللة من أن@@ه ليثبت@@وا األب، جه@@ة من للمس@@يح األب يه@@ودي ب@@ذلك ليك@@ون إس@@رائيل، ب@@ني أنبي@@اءواألم.

55

20 cm

14

.3

cm

ناحي@@ة ومن الجمي@@ع، باتف@@اق يهودي@@ة م@@ريم فأم@@ه داود إلى نس@@به يرفع@@ان ولوق@@ا متى فإنجيال األب

ون@@@@وح، وإب@@@@راهيم وإس@@@@حاق يعق@@@@وب إلى ثمإسرائيلي. يهودي بذلك فالمسيح

ب@@ني إلى أرس@@ل اليه@@ود ن@@بي ثاني@@ا: المس@@يح واض@@ح واألم@@ر غ@@يرهم، إلى يرسل ولم إسرائيل،

ال المث@@ال س@@بيل فعلى الجدي@@د، العه@@د من ج@@دا ال@@تي )الكلم@@ة الرس@@ل أعم@@ال في ج@@اء الحص@@ر يس@@وع بالس@@الم يبش@@ر إس@@رائيل بني إلى أرسلها

34المسيح(

إلى ال@@دعوة على حريص@@ا المس@@يح ك@@ان وق@@د ي@@أمر ولم فق@@ط، إس@@رائيل بني أو اليهود بين دينه تالمي@@ذه إلى توجيه@@ه اإلنجي@@ل في ج@@اء ،كذل بغير

ق@@ائال وأوصاهم يسوع أرسلهم االثناعشر )وهؤالء ال الس@@@@امريين مدين@@@@ة إلى تمض@@@@وا ال أمم إلى

ب@@ني خ@@راف إلى ب@@الحري اذهب@@وا ب@@ل ت@@دخلوا،35الضالة( إسرائيل

أن@@ه دعوت@@ه في أب@@دا المس@@يح عن يثبت ولم أرس@@ل أن@@ه نس@@مع فلم اليهود، لغير تبليغها حاول واألم@@راء المل@@وك إلى حياته في رساالت أو رسال

حك@@ام م@@ع ،-- محم@@د فع@@ل كم@@ا ،نوالس@@الطي والحبش@@@@@@ة ومص@@@@@@ر وال@@@@@@روم الف@@@@@@رس

36: 10 الرسل أعمال 346-5: 10 متى 35

56

20 cm

14

.3

cm

بال ع@@@المي دين اإلس@@@الم ألن واليمن...وغيره@@@ا،منازع.

من وأتباع@@ه يه@@ودا، االثناعش@@ر المسيح أتباع كانيهود. كلهم واآلخرين والشيوخ النساء ب@@ني خ@@راف إلى إال أرس@@ل )لم المس@@يح يق@@ول

36الضالة( إسرائيل

لس@@@ت يه@@@وذا أرض لحم بيت ي@@@ا )وأنت ويق@@@ول م@@دبر يخ@@رج منك ألن يهوذا، رؤساء بين الصغرى

37إسرائيل( شعبي يرعى

األنبي@@اء قاتل@@ة يا أورشليم، يا أورشليم، )يا ويقول أجم@@ع أن أردت مرة كم إليها، المرسلين وراجمة جناحيه@@ا تحت فراخه@@ا الدجاجة تجمع كما أوالدك

38تريدوا( ولم

اليه@@ود، إلى يه@@ودي رس@@ول المسيح أن يتضح الع@@الم س@@كان اليوم، النصارى يدعو أن معنى وال

مخ@@@@الف ألن@@@@ه النص@@@@رانية، في ال@@@@دخول إلى أن األم@@@ور أغ@@@رب ومن المس@@@يح، لتوجيه@@@ات

تم@@ارس أو تدع لم الطويل، تاريخها عبر الكنيسة الدول@@@ة وفي اليه@@@ود، بين وتنص@@@يرها تبش@@@يرها ب@@دين المعنيون هم أنهم رغم إسرائيل، المغتصبة تص@@ول الكنيس@@ة نج@@د ذات@@ه الوقت وفي المسيح،

24-23: 15 متى 362:6 متى 3737: 23 متى 38

57

20 cm

14

.3

cm

اإلس@@المي، الع@@الم وخصوص@@ا العالم، في وتجول والص@@ليب، اإلنجي@@ل ب@@دعوة تبش@@يره تري@@د حيث

ومن األزلية، وخطته المسيح أوامر بذلك مخالفة ك@@انوا سواء للنصرانية، اليهود غير اعتناق فإن ثم

أم أمريك@@@@انيين أم روم@@@@ا أم برب@@@@را أم عرب@@@@ا بنص ش@@رعي وغ@@ير اإلنجيل، بنص أفارقة...باطل

يعمل@@@ون أنهم يزعم@@@ون ال@@@ذي الجدي@@@د، العه@@@د أو النص@رانية، ف@@إن ل@ذا بهدي@ه، ويهتدون بإرشاده

دام@@وا م@@ا تخلص@@هم لن يس@@مونها كم@@ا المسيحيةيهودا. ليسوا

ال@@ذي الوحي@@د ال@@دليل على أتوق@@ف أن ويجب جاءت مشبوهة آية إنه به، وتفرح الكنيسة بحوزة

)... ف@@اذهبوا المس@@يح يق@@ول إذ م@@تى إنجي@@ل في واالبن األب باس@@م وعمدوهم األمم جميع وتلمذوا

م@@ا جمي@@ع يحفظ@@وا أن وعلم@@وهم الق@@دس، وروح39( به أوصيكم

بالنص@@وص ملحق@@ة اآلي@@ة ه@@ذه أن العلماء يرى المت@@وفرة النسخ قدمأ إن إذ اإلنجيل من القديمة

إلحاقيته@@ا، دلي@@ل فه@@ذا اآلي@@ة، هذه فيها ليس لدينا لم هن@@ا الم@@ذكور التثليث أن نعلم ثاني@@ة جهة ومن لت@@اريخ األولى الثالث@@ة الق@@رون في معروف@@ا يكن

الرب@@ع نهاي@@ة في تق@@رر التثليث وإن النص@@رانية،

8-6: 1 الرسل وأعمال ،18-14: ومرقس ،20-19: 28 متى 3958

20 cm

14

.3

cm

نيقيه مجمع في الميالدي، الرابع القرن من األول إال تتق@@رر فلم الق@@دس ال@@روح ألوهي@@ة أم@@ا ،م325 يتقرر لذلك ،م381 سنة القسطنطينية مجمع في العالمي@@@ة ال@@@دعوة آي@@@ة في الباط@@@ل التثليث أن

ال ل@@@ذلك اإلنجي@@@ل، في مدس@@@وس للنص@@@رانية بجمي@@ع ح@@ديثا، المطبوع@@ة األناجي@@ل أن نس@@تغرب

رس@@الة في آية ومنها التثليث آيات حذفت اللغات. 7:5 يوحنا

في ب@@ولس بها تفرد التي العالمية، الدعوة أما تالمي@@ذ لدعوة مخالفة فهي عشرة، األربع رسائله فب@@ولس وغ@@يره، بط@@رس رأس@@هم وعلى المسيح

الي@@وم والنص@@رانية الداخل، من مخربا منافقا كان�سمى أن أحرى المسيحية. "البولسية" بدل ت

اإلنجي@@ل، ب@@أقوال لنستش@@هد أخرى مرة ونعود يه@ود أنبياء خطى على جاء المسيح أن تثبت التي

س@@اللة من فه@@و اإلنجي@@ل، زعم وعلى س@@بقوه، على ليجلس ج@@اء إس@@رائيل، ب@@ني من س@@الطين

اليهودي. العرش كرسي ق@@د ألن@@ك م@@ريم ي@@ا تخ@@افي ال المالك، له@@ا )ق@@ال وتل@@دين ستحبلين أنت وها الله، عند نعمة وجدت

العلي وابن عظيم@@ا يك@@ون هذا يسوع، تسميه ابنا

59

20 cm

14

.3

cm

ويمل@@ك أبيه داود كرسي اإلله األب ويعطيه يدعى40األبد( إلى يعقوب بيت على

إلى رس11وال الك@@ريم الق@@رآن به يصرح ما وهذا.49 عمران آل إسرائيل بني�كمل@@وا لن أنهم تالمي@@ذه أخ@@بر المس@@يح إن ح@@تى ي

قي@@ام موع@@د بس@@بب إس@@رائيل ب@@نى في ال@@دعوة�كمل@@ون ..ال لكم أق@@ول )الح@@ق القريب، الساعة ت

41اإلنسان( ابن يأتي حتى إسرائيل بني مدن ق@@د نحن ..ه@@ا ل@@ه وقال حينئذ بطرس )فأجاب

فق@@ال لن@@ا؟ يك@@ون فم@@اذا فتبعناك شيء كل تركنا تبعتموني الذين إنكم لكم أقول يسوع: الحق لهم اإلنس@@ان-المس@@يح- ابن جلس م@@تى التجدي@@د، في

اث@@ني على أيضا أنتم تجلسون مجده كرسي على االث@@ني إس@@رائيل أس@@باط ت@@دينون كرس@@يا، عش@@ر.42عشر(

أس@@باط وإدان@@ة لدعوة وتالميذه المسيح جاء ث@@الث لكرس@@ي مك@@ان وال عش@@ر، االثني إسرائيل

لروم@@ا، وال للباب@@ا مكان وال لبولس مكان ال عشر، على يق@@ول فاإلنجي@@ل العالمي@@ة، للنص@@رانية وال

33-31: 1 مرقس 4023: 10 متى 4128-27: 19 متى 42

60

20 cm

14

.3

cm

لم وخاص@@@ته ج@@@اء خاص@@@ته )إلى يوحن@@@ا لس@@@ان 43تقبله(

نبي@@@@ا ك@@@@ان المس@@@@يح انج: "إن وين يق@@@@ول ينش@@ئ أن ق@@ط يحاول ولم اليهود، من لمعاصريه

أن أو المعاص@@رين، ه@@ؤالء بين من ب@@ه خاصا فرعا�نش@@ئ أو اليه@@ود لكن@@ائس مغ@@ايرة كنيس@@ة ل@@ه ي

تعالمهم". أس@@بق البريطاني@@ة:"أن المعارف دائرة وتقرر إلى ماهتمام@@اته يوجه@@ون ظل@@وا المسيح حواريي

أح@@د المس@@يح وجع@@ل لليه@@ود دينا النصرانية جعلإسرائيل". إلى إسرائيل بني أنبياء

وأطل@@ق المس@@يح، رف@@ع بع@@د ج@@اء ب@@ولس لكن ان@@ه زاعم@@ا اليهودي@@ة، غ@@ير األمم جميع في دعوته تالمي@@ذ واجه@@ه وق@@د الع@@الم، إلى المس@@يح رسول

واختلف@@وا دعوت@@ه، ورفض@@وا وحواري@@وه، المس@@يح�ص@@دقون يكونوا لم الحواريين هؤالء إن بل معه، يالنصرانية. اعتنق بأنه

ج@@اء م@@ا ي@@دين أن المسيح من ننتظر ثالثا: كنا اليه@@ود، غ@@ير ض@@د إج@@رام من الق@@ديم، العهد في انتهجه@@ا التي العرقي، التطهير سياسة ينتقد وأن في المستض@@عفين ض@@د جنوده برفقة الجنود رب

التمي@@يز يفض@@ح أن المسيح من ننتظر كنا األرض،

11: 1 يوحنا 4361

20 cm

14

.3

cm

الع@@الم أجن@@اس ك@@ل ض@@حيته كان الذي العنصري،... اليهود عدا

وقف المسيح أن نقرأ لم ذلك، يحدث لم لكن المحب@@ة تل@@ك نش@@اهد لم كم@@ا اإلنسان، حقوق مع

وإنم@@ا الكنيس@@ة، رجال بها يتشدق التي العظيمة، المح@@رف اإلنجي@@ل ف@@نرى الص@@حيح، ه@@و العكس للعه@@د اس@@تمرارية القديمة ذاتها الخطوات يخطو

القديم. المح@@رfف- اإلنجيل حسب– المسيح موقف إن ويبط@@ل ليلغي ي@@أت لم إن@@ه إذ بالخ@@ذالن، مليء

ج@@اء إنم@@ا االس@@تعباد، وش@@ريعة العنصرية ناموس�كمل ليتمم واإلجرام. العنصرية سلسلة وي

ألنقض جئت أني تظن@@@@وا المس@@@@يح: )ال ق@@@@ال 44ألكمل( بل ألنقض جئت ما األنبياء، أو الناموس

أني تظنوا "ال ظنوننا، على المسيح جواب هو هذا؟!أكمل" بل ألنقض جئت

الج@@رائم من الق@@ديم العه@@د من س@@قناه ما إن في ثابت@@ة كله@@ا االس@@تعبادية، واآلي@@ات التمييزي@@ة

كله@@@ا أنه@@@ا الج@@@رائم تل@@@ك في م@@@ا وأقبح كتبهم، ألم الس@@اعة ي@@وم إلى ك@@ذلك وس@@تبقى مقدس@@ة،

أن من أيسر واألرض السماء )زوال المسيح يقل45الناموس( من واحدة نقطة تسقط

17: 5 متى 4418: 5 متى 45

62

20 cm

14

.3

cm

زوال ألن الق@@ديم، العه@@د آي@@ات تح@@ذف لن نعم من أه@@ون الس@@بع واألراض@@ي الس@@بع تالس@@ماوا

نقطة. بل حرف بل كلمة زوال على تحكم ال@@@تي المقدس@@@ة، اآلي@@@ات س@@@تبقى العجرف@@ة على شاهدا واالستعباد باللعنة البشرية

على وش@@اهدا اإلنجي@@ل، زورت ال@@تي اليهودي@@ة، اللحظة منذ خاطئ نهج في واالستمرار المكابرةاألولى. م@@ا على موافقت@@ه على دلي@@ل المسيح كالم إن

العه@@د بض@@م الموافق@@ة وتتأك@@د الناموس، في جاء "بالكت@@اب الك@@ل وتس@@مية الجدي@@د إلى الق@@ديم

المقدس". للعه@@د يتع@@رض لم اإلنجي@@ل قائ@@ل: إن يق@@ول ق@@د

العنص@@ري التمي@@يز ذم عن والك@@ف بالنقد، القديم ال مواجهته وعدم عليه، الموافقة يعني ال اليهودي

عنه. الرضا على يدل على الس@@اكت ألن مقب@@وال، المنط@@ق ه@@ذا ليس الرس@@ل ح@@ق في خصوصا أخرس، شيطان الحق رتب@@ة ف@@وق وه@@و المس@@يح، يك@@ون أن عن فض@@ال

اإلنجيل. يزعم كما الرسل، فيه@@ا يقر التي العجيبة اآلية تلك إلى اآلن نعود )ال الن@اموس، ترك@ه م@ا ليكم@ل ج@اء بأنه المسيح

63

20 cm

14

.3

cm

م@@ا األنبي@@اء، أو الن@@اموس ألنقض جئت أني تظن@@وا46ألكمل( بل ألنقض جئت

الطريق؟ المسيح أكمل فكيف للمسلسل أضافها التي المثيرة الحلقات هي وما

الصفحات في حلقاته بعض ذكرت الذي الطويل،السابقة؟

خارجة كنعانية امرأة )وإذا متى إنجيل في جاء ي@ا ارحم@ني قائل@ة إلي@ه ص@رخت التخ@وم تلك من

يجبه@@ا فلم ج@@دا، مجنون@@ة ابن@@تي داود، ابن يا سيد اص@@رفها قائلين إليه وطلبوا تالميذه فتقدم بكلمة

�رس@@ل وقال:لم فأجاب وراءنا، تصيح ألنها إلى إال أ ل@ه وس@جدت ف@@أتت الضالة، إسرائيل بيت خراف أن حس@@نا وقال: ليس فأجاب أعني، سيد يا قائلة�ؤخذ �طرح البنين خبز ي ي@@ا فق@@الت: نعم للكالب، وي يس@@قط الذي الفتات من تأكل أيضا والكالب سيد47أسيادها(. مائدة من

تأتي@@ه والعط@@وف، المحب المس@@يح ه@@و ه@@ذا ابنته@@ا لشفاء وتدعوه وتندب وتصرخ تصيح امرأة

ت@دخل بع@@د إال يجيبه@ا وال إليها ينظر فال المريضة،واجهها؟ فكيف التالميذ،�عطى أن حسنا " ليس !!للكالب" البنين خبز ي

17: 5 متى 4627-26: 15 متى 47

64

20 cm

14

.3

cm

إذالله@ا في يتل@ذذ ..وه@و تتضرع المسكينة المرأة أم جنون أم عنصري تمييز أهذا بالكلب، بوصفهاذلك؟ كل أم سادية لن@@ا ي@@ترك وال نفس@@ه، عن بنفس@@ه يتح@@دث النص وأي منطوقه، يدل ما غير على لفهمه البتة مجاالقوته. يضعف النص على تعليق الحق@@ائق من جمل@@ة على نقف أن يجب أننا إال

عن@@د كنعانية الكلب" كانت "المرأة هذه منها: أن م@@رقس، عن@@د يهودي@@ة غ@@ير فينيقية وسورية متى ه@@و المهم ش@@يء، ك@@ل في االختالف ع@@ادة على للعه@@د اس@@تمرارية وهي يهودي@@ة، ليست أنها بيان

للكنع@@انيين اليه@@ود بإهان@@ة يتل@@ذذ ال@@ذي الق@@ديم كنع@@ان المق@@دس الكت@@اب جع@@ل وق@@د وغ@@يرهم، )ملع@@@@@ون ملعون@@@@@ون ألنهم عبي@@@@@دا ونس@@@@@له

48إلخوانه( يكون كنعان...عبدا

ولم الكنع@@انيين، أج@@ل من المس@@يح ي@@أت لم رس@@وال جاء وإنما الفنيقيين السوريين إلى يرسل

الضالة... إسرائيل بيت خراف إلىإفريقيا؟ أدغال في القساوسة يفعل ماذا لكنالالتينية؟ أمريكا في الكنيسة تفعل ماذا

في هن@@@ا وف@@@راخهم ال@@بيض اآلب@@اء يفع@@@ل م@@اذاالجزائر؟

27-24: 9 التكوين 4865

20 cm

14

.3

cm

الفض@@@@ائيات على المنص@@@@رون يفع@@@@ل م@@@@اذاالتبشيرية؟

مش@@اركة حقن@@ا من ليس كالب أننا أولئك يعلم أالموائدهم؟ وفتات خبزهم البنين اليهود

فيق@@ول العنص@@ري، اإلذالل في اإلنجيل ويمعن س@@يد ي@@ا الكنعاني@@ة: "نعم الم@@رأة تلك لسان على

.أسيادها" موائد فتات من تأكل الكالب وحتى!المخلص هو هذا!المحب الثالوث هو هذا!المحبة هي هذه

! ! ! ! ! ! !محبة فيسوع وقاح@@ة وبكل أدب قلة وبكل منا، تجعل محبة إنها

اليهود. الله أبناء مقابل في كالبا وال العنص@ري، التمييز مخترعة أمريكا إذن ليست النص@@وص ك@@انت وإنم@@ا اإلج@@رام، هذا في الرائدة

ه@@@@ذا في الرائ@@@@دة هي المقدس@@@@ة النص@@@@رانية الل@@ه خل@@ق من بش@@را يش@@به ال@@ذي المض@@مار،الخسيسة.. بالحيوانات

كس@@ابقه، طبع@@ا مق@@دس آخ@@ر، نص في وج@@اء غ@@ير ي@@دعوا أن تالمي@@ذه العنص@@ري المس@@يح نهي

م@@ا الكالب تعط@@وا قال: )ال دينهم خير إلى اليهود

66

20 cm

14

.3

cm

لئال الخن@@ازير إلى درركم تلق@@وا وال مق@@دس، ه@@و49فتمزقكم( إليكم وتلتفت بأرجلها تدوسها

المقدس، للكتاب الديني للخطاب المتأمل إن المسيح، لسان على جاءت التي اآليات ولهذه اآلخر واحتقار والحقد للجرأة بالصدمة يصاب من القائمة هذه نفسر فكيف وإال وإذالله، وإلغائه

النصراني الديني الخطاب تشكل التي الكلمات،اليهود. غير حق في

اللعنة..العبودية..الكالب..الخنازير... كلمات تخريفات بل تنظيرات مع المذهب هذا ويتفق

المقدس@@ة، رس@@ائله في الك@@اذب الرس@@ول بولس للعه@@د العنصرية الرؤية بالتفصيل فيها يشرح فهو

يس@@تند األمم@@يين، من اليه@@ود غ@@ير تج@@اه الجدي@@د في ق@@ديم نص إلى تخريفات@@ه إح@@دى في ب@@ولس فنفض الق@@ديم، العه@@د في ورد العنص@@ري التمييز

العهد معالم أحد كأنه قدمه ثم ولمعه، الغبار عنهالجديد. التك@@وين: س@@فر في ك@@ر�ذ م@@ا هو المقصود والنص ألن وابنه@@ا الجاري@@ة إلبراهيم: اط@@رد سارة )قالت

50إسحاق(. ابني مع يرث ال الجارية هذه ابن

غالطي@@ة إلى رس@@الته في ب@@ولس نص هو وهذا تري@@دون أنتم لي )قول@@وا تركي@@ا شمال أقصى في

6: 7 متى 4912-9: 21 التكوين 50

67

20 cm

14

.3

cm

تس@@@معون الن@@@اموس: أم@@@ا حكم في تكون@@@وا أنالناموس؟

من أحدهما ابنان، إلبراهيم الكتاب: كان يقول- الجارية من الذي أما الحرة، من واآلخر الجارية

ال@@ذي وأم@@ا الجسد، حسب إسماعيل- فولد يعني وفي الل@@ه، وعد بفضل -إسحاق- فولد الحرة من العه@@دين، تمثالن الم@@رأتين ه@@اتين ألن رم@@ز، ذلك

للعبودي@@ة، تل@@د س@@يناء جب@@ل من ه@@اجر فإح@@داهما أورش@@ليم الع@@رب...أم@@ا بالد في س@@يناء وجب@@ل

أبن@@اء أخ@@وتي يا ..فأنتم أمنا وهي فحرة السماوية بحكم المول@@ود ك@@ان وكم@@ا إس@@حاق، مث@@ل الوع@@د هي فكذلك الروح، بحكم المولود يضطهد الجسدالمقدس؟ الكتاب يقول ماذا ولكن اليوم، الحال

لن الجاري@@ة ابن ألن وابنه@@ا، الجاري@@ة يقول: اطرد أبن@@اء أخ@@وتي يا إذن نحن فما الحرة، ابن مع يرث

51الحرة( أبناء نحن بل الجارية، ليض@@ع اليه@@ودي ب@@ولس يعود طويلة قرون بعد

ليش@@عل قديم@@ة أحقادا ويثير الجرح، في السكين العنص@@رية، الكراهي@@ة وي@@ؤجج الن@@اس بين الن@@ار

رس@@الة في والخبيثة المريضة األفكار هذه وينشر وال بغالطي@@ة، تركي@@ا ش@@مال أقص@@ى إلى موجه@@ة

31-21: 4 غالطية إلى بولس رسالة 5168

20 cm

14

.3

cm

في الغالط@@يين األت@@راك ذل@@ك يفي@@د بم@@اذا أدري!وهدايتهم خالصهم

هو إسماعيل أن العنصري النص من نستشف فه@و إس@@حاق أم@ا فق@ط، الجسد حيث من إنسان تل@@د الجاري@@ة ه@@اجر أن كم@@ا الله، روح من إنسان

العبي@@د، إلنت@@اج مص@@نعا تكون أن تعدو ال للعبودية، الح@@رة، أبن@@اء نس@@ل من اليه@@ودي الس@@يد لخدم@@ةونسله. إسحاق ابن أن ي@@زعم عندما التاريخ ويزور بولس ويكذب يحكي الق@@ديم فالعهد الحرة، ابن اضطهد الجارية الق@@ديم العه@@د حتى لحق فالتزوير تماما، العكس

!رجعي بأثر المخت@@ونين لمعس@@كر االنض@@مام بولس ويختار

لغ@@@ير المس@@@يح رس@@@ول أن@@@ه م@@@ع اليه@@@ود، من عن@@دما -ي@@زعم- فه@@و كما االمميين من المختونين

خ@@ذالن في يت@@وانى وال يرتاب ال بالعنصرية يتعلقاألسياد. من الحرة بأبناء وااللتصاق االمميين

اإلس@@الم مجيء بع@@د المس@@لمون يس@@لم ولم والعنص@@رية التعصب هذا من األمم بين وانتشاره الص@@ليبيين من التمييز ورثة ألن العمياء، الكنسية

أبن@@اء من عبي@@د من أك@@ثر المس@@لمين في يرون ال : Joaneis damenesemi يقول العبيد، سيد إسماعيل،

على أطلق@@@وا الس@@@ريان النص@@@ارى طائف@@@ة "إن

69

20 cm

14

.3

cm

مس@@تندين الجاري@@ة أبن@@اء طائف@@ة لقب المسلمين بولس رسالة من استل اإلنجيل من مقتطف إلى مس@@تبعدون المس@@لمين أن وي@@رون غالطي@@ة، إلى.52االلهي" الخالص وعد من

الهوجاء العنصرية فإن الحاضر عصرنا في أما -خصوص@@@ا الع@@@الم األوروبي@@@ون به@@@ا حكم ال@@@تي

من تنب@@@ع المس@@@لمين- لم والع@@@رب األفارق@@@ة دفعتهم ب@ل الجديدة، ومبادئهم الحديثة شعاراتهم

الكت@@@اب رأس@@@ها وعلى المقدس@@@ة، كتبهم إليه@@@ا في األوروبي@@ون النص@@ارى ك@@ان ولق@@د المق@@دس،

س@@كانها يعت@@برون الالتيني@@ة وأمريكا وأفريقيا آسيا ومن العاش@@رة، الدرج@@ة من مواط@@نين األص@@ليين

في الي@@ف مجل@@ة في ورد ما أكثره وما ذلك أمثلة أعدادها أحد :  

The government of south africa still relies on genesis, wich describes a son of ham a slave of slaves, to justifiy a subordination of negroes.

جاء ما على تعتمد أفريقيا جنوب حكومة تزال "ال- ح@@ام أبن@@اء أح@@د يص@@ف الذي التكوين، سفر في على س@@يطرتها لتبرير العبيد عبد كنعان- بأنه وهو

.53السود"

-72 ص المعرفة، عالم سلسلة جورافسكي، اليكس والمسيحية، اإلسالم 5273.

53 Life, April,19, 1965.70

20 cm

14

.3

cm

رسول إلى وبالضبط اإلنجيل إلى عدنا ما وإذا م@@دح من يس@@تحي ال ال@@ذي ب@@ولس، النص@@رانية

ب@@دماء أي@@ديهم تلطخت ال@@ذين أولئ@@ك وإط@@راء األطف@@ال من فل@@وال عنص@@ريتهم وأزهقت األبرياء،

بط@@والت الج@@رائم تلك ويجعل والنساء، والشيوخمقدسة. إيمانية

يض@@يق ال@@وقت بعد؟ أقول )وماذا بولس يقول وشمش@@ون وب@@اراق ج@@دعون عن أخ@@برت إذا بي

باإليم@@ان فهم واألنبي@@اء، وص@@موئيل وداود ويفت@@اح به وعد ما ونالوا العدل، وأقاموا الممالك أخضعوا

لهيب وأخم@@@دوا األس@@@ود، أف@@@واه وس@@@دوا الل@@@ه على وتغلب@@وا الس@@يف ح@@د من ونج@@وا الن@@يران، وهزم@@وا الح@@رب في أبط@@اال وص@@اروا الض@@عف،

54الغرباء( جيوش

األرض أص@@@@حاب إال الغرب@@@@اء أولئ@@@@ك وم@@@@ا ودوابهم، ونس@@اؤهم أبن@@اؤهم فيهم بما ،ناألصليو

ال@@تي النار، أفران في اإلحراق من تسلم لم التي من طويل@@ة سلس@@لة في واس@@تخدموها ابتكروه@@ا

الس@@ود الص@@فحات به@@ا تشهد التي الهلوكوستات، ب@@ل ذل@@ك، ينكرون ال هم وبينما المقدس، لكتابهم

في ف@@إنهم بافتخ@@ار، نف@@ذوه إلهي@@ا أم@@را يعتبرون@@ه يؤمن@@وا أن على الي@@وم الع@@الم يج@@برون المقاب@@ل

34-32: 11 العبرانيين إلى بولس رسالة 5471

20 cm

14

.3

cm

فق@@د العقالء، فيه@@ا يش@@ك ال@@تي النازية، بالمحرقة المح@@ارق تل@@ك أن والخ@@براء الت@@اريخ علم@@اء أثبت

تبنى التي األساطير، من وأسطورة كبرى أكذوبةشعاراتها. الصهيونية عليها

جارودي، رجاء الموضوع حول كتب من وأبرز الموض@@@@@وعي"األس@@@@@اطير العلمي كتاب@@@@@ه في

على األدل@@ة في@@ه إسرائيل" أورد لدولة المؤسسة الثمن دف@@ع كلف@@ه مم@@ا الهائل@@ة، المبالغ@@ات زي@@ف بمس@@اعدة العالمي@@ة الص@@هيونية حاصرته إذ غاليا،

ودور والجامع@@@ات اإلعالم في الغربي@@@ة أذياله@@@ا مع@@اداة بتهمة المحكمة إلى أوصلوه حتى النشر،

أيض@@ا المسلمين نحن أننا ومع إدانته، ثم السامية إال المقدس@@ة، كتبهم تق@@ول كم@@ا س@@ام، أبن@@اء من

أص@@بحت حتى للسامية، االنتساب يحتكرون أنهم للص@@هيونية، ب@@ل لليهودي@@ة مرادف@@ة كلمة السامية

عن ي@@دافع ال@@ذي النص@@راني الغ@@رب معهم ويقف غل@@ط في الس@@امية عن ال@@دفاع باس@@م الصهيونية

!ومتعمد مريب الص@@هيونية بل اليهودية مع تقف إذ والنصرانية

المق@@دس، كتابه@@ا عليه@@ا فرض@@ه م@@ا تتج@@اوز لم أن ذل@@ك بع@@د غراب@@ة فال ال@@دامي، الديني وتاريخها�س@@@موا على المتح@@@الفتين الحض@@@ارتين ه@@@اتين ي

72

20 cm

14

.3

cm

"اليهودي@@ة بالحض@@ارة للغ@@ير والكراهي@@ة العنصريةLa civilisation judéo chrétienne النصرانية"

أن إال لن@@ا فليس البؤس@@اء، حضارة أبناء ونحن الحض@@ارة، تل@@ك من ألسيادنا أوفياء ونكون نخضع

يسوع المخلص الله تعاليم يشرف ما هو هذا ألن ب@@ولس يق@@ول اإلنجي@@ل، توجيهات حسب المسيح،

يطيع@@وا أن العبي@@د )وعلم تيطس إلى رسالته في ال وأن ش@يء، ك@ل في رض@اهم وين@الوا أس@يادهم

أس@@@يادهم، من ش@@@يئا يختلس@@@وا وال يخ@@@الفوهم الل@ه تع@اليم يش@رفون وهكذا لهم، أوفياء ويكونوا

55مخلصنا(

عنه نتج وما والتمييز العنصرية حكاية هي هذه أن@@ه ي@@زعم دين في واستعباد، وكراهية إجرام من للبش@@@رية الخالص ودين والس@@@الم المحب@@@ة دين

الحض@@يض، هذا على يعلو فهو اإلسالم أما جمعاء،ماؤه. اآلسن المستنقع هذا عن بنفسه وينأى

اإلنس@@انية رب والل@@ه كلها، البشرية دين فاإلسالم لع@@رق فض@@ل وال وآخر، جنس بين فرق ال جمعاء،

قول@@ه ص@@الة ك@@ل في المسلمون ويقرأ آخر، على1الفاتحة العالمين رب لله الحمد تعالى ألح@@د فضل ال أحرارا، سواسية الناس الله وخلق إن11ا الن11اس أيه11ا ي11ا ب@@التقوى إال أح@@د على

10-9: 2 تيطس إلى بولس رسالة 5573

20 cm

14

.3

cm

شعوبا وجعلناكم وأنثى ذكر من خلقناكم الل11ه عن11د أك11رمكم إن لتع11ارفوا وقبائ11ل.13 الحجرات خبير عليم الله إن أتقاكم على اليه@@ود يفض@@ل المقدس الكتاب كان فإذا

في وأفس@@دوا وزنوا وقتلوا كفروا مهما العالمين، التق@@وى يجع@@ل الق@@رآن في الل@@ه ف@@إن األرض،

الل@@ه رسول قال الوحيد، التفاضل معيار واإليمان--على أبيض وال أعجمي على لعربي فضل : "ال

بالتقوى". إال أسود نص الص@@حيحة الس@@نة أو الق@@رآن في وليس

إن ب@@ل وغ@@يرهم، الع@@رب بين الل@@ه فيه يميز واحد وس@@لمان الحبش@@ي بالال وفض@@ل ق@@رب اإلس@@الم أبع@@د بينما اليهودي، سالم بن الله وعبد الفارسي

الع@@ربي، ابن الع@@ربي الرسول عم لهب أبا وأهان أب@@ويf أن تق@@رر كث@@يرة حديثي@@ة نصوص@@ا أن كم@@ا

ب@@دعوة لكف@@رهم الن@@ار أهل من أنفسهم الرسول ق@@رابتهم لهم تش@@فع ولم وإب@@راهيم، إس@@ماعيل اإللهي الع@@@دل أم@@@ام الرس@@@ول من المباش@@@رة

المطلق. الق@@ديم العه@@د ب@@ه تلطخ ال@@ذي العنص@@ري التمي@@يز التمييز هذا وإن- - للمسيح إهانة الجديد، والعهد

والب@@د الس@@نين، آالف من@@ذ بالبش@@رية فتك الخطير�طرح أن الكت@@اب ت@@ورط مدى عن اليوم السؤال ي

74

20 cm

14

.3

cm

جرثومت@@ه نش@@ر في بمس@@يحه المح@@رف المقدس الجنس ه@@ذا ينس@@ى ولن الواحد، الجنس أبناء فيحقه. في وكتابه عليه المفترى المسيح اقترفه ما

!!المسيح يجرLب إبليس

:(58) ولوق@@ا(57) ومرقس(56)متfى إنجيل في جاءوح وقاد) fة إلى يس@@وع الق@@دس ال@@ر f@@ي fب@@ه البر fليجر

ا أربعين فص@@@ام إبليس، حتfى ليل@@@ة وأربعين يوم@@@� ابن كنت ل@@ه: إن وق@@ال المج@@رfب من@@ه ف@@دنا جاع،

.11 – 1: 4 متfى56.13 – 12: 1 مرقس57.13 – 1: 4 لوقا58

75

20 cm

14

.3

cm

fه، ا، تصير أن الحجارة لهذه فقل الل فأجاب@@ه: خ@@بز� ب@@ل اإلنس@@ان، يحي@@ا وحده بالخبز ما الكتاب يقولfه فم من تخرج كلمة بكل f@@إلى إبليس وأخ@@ذه ،الل

الهيك@@ل ش@@رفة على فأوقف@@ه المقدfس@@ة، المدينةه ابن كنت ل@@ه: إن وق@@ال f@@إلى بنفس@@ك ف@@ألق الل

ب@@ك مالئكت@@ه يق@@ول: يوص@@ي الكتاب ألنf األسفل،f أيديهم على فيحملونك بحجر. رجلك تصدم لئالا الكت@@اب يس@@وع: يق@@ول فأجابه تج@@رfب ال أيض@@�

fا ع@@ال¢ جب@@ل إلى إبليس وأخ@@ذه ،إله@@ك ال@@ربoج@@د ل@@ه: وق@@ال ومج@@دها ال@@دfنيا ممال@@ك جمي@@ع ف@@أراه

fه، هذا أعطيك وعبدتني. لي سجدت إن كل ألنf!ش@@يطان ي@@ا عنfي ابتع@@ديس@@وع: فأجاب@@ه

اه تس@@جد إله@@ك يق@@ول: لل@@ربf الكتاب f@@وح@@ده وإي المالئك@@@ة بعض فج@@@اء إبليس، ترك@@@ه ثمf ،تعب@@@د

.(يخدمونه اإلنجي@@ل ه@@و وه@@ذا المق@@دfس، الكت@@اب هو هذا

في يس@@تمرf اإلنجي@@ل ه@@ذا ،الجدي@@د العهد هو وهذا يخبرن@@ا إهانت@@ه في يتل@@ذfذ المس@@يح، ش@@خص إذالل

وح أنf اإلنجي@@ل fاآلله@@ة أح@@د وه@@و الق@@دس ال@@ر الوث من ج@@زء أو المقدfس@@ة f@@س الثfيأخ@@ذ المق@@د اني الج@@@زء أو الل@@@ه أو الل@@@ه ابن المس@@@يح، f@@@الث

يطان، ويسلfمه المقدfس fمه للشfى إلبليس يقدfحت به fاألخير. هذا يجر

76

20 cm

14

.3

cm

ب@@ه؟، معنى وما fمن يتب@@ادر ال@@ذي يجر fالنص fأن fما يسوع المسيح fة يستحقf أن لب ق-–رب أو األلوهي

fالوث سلك في ينخرط أن ا ل@@ه ويجد الث م@@ع مكان@@�وح األب fأن يجب ك@@@@ان الق@@@@دس، وال@@@@ر fيم@@@@ر

بتف@@وfق فيه@@ا ينجح أن علي@@ه وك@@ان بامتحان@@ات،رف مرتبة مع وامتياز fالش !!fة، ألنf fالوث إلى االنتماء أو األلوهي المقدfس الث�ا ليس fم@@ا ودبf هبf من ك@@لf أمام مشرع�ا باب ال وإن

فيع@@ة المكان@@ة بتل@@ك يلتح@@ق fس@@ة الرfالمقد f من إاله وأثبت الكف@@اءات من زاده فاض f@@بتل@@ك ج@@دير أن

fة المكتسبة. األلوهية f@@ص@@ارى عن@@د فاأللوهيf المفه@@وم به@@ذا ليس@@ت الن

fة مكانة تنتقل كما ،االبن إلى األب من تنتقل وراثي وليf إلى األم@@@ير من األرض وج@@@ه على اإلم@@@ارة

fة عهده، باالمتحان@@ات تكتس@@ب اإلنجيل في األلوهيfجارب واالختبارات. والت

؟!االختبارات تلك يجري ومنfه fج@@ارب أستاذ إبليس إن المتخ@@رجين ومدرس@@ة الت

.!إله بتخصfص ظلم@@ات في نغرق ال حتfى النصf إلى اآلن لنعدا المس@@يح النصf: إنf يق@@ول بعض، فوق بعضها o@@لم ك@@الخروف، وراءه انس@@اق إبليس، مدرس@@ة دخ@@ل مع@@ه وس@@ار وهناك هنا فتبعه له أمره زمام وسلfم

77

20 cm

14

.3

cm

fابع ، ولم يرفض ولم ينطق، ولم الذfليل، كالت fيحتج د، ولم fل هكذا بقي بل يتمرfالذي إبليس خلف يتنق

ة من مك@@ان، إلى مك@@ان من يس@@وقه f@@ي fإلى البر ...وه@@و الجب@@ل أعلى إلى ومنه@ا والمدين@@ة الهيكل

fه يعترض، ال خاضع، خانع، كلfه ذلك في أن يريد ألنا تلمي@@ذ�ا يك@@ون fجرب@@ة آخ@@ر في لينجح نجيب@@� أو التfفة الدfورة يوم�ا. أربعين دامت التي المكث

المس@@يح أخذ إبليس إنf اإلنجيليf النصf ويقول ال@@دfنيا ممال@@ك جمي@@ع ف@@أراه ج@@دoا ع@@ال¢ جب@@ل¢ إلى

لي سجدت إن كلfه هذا أعطيك له وقال ومجدها،! وعبدتني

ال وق@@وfات فائق@@ة، ق@@درات إلبليس نإذ أص@@بح جب@@ل إلى إبليس مع المسيح صعد بها، لآللهة قبل

وال ،ال@@دfنيا ممالي@@ك ك@@لf ورأى األرض على ع@@ال¢ أعلى ف@@إنf اإلنجي@@ل، يتح@@دfث جب@@ل أيf عن أدري اإلفرس@@ت، وقمfته الهمااليا األرض وجه على جبل

f منه@@ا ي@@روا لم هاووص@@ل وال@@ذين الجب@@ال بعض إال أو عشرات تتجاوز ال يرونها قد نقطة وأبعد حوله، وأفريقي@@ا أوروبا مماليك فأين لومتراتيالك مئات ؟!المسيح رآها فهل وأمريكا، وأستراليا وآسيا. ال fأظن

القم@@ر إلى صعد لو المسيح فإنf ذلك من أكثر بلf ي@@@رى أن يس@@@تطيع ال ا إال ا ،األرض من جانب@@@� f@@@أم

78

20 cm

14

.3

cm

ة األرض ألنf مختفيا قيبقى الباقي f@@يظه@@ر ال كروي منها. اآلخر الجانب

� ولنفرض ،الهماالي@ا غ@ير آخر جبل ثمfة أنf جدال كريس@@توف بع@@د يكتش@@فها لم أخرى دولة في يقع

�ش@@اهد ،كول@@ومبس األرض، ممالي@@ك ك@@لf منه@@ا ت يملكه@@ا؟، ومن خلقه@@ا ومن الممالي@@ك تل@@ك فلمناجح خالقه@ا؟، إبليس أم الله خلقها وهل fمن وال@ر fه@@ا الغ@@ريب العجيب الكت@@اب ه@@ذا إبليس م�ل@@ك أن

fه وخالقها، مقاب@@ل للمس@@يح رش@@وة دفعها يريد ألناألخير. هذا ويعبده له يسجد أن

fجرب@ة المس@يح خضوع إنf إبليس في ح@رfك للت�ا، طمع�ا fد يص@@بح أن وهو غريب ي f@@ه@@و والمس@@يح الس ه لدرج@@ة ،ل@@ه ح@@دود ال فطمعه العبد، f@@ر أن f@@قي فك الذي إبليس والمسيح الله هو ليصير األدوار قلب

fت@@@@ه عن يتخلfى ق@@@@دfمهاي رش@@@@وة مقاب@@@@ل ألوهيب. fالمجر، النصf وهذا fهإ إذ حيرة، في وضعني اإلنجيليf ن ال@@تي الجدي@@د العهد في الكثيرة النfصوص يعارضياطين تصوfر fجسة، واألرواح الشf من تف@@رf التي الن

fما المسيح في ذ�ك@@ر مثلم@@ا رأت@@ه، أو به سمعت كلة f@@ج@@ل قص fجس@@ة األرواح بس@@كن المص@@اب الرf النله، وتخاف@@ه للمس@يح تس@جد التي f@وتص@رع وتتوس

�ا وتصرخ منه. رعب

79

20 cm

14

.3

cm

معلوم@@@اتي في ش@@@كfك النصf ه@@@ذا أنf كم@@@ا ال@@رfعب أفالم من بعض@@ها اس@@تقيت التي القديمةة، واألفالم f@@ياطين تظه@@ر حيث الخيالي f@@وهي الش

fد وتموت تفر fليب، رؤية بمجر f@@أو الص ،fالقس fوإن الصfليب من فرارها من لىوأ المسيح من فرارها

!!يعقلون كانوا لو هوليوود وقساوسةfرني س@@ول بح@@ديث كلfه هذا ويذك fللر يخ@@اطب

عم@@ر ي@@ا سلكت لو والله" الخطfاب بن عمر فيها o@@يطان لس@@لك فج f@@ا الش o@@يطان "،غ@@يره فج f@@فالش

.وورعه تقواه شدfة من عمر يخشىيطان قصfة أروع ماو fفي المسجد دخل الذي الش

س@@ول على يقط@@ع أن ف@@أراد النبوي@@ة، المدينة fالر س@@ول فأمسك ،صالته fى بخناق@@ه الرfب@@رد وج@@د حت س@ليمان أخي دع@وة لوال والله" :وقال بيده لعابه

يطان لربطت fالمس@@جد س@@واري من بس@@ارية الش ."به يلعبون المدينة صبيان وتركتيطان هو هذا ،صبياننا أيدي بين ألعوبة إبليس fالش

ا ،اإلس@@الم في f@@ة في أمf fص@@راني إبليس تح@@وfليف النfالوث بالمسيح العب إلى من له@@ا فيا ،وبالله وبالث

.!ينضح فيه بما إناء وكلf مفارقة،

80

20 cm

14

.3

cm

ر�ف اإلنجيل المسيح يلعن المح�!!جهنLم ويدخله

أن واألناجي@@ل والقساوس@@ة الكنيس@@ة ت@@زعم ل@@ذنوب كف@@ارة الصليب على ليموت جاء المسيح أن@@ه يتض@@ح م@@ا س@@رعان ال@@زعم هذا أن إال البشر، ال@@تزوير بفع@@ل صارت فقد وخبيثة، خفية مؤامرة

وأحوج جهنم حبيس المخلص المسيح وبات لعنة، يخلصه. لمن يكون ما

قول@@ه غالطي@@ة إلى رس@@الته في ب@@ولس ذك@@رfاموس، لعنة من افتدانا )المسيح لعن@@ة ص@@ار إذ الن

fه أجلنا، من ق�ع من ك@@لf ملعون مكتوب ألن f@@على ل .(59)خشبة(

ا ق أخ@@ير� f@@أراده م@@ا فه@@ذا ب@@ولس، ه@@دف تحق fي البداية، منذ إليه وسعى م�ن الهدف بأنf أجزم إنف@@ة، األناجي@@ل وض@@ع fرس@@ائل وبخص@@وص المحر fهاي@@ة هذه إلى الوصول هو عشر األربعة بولس النoا، ذلك وتسويغ المسيح، لعن وهي �ا وجعله ديني لعن

ا. مقدfس�.13: 3 غالطية إلى بولس رسالة59

81

20 cm

14

.3

cm

رواي@@ات -حس@@ب المجه@@ول ب@@ولس ك@@ان لق@@د أع@@داء أل@@دf-أي@@دينا بين ال@@تي الم@@زوfرة األناجي@@ل ولم المس@@يح عاص@@ر وأتباع@@ه، وتالمي@@ذه المس@@يح

م@ا بك@لf اليه@ود إخوان@ه مع وعمل يره ولم يقابله ال@ذي الجدي@د ال@دfين إجهاض على خبث من أوتيfص@@ارى فقت@@ل المس@@يح، به جاء وس@@جن الج@@دد الن

من يوص@@ف ال م@@ا االض@@طهاد من اقترفو وعذfبfة لكن البطش، ش@@دfة fص@@راني نم@@وf في ك@@انت الناس واس@@تمرf ازدي@@اد، في أتباعه@@ا وك@@ان f@@في الن fة اعتناق fصراني بقوfة. الن دفعت@@ه ب@@ولس، تعجب لم ال@@تي الحقيقي@@ة هذه

fظ@@ر إعادة إلى واالهت@@داء الخبيث@@ة خطط@@ه في النfة ادعاء حيلة إلى fص@@راني ا، الن fف@@اق أي ظ@@اهر� ثمf الن

وهدم@@ه الدfين هذا في متقدfمة مراكز إلى الولوج ال@@تي اله@@دم سياس@@ة أنf ش@@كf وال ال@@دfاخل، من

ثمارها. آتت بولس انتهجهاfة إنf إذ fصراني ف@@ة الن fرة، المحرfالبعي@@دة والم@@زو التي هي األرض عن السfماء دع�ب المسيح دين عن

من المالي@@ير به@@ا وي@@دين الع@@الم، في انتش@@رت ال@@دfين ه@@ذا تس@@مية إلى الباحثين دفع ممfا البشر،

vة" بدل ي �س� �ول fة "الب fصراني fة. أو الن المسيحيfارة الخطيئ@@ة وعقائ@@د مف@@اهيم فك@@ل f@@والكف د والف@@@داء f@@@ثليث والتجسf لب والت f@@@وقيام@@@ة والص

82

20 cm

14

.3

cm

ب@@@@ولس طبخه@@@@ا عقائ@@@@د وغيره@@@@االمس@@@@يح.. الق@@ول بس@@ط أري@@د وال بع@@ده، من والمن@@افقون

fفاصيل الح@@ديث ألنf ه@@ذا، بولس موضوع في بالت الكت@@@اب بعض كتب وق@@@د ج@@@دoا، متش@@@عfب عن@@@ه

دات f@@ة ح@@ول ض@@خمة مجلf س@@ول ه@@ذا شخص@@ي fالر الغامض. المنافقfة ض@@رب في بولس نجح fص@@راي ال@@دfاخل من الن

دعى�ي@@ كان يوم الخارج من ضربها من فشله بعد وتحري@@ف بض@@رب ب@@ولس يكت@@ف ولم ش@@اؤول،

fة، fصراني ربf المس@@يح، لعن إلى ذل@@ك تجاوز بل النfصارى اإلنجيل، وحي عبر ولعنه بل ومخلfصهم، الن

�ا اللfعن ذلك وجعل بل ا وحي يتلوه@@ا وعقيدة مقدfس�fصارى الدfين. يوم إلى كنائسهم في الن

fر أال fصارى يفك ال@@ذي ه@@ذا ب@@ولس في اليوم النا، يلعنها درجة إلى بمعتقداتهم عبث ويجع@@ل جهار��ا المسيح لعن ال@@ذي اإلنجي@@ل هو هذا للكنيسة، دينر fيقر fعب@@ادة ه@@و المسيح لعن أن fإلى به@@ا يتق@@رب

! المسيحf ؟!اآلية هذه نفهم كيف وإال

fن ياق من يتبي fلألحداث بولس وضعه الذي الس أن علي@@ه ك@@ان المسيح أنf ذلك في اإلنجيل وتبعه

fة يمرfالخطيئة بمحط fارة ثمfالكف fلب ثم f@@على الص fم وإدخاله لعنه محطfة ثمf خشبة¢ س@@نرى كما- جهن

83

20 cm

14

.3

cm

الخطيئ@@ة لعن@@ة من ينتق@@ل المس@@يح-بع@@د فيم@@اfة على الم@@@وت وهي أخ@@@رى، لعن@@@ة إلى األص@@@ليه الصfليب، f@@مس@@يح إلى ملع@@ون آدم من انتق@@ال إن جرة، من ألكله ملعون آدم ملعون، fوالمس@@يح الش ه ملع@@@ون f@@@ق من ملع@@@ون ألن f@@@ش@@@جرة على ع�ل، fعن fزوير زعماء من وأعوانه بولس هو والال !!الت قب@@ل المس@@يح يلعن@@ون واليهود بولس كان لقدfصارى فأصبح صلبه، ص@@ار ،ص@@لبه بع@@د يلعنون@@ه الن

من عن@@دهم المس@@يح ينتق@@ل هك@@ذا لعن@@ة، المسيحةو ال@@ذfروة f@@من أي ،والحض@@يض الق@@اع إلى القم

ة، f@@@د، اإلل@@@ه من األلوهي f@@@الوث من المتجس f@@@الث د إلى المقدfس، fخش@@بة على ملع@@ون إنسان مجر،

ال@@تي المس@@رح خش@@بة إلى تك@@ون ما أقرب وهي من@@ه الهزي@@ل المسرحي الكتاب هذا مخرج أقامها

وواقعية. حقيقية خشبة إلىة fة اإلنجيل، في مالعين اآللهة يصبح قلم بجر fبجر لعنة. اإلله يصير قلم

؟ هذا يعقل هل إلى القداسة رمز يتحوfل أن المنطقيf من هل

؟ للدfناسة رمز أطل@@ق من ،؟اإلنجي@@ل في الكالم هذا كتب من

النصf ه@@ذا الكنيس@@ة آب@@اء يقبل كيف ،؟الحكم هذاالمهين؟ المدسوس

84

20 cm

14

.3

cm

؟!المسيح لعن اإلنجيل يعلن كيف الله ابن المسيح أو الله بها أوحى آية هذه هل

fالوث، أو ؟!لعنة أنا أو ملعون، أنا فيها يقول الثfة اس@@تهتار ه@@ذا ب@@أنf ش@@كf ال ال@@وحي بقدس@@ي

fة fعن@@ة اآلية هذه تأتي أن غرابة ال الدfين وقدسي الالخص ب@@ولس ي@@د على لمس@@يحل f@@غ@@ز، الشf وه@@و الل

fة، كارث@@ة س@@بب fص@@راني دين فن@@اء س@@بب ب@@ل النfوحي@@د - المس@@يح اس@@مه رس@@ول يتزعfم@@ه ك@@ان الت

الل@@ه جدfده حتfى مهده، في فاندثر ،- السالم عليه.محمfد يد على ثانية

ا اإلنس@ان المس@يح من ص@نع ال@ذي هو بولس إله@�!صنعه الذي إلهه يلعن الذي وهو

ابق في ذكرناه الذي النصf إلى نعود f@@ه@@و الس( وه@@ذه ،خشبة( على ع�لfق من كلf ملعون مكتوب

مكتوب فكلمة القديم العهد إلى أخرى إحالة هيfها أي القديم. العهد في جاءت أن

في القديم العهد إلى الجديد العهد من اتواإلحال لكن طوي@@ل، عنه@@ا الح@@ديث ج@@دoا، كث@@يرة اإلنجيل

ا إنf:الباحثون قاله ما أذكر اإلحاالت تلك من كثير��، موجودة غير أو خاطئة fها أو أصال لكن موجودة أن واس@@تند اس@@تدلf الذي أراده الذي بالمعنى ليست فبع@@د اإلحال@@ة، هذه على تمام�ا ينطبق وهذا إليها،

ات وقراءت@@ه القديم العهد في الطfويل البحث fم@@ر

85

20 cm

14

.3

cm

oا، fي في بولس إليها أحالنا التي اآلية إلى توصfلت كل س@@فر في ج@@اءت كم@@ا وهي الق@@ديم، العه@@د ثناي@@ا

fثنية fالي الت قد ارتكبها لمعصية رجل، كان )إذا كالت ش@جرة، إلى وش@نقته وقتلته، بالموت، عليه كم�ح

fته ت@@دفنها أن عليك يجب الصfباح، إلى تبيت ال فجث.(60)الله( لعنة المشنوق ألنf اليوم، نفس في

لعن في ب@@@ولس إلي@@@ه يس@@@تند م@@@ا نإذ ه@@@ذاه المسيح، f@هيه@ات لكن اآلي@ة، ه@ذه إلى يحيلن@ا إن ال منه@@ا المس@@تنبط الحكم أو فاآلي@@ة ،!!هيه@@اتا. فه@@ذه المسيح على ينطبق توجي@@ه اآلي@@ة إطالق@@�

fوراة في موس@@ى إلى الل@@ه من تشريعي f@@وهي الت ة األحك@ام تحت تن@درج f@في ش@ر�عت ال@تي الفقهي fوراة به@ا للمس@يح عالق@ة وال إس@رائيل لش@عب التإطالق�ا.

ل f@ياق ولنتأم f@لعن وهي اآلي@ة ج@اءت فق@د الس على المص@@لوب وليس ش@@جرة، على المش@@نوق

ف@@ه كم@@ا خش@@بة fة أحك@@ام بع@@د ،ب@@ولس حر f@@خاص fين، fوي ات، وح@@دود األراض@@ي أحك@@ام ب@@الال f@@الملكي

هود، أحك@@ام f@@القات@@ل حكم الح@@رب، أحك@@ام الش واج حكم المجهول، fالول@@د حق@@وق سجينة، من الز

آي@@ة ج@@اءت ثمf الولد، على الوالدين حقوق البكر،رائع، تستمرf وبعدها هذه، المشنوق f@@كأحك@@ام الش

fثنية سفر60 .23 – 22: 21 الت86

20 cm

14

.3

cm

والرfجل المرأة لباس وأحكام الغير أمالك احترام.الخ...

اإلط@@@ار في ه@@@ذا المش@@@نوق حكم ج@@@اء إذنfش@@ريعيf أخ@@رى جه@@ة ومن جه@@ة، من المحض الت

fث اآلي@@ة ف@@إنfمعص@@ية لس@@بب مش@@نوق عن تتح@@د نا أو الطfريق قطع أو كالحرابة شنقه، تستلزم fالز

المش@@نوق ه@@ذا عالقة ما إذن ذلك، وغير القتل أوfقه واس@@ع ف@@الفرق اإلل@@ه؟، بالمس@@يح العاصي ض@@يf قوfة وال حول فال بولس، بالله. إال

عن@@دما اآلي@@ة ه@@ذه تع@@اليمب يوش@@ع عم@@ل ولق@@دfقها ا ق@@دسمال الكت@@اب في ج@@اء فق@@د طب f@@عن )أم

وإلى ش@@جرة إلى ش@@نقه يوش@@ع ف@@إنf ع@@اي، ملكمس غروب وعند المساء fب@@إنزال يوش@@ع أم@@ر الش

fته جرة من جث fالمدين@@ة( م@@دخل عن@@د وألقوه@@ا الش(61).

إلى وش@@نقهم وقتلهم المل@@وك، يوش@@ع )وض@@ربfي@@ل، إلى مش@@نوقين وبق@@وا أشجار، خمس إلى اللمس، غروب fاألشجار من بإنزالهم يوشع أمر الش

.(62)كهف( في وألقاهم إلى ليص@@ل خاطئة مقدfمات من بولس ينطلق

ليص@@ل الفارق مع قياس من وينتقل خاطئة، نتائج ذل@@ك، يعلم وه@@و وباطلة، فاسدة استنباطات إلى

.29: 8 يوشع سفر61.26: 10 يوشع سفر62

87

20 cm

14

.3

cm

fه ة كك@@لf لكن fض@@ليل على يعتم@@د م@@رf fموي@@ه، الت والت وبإلغ@@اء المقدfس@@ة، بالكتب الدfين هذا أتباع وجهل

قراءتها. عند عقولهم المس@@يح ع@@ذاب رحل@@ة تس@@تمرf المسيح لعن ومن

فاإلنجي@@@ل الجحيم، في لعن@@@ه بع@@@د ب@@@ه فيلقى يج@@رأ لم م@@ا األفاعيل من بالمسيح فعل المحرف

وم اليهود عليه fون. والرf والوثنيfه ال حتfى اإلنجيل، مزوfرو ىأعط اقدون، يتنب fالر

ة هذه fة المرfم المس@يح إدخال مهمf بط@ل إلى جهنfة في آخر fة مسرحي ة، هزلي f@@ى فلق@@د دراماتيكيfت@@ول

تالمي@@ذ وأعظم أك@@بر وه@@و ب@@ولس ب@@دل بط@@رسه إدخ@@ال للفاتيك@@ان، األوfل البابا وهو المسيح، f@@رب

،!س@@قر م@@ا أدراك وم@@ا س@@قر إلى المس@@يح وإلههز ذهب أيض�ا فيه )الذي بطرس إنجيل يقول fليك@@ر

.(63)السfجن( في لألرواح"يدعو"fم، إلى المس@@يح دخ@@ل المس@@يح، ص@@لب بعدما جهن، وهو fهي ومن بإدخال@@ه، أم@@ر ت@@رى ي@@ا فمن الرب

هي ومن ناص@@@يته، من س@@@اقته ال@@@تي المالئك@@@ةبانية fعير إلى به فدفعت سلسلته التي الزf؟!الس

fرني ة ه@@ذه ت@@ذك f@@ة القص f@@يوس@@ف بقص -- في جن دخ@@ل عندما الكريم القرآن f@@م فجلس السfيعل جن داخ@@ل f@@وحي@@د عقي@@دة السf ص11احبي ي11ا الت

.19: 3 األولى بطرس رسالة6388

20 cm

14

.3

cm

جن L11ق11ون ءأرب11اب الس Lالل11ه أم خ11ير متفر ار الواحد Lالقه ع ال فيوس@@ف ،39 يوس@@فf يض@@ي في حتfى التوحي@@د إلى ال@@دfعوة ينس@@ى وال ال@@وقت ي@@ترك ال فهو فاقه المسيح لكن السfجون، غياهب

جهنم غي@@@@@اهب في حتfى ال@@@@@دfعوة ينس@@@@@ى والوالجحيم. في المس@@يح بق@@اء أثن@@اء أن بط@@رس ي@@زعمعير، f@ال فرص@ة وهي وج@وده، فرص@ة اس@@تغل الس

ع@@بر م@اتوا ال@ذين أولئ@@ك وتبش@ير لتنص@ير تعوfض، فالمس@يح ،آمن@@وا ق@@د يكون@وا ولم الق@رون fمحب

fى fي@@ه عن يتخلfى أن ل@ه ف@@أن فه@و الجحيم، في محب.!واألموات األحياء مخلfص

وس@@ط ومكث@@ه الجحيم إلى المس@@يح ودخ@@ولfام ثالثة دام مسعور، لهيب أرج@@اء جاب بلياليها، أي

تح@@دfثنا وال القليل@@ة، الم@@دfة تل@@ك في المس@@عورة،واي@@@ة fوهام@@@ان فرع@@@ون التقى ق@@@د ك@@@ان إن الر

إبليس ادع@@@ ق@@@د ك@@@ان إن ن@@@دري وال وق@@@ارون،؟!الله بشرع االلتزام إلى والشيطان

؟لهوميروس أسطورة هذه هلfة هذه هل لشيكسبير؟ مسرحيهيتشكوك؟ ألفريدل رعب فيلم هذا هلجرنديزر؟ حلقات من حلقة هو هل

89

20 cm

14

.3

cm

بع@@د الجحيم إلى المس@@يح ف@@دخول ك@@ان ومهم@@اام ثالث@@ة ومكث@@ه ص@@لبه f@@ة، عقي@@دة أيf يق@@ول كنس@@يfكم@ا س@@اباط بن ج@@واد القس« fم@@ات المس@@يح أن fه عتقد�ي أن فالبدf فن�ود ألجلنا fم«. دخل أن جهن

اهب ويقول fال@@ذي »يس@@وع كودان@@وس فيلبس الر fم الي@@وم في ثمf الجحيم إلى وهب@@ط لخالص@@نا ت@@أل

fالث األموات«. بين من قام الث المس@@يح نزول نكر�ي »ال كرستوم القدfيس ويقول

f الجحيم إلى الكافر«. إالس@@ول عن أداف@@ع أن أردت fعيس@@ى الك@@ريم الر مع ،! أبدأ أين من عرفت فما مريم، ابن المسيح

fةرم إهان@@ة المس@@يح هين�ي ال@@ذي اإلنجي@@ل ه@@ذا ض@@يfة، نعتق@@د كم@@ا- اإنس@@ان المسيح أنf واألغرب جنوني

كون@@ه من عن@@ه الدfفاع في أيسر-المسلمين نحنfص@@@ارى،ل اإله@@@ ماوات،ل fاورب@@@ لن f@@@الوث لس f@@@والث

�كب لعن�ي ال@@ذي ،العليf ل@@هل ابناو المقدfس على وي وحس@@بي بالمرص@@اد، الله لكن الجحيم، في وجهه

تل@@ك بكلf تعصف المحرfف إنجيلهم من واحدة آيةfد المهينة األكاذيب المسيح. للسي

المس@@يح مع لب�ص لصoا أنf لوقا إنجيل في جاءاعة في f@@ذل@@ك فطلب هانفس@@ الس fصfأن قب@@ل الل

إلى ج@@اء م@@تى ي@@ذكره أن المس@@يح من يم@@وت، يا ليسوع: أذكرني )وقال ملكوته fجئت متى رب

90

20 cm

14

.3

cm

ل@@ك: أق@@ول الح@@قf يس@@وع فأجاب@@ه ملكوت@@ك في.(64)الفردوس( في معي اليوم ستكون

ة( في الف@@ردوس إلى ذهب المس@@يح f@@ي@@وم )الجن من س@@بق م@@ا فبط@@ل لوق@@ا، إنجي@@ل حس@@ب صلبه

fد المهين الكالم س@@يناريو أنه وتبين ،المسيح للسيfة. الحمد ولله سخيف والمن

!!األسرة يهدم المسيح

fة األدي@@@@ان جمي@@@@ع ماوي f@@@@ل الس ح@@@@تى ب@@@@fات fة، اإليديولوجي حيث من باألسرة اعتنت األرضي

.43 – 42: 23 لوقا6491

20 cm

14

.3

cm

fهاإ fواة ن التي فهي ثمf ومن الفرد، تحتضن التي النfمنف لذلك مجتمع، لبناء األفراد تعد fبمكان المهم ة األس@@رة تك@@ون أن fعالق@@ات ذات آمن@@ة مس@@تقر

fة واجبه@@ا ت@@ؤدfي حتfى أفراده@@ا بين وس@@ليمة إيجابية، كمؤسfس@@ة f@@اجتماعي f fة أنf إال fص@@راني وبلس@@ان الن

�ورfط المحرف اإلنجيل حال متاه@@ة في المس@@يح ت وقط@@ع األس@@رة، تفكي@@ك متاهة وهي جدoا، خطيرة¢ لكيان هادمة مفاهيم ووضع أطرافها بين الصfالت.عجالة في ذلك وإليك األسرة، يبغض وال إلي يأتي أحد كلf )إنf المسيح يقول

يقدر ال وأخواته أخوتهو وأوالده وامرأته وأمfه أباه.(65)تلميذ�ا( لي يكون أن

في ال@@@@دfخول تأش@@@@يرة على الحص@@@@ول إنf إذنfتلمذ المسيح مدرسة f يتمf ال يديه على والت بدفع إال المس@@يح هو هذا هل والولد، لألهل البغض ضريبة

fه اإلنجيل يزعم الذي ؟!العالم ليخلfص جاء أن األوالد بين الع@@داوات ليشعل المسيح جاء لقد

واألخ@@وات، األخ@@وة بين الفتن نار ويؤجfج وآبائهم،fين ويفرق األسرة. داخل المتحاب

ح f@@ويوض fالي النص f@@اإلنجي@@ل ه@@ذا خط@@ورة الت ه كتب@@وه، ال@@ذين وخبث ،المح@@رف f@@ا ليس ألن كالم@@�

fه به، موحى المزوfرين. كالم إن

.26: 14 لوقا6592

20 cm

14

.3

cm

ا أللقي )جئت المس@@يح يقول األرض، على ن@@ار� أقب@@ل أن وعليf!اش@@تعلت تك@@ون أن أتمنfى وكم

ة f@@ى ص@@دري أض@@يق وم@@ا اآلالم، معموديfحت ، fتتم ون f@@@ي أتظنf الم أللقي جئت أن f@@@األرض؟ على الس

في يك@@ون الي@@وم فمن الخالف، بل لكم: ال، أقول ،اث@@نين منهم ثالث@@ة فيخ@@الف خمس@@ة، واح@@د بيت

واألمf أب@@اه، واالبن ابن@@ه، األب يخالف ثالثة، واثنانfته@@@ا، والحم@@@اة أمfه@@@ا، والبنت ابنته@@@ا، ة كن f@@@والكن .(66)حماتها(

fوا )ال متfى يةارو وفي fي تظن س@@الم�ا أللقي جئت أنfي سيف�ا، بل سالم�ا أللقي جئت ما األرض على فإن أمfه@@ا، ض@@دf واالبن@@ة أبي@@ه ضدf اإلنسان ألفرfق جئت

fة .(67)بيته( أهل اإلنسان أعداء حماتها، ضدf والكنfتكش@@ف اآليات هذه إن fم@@ا عكس المس@@يح أن

فهو وغيرهم، الكهنوت ورجال القساوسة يصوfرهالم، ي@@@أت لم f@@@الم إل@@@ه وليس بالس f@@@ابن وال الس

الم، f@@@كم@@@ا الس fين رج@@@ال ي@@@ذكره أن يحبfال@@@د fصارى، ه اإلس@الم لم@ز يري@دون عن@دما الن f@دين بأن

يفص@@ح اإلنجيل هو فهذا والعنف، والسfيف الحربه ي@@داري وال f@@ي والح@@رب الخالف دين بأن f@@فوالس،

fار إلقاء األرض على األوfل هدفه دين المشتعلة النوالمجتمع. الواحدة األسرة أفراد بين

.53 – 49: 12 لوقا 66.38 – 34: 10 متfى67

93

20 cm

14

.3

cm

fق@@@ه الفهم وه@@@ذا ب@@ه وعملت القساوس@@@ة طب فمن@@ذ ،ت@@زال وال الطfويل@@ة الق@@رون ع@@بر الكنيس@@ة

fام الجماع@@ات تف@@ترق بدأت الدfين لهذا األولى األيfة fص@@@راني fهم ب@@@ادلتوت الن fكف@@@ير واللfعن الت ثمf والت

اريخ ويح@@دfثنا بعض@@ها، على الع@@دوان f@@وي@@ل التfالط هرس@@تهم نال@@ذي البش@@ر من ماليين عن للكنيس@@ة

fار، والحرق الرfؤوس بقطع الحرب آالت وغير بالنfش@@ريد القت@@ل فن@@ون من ذل@@ك الطوائ@@ف بين والت

ثم أبيه@@ا بك@@رة عن بعض@@ها أبيدت التي النصرانية، األرت@@دوكسو الكاثولي@@ك إلى بع@@د فيم@@ا انتقلت

.البروتستانتوfة الحروب ننسى ال كما ش@@رعتها ال@@تي الصfليبي

ليب جي@@وش وخاض@تها f@ط البح@@ر في الص f@المتوس وكم المس@@لمة، المس@@المة األراضي وفي وغيره،

الخي@@ول أق@@دام تحت م@@اتوا البشر من ماليين من� وأطفال نساء من ج@ال عن فضال fه وذل@ك!الر f@كل

في تلوا�ق البشر من ماليين من وكم ،الدfين باسمfين غزوات fائي@@ة، والغاب@@ات األدغ@@ال في الصfليبي الن

fنص@@ير حمالت في fبش@@ير الت اإلنجي@@ل بس@@الم والتfالمسيح وحب!

ة زمن المت@@أخfرة، العص@@ور في وأمfا f@@اإلمبريالي ة f@@@وبمبارك@@@ة الكنيس@@@ة، م@@@ع المتحالف@@@ة الغربي

تع�مر ،تالباباوا ال@@دfول ودانت بأس@@ره الع@@الم اس@@

94

20 cm

14

.3

cm

وايطالي@@ا والبرتغ@@ال وإس@@بانيا وبريطاني@@ا لفرنس@@اfة ال@@دfول من وغيره@@ا ليبي f@@ة، الص f@@وكم اإلمبريالي

fة عانت اء وعانت البشري fنذكر ذهبنا ولو!ذلك جر fة ج@@@رائم تفاص@@@يل fص@@@راني اس دني@@@ا في الن f@@@الن

ت fاء جل@@ود القش@@عر fا، عي@@ونهم وذرفت الق@@ر دم@@�ذلك. عن قصيرة قصfة أذكر أن وحسبية، أمريك@@ا اكتش@@اف زمن ففي f@@دخلت الجنوبي ة أمريكا إسبانيا جيوش f@@تينيf األرض في فع@@اثوا الال

وأذاق@@وا بأكمله@@ا، الهن@@ود قبائ@@ل وأب@@ادوا الفس@@اد،fان fين السك يخطر ال ما العذاب صنوف من األصلي

من قبيل@@ة رئيس على ي@@وم ذات بض�فق بال، على ورجلي@@ه، يدي@@ه في السfالس@@ل ووض@@عت الهن@@ود،يس فج@@اءه f@@القس fللجيش، المص@@احب اإلس@@باني ليب فع@@رض f@@ئيس على واإلنجي@@ل الص fال@@ر fالقبلي

fة، العتناق ودعاه fصراني ئيس ذل@@ك له فقال الن fال@@ر القسf فق@@ال ال@@دfين؟ ه@@ذا باعتن@@اقي أربح وم@@اذا

fة، ستدخل ئيس له فقال الجن fفي يوج@@د وه@@ل ال@@ر fة fون؟ الجن نعم. القسf فردf إسبانيئيس فقال fال الر :fة أدخل أن أريد القبلي f@@فيه@@ا جن

ل أس@@@بان f@@@دين يعتن@@@ق أن على الم@@@وت وفض fة fصراني !! الن

fان اريخ ي@@زال فال واإلس@@الم، ه@@ذا بين وش@@ت f@@الت مصر فتح ففي فتوحاته، في تسامحه على يشهد

95

20 cm

14

.3

cm

اب بن عم@@ر وق@@ال اإلس@@الم، ع@@دل f@@كلمت@@ه الخط اس اس@@تعبدتم »م@@تى الخال@@دة f@@ول@@دتهم وق@@د الن ا«. أمfهاتهم أحرار� من@@ارات م@@دنها أض@@حت األن@@دلس، فتح وفيfة أحد قال ولقد الدfامس، باوأور ظالم في حضاري

خين fين الم@@ؤرf وقعت مص@@يبة أك@@بر نf"إ :الغ@@ربيfة في المس@@لمين انه@@زام ه@@و وللغ@@رب، لإلنس@@اني

ف حينها ألنf ( بفرنسا،Poitier) بواتيي معركة f@@توق fالم@@د fا ،الع@@الم في اإلس@@المي f@@الع@@الم جع@@ل مم ."شيء كلf يخسر

fى اريخ، عن الح@@ديث في نسترس@@ل ال وحت f@@الت ذك@@ر ال@@ذي فالمسيح ،والمسيح اإلنجيل إلى نعود في والمجتم@ع األس@@رة تض@رب ال@تي اآلي@ات تلك

ياته طبfق مقتل¢ fوبجدارة. الواقع أرض في نظر ،اتبع@@نيلرجل: يسوع )وقال اإلنجيل في جاءج@@ل، فأجابه fد ي@@ا الرf � أذهب دع@@ني س@@ي وأدفن أوfال

ي@@دفنون الم@@وتى ات@@رك يس@@وع ل@@ه فق@@ال أبي،ر ف@@اذهب أنت وأمfا موتاهم، f@الل@ه( بملك@وت وبش

(68). فالمس@@يح اإلنجي@@ل، ه@@و وهذا المسيح، هو هذا

غ عن تالميذه أحد ينهى fوي@@أمره أبي@@ه، لدفن التفر fبش@@ير بال@@ذfهاب ال الملك@@وت ك@@أنf ب@@الملكوت، للت

.60 – 59: 9 لوقا6896

20 cm

14

.3

cm

اس يدخل@@ه f@@الن f في ب@@تركهم الوال@@دين بإهان@@ة إال!دفنه الميfت وإكرام ،ماتوا ما إذا العراءfد، يا أتبعك آخر له )وقال � دع@@ني لكن سي أودfع أوfال على ي@@ده يض@@ع أح@@د من م@@ا يس@@وع فق@@ال أهلي،

الله( لملكوت يصل�ح الوراء إلى ويلتفت المحراث(69).

أح@@د المسيح ينهى قليل قبل ؟،!هذا يعقل هلراب، تحت الميfت أبي@@ه مواراة عن تالميذه f@@الت fثم

ة أهل@@ه، تودي@@ع عن آخر تلميذ�ا ينهى ذلك بعد f@@بحج fه بأهله يهتمf من الملكوت إلى يدعو أن يصلح ال أن

ه م@ع وول@ده، f@بين تن@اقض وال تض@ارب يوج@د ال أن إلى وال@@@دfعوة إليهم واإلحس@@@ان األه@@@ل إك@@@رام

أحكام@@ه في متط@@رfف اإلنجي@@ل لكن الملك@@وت، العائلة أواصر حطfميو األسرة يهدم فهو وأهدافه،

fها الملكوت. إلى الدfعوة بحجfة كلfى ق إذا وحت f@@ص@@ائح تل@@ك تالمي@@ذه طبf ب@@ل الن إلى ي@@دعون وذهب@@وا المريض@@ة، الغريب@@ة األوام@@ر أن ك@@ذلك ي@@أمرهم فهو الدfنيا، أصقاع في ملكوتfاس، يقاطعوا حائط البشر وبين بينهم ويجعلوا الن

المسيح. لنصيحة واسمعوا األدب، وقلfة الجفاء

.62 – 61: 9 لوقا6997

20 cm

14

.3

cm

"من آخرين سبعين يسوع� الرب¤ اختار ذلك )وبعدfالمي@@ذ" وأرس@@لهم fموا ال... لهم وق@@ال … الت تس@@ل

.(70)الطfريق( في أحد علىfالمي@@ذ يض@@رf وم@@اذا الم ألق@@وا ل@@و الت f@@على الس

fاس حيث من أفضل هذا أليس ؟،!الطfريق في الناس إلى اإلحس@@ان f@@ين إلى وجلبهم النfالجدي@@د ال@@د

رون الذي fسليم أليس ،به يبشf fاس على الت من النfة السfالم ؟!والكنيسة اإلنجيل يدfعيها التي والمحبfسليم إلى يرشدنا محمfد رسولنا اس على الت f@@الن

عرفن@@@ا من على نس@@لfم أن وعلى الطfري@@ق، فيالم فإلقاء نعرف، لم ومن f@@اس على الس f@@دين، الن

fة، وأدب وخل@@ق fه@@ا معت@@بر من فه@@ل وإنس@@اني أي؟.!القساوسة

fوجيه@@ات ه@@ذه مث@@ل في اإلنجي@@ل ويس@@تمرf الت ذل@@ك من أك@@ثر ب@@ل والمجنونة، المكبوتة واألوامر

ذيل@@ة األخالق ه@@ذه أبط@@ال أحد يجعل fالمس@@يح الر أخالق بعض القارئ عزيزي واقرأ فاستمع ،نفسه

ه مع المسيح f@@يقة أمfم@@ريم الص@@د --، رواي@@ة في ك@@ان وق@@د ص@@باه، زمن في وقع حدث عن مزوfرةا ترك عام�ا، عشر اثنى عمره oم@@ريم والدي@@ه س@@ر(

في ليتعلfم أورش@@ليم إلى وذهب النجfار(، ويوسف اكتش@@فت أن وبعد والديه، وإذن علم دون الهيكل

.4 – 1: 10 لوقا7098

20 cm

14

.3

cm

الخ@@وف أص@@ابها المس@@يح، ول@@دها غي@@اب م@@ريمfش@@ت كب@@دها، فلذة على والقلق ك@@لf في عن@@ه ففتام ثالث@@ة وبع@@د مك@@ان f@@في وج@@دوه اختفائ@@ه من أي ريعة. معلfمي مع يتناقش الهيكل fالش

ه: ي@@ا له )وقالت اإلنجيل يقول f@@أم ،fلم@@اذا ب@@ني ا تع@@ذfبنا وأب@@وك فأن@@ا هك@@ذا؟ بنا فعلت ونحن كث@@ير�fي؟ بحثتم@@ا فأجابهم@@ا: ولم@@اذا عنك، نبحث أم@@ا عن

fه تعرفان مع@@نى فهما فما ألبي؟ أكون أن يجب أن.(71)لكالمه(

وع@@ذابها بقلقه@@ا ابنه@@ا تخبر المسيح أمf فمريم أيf دون وهو ،بلياليها أيام ثالثة فجأة غيابه بسبب

fة إحس@@اس fش@@ين ذااولم@@ يجيبه@@ا، بالمس@@ؤولي تفت؟! عنfي وتبحثين

والج@@@واب الغ@@@ريب الموق@@@ف ه@@@ذا ك@@@ان إنfن، اليس@@وعيfا من@@ه ص@@در ق@@د المس@@تهج f@@ك@@ان لم

عذر إيجاد إلى يدفعنا ممfا عام�ا، عشر اثني عمره وتل@@ك المراهق@@ة، ومرحلة الصfبا سنf في فهو له،

أخرى مواقف في نقول ماذا لكن مظاهرها بعضسالة. عليه ونزلت المسيح كبر لمfا fالر

fالث اليوم )وفي اإلنجيل يقول قانا في كان الث ف@@دعي هن@@اك يس@@وع أم وك@@انت ع@@رس، الجلي@@ل الخم@@ر، ونف@@ذت الع@@رس، إلى وتالمي@@ذه يس@@وع

.49 – 41: 2 لوقا7199

20 cm

14

.3

cm

لي ما فأجابها خمر، عندهم بقي ما أمfه له فقالت.(72)بعد( ساعتي جاءت ما امرأة، يا ولك

؟!!امرأة يا ولك لي ماه، اإلل@@ه الرfسول، يخاطب هكذا f@@يس@@يء هك@@ذا أم

ودافعت حمت@@ه، طالما التي أمfه، مع أدبه المسيح، كلf من وحفظته عنه، fعن@@د علي@@ه وبكت شر fك@@ل

يكافئها؟ فبماذا أصابه، مكروهاإلجابة: بهذه؟!!امرأة يا ولك لي ماة م@ريم أمfه تصبح fة قلم بج@@ر f@@نك@@رة ام@رأة إنجيلي

األدب ه@@و ه@@ذا والت@@أفfف، التض@@جfر، س@@ياق فيfهات. مع اإلنجيليfاألم

ة f@@ه@@ا واض@@حة ه@@ذه والقصf فم@@ريم م@@زوfرة، أن يج@@د أن المسيح من تطلب أن يمكنها ال الصدfيقة

f المزع@@وم، الع@@رس في الخم@@ر نف@@اذ لمشكلة حالم@@ة، ك@@انت اليه@@ود عن@@د ف@@الخمر fوم@@ريم محر fين كانا والمسيح بش@@ريعة مل@@تزمين تق@@يين يه@@ودي وال ،يتعاطيانه@@ا وال الخم@@ر، يش@@ربان ال موس@@ى،

والعرب@@دة الس@@كر ه@@واة وض@@ع من النص أن شك.والتزوير ،!اإلنجي@@ل قص@@ص أك@@ثر وما ،أخرى قصfة وفي

ج@@اءت الجم@@وع، يكلfم يس@@وع )وبينما يلي ما ذ�كر

fا72 .4 – 1: 2 يوحن100

20 cm

14

.3

cm

أن يطلب@ون ال@دfار خ@ارج في ووقف@وا وإخوته أمfهك:الحاض@@رين أحد له فقال ،يكلfموه f@@وإخوت@@ك أم

fم@@وك، أن يري@@دون ال@@دfار خ@@ارج في واقف@@ون يكل ثمf ؟إخ@@وتي هم ومن أمfي هي من يسوع، فأجابه

fي هي ه@@ا وقال تالميذه، نحو يده مدfوإخ@@وتي أم)(73).

ه ،المس@@يح أس@@رة وف@@دت f@@إلى وأخوت@@ه، أم هلكن معه، الحديث يريدون حاجة، لقضاء المسيح ،معهم الح@@ديث يقب@@ل وال إليهم، الخ@@روج ي@@رفض تالمي@@@ذي، هم إخ@@@وتيو أمfي بقول@@@ه: إنf ويتبجfحا تزكية fالميذ واعتزاز� تالميذه يفضfل فالمسيح ،بالته على f@@يقة، تل@@ك م@@ريم أمfواألغ@@رب الص@@د fأن

ال@@@رب"، "أمf وي@@@دعونها يعب@@@دونها، الكاثولي@@@ك من ن@@@دري وال نعم@@@ة"، "الممتلئ@@@ة ،"المطوfب@@@ة"

الذي المسيح أم مريم، تعبد التي الكنيسة نصدfقة يهينها f؟ أخرى تلو مر

ا المس@@يح فيها يبدو التي اآليات هذه وفي o@@عاق هيرة اآلية تلك تخالف لوالدته، f@@ره@@ا ال@@تي الش fيكر العش@@ر الوص@@ايا ومن الق@@ديم العه@@د في المسيح

.(74)وأباك( أمfك )أكرمfة، فه@@@ذه الكت@@@اب وص@@@ايا أعظم من الوص@@@يfقها، وال بها يأبه ال المسيح لكنf المقدfس، ألنf يطب

.35 – 31: 3 ومرقس ،21 – 19: 8 ولوقا ،49 – 46: 12 متfى73.20: 18 لوقا74

101

20 cm

14

.3

cm

ا يري@@ده المزوfر اإلنجيل ا مس@@يح� o@@ه، عاق f@@قلي@@ل ألم ه@@@ا، ال معه@@@ا، األدب fدت ع@@@انت وهي يبر f@@@وتكب

ا حمله@@ا، أثن@@اء المش@@اق f@@قومه@@ا حوله@@ا ح@@ام لم fهمها fاس وات نا الن fه@@ا بالزf وق@@د متزوfج@@ة، تكن لم ألن

fدة قاس@@@ت اليه@@@ود من ال@@@ويالت م@@@ريم الس@@@ياق fالمس@يح، وأع@@داء والفس fيمس@ح المس@يح لكن

ة كلfه ذلك fمسموم. قلم بجره، المس@@يح عن الكريم القرآن دافع ولقد f@@وأم fة الصfورة وأظهر قال العظيم، النبيf لهذا الحقيقي

قومه1ا ب1ه فأتت مريم: سورة في تعالى اللها شيئYا جئت لقد مريم يا قالوا تحمله، L11فري ما و سوء امرأ أبوك كان ما هارون ياأخت كي11ف ق1الوا إلي11ه فأشارت،بغيLا أمLك كانت إنLي ق11ال،ص11بيLا المه11د في ك11ان من نكلما وجعل11ني الكت11اب آت11اني الل11ه عب11د L11نبي،

ا وجعل11ني Y11وأوص11اني كنت أينم11ا مبارك كاة بالصLالة Lا دمت ما والزLبوالدتي وبرا،حي

ا يجعلني ولم YارLا جبLشقي 31 – 26 مريم. ب@@األمر المس@@يح يع@@ترف المس@@يح، أخالق هذه اطfلع وتعالى سبحانه فالله ،والدته بطاعة اإللهي للمس@@يح، المهين@@ة الم@@زوfرة األناجي@@ل على بعلمهة تص@@وfره ال@@تي f@@ه، والعق@@وق األدب بقل f@@فج@@اء ألم

102

20 cm

14

.3

cm

ب@@رf يعلن م@@ريم باس@@م كامل@@ة س@@ورة في الق@@رآنبوالدته. المسيحfم كي@@ف المس@@يح من أس@@تغربه م@@ا وإنfيق@@د fالمي@@ذ، بأولئك ويفخر أمfه، على تالميذه ويرف@@ع التfه لدرجة قيمتهم ؟ وأخوتي أمfي هم هؤالء يقول أن

fالميذ أولئك أنf الغرابة ووجه بع@@د س@@نرى كما- التي@@اء، يص@@فهم ك@@ان-ص@@فحات fة بالر f@@اإليم@@ان، وقل

المشينة. األوصاف من وغيرها المس@@يح وس@@لfم كف@@ر اإلس@@خريوطيf فيه@@وذا

.! الفضة من درهما ثالثين مقابل ،للصfلبfالمي@@@ذ أك@@@بر وبط@@@رس دع@@@اه وأعظمهم الت

يطان، المسيح f@ات ثالث المس@يح وأنك@ر بالش fم@ر .! صلبه قبل

fاك، بتوم@@@ا عي�د وتوم@@@ا ك f@@@إذ الش fفي ش@@@ك .! المسيح

fالمي@@@ذ أح@@@د على وق�بض ليل@@@ة ثوب@@@ه من التا، ف@@رfف المس@@يح،ب اإلمس@@اك ثوب@@ه ارك@@ات عاري@@�.!الروم بيد ومسيحه

وا منهم كثير بل تالميذه، بعض إنf بل f@@عن تخل ام قب@@ل بالمس@@يح إيم@@انهم f@@ة، أيfفي كم@@ا الش@@د اعة تل@@ك من عن@@ه )فتخلfى اإلنجيل f@@من كث@@ير الس .(75)مصاحبته( عن وانقطعوا تالميذه

fا75 .66: 6 يوحن103

20 cm

14

.3

cm

المس@@يح بهم يع@@تزf ال@@ذين تالمي@@ذه هم ه@@ؤالءه على ويق@@دfمهم f@@اكين، ن@@رى كم@@ا وهم ،أمf ش@@ك

واآلخ@@ر ،المس@@يح خ@@ان بعض@@هم اإليم@@ان، قليلي وهج@@روه، ق@@اطعوه وآخ@@رون الش@@دfة، عند أنكره؟!تالميذه اختيار المسيح أحسن فهل

fه شكf ال � فشل أن ا فشال �حس@@ب ذل@@ك، في ذريع@@� وي من الس@وداء القائم@ة إلى يضاف مما عليه، األمر

.إخفاقاته وال@@بر الوال@@دين طاع@@ة أنf لنا يوضfح واإلسالم

ة ،بهم@@ا f@@خاص ، fويح@@رم وخل@@ق، وعقي@@دة دين األم fى وال أف_ لهم11ا تق11ل وال معهم الت@@أفfف حت

Y لهما وقل تنهرهما اإلس@@راءمعروف11ا ق11وال23

الل@@ه رس@@ول ي@@ا الرfسول الصfحابة أحد سأل الرس@@ول فقال أستشيرك، وجئت أغزو أن أردت

فإن فالزمها قال نعم، الرجل أجاب أم؟ لك هل الرسول آخر صحابي رجليها". وسأل تحت الجنة

من fاس أحقf ك، ق@@ال ،؟بصحبتي الن f@@أم fك ثم f@@أم fك ثمfأم fأبوك ثم".

دين في األمf قيم@@ة هي وه@@ذه اإلس@@الم، ه@@و ه@@ذا واآلي@@ات كيانه@@ا، على ويحاف@@ظ األس@@رة يح@@ترم

أراد لمن كث@@يرة الموض@@وع ه@@ذا في واألح@@اديثاالستزادة.

104

20 cm

14

.3

cm

وعلى نفس@@ه على خط@@ير اإلنجيليf فالمس@@يح وكارث@@ة اجتم@@اعيf، تهدي@@د فه@@و ثمf ومن األس@@رة

fة fص@@وص �تص@@وfر..للبش@@ري ة الن f@@المحرف@@ة اإلنجيلي الع@@الم- -أيf وغيره العالم مركز أنه على المسيح

fع ن@@راه ل@@ذلك ولعنة، شر fتائم ي@@وز f@@باب الش f@@والس حول@@ه من على والغم@@ز واللfمز والهمز واإلهانات

اس أص@@لح إن حتfى الع@@الم، ه@@ذا في f@@وأتق@@اهم الن ومنهم بلس@@انه يلم@@زهم فه@@و الل@@ه على وأكرمهم

fة، إلى الله أرسلهم الذين والرfسل األنبياء البشريا إنجي@ل في عنهم المس@يح يق@ول f@ب@اب )أن@ا يوحن

س@@@ارقون قبلي ج@@@اءوا من جمي@@@ع الخ@@@راف،.(76)ولصوص(

أح@@د وليس ولص@@وص، سارقون والرfسل فاألنبياءا منهم حم@@ة، باب@@� fه@@و فالمس@@يح للملك@@وت، وال للر fفي الكل fعريض. صفر وغيره الكل أنf ننب@@ه فإنن@@ا الع@@ريض الباب هذا نغلق حتىو

ب@@المحبf واإلنجيل الكنيسة تصوfره الذي المسيحؤوف، fه والمسالم، والرf هي ب@التي غيره يدعو وبأن

حتfى ،أبد�ا القسوة أو العنف استعمل وما أحسن، )ال-اإلنجي@@ل ي@@زعم كم@@ا- السfماوي أبوه عنه قال

وارع وفي يص@@يح وال يخاص@@م f@@أح@@د يس@@مع ال الش

fا76 .6: 10 يوحن105

20 cm

14

.3

cm

ال ذابل@@ة وشعلة يكسر، ال مرضوضة قصبة صوته،.(77)( تصر@ين حتfى يثابر يطفئ،fيه في بقول@@ه بط@@رس األعظم الح@@بر تلميذه ويزكتيمة على ردf )ما اإلنجيل f@@بمثلهم@@ا، الش fوم@@ا ت@@ألم

.(78)( أحد�ا هدfدfم@@ا اإلنجي@@ل، في مفق@@ود المس@@يح ه@@ذا إنf وإنا وجدنا ت@@رك وما بالويل يهدfد ويشتم، يلعن مسيح�

f تهدي@@د�ا وم لليه@@ود ب@@ه ل@@وحو إال fالمي@@ذ وال@@رf والتfين فكي@@ف ،...قبله من الذين واألنبياء وأمfه والوثني

fهإ اإلنجيل يقول ؟!بشتيمة أحد على ردf ما ن لدرج@@ة ودي@@ع المسيح أنf اإلنجيل يدfعي وكيف

ه f@@وال ،مرضوض@@ة قص@@بة يكس@@ر وال يخاص@@م، ال أن اإلنجي@@@ل في أنf ريب ال ؟!ذابل@@@ة ش@@@علة يطفئ

على س@@@بيل ال واختالف@@@ات خط@@@يرة، تناقض@@@اتfوفيق اإلطالق fه@@ا بينهم@@ا، للت واض@@حة اختالف@@ات إنfزوي@@ر، وض@@وح ا للعي@@ان وبائن@@ة الت يحتم@@ل ال بيان@@�fأوي@@ل fفس@@ير، أو الت ه الت f@@د اختالف إن f@@الحقيق@@ة يؤك رت، التي القرآنية fوهي تقر fبين ال@@ذي اإلنجيل أن

ه بص@@لة، الوحي إلى يمتf ال اليوم أيدينا f@@نتيج@@ة إن أليف، من طويل@@ة ق@@رون f@@غي@@ير التf fب@@ديل، والت والتنين ع@@بر اآلالف بل المئات وضعه في شارك f@الس

.20 – 19: 12 متfى77.23: 2 األولى بطرس رسالة78

106

20 cm

14

.3

cm

ذلك يفسfر ما وهذا المتباعدة، واألزمنة المختلفةfضارب من الهائل الحجم fناقض. الت والت

رأين@اه، كم@ا اللfس@ان منفلت اإلنجيليf المسيحا ك@@ان فق@@د لس@@انه عن ي@@داه تشدf ولم في مته@@وfر�

-الكنس@@@يf المفه@@@وم في األق@@@لf على- أفعال@@@ه� فانظر اليهوديf، الهيكل إلى دخوله قصfة إلى مثالة ذكرت حيث f@@واق@@تربيلي: م@@ا االنجيلي@@ة القص( إلى يس@@وع فص@@عد اليه@@ود، عن@@د الفص@@ح عي@@د

والغنم البق@@ر باع@@ة الهيك@@ل في ورأى أورش@@ليميارفة والحم@@@ام f@@@مناض@@@دهم إلى جالس@@@ين والص

من كلfهم وط@@@ردهم حب@@@ال من س@@@وط�ا فج@@@دليارفة نق@@ود وبع@@ثر والبق@@ر الغنم م@@ع الهيك@@ل f@@الص

.(79)مناضدهم( وقلب تغي@@ير في والعن@@ف الق@@وfة المس@@يح يس@@تعمل

عن ال@@دfفاع وفي الل@@ه إلى ال@@دfعوة وفي المنك@@رfهم فلم@@اذا اليه@@وديf، الهيكل حرمة القساوس@@ة يت رأين@@اه كم@@ا ومس@@يحهم العن@@ف باستخدام محمfد�ا

ا يض@@رب fة أرقام@@� fهم@@ون م@@ا ك@@لf في قياس@@ي ب@@ه يت؟!بريء منه واإلسالم اإلسالم،

fا79 .15 – 13: 2 يوحن107

20 cm

14

.3

cm

!!أخالق وال أدب بال المسيح

يك@@@@@ون أن المنطقيf من أو المف@@@@@ترض منس@@ل يك@@ون وأن س@@امية، أخالق يذو األنبي@@اء fالر ة وصفات عالية شيم أصحاب f@زهم معنوي f@عن تمي

fاس خير � الن fهمإ قلن@@ا إذا ه@@ذا أراذلهم، عن فض@@ال ند fك@@انوا لو بالك فما البشر، من ورسل أنبياء مجر fص@@ارى ي@@زعم كم@@ا آله@@ة، ح@@قf في واإلنجي@@ل الن

!المسيح من إذن الجمي@@@ل واألدب الحس@@@ن ف@@@الخلق

fبالء خصائص ه@@اتين ولعلf ،والحكماء واألفاضل الن ي@@دعون من ح@@قf في وواجبت@@ان الزمتان الصfفتين

fهم ويزعم@@ون س@@ماويf دين إلى رس@@ائل حمل@@ة أنة f@@بحيث ت@@رفعهم المكان@@ة فه@@ذه البش@@ر، إلى إلهي

قوط من تحميهم f@@والغل@@ط الخط@@أ وه@@دة في الس طط، fسل والشfمن وليس لهم ليس واألنبياء فالر

البشر، أبناء من كغيرهم الخطأ في الوقوع حقfهما fتهم، المهين الخط@@@أ خصوص@@@� ذل@@@ك أو لشخص@@@ي

المص@@در في أو رس@@التهم في يق@@دح ال@@ذي الغلطس@@الة إليهم أوك@@ل الذي fفهم يحملونه@@ا، ال@@تي الر

ويوقfع@@ون ال@@وحي ن@@ور الهداي@@ة، دع@@وة يحمل@@ونفاتهم بممارس@@@تهم fعن وتص@@@ر fال الع@@@المين، رب

108

20 cm

14

.3

cm

fما فات الممارس@@ات تل@@ك ك@@انت إذا س@@ي fوالتص@@ر سالة من جزء�ا fا أو الر� ا أو الدfعوة في أسلوب منهج�fاس تعبيد في fهم. الن لربالمفروض هو هذا

الطfبيعيf هو وهذاالمنطقيf. هو وهذا

يعترف ال دائم�ا كعادته المحرف اإلنجيل ولكنة وككلf ،طبيعيf أو منطقيf أو مفروض هو بما fمر fق@@ل عن جانب@@ا وين@@أى العق@@ل قواع@@د عن ذfيش ،النس@@ول صورة في المسيح يبرز أن بدل فهو fأو- الر fى � الل@@ه أو الل@@ه ابن حت بس@@لوك المل@@تزم-ج@@دال

fفات قويم دعوي fومنهج مس@@تقيمة حكيم@@ة وتصر زن f@@ب، رص@@ين، متfيفع@@ل ،عالي@@ة أخالق ذي م@@ؤد

المس@@يح يهين المح@@رف فاإلنجي@@ل تمام�ا، العكس ي@@دري حيث من- بأنه المسيح يصوfر حينما كعادته

س@@ليط األدب، قلي@@ل الخل@@ق س@@يئ-ي@@دري ال أوف@@ق، ع@@ديم اللfس@@ان، fر الحلم، قلي@@ل الرfامته@@و،

تائم، يطل@@ق ،اللfس@@ان ومنفلت الي@@د، متفلfت f@@الش باب ويتفfوه f@@ذع، بالسf ويطعن مخالفي@@ه، ويلعن الال

معه ليس فمن معه، ليس بمن ويهزأ أعدائه، في على وي@دعو ،(80)ي@زعم كم@ا ض@دfه بالضfرورة فهو

fبور غيره األمور. وعظائم بالث

يبدfد( فهو معي يجمع ال ومن عليf، فهو معي يكون ال )من23: 11 لوقا80109

20 cm

14

.3

cm

بل وأتباعه أصحابه السfليط لسانه من يسلم ولموم من باألعداء بالك فما ،وإخوته أمfه fواليه@@ود الر

!؟وغيرهمfة ص@@ورة لن@@ا يرس@@م اإلنجي@@ل إن f@@مهين@@ة إنجيلي

وأس@@لوبه وشخص@@ه المس@@يح أخالق في طاعن@@ةfعويfشعور. بدون أو بشعور الد

�عث ال@@ذين اليه@@ود، مع المسيح أخالق هي ما بلهدايتهم؟

في ج@@اء حقهم، في ب@@ه نط@@ق م@@ا بعض ه@@ذاإبليس( أبيكم أوالد )أنتم لهم قول@@ه اآلي@@ات إحدى

(81)

ريعة معلfمي ي@@ا لكم )الوي@@ل أخ@@رى وفي f@@الش fون يسي f(82)المراؤون( والفر.

fها لكم )الويل وأخرى (83)(!العميان القادة أي

fها وأخرى (84)العميان( الجهfال )أي

fها وأخرى يسي )أي f(85)األعمى( الفر

من اليه@@ود المسيح يصف كان عدfة آيات وفيريعة وعلماء الكتبة fة الشf األفاعي، بأوالد الموسوي

قوله: منها

fا81 .44: 8 يوحن.13: 23 متfى82.16: 23 متfى83.17: 23 متfى84.31: 23 متfى85

110

20 cm

14

.3

cm

fها fات )أي من ستهربون كيف األفاعي أوالد الحيfم( عق@@اب األف@@اعي، أوالد )ي@@ا أخ@@رى وفي(86)جهنا تقول@@@وا أن يمكنكم كي@@@ف ا كالم@@@� وأنتم ص@@@الح�.(87)أشرار(

باب يت@@@والىو f@@@أح@@@د�ا ي@@@ترك فال الس f ووص@@@فه إالحم@@ة ت@@وحي ال شديدة بكلمات fفقة أو بالر f@@أو الش

المس@@يح نfإ اإلنجي@@ل يق@@ول المخاص@@م، مع األدبfخ اس من جموع�ا وب f@@من@@ه تطلب جاءت@@ه عن@@دما الن ير )جي@@ل عليهم ف@@ردf دعوت@@ه ص@@دق على آية fش@@ر

.(88)آية( يلتمس فاسق ألعدائ@@@ه أمثال@@@ه أح@@@د في المس@@@يح ويق@@@ول

fار إلى مالعين يا عنfي )ابتعدوا ة الن f@@أة األبدي f@@المهي (89)وأعوانه( إلبليس

fين، طائفة وجاءت يسألون يهود وهم الصfدوقي س@@بعة ت@@زوfجت ام@@رأة في المس@@يح ويس@@تفتون

القيام@@ة ي@@وم تك@@ون فلمن اآلخر، تلو واحد�ا رجالfأعظم فم@@@@ا … ض@@@@الل في )أنتم عليهم ف@@@@رد

.(90)ضاللكم(ياء أنf ومع fة مسألة الرf - المسيح كان فقد قلبي

fهوتيf جانبه لعلfه ندري وال الم@@رائين، يع@@رف-الال.33: 23 متfى86.34: 12 متfى87.4: 16 متfى88.41: 25 متfى89.27 – 24: 12 مرقس90

111

20 cm

14

.3

cm

وارع في فيفض@@حهم ك@@ثر، وهم f@@والمج@@امع الش .(91)مراؤون( )يافيخاطبهم:

fام أحد في fين أحد دعاه األي يسي fاليهود من الفر ا احترام�ا وشراب بطعام ليكرمه بيته إلى وتق@@دير� ال المح@@رف اإلنجي@@ل يصوfره كما المسيح لكن له،

من صنعه بجميل يعترف الو الضfيافة آداب يعرفfهم فراح ،استضافه fح ويلعن يت fخ ويقب مض@@يفه ويوب

fه@@ا )أنتم fون أي يس@@ي fالك@@أس ظ@@اهر تظه@@رون الفر …أغبي@@اء ي@@ا وخبث، طم@@ع كلfه وباطنكم والصfحن

ريعة، معلfمي ي@@ا لكم الوي@@ل f@@ون الشf يس@@ي fوالفر تمش@@ي المجهول@@ة، القب@@ور مث@@ل أنتم الم@@راءون

fاس علم@@اء أح@@د له فقال يعرفون ال وهم عليها النريعة: يا fم الشfا، نحن تش@@تمنا هذا بقولك معل أيض@@�

ريعة( علماء يا أنتم أيض�ا لكم الويل فقال f(92)الش.

الع@@دائيf الخط@@اب ه@@ذا س@@بب ك@@ان وم@@اذاالعنيف؟

fه يسيf رأى فقد حقoا غريب سبب إن fادع الذي الفر أن دون يأك@@ل المس@@يح أنf الغ@@داء إلى المس@@يح

د في وهذا يديه، يغسل fالمس@@يح لكن قلب@@ه، مج@@ر fم يف@@وfت لم ،القل@@وب على والمطfل@@ع الغي@@وب عالانحة الفرصة تلك fالس fخصومه، لسب fمن والحط موائدهم. على ضيف�ا كان ولو حتfى غيره قدر

.56: 12 لوقا91fى10: 13 لوقا92 .7: 15 ومت

112

20 cm

14

.3

cm

طريق في المجهولين بعض المسيح ويخاطبهبأ يخ@@برهمو أورشليم f@@القيام@@ة ي@@وم س@@ينكرهم ن )أنتم(93)أش@@رار( ي@@ا كلfكم عنfي ابتع@@دوا) ويق@@ول

.(94)األشرار(ير بالجيل جيله يدعو المسيح فكان fفي كم@@ا الشر .(95)متfى إنجيلf إهان@@ة ي@@ترك لم اليه@@ود، بأعدائ@@ه وألص@@قها إال

ك@@ان وإذا عمي@@ان، ق@@ادة )عمي@@ان عن@@ده فالعلماء (96)حف@@رة( في يسقط كالهما أعمى يقود األعمى

fهم وفاسدون، فسfاق وهم ، آي@@ات منه يطلبون ألن ينس@@به م@@ا وص@@حfة نبوfت@@ه ص@@دق على محكم@@ات

(97)آية( يطلب فاسق فاسد )جيل ،لنفسه

fأكيد مثلها ذكرنا التي ،اآليات هذه على هنا والتا ك@@ان المس@@يح أنf بس@@بب ،مض@@ى م@@ا في ال إله@@�

fن@@ات اآليات إبراز يرفض فلماذا اآليات، تعجزه البيfه دون الخصم على الحجfة تقيم التي وإهانت@@ه س@@ب

موض@@ع في فالمس@@يح ،؟الفاسد بالفاسق ووصفهوصراع. خصام موضع وليس ودعوة، بيان

اإلنجيل دفتfي بين الكثير من قليلة أمثلة وهذه يس@تمرf فالمس@يح أخ@رى، إلى نتجاوزها المحرف

fى27: 13 لوقا93 .23: 7 ومت.11: 7 متfى94fى45: 12 متfى95 .38: 12 . ومت.14: 15 متfى96.4: 16 متfى97

113

20 cm

14

.3

cm

حتfى بسالم يترك وال ،والسبf الوعيد أسلوب في ص@@يدا وبيت لك@@وزين )وي@@ل يق@@ول والقرى المدنماء؟ إلى أت@@رتفعين!ن@@احوم رفك يا وأنت f@@ال، الس .(98)ستهبطين( الجحيم إلى

ة وكت@@اب علم@@اء من اليهود حال هو هذا f@@وعام غيرهم؟ حال فما ،المسيح مع

fت@@ه عن المس@@يح يفص@@ح فيق@@ول يكتمه@@ا فال يهوديfة الم@@رأة fين )أنتم س@@امري ي fامر f@@من تعب@@دون الس

ألنf نع@@@رف من نعب@@@د اليه@@@ود ونحن تجهلون@@@ه،.(99)اليهود( من يجيء الخالص

fون امري fا يعب@@دون ،جهلة المسيح عند فالس إله@@� أنf م@@ع الخالص، س@@بيل فهم اليهود وأمfا ،ونهجهلي

ا، كانوا قليل قبل اليهود fات أشرار� !!ملعونة وحي لقيص@ر م@ا ب@أنf ي@زعم ك@@ان المسيح أنf ورغم

لطة م@@ع يصطدم ال حتfى لله، لله وما لقيصر f@@الس fة وماني fفلس@@طين، في الحاكم@@ة الر f ه إال f@@ينس@@ى أن

في للس@@انه العنان ويطلق ذلك األحيان بعض فيfوم سب fدهم ورموزهم الر f@@ب@@ور بالوي@@ل ويتوعf والث

األمور. وعظائم يع@@رfض م@@ا ح@@دوث من )الب@@دf المس@@يح يق@@ول

fاس حدوث@@ه يك@@ون لمن الوي@@ل ولكن للخطيئة، الن

. 23: 11 متfى98fا99 .22: 4 يوحن

114

20 cm

14

.3

cm

طحن حجر عنقه في يعلfق أن له فخير يده، على.(100)البحر( في ويرمى

المل@@وك من مل@@ك بلس@@ان المس@@يح ويتح@@دfث�ا � ب@@ذلك ض@@ارب على ت@@دلf واألمث@@ال ألص@@حابه، مثالfة نزعة ا األعم@@اق من تخرج الشعوري f@@أع@@دائي )أم إلى بهم فج@@يئوا عليهم أمل@@ك أن يريدون ال الذين

.(101)أمامي( وأقتلهم هنا، أع@@داءك أجع@@ل حتfى يمي@@ني عن اجلس) ويق@@ول�ا .(102)لقدميك( موطئه على المسيح إلى ينظر اإلنجيل كان f@@مل@@ك أن فات ن@@رى ل@@ذلك اليهود، fار مل@@ك تص@@ر f@@مل@@ك ال جب

ليتمf ه@@ذا )وكان قوله في اإلنجيل يزعم كما وديع ملك@@ك ه@@و ه@@ا ص@@هيون البن@@ة قولوا النبيf قاله ما

ا إلي@@ك ق@@ادم ا وديع@@� ابن وجحش انأت@@ على راكب@@�.(103)ان(أت

القدس. أورشليم دخوله يوم كان المشهد وهذاfة المحرف اإلنجيل كان ولمfا ة مسرحي f@@يهودي

fة f المس@@يح يكن فلم صهيوني ا إال o@@من@@ذ وذل@@ك يهودي ا "مريم" وتل@@دين )فستحبلين البداية تس@@مfينه ابن@@�ا فيك@@ون يسوع ويعطي@@ه دعى�ي@@ الل@@ه وابن عظيم@@�

.2 – 1: 17 لوقا100.27: 19 لوقا101.43: 20 لوقا102.5 – 4: 21 متfى103

115

20 cm

14

.3

cm

fبيت على ويمل@@ك داود، أبي@@ه ع@@رش اإلل@@ه ال@@رب .(104)نهاية( لملكه يكون وال األبد، إلى يعقوب

ة المع@@ارف دائ@@رة في ج@@اء f@@البريطاني "fأس@@بق إن fوا المس@@يح ح@@واري f@@ه@@ون ظلfإلى اهتم@@امهم يوج

fة جعل fصراني �ا الن أح@@د المس@@يح وجع@@ل لليهود، دين."إسرائيل إلى إسرائيل بني أنبياءoا المسيح يكون أن اليهود يرض لم � نبي ورس@@والا يجلس بل فحسب، إليهم أبي@@ه ع@@رش على ملك@@�

رهم داود، وج@دfه fاالض@طهاد من ليح@ر ، fوم@اني fالر ف@@ون ن@@راهم ل@@ذلك fذل@@ك أج@@ل من اإلنجي@@ل يحر

تل@ك ك@انت مهم@ا ذل@ك، ألج@ل آي@اتال ويفص@لون المل@@ك فالمس@@يح مهين@@ة، غ@@ير أو مهين@@ة اآلي@@اتfابق في رأيناه كما اليهودي fفق ال ونراه السf م@@ع يت

fه تقول التي النfصوص لك@ت fه العالم، إله أن جاء وإنfه شر@الب إلى بالسfالم fة، وأن fه محب ألبعد مسالم وأنfه الحدود fه وأن .... وأن المس@@المة، اآليات تلك بعض ذكر من بأس وال

،نس@@فا ذكره@@ا بعد ينسفها اإلنجيل أنf سنرى لكنfناقض الخالف كثرأ فما !!اإلنجيل في والت

fهم السfالم، لصانعي )طوبى دعون( الله أبناء ألن ي@@�(105).

.33 – 31: 1 لوقا104.9: 5 متfى105

116

20 cm

14

.3

cm

fه )سمعتم ، وسنf بعين قيل: عين أن fا بسن f@@أن@@ا أم من إليكم، يءيس@@ ممfن تنتقم@@وا لكم: ال ف@@أقول ومن اآلخ@@ر، ل@@ه فح@@وfل األيمن خدfك على لطمك

رداءك ل@@ه ف@@اترك ثوب@@ك ليأخ@@ذ يخاصمك أن أرادا، � مع@@ه تمش@@ي أن س@@خfرك ومن أيض@@� واح@@د�ا ميال.(106)ميلين( معه فامش

ا أخ@@رى آي@@ة وهن@@اك المس@@يح خالفه@@ا م@@ا كث@@ير�fوا وهي الهامش في وتركها ب@@اركوا أعدائكم، )أحب

fوا مبغض@@يكم، إلى أحس@@نوا الع@@نيكم، ألج@@ل وص@@ل.(107)ويضطهدوكم( إليكم يسيئون الذين

اس تغف@@رون كنتم )ف@@إن اإلنجيل في وجاء f@@للن fتهم ماويf، أب@@وكم لكم يغف@@ر زال f@@ال كنتم وإن الس

اس تغف@@@رون f@@@تهم للنf أب@@@وكم لكم يغف@@@ر ال زالfتكم( السfماوي .(108)زال

fد ي@@ا ليس@@وع وق@@ال بط@@رس )... دنا ة كم س@@ي fم@@ر ات؟ سبع له؟ وأغفر أخي إليf يخطئ fمر ات سبع يسوع: ال فأجابه fة سبعين بل مر fسبع مر ات( f(109)مر

إلى الكنيس@@ة حس@@ب ي@@دعو المس@@يح ان@@@كحمة fجاوز باألعداء الرf ح@قf وفي األخطاء، عن والت

.30 – 29: 6 ولوقا41 – 38: 5 متfى106.36 – 32: 6 ولوقا ،28 – 27: 6 ولوقا ،44: 5 متfى107.15 – 14: 6 متfى108.22 – 16: 18 متfى109

117

20 cm

14

.3

cm

وم fوا يقول كان الرfنا لقيصر، لقيصر ما أدf نراه لكنومانيf هيرودوس عن يقول غريب موقف في fالر

fعلب( لهذا قولوا اذهبوا) .(110)الثومانيf فهيرودوس fا ينل لم الر� المس@@يح من غفران

�ا وال المسيح من مباركة وال المس@@يح، من إحس@@انfعلب، وصفه بل ،تعليق كلf عن غنيf والوصف بالث

fاب، المس@@يح أخالق ه@@ذه fام، الس@@ب fن، الش@@ت fع@@ا اللا يعطي ال@@@ذي fس@@@امح في دروس@@@� واإلحس@@@ان الت!األعداء ومباركة المخالف، مع واألدب والحلمfب@@احترام مواقف في يتظاهر الذي المسيح إن

لطة f@@@ة الس f@@@وماني fالر fفي ه@@@يرودوس يص@@@ف ثم fه موقف ا نف@@اق، على لدليل ثعلب بأن أنf خصوص@@�

أمام حوكم عندما متfى إنجيل وصفه كما المسيحfعج@@ة س@@كت ه@@يرودوس، إلى تس@@اق يال@@ت كالن

ولم@@اذا ثعلب، يا له المسيح يقل لم فلماذا الذfبح،�ا المسيح يواجهه. أكان لم ا لينافق جبان على خوف@@�

المس@@يح أنf كل@@ه يزعم المحرف واإلنجيل نفسه،ليب على ليم@@وت ج@@اء f@@ص الصfة ليخلf من البش@@ري

fة الخطيئة ؟!األصلي من أعدائ@@ه م@@ع ال@@دfعويf المس@@يح مسلك هذاوم اليهود fم@ع مس@لكه اختل@ف فه@ل وغيرهم والر fاس أقرب ومع به، آمنوا الذين إليه؟ الن

.32: 13 لوقا110118

20 cm

14

.3

cm

ه اإلنجيليf المس@@يح يفاجئن@@ا f@@المس@@لك انتهج بأن ة الخط@@وات اوخط نفسه f@@عويfالمريض@@ة ذاته@@ا الد

أخ@@رى إهان@@ة وهي وأتباع@@ه، وأس@@رته تالمي@@ذه معfه األولى، من أشدf � يكون قد ألن أن م@@ا نوع�ا مقبوالfح ويلعن يسبf من ه@@ل لكن أع@@داءه، الم@@رء ويقب

fوالفظاظ@@@@ة الغلظ@@@@ة يس@@@@تعمل أن المنطقي fبع@@ه ب@@ه، آمن من م@@ع األدب وقلfة والشدfة في واتfام الشدfة المحنة؟ وأي من رحمةa فبما القرآن في تعالى الله قال

القلب غلي11ظ فظا كنت ولو لهم لنت اللهوا L11111عنهم ف11111اعف حول11111ك من النفض آل األم11ر في وش11اورهم لهم واس11تغفر

159 اآلية عمراندد ه@ذا في المس@يح ويقول f@فال ت@دينوا )ال الص عليكم، يحكم فال أح@@@د على تحكم@@@وا ال ت@@@دانوا،.(111)( لكم يغفر اغفروا

يحس@@د ال المس@@يح تالمي@@ذ م@@ع اإلنجي@@ل فح@@ال سنختص@@ر ع@@دfة مواض@@ع في فالمس@@يح علي@@ه،fخهم تالميذه، يسبf بعضها، بل شديدا، توبيخا ويوبالل و والفس@@ق الكف@@ر بنع@@وت ينعتهم f@@الخ … الض األمثلة. بعض وهاك

.37: 6 لوقا111119

20 cm

14

.3

cm

�ا المسيح أعطى االثني لتالميذه عظيم�ا سلطانياطي خرج@@وا�ي نب@@أ عش@@ر f@@الم@@وتى ويحي@@وا ن،الش

fلوا المرضى ويشفوا موا يريدون ما ويحل fم@@ا ويحر fهم ،يري@@@دون ا مثل@@@ه إن لكن الق@@@درة، في تمام@@@�

فيقول: )ولمfا لحظات في هذا كلf ينسى اإلنجيل وقال وسجد، رجل إليه أقبل الجموع، إلى رجعوا

fدي، يا ابني ارحم له fه سي ويتألfم بالصfرع يصاب ألنا شديد�ا، ألم�ا fار في يقع ما وكثير� وجئت والماء، الن فأج@@اب يش@@فوه أن ق@@دروا فم@@ا تالمي@@ذك إلى ب@@ه

ا- يس@@وع fه@@ا مخاطب@@� الك@@افر الجي@@ل تالمي@@ذه-: أي م@@@@تى وإلى معكم؟ أبقى م@@@@تى إلى الفاس@@@@د.(112)(!هنا إلى الصfبيf قدfموا أحتملكم؟ كامل@@ة س@@نين خالل المسيح دعوة ثمرة كانت

fالمي@@ذ هؤالء ك@@لf أعط@@وا ال@@ذين ،عش@@ر االث@@نى التfع@@اليم ق@@درات ومنحهم معجزات@@ه، ك@@لf ورأوا الت

fة ش@@فاء عن عج@@زوا واح@@دة لحظة في هائلة، إلهيfص@@يحة، ليس المس@@يح فق@@ابلهم م@@ريض، وال بالنfب@@@ة، بالكلم@@@ة fش@@@جيع، وال الطي بيبتط@@@ي وال بالتاس وأم@ام الجم@وع أم@ام الجريح@@ة، قل@@وبهم f@@الن، والفس@@اد، ب@@الكفر تالمي@@ذه وقاح@@ة بك@@لfو يص@@ف

ه لهم ويق@@ول f@@يبقى م@@تى ف@@إلى ص@@بره نف@@ذ بأن

.41: 9 ولوقا ،17 – 14: 17 متfى112120

20 cm

14

.3

cm

fما يحتملهم، � ك@@انوا فكأن � حمال فال ظه@@ره على ثقيالf قوfة وال حول بالله. إال

قليلي )ي@@ا لتالمي@@ذه يق@@ول أخ@@رى آي@@ة وفي.(113)اإليمان(

fخ الخش@@بة رج@أخ مرائي )يا تالميذه د@أح ويوب� ك@عين ن@م . (114)( أوfال

ة fمن تلمي@@ذين المس@@يح يص@@ف أخ@@رى وم@@ر يس@@وع لهم@@ا )فقال ،باء@والغ اإليمان بقلfة تالميذه

قال@@ه م@@ا بك@@لf اإليم@@ان عن وأبطأكم@@ا أغباكم@@ا ما.(115)( األنبياء

اإلسخريوطيf يهوذا وهو ذه@تالمي د@أح ويلمز اخ@@ترتكم، يس@@وع: أم@@ا لهم )فق@@ال ،ش@@يطان بأنه( ش@@يطان منكم د@@@واح لكن عش@@ر؟ االث@@ني أنتم

(116).ؤوف المسيح أنf نفهم قد fحيم ال@@ر fال@@ر fالمحب

fس@@امح ي@@رفض لمبغض@@يه المب@@ارك ألعدائه م@@ع الت لل@@@روم سيس@@@لمه ال@@@ذي اإلس@@@خريوطيf يه@@@وذا

يقول@@ه م@@ا نفهم كي@@ف لكن ،بع@@د فيم@@ا واليه@@ود اإلطالق على تالمي@@ذه وأعظم أكبر وهو لبطرس،

fة للكنيسة األوfل والبابا اإلنجي@@ل ي@@روي ،الكاثوليكي

.8: 16 متfى و ،30: 6 متfى113.5: 7 متfى114.25: 24 لوقا115fا116 .70: 6 يوحن

121

20 cm

14

.3

cm

أنت لبط@@رس المس@@يح )ق@@ال ،روايات@@ه أك@@ثر وم@@ا�بنى وعليك الصfخرة المسيح فالتفت … كنيستي ت

عقب@@ة أنت!شيطان يا عنfي ابتعدلبطرس: وقال.(117)طريقي( في

ابوه�ك هم وه@@ؤالء اإلنجي@@ل، ه@@و ه@@ذا f@@جب@@اء تf الن باب@@ا بط@@رس من يجعل@@ون نالذي الفطاحلة األدباء

خرة األوfل الفاتيك@@ان f@@الكنيس@@ة عليه@@ا تب@@نى الص fة fصراني خرة تص@@ير قليل@@ة أسطر بعد ثمf ،والن f@@الص

�ا المسيح طريق في عقبة وتجعل مريد�ا، وشيطان األس@@ود، الديني التراث هذا كلf في ،المسيح من

ا fام�ا، لعfان@@� ع ش@@ت fياطين ألق@@اب ي@@وز f@@هن@@ا من الش األوfل. البابا حتfى ذلك من يسلم وال وهناك،اد يحار وقد f@@في واألدب@@اء النق fأدبي م@@ذهب أي fفوا أن يمكن وع ه@@ذا في@@ه يصن f@@ه@@ل ،األدب من الن

fة المدرس@@@ة في ومانس@@@ي fة أو الرf أو الكالس@@@يكيfة fة أو السريالي !!!... السكيزوفريني

fها: أقول نيلكن fه@@ا ذل@@ك، ك@@لf ليست إن مدرس@@ة إنfة. األدب اإلنجيلي

!!الطبيعة عدو المسيح.23 – 13: 16 متfى117

122

20 cm

14

.3

cm

مرقس. إنجيل في جاءا) f@@من الغ@@د فيوتالمي@@ذه- -المس@@يح خرج@@وا ولم

نيا بيت تين ش@@جرة دع�ب عن ورأى بالجوع أحسf ع��ا فقصدها ورقة،�م fم@@ر بعض عليها يجد أن راجي ،الث

ألنf ال@@ورق، غ@@ير عليه@@ا وج@@د ما إليها، وصل فلمfاfين وقت أح@@د يأك@@ل له@@ا: ال فق@@ال بعد، حان ما التا .األبد إلى منك ثمر�

إلى وج@@@@اءوا ،ق@@@@ال م@@@@ا تالمي@@@@ذه وس@@@@معباح في راجع@@ون هم وبينم@@ا.أورش@@ليم.. f@@رأوا الص

fين شجرة بط@@رس وت@@ذكر أص@@ولها، من يابسة التfين@@ة!معلfم ي@@ا له: أنظر فقال يسوع كالم ال@@تي الت

يبست. لعنتها لكم: أق@@ول الح@@قf بالل@@ه، يسوع: آمنوا لهم فقال

وه@@و البحر، في وانطرح الجبل: قم لهذا قال من تقولون@@ه م@@ا ب@@أنf ي@@ؤمن ب@@ل قلب@@ه، في يش@@كf ال

.(118)(سيكون� كعادت@@ه المس@@يح يمشي إلى مدين@@ة من متنقfال

ة، وذات أخرى، إلى قرية ومن أخرى fبيت في مر ني@@ا ب@@الجوع، أحسf أورش@@ليم ق@@رب قري@@ة وهي ع�f الل@@ه ه@@و المس@@يح أنf وم@@ع ه إال f@@أن بع@@د ج@@اع، أن

.23 – 12: 11 مرقس118123

20 cm

14

.3

cm

إل@@ه من عجب في@@ا الطfع@@ام، من معدت@@ه ف@@رغت! ذاك بالزم ويأتي ويشرب ويأكل ويعطش يجوع

جاع الذي لكن القساوسة من قائل يقول وقدfاس@@وتي الج@@انب ه@@و ه المس@@يح، من الن f@@اإلل@@ه إن

د f@@@مخ@@@رج وه@@@ذا ،المتجس ، fل@@@ه فالمس@@@يح ذكي fة طبيعتان fة، الهوتي fروا وناس@@وتي الكالم ه@@ذا فت@@ذك

حين. إلى فقص@@دها مورق@@ة، تين ش@@جرة دع@@�ب عن ورأى

ه f@@ين من فيه@@ا يج@@د لعلf لكن جوعت@@ه، يس@@دf م@@ا التجرة أنf المس@@يح ف@@@وجئ f@@تين@@ة فيه@@ا ليس الش وتس@@ربل إل@@ه، إلى فتحوfل غضبه فاشتط واحدة،

fة fهوتي جرة، فلعن بالال fكم@@ا الحال في فيبست الش fى. رواية في جاء مت

ا يصبح هنا المسيح o@@ش@@جرة على وي@@دعو يلعن، رب على الق@@ادر فهو مراده، ويتحقfق أمره فيستجاب

fصفحات عبر دائم�ا هكذا المسيح ،شيء كل fع@@تين، يحم@@ل المح@@رف اإلنجي@@ل fع@@ة يرت@@دي قب قبfهوت ا إله�ا فيصبح الال ا، قدير� fع@@ة يض@@ع ثمf عزي@@ز� قب

fاسوت �. ضعيف�ا عبد�ا الحال في فيصير الن ذليالfالغريب@@ة، اآلي@@ة ه@@ذه في والمهم fلعن المس@@يح أن fين شجرة في هامدة يابسة خشبة إلى وحوfلها الت

ثوان. بضعجرة؟ ذنب ما شعري، وليت fالش

124

20 cm

14

.3

cm

المص@@ير به@@ذا تب@@وء حتfى إثم من اقترفت@@ه وماالقاسي؟

fة؟ اإلله لعنة تنال حتfى فعلته وما األبديه هو أم ثمارها، حرمته التي هي هل f@@ال@@ذي الل

fمار تلك يخلق لم نفس@@ه يلعن ب@@ذلك فهو ،فيها الث؟بنفسه

جرة يص@@وfر المحرف اإلنجيل f@@ه@@ا الشf مس@@تقلfة كأن المس@@يحو ،تشاء كيفما ثمرها وتمنع تعطي بذاتهاذنبها؟ فما قوfة، وال لها حول ال شجرة يلعن

فيق@@ول غرائب@@ه في يس@@تمرf اإلنجي@@ل أنf والغريبfين وقت )ألنf ا أليس ،بع@@د( ح@@ان م@@ا الت أن عجيب@@�

fين ثم@@ر ويطلب المس@@يح يجوع وقت@@ه غ@@ير في التوزمانه.

مخصfص@@ة اأوقات@@ لألش@@جار أنf اإلل@@ه يع@@رف أالfنا ؟وتتكاثر فيها، تثمر العلوم دروس في تعلمنا كل

تثم@ر فص@وال لألش@جار أن الدراس@ة مقاعد وعلى !!بالعلوم يعترف ال المحرف اإلنجيل لكن ،فيها

ا المسيح كان ار� fيعرف وهو ،اإلنجيل حسب نج fاسو واألشجار، الخشب الفصل يعرفون كلfهم النfنوي fين، في@@ه يثم@@ر الذي السf fح وأبس@@ط الت في فال

ذلك. في محاضرات يعطينا قد قرية

125

20 cm

14

.3

cm

fين يع@@رف المس@@يح أنf اإلنجي@@ل لن@@ا وي@@ذكر الت� ض@@رب فق@@د ،وش@@جرها بش@@جرة إنجيل@@ه في مثال

fينة ومرقس. ولوقا متfى في التfين ش@@جرة من )خ@@ذوا يق@@ول النت ع@@برة: إذا الت

.(119)قريب( الصfيف أنf عرفتم وأورقت أغصانها يع@@ظ ال@@ذي -وه@@و المس@@يح على خفي كي@@ف

fاس fينة- بعبرة الن جرة هذه أمر الت f؟الملعون@@ة الش fة بلعنة عليها يدعو وكيف اإلنجي@@ل وصف وقد أبدي

حيم المسيح fبالر ، fالقلب. الواسع المحبه المس@@يح تص@@وير األناجي@@ل بعض في ج@@اء f@@بأن ال ذابل@@ة وش@@علة يكس@@ر، ال مرضوض@@ة )قص@@بة ال@@تين ش@@جرة لعن@@ه من ذلك يمنعه ولم ،1يطفئ(هامدة. خشبة وتصبح الحال في فتيبسfون أراد �ضيفوا أن اإلنجيلي إلى أخ@@رى معج@@زة يfها ؟!معجزة هذه فهل المسيح، معجزات قائمة إن وأبلغ أعظم كانت فالمعجزة الكلمة، بمعنى عجز

جرة أمام دعا لو fين وقت غير في الشf فأثمرت التfين@@ة تلك وبقيت وتالميذه هو وأكل الكثير الكثير الت

في فعل كما األبد، إلى بل هذا، يومنا إلى مباركةfاس آالف إطعام معجزة وقلي@@ل أسماك ببضعة الن

جرة يحرق أن أمfا اإلعجاز، هو هذا الخبز، من fالش وخور. يأس فهذا ولعناته بدعائه

.35 – 32: 24 متfى119fى 1 20 – 19: 12 مت

126

20 cm

14

.3

cm

رين، بعض ويذكر f@@م@@ريم ك@@انت عن@@دما المفس fها- - بالمسيح حبلى يف ثم@@ر تأك@@ل ك@@انت أن f@@الص

تاء، موسم في fتاء ثمر وتأكل الش fموس@@م في الش الق@@رآن في تع@@الى الل@@ه ق@@ول في وذلك الصfيف، المح1راب زكري1ا عليه1ا دخ1ل كلما الكريم

هذا، لك أنى مريم يا قال رزقا عندها وجد من ي11رزق الل11ه إن الله، عند من هو قالت في اإللهي اإلعجاز هو هذا ،حساب بغير يشاء

ا الق@@رآن، f@@اإلنجي@@ل أم fالمس@@يح إهان@@ة في فيص@@ر وتسفيهه. بتجهيله

�ا المسيح كذلك يجعل المحرف واإلنجيل متعدfيfينة غيره، حقf على fه@@ا ش@@كf ال فالت ألن@@اس مل@@ك أن

ا كانت إن أمfا عليهم، فأفسدها على مش@@اع�ا ملك@@��ا تكن ولم الطfريق من ح@رم فق@د بعينه، ألحد¢ ملك

fثمره@@ا، من االستفادة من األبد إلى هناك من يمر حماء الئق غير وهذا fوالودعاء. بالر

جرة، يفس@@@د المس@@@يح f@@@جرة الش f@@@هي والش الطfبيع@@ة على وي@@دعو يلعن فالمس@@يح الطfبيع@@ة،

مضى، فيما بالخنازير فعل كما منها، جزء�ا فيهلكfعلى خط@@ير ك@@ائن لن@@ا يب@@دو كم@@ا المس@@يح إن

الحف@@اظ جماع@@ات ك@@انت إذا أدري وال الطfبيع@@ة،ة، به@@ذه س@@معوا ق@@د والطfبيع@@ة البيئ@@ة على f@@القص

ا الم جماع@@ة خصوص@@� f@@األخض@@ر الس Green peace،

127

20 cm

14

.3

cm

البيئ@@ة، أع@@داء قائم@@ة في المس@@يح وض@@عوا فربماfة علي@@ه ولرفع@@وا ه@@و ه@@ذا... المح@@اكم في قض@@ي

fين حكاي@@ات هي وه@@ذه ،المح@@رف اإلنجيل اإلنجيليfة fة العبثي المس@@يح إي@@ذاء في تتل@@ذfذ ال@@تي الفوضوي

fقائص بشتfى ووصمه .اإلعجاز باسم النا f@@بيع@@ة فلعن اإلس@@الم في أمfفلم ح@@رام، الط

س@@ول بعث�ي fا، الر عن نهى وق@@د ق@@ال، كم@@ا لعfان@@�fيح سب fعن ونهى الر fهر، سبfعن ونهى الد fسب

م كم@@ا الدfيك، fقط@@ع عن ونهى ،الحي@@وان لعن ح@@ر . لضرورة إال الحرب في والنخل الشجر

د f@@رس@@ولنا وأك بيع@@ة، حماي@@ة علىfفق@@ال الط: فس@@@يلة أح@@@دكم ي@@@د وفي الس@@@اعة ق@@@امت نإ"

حابة من جنده نهىو ،"فليغرسها f@@ق@@عامو في الص وإفس@@اد األش@@جار قط@@ع عن والجه@@اد الح@@رب

fخيل الطfبيع@@ة دين وه@@و الحي@@اة، دين فاإلسالم ،النfبيعة ألنfالله. آيات أعظم من الط

ه المس@@يح، عن ودفاع�ا f@@قلوبن@@ا، إلى ح@@بيب ألن fه، الل@@ه رس@@ول فهو ه وص@@في f@@وعقي@@دة، دين فحب

ة نق@@ول: إنf فإننا ونفاق، كفر وإهانته f@@ال@@تي القص fين ش@@جرة لعن عن م@@رقس أورده@@ا أن ب@@دf ال ،الت

فو اختلقها قد يكون fإذ األناجيل، محر fالمس@@يح إن ه fذل@@ك يثبت ال@@ذيو القبح، ذل@@ك فعل عن منز fأن جرة إنf تقول ،للقصfة متfى رواية f@@في يبس@@ت الش

128

20 cm

14

.3

cm

fالمي@@ذ أعين أمام الحال إلى راج@@ع ه@@و )وبينم@@ا التباح، في المدين@@ة f@@الص fإلى فج@@اء ب@@الجوع أحس

وج@@د فم@@ا الطfري@@ق، ج@@انب على رآها تين شجرة ،!األب@@د إلى تثم@@ر لن له@@ا فق@@ال ،الورق غير عليها

fينة فيبست fالميذ ورأى الحال، في الت ج@@رى م@@ا التfين@@ة كيف: يبس@ت وقالوا فتعجfبوا الح@@ال؟( في الت

(120).جرة أنf فتذكر مرقس رواية أمfا fبعدما يبست الش

fالميذ رجع االختالف فه@@ذا الغ@@د، في هن@@اك من التواي@@ة االختالق، على دلي@@ل fمفبرك@@ة مكذوب@@ة فالر فصولها. بجميع

حقوق يحترم ال المسيح!!الحيوان

اإلش@@ارة من الب@@د الجزئي@@ة هذه في البدء قبل بمنط@@ق أتح@@دث ال الكت@@اب ه@@ذا في أن@@ني إلى

م@@ع يتف@@ق أن يجب وبم@@ا اإلس@@المية، الش@@ريعة على أؤك@@د م@@رة ك@@ل في وإنم@@ا اإلس@@الم، مب@@ادئ بمنط@@ق المح@@رف اإلنجي@@ل في المس@@يح إهان@@ة

21 – 18: 21 متfى120129

20 cm

14

.3

cm

القس@@س ب@@ه ي@@ؤمن الذي وبالعقل نفسه، اإلنجيلالنصراني. العالم من عموما والغربيون

الخ@@امس اإلص@@حاح م@@رقس إنجي@@ل في ج@@اءاطئ وتالميذه- إلى -المسيح ووصلوا) fاآلخ@@ر الش

fين، ناحية في الجليل بحر من اسي fا الجر f@@ن@@زل ولم وفيه المقابر، من خرج رجل استقبله القارب من يق@@در وال هن@@اك، يقيم وكان-شيطان- نجس روحا بسلسلة، حتfى يربطه أن أحد� ربط@@وه م@@ا فكث@@ير�

السfالس@@ل يقط@@ع فك@@ان والسfالس@@ل، ب@@القيودر fوك@@ان ض@@بطه، على أحد� يقوى وال القيود، ويكس fهار اللfيل طوال يص@@رخ والجب@@ال المق@@ابر في والنبالحجارة. جسده ويجرح

وس@@جد إلي@@ه أسرع بعد، عن يسوع شاهد فلمfا ابن يس@@وع يا ولك، لي صوته: ما بأعلى وصاح له

ألنf تع@@@ذfبني، ال بالل@@@ه، أس@@@تحلفك العليf؟ الل@@@هfها قال يسوع وح له: أي fجس الرfه@@ذا من أخ@@رج الن

ج@@ل fفأج@@اب: اس@@مك، يس@@وع: م@@ا فس@@أله!الر fن@@ا جيش اس@@مي ل كث@@يرون، ألن f@@ا وتوس إلى كث@@ير�fجس@@@ة األرواح يط@@@رد ال أن يس@@@وع تل@@@ك من الن

الخن@@ازير من كب@@ير قطي@@ع هن@@اك وك@@ان ،المنطقةfجسة األرواح فتوسfلت ،الجبل قرب يرعى إلى الن لن@@دخل الخن@@ازير تل@@ك إلى بقولها: أرس@@لنا يسوعfجس@@ة األرواح فخرجت لها، فأذن فيها، ودخلت الن

130

20 cm

14

.3

cm

إلى المنح@@در من القطي@@ع فان@@دفع الخن@@ازير في وه@@رب في@@ه فغ@@رق ألفين، نح@@و وع@@دده البح@@ر،عاة fفخرج والقرى، المدينة في الخبر ونشروا الر

اس f@@@عن يرح@@@ل أن يس@@@وع إلى فطلب@@@وا … الن .(121) (ديارهم

fة معجزة من لها يا !!إجراميياطين يخ@رج المسيح f@الخن@ازير في وي@دخلها الش !الخنازير آالف فتغرق البحر في ويلقيها

، خنزير ألفي يقتل هنا المسيح fا، ويميتها حي غرق@@�fها fة إن fة المحب fانيf والخالص اإللهي !الرب

ياطين وينص@@ت يس@@تمع المس@@يح f@@ويطيعه@@ا للش عليه@@ا ويتفرfج الخنازير، أجساد باحتالل لها ويأذن لتنتهي اآلخ@@ر تل@@و واح@@د�ا المنح@@در من تنزل وهي!واحد رجل إلنقاذ كلfه هذا ولماذا البحر، في غرق�ا

واح@@د، رج@@ل بقيم@@ة خ@@نزير ألف@@ا يكن لم وإذا بل@@غ وإن الخن@@ازير، قبل اإلنسان إنقاذ لزام�ا وكان

أخ@@رى طريق@@ة هن@@اك تكن ألم الماليين، ع@@ددها، المسيح، يكن ألم ،؟!هاته غير ووسيلة fابن الرب

ياطين وص@@فته كم@@ا العليf، الل@@ه f@@ا الش على ق@@ادر�ياطين إخراج fالقض@@اء أو اله@@واء في وإطالقها الش تج@رf أن دون بإغراقه@ا أو فيكون، كن بقوله عليها؟!البريئة الخنازير معها

.17 – 7: 5 مرقس121131

20 cm

14

.3

cm

fب@@ريء حي@@وان قتل في المشاركة أو القتل إن س@@بب دون ،الحش@@يش ويأك@@ل الحق@@ل في يرعى

ه إزه@@اق ثمf ومن الحي@@وان ل@@روح إزه@@اق هو f@@لحق .fبيعيfالط

الحيوان؟ حقوق من المسيح أينالحيوان؟ حقوق من اإلنجيل أين المنط@@ق، هذا على مسلم العتراض مجال وال

الرويات وأن مفسد، حيوان الخنزير إن حيث من آخ@@@ر في للخ@@@نزير المس@@@يح قت@@@ل عن ت@@@واترت ال المس@@لمين نحن ب@@ه نؤمن ما أن وذلك الزمان،

ومن جه@@ة، من النص@@ارى على به االحتجاج يمكن والكنيس@@ة النص@@ارى عن@@د الخ@@نزير فإن ثانية جهة

�عد عموما والغرب به@@ا، يس@@تهان ال حيوانية ثروة ي كم@@ا والبقر، الغنم عن عندهم الخنزير يختلف وال حتى لديهم المفضلة اللحوم من الخنزير لحم أن

وأعي@@ادهم أف@@راحهم موائ@@د على يتناولونه@@ا أنهم يهين@@ون منطقهم وه@@و المنط@@ق، وبه@@ذا الديني@@ة، ويفس@@د الحيواني@@ة ث@@روتهم يخ@@رب ألن@@ه المس@@يح

لديهم. مأكل أشهى�صدم أخرى، مرة القصة إلى عدنا وإذا ألفب@@ ن ،!!!واحد رجل بدن يسكنون نجس وروح شيطان

ياطين تلك تتحرfك كانت كيف أدري وال fداخل الش fان الم@@زدحم الجسد هذا fين، غ@@ير بالس@@ك ال الع@@ادي

132

20 cm

14

.3

cm

الي@@وم، إلى تزعجن@@ا ت@@زال ال السfكن فأزمة علينا،ياطين بس@@بب الخنازير آالف قتل لكن f@@جع@@ل الش fة الخن@@ازير تل@@ك من م@@ؤامرة في خاس@@رة ض@@حي

fها كذلك كانت وليتها معجزة، سمfيت ال »عج@@ز ألنإعجاز«.ة، تبدو التي القصfة صدfقنا إذا كلfه فهذا f@@خرافي

واية أنf ذلك على والدfليل معقولة وغير fذكرت الر � متfى إنجي@@ل في رجلين وج@@ود وه@@و آخ@@ر، تفص@@يال

يس@@وع وص@@ل ولمfا) متfى يقول ،واحد رجل وليساطئ إلى f@@ين ناحي@@ة في المقاب@@ل الشf اس@@ي fالجر

وفيهم@@@ا المق@@@ابر من خرج@@@ا رجالن اس@@@تقبلهة آخ@@@@ر إلى ،(122 )(... ش@@@@ياطين f@@@@بنفس القص fفاص@@@يل، ا الت f@@@ن@@@اقض يثبت ممf وأنf والغل@@@ط، الت

وتحري@@ف تزوي@@ر ويثبت ومختلق@@ة، م@@زوfرة القصfةاليوم. أيدينا بين التي األناجيل فالمس@@يح آخ@@ر، ج@@انب ومن ج@@انب من ه@@ذا

،fحيم الحقيقي fؤوف، العطوف، ،الر fالمس@@الم، الر fب أن يمكن ال..القلب رقي@@@ق ،المحبfفي يتس@@@ب ة الفذلك@@ة به@@ذه الخن@@ازير آالف إهالك f@@اإلعجازي f لها، معنى ال التي fخريب معنى إال في واإلفساد الت

ع@@اة على واالعت@@داء-بمنطقهم- األرض fوقت@@ل الر وه@@ذا ،الحيواني@@ة ب@@ثروتهم واإلض@@رار حيوان@@اتهم

.34 - 8: 8 متfى122133

20 cm

14

.3

cm

ع@@اة أولئ@@ك رفض في س@@بب ب@@دوره fلدعوت@@ه، الر ه رس@@الته، قب@@ول وع@@دم f@@األرض في مفس@@د� ألن ا وليس ا، وال مص@@لح� غراب@@ة ن@@رى ال ل@@ذلك مخلص@@�

ع@@اة يط@@رد عن@@دما fان الرf المنطق@@ة تل@@ك وس@@كواية في جاء كما ،أرضهم من المسيح fفخ@رج" الر

اس...فطلب@@@وا f@@@عن يرح@@@ل أن يس@@@وع إلى الن ."ديارهم

fات تأتي هذا زماننا وفي الحي@@وان حقوق جمعيا اإلس@@الم لتعطي ح@@قf على الحف@@اظ في دروس@@�

أف@@ة واحترام@@ه الحيوان fه@@ذه ك@@انت إذاو ،ب@@ه والر fات تخلfفهم في المس@@لمين من كثيرا تلمز الجمعي

من فكثير محقfون، صادقون فهم الجانب هذا في نحم@@ل ه@@ذا وعلى اإلس@@الم، آفة اليوم المسلمين

د قال@@@ه م@@@ا f@@@محج@@@وب "اإلس@@@الم هعب@@@د محم يعلن حين األفغ@@انيf قاله ما وكذلك "،بالمسلمين

"fإن fي الغ@@@رب ب@@@ه نقن@@@ع أن يمكن م@@@ا أهمfبتبن fنا نقنعهم أن هو اإلسالم لس@@نا المس@@لمين نحن أن

."مسلمين يح@@@ترمون ال الي@@@وم المس@@@لمين من العدي@@@د

الحي@@وان، حبf ثقافة يملكون الو الحيوان، حقوق في لإلس@@الم مخ@@الفون أم موافقون هم هل لكن

ذلك؟

134

20 cm

14

.3

cm

ه@@ذا مث@@ل إلى دع@@اهم ال@@ذي ه@@و اإلس@@الم هللوك fالمريض؟ البغيض الس

أولئ@@@كو واد في المج@@@ال ه@@@ذا في اإلس@@@الم إن احترام إن ،دائم�ا هو كما ،آخر واد في المسلمون

والحف@@اظ ،ودين ش@@ريعة اإلس@@الم في الحي@@وان خل@@ق علي@@ه االعت@@داء وع@@دم الحي@@وان ح@@قf على

fب�يت وعبادة إسالمي fالله. إلى بها قرس@@ول يق@@ول fالك@@ريم الر ا ر� f@@ال@@وحي عن معب

fار امرأة دخلت" اإللهي ة في الن fفم@@ا حبس@@تها ه@@ر . "األرض خشاش من تأكل تركتها وما أطعمتها

رسوله، عليه الله أطلع غيبيf عقائديf خبر هذاfار دخول بأنf يخبره المش@@ركين على يقتص@@ر ال الن

ار f@@اق وكب@@ار والكف f@@ال ق@@د ب@@ل ،والمج@@رمين الفس عنه@ا الطع@ام بمنع صغيرة قطfة يضرf من يستثني

بال@@ك فم@@ا ،األرض خش@@اش من تأك@@ل تركه@@اي وال ؟!المسيح فعل كما الحيوان، يهلك بمنس@@ول أخبرن@@او fالك@@ريم الر دخلت" أن@@ه fبغي

ة f@@@ا ف@@@نزلت عطش أص@@@ابها كلب في الجن ب@@@ئر�ا وج@@دت خ@@رجت فلمfا لتشرب، ويأك@@ل يلهث كلب@@�رى f@@في م@@اء وأخ@@ذت العطش...ف@@نزلت من الث وأدخله@ا له@ا الل@ه فش@كر الكلب فس@قت ح@ذائهاfة... ."الجن

135

20 cm

14

.3

cm

fه@@ا قدfيس@@ة، ام@@رأة ليس@@ت الم@@رأة ه@@ذه بغيf إننى، وهي الع@@الم في مهن@@ة أق@@دم تحترف fم@@ع ال@@ز

fها فجورها عنها وتجاوز لها الله غفر ذلك سقت ألن�ا ماء. شربة كلب على الحف@@اظب ت@@أمر التي الشرعية النصوصو

وكله@@ا ومت@@واترة، متوافرة األحاديث في الحيوانة س@@@يدخلون عب@@@اد�ا أنf تق@@@رر f@@@وآخ@@@رين الجن

fار سيدخلون إلى إس@@اءتهم أو إحسانهم بسبب الن أس@@عد وم@@ا ال@@دfين ه@@ذا أعظم فم@@ا الحي@@وان،ق�ط ل@@و الحي@@وان مس@@تقبل f@@دني@@ا في اإلس@@الم ب

fاس .األمور كل في ط�بق لو بالك فما ،الن

خاتمة�ه عنه يذهب الكتيfب هذا يقرأ من إن من اس@@تغراب

الكريم لرسولنا األخيرة اآلونة في الغرب تناول رأين@@ا كما فهم ومقاالتهم، رسوماتهم في بالسfوءس@@ل اإلس@@اءة حبf ورث@@وا fكتبهم من واألنبي@@اء للر

ف@@ة، fج@@ون ال فهم ل@@ذا المحر fب@@زعم الي@@وم يتحر_ أي إب@@داء والح@@ق_ في الحري@@ة fوديمقراطي@@ة ال@@ر fفكير، �هينوا أن الت اس أشرف ي f@@اس وأعظم الن f@@الن fاس... وأطهر الن

136

20 cm

14

.3

cm

fيؤمن@@ون أناس@@ا تج@@د أن ذل@@ك من األغ@@رب لكن fصرانية بون وبكتبه@@ا، بالن f@@وآياته@@ا، ألس@@فارها يتعص

fبش@@ير عنه@@ا الدفاع في ويستميتون بتعاليمه@@ا والتذي ال@@@وقت في اآلف@@@اق، في f@@@أه@@@ل يتكاس@@@ل ال

وج@@ه على مق@@دfس كت@@اب أص@@حf أصحاب اإلسالم، ش@@ريعتهم، إلى وال@@دfعوة دينهم تبليغ في األرض،تي f@@هي ال fرائع، وأكم@@ل أتم f@@تم@@ادى ولق@@د الش

لبية ه@@ذه في المسلمون f@@ل@@دينهم، واإلهم@@ال الس fى رون، المنصfرون فيهم طمع حت fفعم�ل@@وا والمبش وش@@@@ريعة الكنيس@@@@ة دين إلى تح@@@@ويل�هم على

الصfليب.fفت ولقد fنصير حمالت تكث اإلسالمية، البالد في الت

تي البروتس@@تانتية، الف@@رق ي@@د على خصوص@@ا f@@ال على حاق@@دة عالمي@@ة ومؤسfس@@ات دول ت@@دعمها

fنص@@@يرية الحمالت ه@@@ذه وص@@@احبت اإلس@@@الم، التfة حمالت� ة إعالمي f@@ة وثقافي f@@على موازي@@ة وأكاديمي

تل@@و الش@@بهات حول@@ه تث@@ير وحض@@ارته، اإلس@@المبهات، f@@ق@@ة، األك@@اذيب وتنش@@ر الشfض@@خ§م الملف� وت

هن@@ا اإلس@@الم أدعي@@اء فيها يقع الfتي األخطاء بعضر حتfى ذات@@ه، اإلس@@الم إلى وتنس@@بها وهن@@اك، تنف@@§

fاس عنه. الن اإلس@@@@الم على المتض@@@@افرة الحمالت أنf كم@@@@ا

األدوار تتب@@ادل وأهدافها، توجfهاتها في والمتناغمة

137

20 cm

14

.3

cm

ة بينها، fا، تضغط فمرf ة سياسي fد ومرfا، تهدf عسكريذ f@@رورة، عن@@د وتنف f@@ة الض fر�ق وم@@ر الفق@@راء تغ@@

ش@@@@راء� المادfي@@@@ة بالمس@@@@اعدات والمع@@@@وزين عن لع@@اطلين س@@فر تأشيرات وتقدfم لضمائرهم،

عور والفاقدين العمل fبالحياة للش ...fنصير هكذا f له أتباعا يجد ال دائما، الت أماكن� في إال

fة، المأساة تي اإلنس@@اني f@@ب الvع@@ذ� أو البش@@ر، فيه@@ا يالعيش. شظف من يقاسون

fهم على أفك@@@@ارهم ع@@@@رض على يج@@@@رؤون ال إنfهم عن@@دنا، والب@@احثين العلم@@اء fهم يعلم@@ون ألن ال أنة� يملكون fة على مقنع@@ا دليال وال بيان@@ا وال حجfص@@ح

رون ما من ض@@حاياهم معظم يكون لذلك به، يبش§§ين، والجهل@@@ة الع@@@وام معهم يجتم@@@ع من أو واألمي

لإلسالم. والعداء المسبق الحقد علىعيف العب@د أن@ا تح@دfيتهم، ولق@د v@إلى والفق@ير الض fه، رحمة وا وتكرارا، مرارا دارهم ع�قر� في رب fفف@@ر لهم ق�لت ولق@@د أتب@@اع�ه�م، بين الفض@@يحة من خوفا األس@@@@ئلة بعض� مناس@@@@بات: عن@@@@دي ع@@@@دfة في

fص@@رانية عن واالستفس@@ارات ف@@إن واألناجي@@ل، الن لكن دينكم، العتن@@@اق مس@@@تعدf فأن@@@ا عنه@@@ا أجبتم

�حض�روا أن بشرط إلى ليس@@تمعوا معكم أتباعكم تهم ف@@رفض استفس@اراتنا، عن أج@وبتكم في أك@@ثر�

ل وس@@@وريا، واألردن مص@@@ر هم، وقب@@@� لكن بعض@@@�

138

20 cm

14

.3

cm

األقبي@@ة في مغلق@@ة الجلس@@ات تكون أن اشترطواراديب، f@@ي ي@@زال وال دي@@دنهم، وه@@ذا والسfالتح@@د

قائما.ر، أن أرادن@@ا من f@@جب نتنص� في أس@@ئلتنا على فلي

وأتباعنا. أتباعهم يحضره عام مجلسfن@@ا ل@@ردfهم، وانتظارا هذا fلن@@ا فإن في الل@@ه على توك

fح@@@ذير إنجيلهم وكش@@@ف المح@@@رfف، دينهم من التfف، ال بالعق@@ل المنمfق@@ة أكاذيبهم على والردf المزي

نان، ال ب@@@@القلم ب@@@@العنف، f@@@@ال وبالكلم@@@@ة بالس بالرfصاصة.

fن فقد أخرى، جهة ومن أس@@لوب أفض@@ل أنf لنا تبيfنصير ميكروب من للحماية fبش@@ير، وفيروس الت الت

بالعقي@@@دة المس@@@لمين تحص@@@ين من مزي@@@د� ه@@@ولفية f@@حيحة، الس@@ليمة الس f@@لف وبمنهج الص f@@الس

fوحيد في الصfالح أنf كما والمعامالت، والعبادة التاحة تنقي@@@ة الل@@@ه إلى ال@@@دfعاة واجب م�ن v@@@الس

vة، البدع ومن الدfينية، األمfية من اإلسالمية ل المض@@�fتي ك@@ان س@@واء لإلس@@الم المع@@ادي الفك@@ر تخدم ال

أو... إلحاديا أو علمانيا، أو تنصيريا،f إله ال أن أشهد وبحمدك، اللهم سبحانك أنت، إال

إليه. وأتوب الله أستغفرالفقير: العبد وكتبه

حمزاوي يزيد

139

20 cm

14

.3

cm

Y_hamzaoui@hotmail.com

بالكاتب التعريف

العاصمة بالجزائر1966 مواليد من التطبيقي النفس علم في دولة شهادة

واالتصال اإلعالم في ليسانسالتربية أصول ماجستير

التربية علوم في دكتوراه وحالياوالدراسات المقاالت من العديد له جامعي أستاذ�شر العقل وإلغاء النصرانية كتاب له ن

140